• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أذكار المساء والصباح (تلخيص كتاب "الأذكار" للإمام ...
    د. محمد عبدالله عباس الشال
  •  
    الإحسان والرحمة.. وحذر الطمع والجشع
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    توثيق النسبة بين المخطوط ومؤلفه
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    القواعد الأصولية وتطبيقاتها من كتاب "شرح الحاوي ...
    عبدالرحمن علي محمد المطري
  •  
    الفوائد النيرات من حديث الأعمال بالنيات (PDF)
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    القواعد الأصولية المؤثرة في اللقاحات الطبية (PDF)
    د. إسماعيل السلفي
  •  
    زاد المسلم في الرقية الشرعية
    منصة دار التوحيد
  •  
    العبادة لذة وطاعة (PDF)
    سعد بن صالح بن محمد الصرامي
  •  
    آداب الجنائز - (ز) الآداب الخاصة بدفن الميت
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    الابتهاج في شرح المنهاج للإمام تقي الدين أبي ...
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    براءة الإمام محمد بن عبدالوهاب عما ينسب إليه أهل ...
    فرحان بن الحسن بن نور الحلواني
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: مظاهر التوحيد في الحج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

مفاسد البدع (خطبة)

مفاسد البدع (خطبة)
الشيخ محمد بن إبراهيم السبر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/9/2024 ميلادي - 16/3/1446 هجري

الزيارات: 10310

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مَفَاسِدُ الْبِدَعِ [1]

 

الْحَمْدُ للهِ، أَكْمَلَ لَنَا الدِّينَ وَأَتَمَّ عَلَيْنَا النَّعَمَةَ، وَأَشْهَدُ أَلَا إلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاشريكَ لَهُ رَضِّيَ لَنَا الْإِسْلَامَ دِيِّنًا، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمْدًا عَبْدَهُ وَرَسُولَهُ، أَمْرَ بِالتَّمَسُّكِ بِالسُّنَةِ، وَحَذَّرَ مِنَ الْبِدْعَةِ وَالضَّلَاَلَةِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا مَزَيِدَاً إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.


أمَّا بَعدُ:فَاِتَّقُوا اللهَ -عِبَادَ اللهِ- وَاعْلَمُوا أَنَّ نِعَمَ اللهِ عَلَى الْعِبَادِ كَثِيرَةٌ، وَأَعْظُمَهَا نِعْمَةُ الْإِسْلَامِ؛ ذَلِكُمِ الدِّينُ القَيمُ الَّذِي يُفَرِّقُ بَيْنَ الْحَقِ وَالْبَاطِلِ، وَالْخَيْرِ وَالشَّرِ ﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا ﴾ [الأنعام: 122]. وَإِنَّ مِنْ أَعْظَمِ مَا يَهْدِمُ الدِّينَ وَيُهَدِّدُ كِيَانَهُ الْبِدَعُ الْمُضِلَّةُ وَالْمُحْدَثَاتُ الَّتِي يَرَى صَاحِبُهَا أَنَّهُ مُصِيبٌ وَهُوَ عَلَى ضَلَّالٍ.


وَقَدْ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُحَذِّرُ مِنَ الْبِدَعِ؛ فَعَنِ العِربَاضِ بْنِ سَارِّيَةَ-رَضِّيَّ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: وَعَظَنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَوْعِظَةً وَجِلَتْ مِنْهَا الْقَلُوبُ وَذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ، فَقُلْنَا: كَأَنَّهَا مَوْعِظَةُ مُودِعُ فَأَوْصِنَا، قَالَ: «أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ، وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ تَأَمَّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ، فَإِنَّهُ مَنْ يُعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرَى اِخْتِلَاَفًا كَثِيرًا، فَعَلَيْكُمْ بِسَنَتِي وَسَنَةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ، عَضّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ، فَإِنَّ كُلَّ بُدُعَةٍ ضُلَّالَةٍ»؛ رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَأَبُو دَاوُدَ.


وَالْبِدْعَةُ طَرِيقَةٌ مُخْتَرَعَةٌ فِي الدِّينِ لَيْسَ لَهَا دَليلٌ مِنْ كِتَابٍ أَوْ سَنَةٍ، وَلَمْ تُرِدْ فِي الشَّرَعِ، يَقْصِدُ مُخْتَرَعُهَا التَّقَرُّبَ بهَا إِلَى اللهِ عِزَّ وَجَلَّ.


وَكُلُّ الْبِدِعِ مَرْدُودَةٌ، كَمَا قَالَ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ أَحَدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدُّ»، «مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمَرُنًا فَهُوَ رَدُّ».


وَقَدْ حَكَمَ صلى الله عليه وسلم عَلَى الْبِدِعِ كُلِّهَا بِأنهَا ضَلَاَلَةٌ، فَقَدْ كَانَ يَقُولُ فِي خُطَبِهِ: «إِنَّ خَيْرَ الْحَديثِ كِتَابُ اللهِ، وَخَيْرَ الْهَدْي هَدْيُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، وَشَرَّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَّالَةٌ»؛ رَوَاهُ مُسْلِمٌ.


وَقَالَ اِبْنُ عُمَرَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-:" كُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَاَلَةٌ وَإِنْ رَآهَا النَّاسُ حَسَنَةً "، وَقَالَ اِبْنُ مَسْعُودٍ -رَضِيَّ اللهُ عَنْهُ: " اِتْبَعُوا وَلَا تَبْتَدِعُوا؛ فَقَدْ كَفَيْتُم كُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَاَلَةٌ".


وَقَالَ الْإمَامُ أَحْمَدُ -رَحِمَهُ اللهُ-:" أُصولُ السُّنَّةِ عِنْدَنَا: التَّمَسُّكُ بِمَا كَانَ عَلَيْهِ أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، وَالْاِقْتِدَاءُ بِهُمْ، وَتَرْكُ الْبِدَعِ، وَكُلُّ بِدْعَةٍ فَهِيَ ضَلَاَلَةٌ".


وَقَالَ الْإمَامُ مَالِكٌ -رَحِمَهُ اللهُ-: مَنِ اِبْتَدَعَ فِي الْإِسْلَامِ بِدْعَةً يَرَاهَا حَسْنَةً فَقَدْ زَعَمَ أَنَّ مُحَمَّدَاً خَانَ الرِّسَالَةَ؛ لِأَنَّ اللهَ يَقُولُ: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ﴾ [المائدة: 3]. فَمَا لَمْ يَكْنِ يَوْمَئِذٍ دِينًا فَلَا يَكْوُنُ الْيَوْمَ دِينًا.


وَالْبُدُعُ الْمُحْدَثَةُ لَهَا أَضْرَارٌ وَأَخْطَارٌ، فَالْبِدَعُ بَريدُ الْكَفْرِ؛ قَالَ اِبْنُ عَبَّاسٍ -رَضِيَّ اللهُ عَنْهُمَا-: إِنَّ أَبِغَضَّ الْأُمُورِ إِلَى اللهِ الْبِدَعُ، وَقَالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ-: الْبِدْعَةُ أَحِبُ إِلَى إبْلِيسَ مِنَ الْمَعْصِيَةِ، الْمَعْصِيَةُ يُتابُ مِنْهَا وَالْبِدْعَةُ لَا يُتابُ مِنْهَا.


وَمِنْ مَفَاسِدِ الْبِدِعِ أَنَّهَا تَمْحُو السُّنَةَ، فَكُلَّمَا أُحْدِثَتْ بِدْعَةٌ تُرَكَتْ سُنَّةُ، وَهَكَذَا حَتَّى تَكَثُّرَ الْبِدَعُ، وَتَضْمَحِلَّ السُّنَنُ، وَيَتَلَاشَى الدِّينُ شَيْئًا فَشَيْئًا.


وَأَصْحَابُ الْبِدَعِ يَزْهَدُونَ فِي السُّنَنِ، بَيْنَمَا يَنْشَطُونَ فِي الْبِدَعِ، مَعَ مَا يَحْتَفُ بِهَذِهِ الْبِدَعِ مِنَ الْمُنْكِرَاتِ، وَذَلِكَ مِنْ كَيْدِ الشَّيْطَانِ بِهِمْ، وَتَزْيِينِهِ الْبَاطِلَ فِي أَعَيْنَهُمْ، فَالْبِدَعُ ظُلْمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضِ.


لِقَدْ حَدَثَتِ الْبِدَعُ فِي أواخِرِ عَصْرِ الصَّحَابَةِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ-فَتَصَدَّوا لَهَا بِالْبَيَانِ وَقُوَّةِ السُّلْطَانِ، حَتَّى اِنْكَشَفَتْ ظلُمَاتُهَا، وَهَكَذَا فِي كُلِّ زمَانٍ يهيِّئُ اللهُ مِن الولاةِ وَالعُلمَاءِ مَنْ يَقْمَعُ البِدَعَ، وَينشرُ السُنَنَ.


وَبَعْدَ الْقُرُونِ الْمُفَضَّلَةِ وَعَلَى حِينَ فَتْرَةٍ مِنْ ضِعْفِ الْأُمَّةِ وَتَفَرُّقِهَا، ظَهرَتْ البدَعُ وَتتابَعَتْ، وَرَاجَ سُوقُهَا؛ وَأَوَّلُ مَنْ أَحَدَثَ الْمَوَالِدَ هُمِ الْعُبَيْدِيُّونَ الْبَاطِنِيُونَ فِي الْقَرْنِ الرَّابِعِ فَاِبْتَدَعُوا الْمَوْلِدَ النَّبَوِي، وَغيرَهُ مِنَ الْمَوَالِدِ، وَهَدَفَهُمْ مِنْ ذَلِكَ نَشْرُ مَذْهَبِهِم الْبَاطِنِيُ الْخَبِيثُ؛ وَأَقَامُوا الْمَوَائِدَ فِي الْمَوَالِدِ، لِاِسْتِمَالَةِ الْعَوَّامِ وَنَشْرِ الْبِدَعِ.


الْاِحْتِفَالُ بِالْمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ وَغَيْرِهِ مِنْ مَوَالِدِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْأَوْلِيَاءِ، كُلُهُ إِحْدَاثٌ فِي الدِّينِ لَمْ يَشْرَعْهُ اللهُ وَلَا رَسُولُهُ صلى الله عليه وسلم وَلَا عَمِلُهُ أَزَوَاجُهُ وَأَصْحَابُهُ وَلَا خُلَفَاؤُهُ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ-.


وَخَيْرُ الْأُمُورِ السَّالِفَاتُ عَلَى الْهُدَى     وَشَرُّ الْأُمُورِ الْمُحْدَثَاتُ الْبَدَائِعُ


فَاِتَّقَوْا اللهَ عِبَادَ اللهِ، وَكَونُوا مِنَ الَّذِينَ قَالِ اللهِ فِيهُمْ ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [آل عمران: 31].


اللَّهُمُّ أَعذْنَا مِنَ الْبِدَعِ وَالْمُحْدَثَاتِ فِي الدِّينِ، وَوَقُّفَنَا لِلْاِعْتِصَامِ بِكِتَابِكَ الْمُبَيِنِ، وَسَنَةِ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ.


أقوُلُ قَوْلِي هَذَا، واسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلكُم ولسَائرِ المُسلِمينَ مِنْ كُلِ ذنبٍ وخطيئةٍ، فاستغفِرُوهُ، إنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَحِيمُ.

 

الخُطبَةُ الثَّانيةُ

الحمْدُ للَّهِ وَكَفَى، وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الذِينَ اصْطَفَى، وَبَعدُ؛ فاتقُوا اللهَ -عِبَادَ اللهِ- وَأَطِيعُوهُ، فَإِنَّ طَاعَتَهُ أَقَوْمُ وَأَقْوَى، وَتُمْسَكُوا مِنَ الْإِسْلَامِ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى، وَاِلْزَمُوا جَمَاعَةَ الْمُسْلِمَيْنِ، فَإِنَّ يَدَ اللهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ.


اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارِ، وَعَلَى الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَعَلَى جَمِيعِ الآل وَالصَّحْبَ الْأَخْيَارَ.


اللَّهُمَّ أعِزَّ الإسلامَ وَالمُسلمينَ، وَاجْعَلْ هَذَا البلدَ آمِنَاً مُطمئنًا وسائرَ بلادِ المسلمينَ.


اللَّهُمَّ وفِّق خَادَمَ الحَرَمينَ الشَريفينَ، ووليَ عَهدِهِ لمَا تُحبُ وترضى، يَا ذَا الجَلالِ والإكْرَامِ.


عِبَادَ اللَّهِ: اُذكُرُوا اللَّهَ ذِكرًا كَثِيرًا، وَسَبّحُوهُ بُكرَةً وَأَصِيلًا، وَآخِرُ دَعوَانَا أَنِ الحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ.



[1] للشيخ محمد السبر، قناة التلغرام https://t.me/alsaberm





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • منهج ابن كثير في دعوة أهل البدع والمنكرات
  • البدعة: مفهومها أنواعها وحكمها
  • التحذير من مجالسة أهل البدع بين فعل السلف ومخالفات بعض الخلف
  • من الفوائد الحديثية (6) الخزام والزمام، وردا عن أهل البدع والأوهام
  • فضل الصلاة الإبراهيمية وشيء عن الإجماع والبدعة
  • من عوائق الهداية (البدع)
  • من علامة أهل البدع الوقيعة في أهل الأثر

مختارات من الشبكة

  • من مفاسد التصوير (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بدعة الاحتفال بالمولد النبوي (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخشوع (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حال الأمة وسنن الله في التغيير (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الوطن في قلوب الشباب والفتيات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: العبرة من كسوف الشمس والقمر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: استشعار التعبد وحضور القلب (باللغة البنغالية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من هم الذين يحبهم الله؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة (أم الكتاب 2)(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • كنوز من الأعمال الصالحة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/5/1447هـ - الساعة: 14:34
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب