• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    إعلام الأنام بشرح نواقض الإسلام - باللغة ...
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    ما لا يسع المسلم جهله في الفقه والأخلاق (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    طيب المعشر (PDF)
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    صيحة ونداء وتحذير إلى كل عاقل لبيب (PDF)
    منصور بن محمد بن حسن الزبيري
  •  
    القانون في رواية قالون (PDF)
    بلحسن بن محمد لطفي الشاذلي
  •  
    ترجمة مختصرة لسماحة الشيخ العلامة محمد بن عبدالله ...
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف (المرتبة ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أربعون حديثا في الأخلاق من صحيحي البخاري ومسلم ...
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    أذكار المساء والصباح (تلخيص كتاب "الأذكار" للإمام ...
    د. محمد عبدالله عباس الشال
  •  
    الإحسان والرحمة.. وحذر الطمع والجشع
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    توثيق النسبة بين المخطوط ومؤلفه
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    القواعد الأصولية وتطبيقاتها من كتاب "شرح الحاوي ...
    عبدالرحمن علي محمد المطري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

تفسير القرآن الحكيم .. سورة الحجر (الآيات 63 : 66)

تفسير القرآن الحكيم .. سورة الحجر (الآيات 63 : 66)
الشيخ محمد حامد الفقي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/6/2013 ميلادي - 28/7/1434 هجري

الزيارات: 7459

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير القرآن الحكيم

سورة الحجر (الآيات 63 : 66)


قول الله تعالى: ﴿ قَالُوا بَلْ جِئْنَاكَ بِمَا كَانُوا فيه يَمْتَرُونَ * وَأَتَيْنَاكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ * فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ أَدْبَارَهُمْ وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ * وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِك الْأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ ﴾ [الحجر: 63 - 66].


﴿ يَمْترون ﴾ أصله من مَرَيْت ضَرْع الناقة: إذا أمرَرْتَ يدك عليه تستدرُّه اللَّبن، وهو يستعصي، والمروة الحجارة البيضاء الْمَلساء، والمِرْية: قلَقُ النفس واضطرابها، واللَّجاجة بلا برهان في دَفْع الحقِّ الذي قام عليه الدليل والبُرْهان.


فالمعنى: أنَّهم كانوا لا يُصدِّقون لوطًا - عليه السَّلام - حين يُحذِّرهم وينذرهم الحقَّ من وعيد الله وانتقامه منهم على كفرهم، وإتيانهم الذُّكْران من العالَمين؛ ولذلك قالت الملائكة: ﴿ وَأَتَيْنَاكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ ﴾ [الحجر: 64].


والمراد من الصِّدق هنا: أعمُّ من الصِّدق في القول والفعل؛ لأنَّ صِدْقَهم في القول عُلِم من قولِهم: ﴿ وَأَتَيْنَاكَ بِالْحَقِّ ﴾، وهو من قولِهم: صُدُق في القتال، وصُدُق عند اللِّقاء، ومن ذلك قولُ سعد بن معاذ - رضي الله عنه - في غزوة بَدْر حين قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((أشيروا عليَّ)) يريد الأنصار، فقال سعد: "والذي بعثَكَ بالحقِّ، لو استعرَضْتَ بنا هذا البحر فخُضْتَه بنا، لخُضْناه معك، ما تخلَّف منا رجل واحد، وما نَكْرَه أن تَلْقى بنا عَدُوَّنا غدًا، إنا صُبُرٌ في الحرب، صدُقٌ في اللِّقاء"، وتعني الملائكةُ: إنَّ وقْعَتَنا بِهم لوَقْعة صادقة، نستأصلهم إهلاكًا، ولا نترك لواحد منهم مهربًا ولا مَنْجًى.


﴿ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ ﴾ السُّرَى: سَيْر الليل، وقيل: إنَّ "أَسْرِ" ليست من فِعْلِ سَرى يسري، وإنَّما هي من السُّراة، وهي الأرض الفضاء الواسعة، وأصله من الوادي، ومنه قول الشاعر:

مِنْ سَرْوِ حِمْيَرَ أَبْوَالُ البِغَالِ بِهِ
....

 

فأسرى نَحْو قولهم: أجْبَلَ وأَتْهَمَ وأَنْجَدَ؛ أيْ: صَعِد الجبل، وسار في تِهَامة ونَجْد، فقوله ﴿ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ ﴾؛ أَيُ: اخْرج بِهم من القرية التي سيُحيط بها العذاب، واذْهَب إلى الأرض الواسعة؛ ولذلك قال بعدها: ﴿ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ ﴾، ولو كانت من السُّرَى الذي هو السَّيْر بالليل، لم يكن لقوله ﴿ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ ﴾ فائدة، مثل ذلك قوله: ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا ﴾ [الإسراء: 1].


و"قِطْع من الليل"؛ أيْ: قطعة منه، قال ابن عباس: بِطَائفة منه، وقال الضَّحَّاك: ببقيَّة من آخِرِه، وقيل: بِظُلمته، وقيل: إنه نِصْفُه، مأخوذٌ من قولِهم: قطعته نصفين.

 

وقال الشاعر:

وَنَائِحَةٍ تَنُوحُ بِقِطْعِ لَيْلٍ
عَلَى رَجُلٍ بِقَارِعَةِ الصَّعِيدِ

 

وقال محمَّد بن زياد: السَّحَر؛ لأن الله قال في الآية الأخرى: ﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ ﴾ [القمر: 34]، وقال ابن الأنباري: {قطع} بمعنى القطعة، مُختصٌّ بالليل، ولا يُقال: عندي قطع من ثوب.


والظاهر - والله أعلم - أنَّه طائفة من الليل؛ أيْ: وقت منه، وأنَّ الملائكة جعَلَت لِلُوطٍ - عليه السَّلامُ - اختيارَ الوقت الذي يَخرج فيه بأهله؛ إكرامًا له، وتوسعة عليه، حتَّى يخرج ومعه كلُّ أهله ومتاعهم، وحاجاتهم ومعايشهم في راحةٍ وهدوء.


وقوله: ﴿ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ ﴾ [الحجر: 65]، أصله من اللَّفت: وهو ثَنْي العنُق، وعَطْفُه حين المشي السَّريع هروبًا للنَّظر إلى الخلف، يطلب استخبار أمر تعلَّقَ القلب به، وأعجل عن الوقوف أو الرُّجوع جُملةً ليتعرَّفه، وهذا الالتفات يعوق - ولا بدَّ - عن السَّيْر، ويعرِّض المُتَلفِّت للتعثُّر والزَّلَل، والحَيْد عن الجادَّة.


فالمعنَى: تَحْذيرهم أشدَّ التحذير، وتوعُّدهم بِحُلول العذاب بكلِّ مَن يكون في قلبه أيُّ تعلُّق بالمعذَّبين، أو أيُّ شكٍّ أو ريبة من الحقِّ الذي جاءت به ملائكةُ ربِّ العالمين، فيحمله ذلك على التلفُّت تَحسُّرًا وحزنًا على أحدٍ من المُجرمين، أو تثبُّتًا من وقوع العذاب بالفجَرة الكافرين، وأنَّه سيكون عذابًا أشدَّ مما يتصوَّره المتصوِّرون، فإذا رأَوْه ولو من بعيد، طارَتْ أفئدَتُهم من هَوْلِه صاعقين، فهَلَكوا مع الهالكين.


وكان ذلك التَّحذيرُ؛ لأنَّهم كانوا يعيشون مع هؤلاء في قريتهم، ويُخالطونهم في مُختلِف شؤون الحياة من بيعٍ ونَحْوه، وكان أخوال بنات لوطٍ من هؤلاء، فلعلَّ الطَّبع والعادة تَغْلِبهم فيبقى في قلوبِهم أثَرُ تعلُّقٍ بِهم، فيجذِبُهم ذلك إلى الالتفات، فكان هذا الإنذار والوعيد الشَّديد لمن يُريد النَّجاة من عاقبة الإجرام والمجرمين.

 

وقوله: ﴿ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ ﴾ المضيُّ: النَّفاذ، يُقال: مَضى السَّهْم إلى هدفه؛ أيْ: نَفذَ مُسْرعًا إلى غايته، ومضاء السَّيف: سرعة قَطْعِه لِحدَّته.


فالمعنى: اذهبوا في مضاءٍ وسرعة كالسَّهم يَنْفذ إلى غايته، لا يَحِيد عنها غير معوق، حتَّى تَصِلوا إلى الموضع الذي أمرَكُم الله به، واختاره لكم؛ لِتَكونوا بِمَنجًى عن الهلاك، ثم امْضُوا في حياتكم المستقبلة، في الطريق الذي أمركم به أمرًا كونيًّا وشرعه لكم دينًا، لا تحيدوا عنه، ولا تَلْتفتوا إلى غيره مهما زخْرَفَه لكم المزخرفون، ولْيَكن لكم عِبْرة بِمَن حاد عن السَّبيل الذي أمر الله به أمرًا كونيًّا فطريًّا، واختاره اختيارًا علميًّا شرعيًّا، فأرسل به رسُلَه، وأنزل له كتبه، فانتهى بِهم إلى أشدِّ الْهلاك، وأنكل العذاب.


وقوله: ﴿ وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلاء مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ ﴾ [الحجر: 66]، ضَمَّنَ "قضينا" معنى "أوحينا"، فعدَّاه بـ(إلى)، يعني: وأوحينا إلى لوطٍ - عليه السَّلام - أمرًا مبتوتًا، لا مردَّ له ولا مُعَقِّب، و"ذلك" إشارة إلى ما وعد الله سبحانه، وعلَّمَه لوطًا، ولطالما حذَّرهم إيَّاه من إهلاكهم، و"أن دابر": تفخيم للأمر وتعظيم له، وهو في موضع نَصْب على البدل من "ذلك"، قاله الأخفش، أو على إسقاط الباء؛ أي: بأنَّ دابر، قاله الفراء.


و﴿ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلَاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ ﴾ كناية عن استِئْصالِهم بالهلاك، و"الدَّابر" التَّابع للشَّيء من خلفه، الذي يكون بجانب دبُرِه، يُقال: دبر الوالد الولد يدبره، وفلان دبر القوم دبورًا ودبرًا: إذا كان آخرهم.

قال أميَّة بن أبي الصَّلت:

فَاسْتُئْصِلُوا بِعَذَابٍ خَصَّ دَابِرَهُمْ
فَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ صَرْفًا وَلاَ انْتَصَرُوا

 

وقال أبو عُبيدة: دابر القوم آخِرُهم الذي يدبرهم، وقال الأصمعي: الدَّابر: الأصل، يُقال: قطع الله دابِرَه؛ أيْ: أذهب أصله.


و"مصبحين": داخلين في الصَّباح، وهو حالٌ من الضمير المستكِنِّ في "مقطوع" على المعنى؛ ولذلك جَمَعه، وقدَّره الفرَّاء وأبو عبيدة: إذا كانوا مصبحين، كما تقول: أنت راكبًا أحسن منك ماشيًا.


هذا، والكلام على ما في هذه الواقعة من وقائعِ الله المنتقِم العزيز الحكيم، وما فيها من العِبْرة، سنتكلَّم عنه بعد تَمام تفسير القصَّة - إن شاء الله تعالى.

 

ونسأل ربَّنا سبحانه أن يَمُنَّ علينا بالسَّلامة والعافية في ديننا ودُنيانا وآخِرَتِنا، واختار وارتضى لنا من شرعه الحكيم، ودينه القويم، وصلَّى الله وسلَّم على عبد الله ورسوله وخيرته من خلْقِه محمَّد، وعلى آله أجمعين[1].



[1] "مجلة الهَدْي النبوي"، جماد أول (1369) العدد الخامس.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير القرآن الحكيم .. سورة الحجر (الآيات 41 : 44)
  • تفسير القرآن الحكيم .. سورة الحجر (الآيات 45 : 50)
  • تفسير القرآن الحكيم .. سورة الحجر (الآيات 51 : 56)
  • تفسير القرآن الحكيم .. سورة الحجر (الآيات 57 : 60)
  • تفسير القرآن الحكيم .. سورة الحجر (الآيات 61 : 62)
  • تفسير القرآن الحكيم.. سورة الحجر ( الآيات 67 : 72)
  • تفسير القرآن الحكيم .. سورة الحجر ( الآيات 73 : 77)
  • تفسير القرآن الحكيم .. سورة الحجر ( الآيات 80 : 84 )

مختارات من الشبكة

  • تفسير سورة الكافرون(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سورة العصر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سورة التكاثر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {قل يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعملون ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (135 - 152) (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (102 - 134) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (65 - 101) (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (1 - 40) (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (40 - 64) (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/5/1447هـ - الساعة: 16:7
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب