• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حادثة الإفك... عبر وعظات (PDF)
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    مراحل تنزلات وجمع القرآن - دروس وعبر
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    من علامات حسن الخاتمة (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    الاشتقاق بين الإجماع والابتداع: نظرة في أثر جودة ...
    محمود حمدي فريد نجم
  •  
    الأربعون المنتخبة المهمة لعامة الأمة (PDF)
    شيماء بنت مصطفى بن يوسف آل شلبي
  •  
    لصوص الصلاة (PDF)
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    إتحاف الأبرار بتهذيب كتاب الأنوار في شمائل النبي ...
    منشورات مركز الأثر للبحث والتحقيق
  •  
    الرصائف والروائق السمت الرضي، والسبك البهي - ...
    الأزهر عيساوي
  •  
    (بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا، فطوبى ...
    إبراهيم بن سلطان العريفان
  •  
    زهر الخمائل من دوح الشمائل: وصف رسول الله صلى ...
    د. عبدالهادي بن زياد الضميري
  •  
    الخزي والذل على الكافرين
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    التقنيات الجديدة لنقد القصة القصيرة جدا (WORD)
    شادي مجلي عيسى سكر
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن / تفسير القرآن الكريم
علامة باركود

الدرس الثاني: قوله تعالى: { لله ما في السماوات وما في الأرض }

قوله تعالى: { لله ما في السماوات وما في الأرض }
محمد بن سند الزهراني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/3/2025 ميلادي - 6/9/1446 هجري

الزيارات: 962

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الدرس الثاني:

قوله تعالى: ﴿ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ﴾ [البقرة: 284]

 

الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ.

 

سُورَةُ الْبَقَرَةِ خُتِمَتْ بِآيَاتٍ جَمَعَتْ مَا قُرِّرَ فِي السُّورَةِ نَفْسِهَا، كَمَا أَلْمَحَ إلَى ذَلِكَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ.

 

قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللَّهُ -:(خُتِمَتْ السُّورَةَ بِآيَاتٍ جَمَعَتْ مَا قُرِّرَ فِي السُّورَةِ؛ فَهِيَ كَالتَّلْخِيصِ لَهَا، وَبَيَانُ مُجْمَلِ مُحْتَوَيَاتِهَا فِي خَاتِمَتِهَا]، وَهَذَا مِمَّا يَدُلُّ عَلَى الْمَكَانَةِ الْعَظِيمَةِ لِلْآيَاتِ الَّتِي خُتِمَتْ بِهَا سُورَةُ الْبَقَرَةِ.

 

وَمَنْ يَتَدَبَّرْ سُورَةَ الْبَقَرَةِ يَجِدْ الْآيَاتِ الَّتِي وَرَدَ فِيهَا الْأَمْرُ مِنْ اللَّهِ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - لِلْعِبَادِ، ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ﴾ [البقرة:21]، وَهَذَا الْأَمْرُ يَتَعَلَّقُ بِأَعْلَى مَقَامَاتِ الْعُبُودِيَّةِ لِلَّهِ، أَلَا وَهُوَ التَّوْحِيدُ.

 

وَوَرَدَ فِيهَا كَذَلِكَ الْأَوَامِرُ الْمُتَعَلِّقَةُ بِأَحْكَامِ التَّشْرِيعِ؛ كَالصِّيَامِ وَالْحَجِّ وَالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَغَيْرِهَا.

 

وَنَجِدُ أَيْضًا فِي سُورَةِ الْبَقَرَةِ عِنْدَ التَّأَمُّلِ أَنَّ اللَّهَ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - يُذَكِّرُ الْخَلْقَ أَوْ يُذَكِّرُ النَّاسَ بِقُدْرَتِهِ - جَلَّ وَعَلَا - عَلَى الْخَلْقِ، فَهُوَ الْمُتَصَرِّفُ فِي مَمْلَكَتِهِ، يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ، وَيَحْكُمُ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى - بِمَا يُرِيدُ؛ فَالْأَمْرُ أَمْرُهُ، وَالْخَلْقُ خَلْقُهُ، يَأْمُرُ فِي خَلْقِهِ بِمَا شَاءَ، لَيْسَ الْأَمْرُ وَالْحُكْمُ لِغَيْرِهِ -تَبَارَكَ وَتَعَالَى - فَالسَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا فِيهَا كُلُّهُ لِلَّهِ.

 

فَالْأَمْرُ لَهُ وَالْخَلْقُ لَهُ، هُوَ الَّذِي يَأْمُرُ وَهُوَ الَّذِي يَخْلُقُ، ﴿ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأمْرُ ﴾ [الأعراف:54]، فَنَاسِبُ أَنْ خَتَمَ أوْ خُتِمَتْ سُورَةُ الْبَقَرَةِ بِقَوْلِهِ - جَلَّ وَعَلَا -: ﴿ لِلهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ﴾ [البقرة: 284].

 

وَمَنْ يَقِفْ وَقْفَةَ تَدَبُّرٍ مَعَ قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ﴾؛ يَجِدْ الدَّلَالَاتِ الْعَظِيمَةَ وَالْمَعَانِي الْكَبِيرَةَ تُسْتَفَادُ مِنْ الْآيَةِ وَمِنْ خَتْمِ السُّورَةِ بِهَذَا الْمَعْنَى الْعَظِيمِ ﴿ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ﴾.


فبقوله: ﴿ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ﴾، ذَاتُ السَّمَاوَاتِ، وَمَا فِيهَا وَمَا عَلَيْهَا مِنْ الْمَلَائِكَةِ، وَمَا عَلَيْهَا أَيْضًا مِمَّا وَسَّعَ السَّمَاوَاتِ الْكُرْسِيَّ وَالْعَرَشَ، كُلُّ ذَلِكَ لِلَّهِ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَلِلَّهِ مَا فِي الْأَرْضِ، فَمَا مِنْ حَرَكَةٍ تَقَعُ فِي هَذَا الْكَوْنِ، وَأَيُّ سُكُونٍ، وَأَيُّ ارْتِفَاعٍ أَوْ انْخِفَاضٍ أَوْ قُرْبٍ أَوْ بَسْطٍ كَلُّهُ لِلَّهِ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - وَاقِعٌ بِتَدْبِيرِهِ وَتَسْخِيرِهِ، فَهُوَ الْمَالِكُ الْخَالِقُ الرَّازِقُ الْمُدَبِّرُ الْمُتَصَرِّفُ فِي هَذَا الْكَوْنِ.

 

هَذِهِ الْعَقِيدَةُ الثَّابِتَةُ عِنْدَ أَهْلِ الْإِيمَانِ وَالْيَقِينِ الرَّاسِخِ بِمَا تَقَرَّرَ سَابِقًا، يَقْتَضِي وَنَحْنُ نَقْرَأُ قَوْلَ اللَّهِ - جَلَّ وَعَلَا -: ﴿ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ﴾، يَقْتَضِي الْإِيمَانُ بِرُبُوبِيَّةِ اللَّهِ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى - وَأَنَّهُ الرَّبُّ الْعَظِيمُ الْخَالِقُ الْجَلِيلُ الْمُتَصَرِّفُ فِي هَذَا الْكَوْنِ، يَتَصَرَّفُ فِيهِ بِمَا يَشَاءُ، وَيَقْضِي فِيهِ بِمَا يُرِيدُ، يَخفِضُ وَيَرْفَعُ، وَيَقْبِضُ وَيَبْسُطُ، وَيُعْطِي وَيَمْنَعُ، وَيُعِزُّ وَيُذِلُّ، وَيُحْيِي وَيُمِيتُ، ﴿ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [آل عمران:26].

 

فَهَذَا هُوَ تَوْحِيدُ الرُّبُوبِيَّةِ الَّذِي يَسْتَلْزِمُ لَا مَحَالَةَ تَحْقِيقَ الْعُبُودِيَّةِ لِلَّهِ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - وَذَلِكَ بِإِخْلَاصِ الْعِبَادَةِ لِلَّهِ - جَلَّ وَعَلَا - «قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لَا شَرِيكَ لَهُ».

 

فَإِذَا أَقَرَّ الْعَبْدُ برُبُوبِيَّةِ اللَّهِ - جَلَّ وَعَلَا - وَأَفْرَدَ ذَلِكَ الْمُعْتَقَدَ لِلَّهِ وَحْدَهُ، فَإِنَّ هَذَا يَسْتَلْزِمُ لَا مَحَالَةَ أَلَّا يَصْرِفَ شَيْئًا مِنْ الْعِبَادَةِ إِلَّا لِلَّهِ - جَلَّ وَعَلَا - فَيَظْهَرُ الافْتِقَارُ، افْتِقَارُ الْمَخْلُوقَاتِ لِلَّهِ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى - مِنْ كُلِّ وَجْهٍ، وَاحْتِيَاجُهَا إلَيْهِ، فَهِيَ مَمْلُوكَةٌ لَهُ، يَقْضِي فِيهَا بِمَا يَشَاءُ، وَيَحْكُمُ فِيهَا بِمَا يُرِيدُ، ﴿ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ ﴾ [فاطر:2].

 

هَذَا الْإِيمَانُ الرَّاسِخُ بِأُلُوهِيَّةِ اللَّهِ وَرُبُوبِيَّتِهِ يَقْتَضِي أَلَّا يَلْجَأَ الْمُسْلِمُ إِلَّا لِلَّهِ، وَلَا يَسْتَعِينَ إِلَّا بِاللَّهِ، وَلَا يَتَوَكَّلَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ، وَلَا يَطْلُبَ الْمَدَدَ وَالْعَوْنَ إِلَّا مِنْ اللَّهِ، وَلَا يَذِلَّ وَلَا يَخْضَعُ، وَلَا يَرْكَعَ وَلَا يَسْجُدُ، وَلَا يَصْرِفَ شَيْئًا مِنْ الْعِبَادَةِ إِلَّا لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى وَبِحَمْدِهِ.

 

ومما يُستفاد من قوله: ﴿ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ﴾: تَنْزِيهُ اللَّهِ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - عَنْ النَّقْصِ والْعَيْبِ، أَوْ أَنْ يُضَافَ إِلَيْهِ الْوَلَدُ وَالصَّاحِبَةُ، تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يَقُولُ الظَّالِمُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا.

 

كَيْفَ يُضَافُ لَهُ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ! وَهُوَ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ؛ قال تعالى: ﴿ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ ﴾ [الأنعام:101]، وقال تعالى: ﴿ وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا * إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا ﴾ [مريم:92-93].

 

ومما يُستفاد من قوله تعالى: ﴿ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ﴾: بُطَلَانُ مَنْ يَجْعَلُ نَفْسَهُ مُشَرِّعًا وَحَاكِمًا وَمُنَازِعًا لِلَّهِ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - فِي التَّشْرِيعِ وَالْحُكْمِ؛ قَالَ تَعَالَى: ﴿ أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ ﴾ [الشورى:21]، وقال تعالى: ﴿ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [المائدة:50]، وقال تعالى: ﴿ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ﴾ [الأنعام:57].

 

اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَمَا أَضْلَلْن، وَرَبَّ الْأَرْضِينِ السَّبْعِ وَمَا أَقْلَلْن، نَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتَّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، وَآخِرُ دَعْوَانَا أَنْ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لما نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم (لله ما في السماوات وما في الأرض)
  • تفسير: (لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله)
  • تفسير قوله تعالى: (ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم)
  • تفسير: ولله ما في السماوات وما في الأرض ليجزي الذين أساؤوا بما عملوا
  • تفسير قوله الله تعالى: { لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله... } [البقرة: 284 - 286]
  • فوائـد وأحكـام من قوله تعالى: { لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله...} [البقرة: 284 - 286]
  • تفسير قوله تعالى: { ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم }
  • الدرس الثالث: قال الله تعالى: { وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله }
  • الدرس الرابع: قوله تعالى { فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء }
  • الدرس الخامس: قوله تعالى { آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون }
  • الدرس السادس: حقيقة الإيمان (1)
  • الدرس السابع: حقيقة الإيمان (2)
  • الدرس العاشر: الإيمان بالله
  • الدرس الثاني عشر: الإيمان بالملائكة
  • الدرس الثالث عشر: الإيمان بالكتب
  • الدرس الرابع عشر: كيف نتعامل مع التوراة
  • الدرس الخامس عشر: القرآن ناسخ لما سبق
  • الدرس السادس عشر: الإيمان بالرسل
  • من هم الأنام الذين وضع الله عز وجل لهم الأرض؟

مختارات من الشبكة

  • التمهيد للدرس: أهدافه، شروطه، طرقه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من آداب المتعلم: عدم مقاطعة المعلم أثناء الدرس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أخطاء في الوضوء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد وأحكام من قوله تعالى: { وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة... }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد وأحكام من قوله تعالى: { ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم... }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شناعة جحود النعم وقوله تعالى (إن الإنسان لربه لكنود)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير قوله تعالى: ﴿ إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم... ﴾(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود
  • نواكشوط تشهد تخرج نخبة جديدة من حفظة كتاب الله
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/2/1447هـ - الساعة: 11:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب