• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    نفحات تربوية من الخطب المنبرية (PDF)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف: فدليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أفضل الصيغ: جمع لأفضل الصيغ الواردة في التشهد، ...
    أحمد علي سالم أحمد
  •  
    المنهل الروي بشرح منظومة الإمام اللغوي محمد بن ...
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    وفد النصارى.. وصدق المحبة..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لقط الفوائد ونتف الفرائد للإمام العلامة يوسف بن ...
    د. إياد العكيلي
  •  
    التذكير بما ورد في فضل التهجير (PDF)
    سعد بن صالح بن محمد الصرامي
  •  
    شذرات الفوائد من صحيح البخاري (PDF)
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    لقاء حول الفتوى والاجتهاد (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الموسوعة الندية في الآداب الإسلامية - آداب ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    خمسون قاعدة في فقه البيوع (PDF)
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    تدبر سورة العاديات (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / نوازل وشبهات / شبهات فكرية وعقدية
علامة باركود

الرد على من زعم بشهادة القرآن لصحة الكتاب المقدس (2)

الرد على من زعم بشهادة القرآن لصحة الكتاب المقدس (2)
اللواء المهندس أحمد عبدالوهاب علي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/10/2013 ميلادي - 22/12/1434 هجري

الزيارات: 8699

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مزاعم وأباطيل ( عادل جرجس عطية )

الرد على من زعم بشهادة القرآن لصحة الكتاب المقدس (2)

 

5- ويزعُم ذلك الكاتب النصراني أنَّ هناك دعوة من "القرآن" لمحمد أنْ يؤمنَ بما جاء في الكتاب المقدَّس: [سورة الشورى: 15]".


ولنقرأ معًا هذه الآية؛ لنرى كيف يُضلل هذا الرجل الناسَ:

﴿ فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَقُلْ آمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ ﴾ [الشورى: 15].


هل قول القرآن: ﴿ قُلْ آمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ ﴾ تعني: دعوة سيدنا محمد "أنْ يؤمن بما جاء في الكتاب المقدَّس؟!"، إنَّ القرآن يأمر بالإيمان ﴿ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ ﴾، وهذا حقٌّ مُطْلَق.


فكلُّ ما أنزَله الله حقٌّ، ولكن المشكلة تحدث بعد ذلك عندما ينتقل هذا الحقُّ من النبي الذي أُنْزِل عليه إلى الناس، ثم يتوارثونه جيلاً بعد جيل، وهنا تحدث الكارثة حين يتعرَّض ما تناقلوه إلى التحريف والزَّيْغ.


إنَّ هذا الكاتب وأمثاله مُطالَبون أولاً أن يبرهنوا على أنَّ ﴿ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ ﴾ هو ما يحتويه الكتاب المقدَّس بين دَفَّتيه، ولن يستطيعوا ذلك أبدًا لأسباب، منها:

• أنَّ علماء الكتاب المقدَّس قد أثبتوا فسادَ نصوصه وتحريفها، وقد بينَّا ذلك سلفًا.


• أنَّ طائفة البروتستانت تُنكر سبعة أسفار من العهْد القديم، يعتبرها الكاثوليك أسفارًا مقدَّسة، فأسفار هذا الكتاب مطعون في مصداقيَّتها من طائفة كبيرة من النصارى.


6- كذلك يزعم الكاتب "أنَّ المسلمين في كلِّ جيل وعصر، دعاهم القرآن إلى أنْ يؤمنوا بالكتاب المقدَّس؛ إذ يقول: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ ﴾ [النساء: 136].


فبالنسبة لاستشهاده بهذه الآية، كان واجب البحث العلمي يفرض عليه أنْ يقرأها كاملةً، ليجد بقيَّتها تَقْرَع سمعه وأمثاله بالضياع الأبدي؛ إذ تقول: ﴿ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا ﴾ [النساء: 136].


وسيادته كافر بالقرآن وبمحمد رسول الله الذي جاء بالقرآن، هذه واحدة، أمَّا الأخرى، فهي أنَّه لا يزال عاجزًا عن فَهْم الفَرْق بين معنى: ﴿ الْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ ﴾ [النساء: 136] القرآن في صُورته الأصلية النقيَّة، وبين ما في كتابه المقدَّس الذي تعرَّض للتحريف، فهو لا يزال يعيش في وهْم أنَّ ما أنزَله الله هو ما في كتابه!


إنَّه مطالب مرَّات ومرات بإثبات صحة هذا الزعم، بل إنَّ هذا هو عين ما يُطالب به العلماء الأكابر.


فها هم علماء الترجمة الفرنسية المسكونية يضعون قاعدة أصولية تقول: "مَن أراد أن يطالِعَ مؤلَّفًا قديمًا، وجَبَ عليه أن يُثبتَ نصَّه".


ثم بدؤوا في تطبيق هذه القاعدة على سفر أعمال الرُّسل - وهو من الأسفار المسيحية - فكانت هذه النتيجة: والحال أن إثبات نصِّ سفر أعمال الرُّسل مسألة معقَّدة[1].


ولنختصر الكلام بتجربة يسيرة، نستعرض فيها بعضَ ما في الكتاب المقدَّس؛ لنرى إنْ كان هذا حقًّا أنزَله الله.


أ- ماذا يقول عن الإله:

شرَع قُدامى بني آدم في بناء مدينة وأبراج، فنزَل الربُّ من السماء؛ لينظر ذلك العمل الجبار، ثم حدَّث نفسه قائلاً: "هو ذا شعب واحد ولسان واحد لجميعهم، وهذا ابتداؤهم العملَ، والآن لا يمتنع عليهم كل ما ينوون أنْ يعملوه، هَلُمَّ ننزل ونبلبل هناك لسانَهم؛ حتى لا يسمع بعضهم لسان بعض، فبدَّدهم الربُّ من هناك على وجْه كل الأرض، فكفوا عن بنيان المدينة؛ لذلك دُعِي اسمها بابل"؛ تكوين 11: 6 - 9.


لقد خشِي ربُّ هذه الأسفار من تقدُّم الإنسان، فوضَع له المعوقات!


ثم تكرَّر نزول الرب من السماء؛ ليتأكَّد ممَّا يجري على الأرض من شرور قرى قوم لوط: "قال الرب: إنَّ صراخ سدوم وعمورة قد كَثُر، وخطيئتهم قد عظمتْ جدًّا، أنزل وأرى هل فعلوا بالتمام حسب صراخها الآتي إليّ، وإلا فأعلم"؛ تكوين 18: 20 - 21.


ب- أحاديث عفة أم أحاديث فواحش؟!

جرَى التقليد عند بعض أنبياء الكتاب المقدَّس أنْ يُشبهوا علاقة الشعب الإسرائيلي بربِّه كعلاقة المرأة بزوجها، فحين يزيغون عن تطبيق تعاليم الرب، يعتبرون كالزوجة الخائنة التي تزني مع آخَرين.


وفي واحدة من المرات، جاء الوحي إلى النبي حزقيال يقول عنهم:

"كان امرأتان - دولتا إسرائيل ويهوذا - زَنَتا بمصر، في صباهما زَنَتا، هناك دغدغت ثديهما، وهناك تزغزغت ترائب عُذرتهما "البكارة!".


وعَشِقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير، ومنيُّهم كمَنيِّ الخيل!"؛ حزقيال 23: 1 -20.


وجدير بالذكر أنَّ عبارة: "لحمهم كلحم الحمير" هي ترجمة عربيَّة مزورة، اضطروا لتلفيقها؛ خجلاً من حقيقة النص، فهي في الترجمة القياسية المراجعة (r.s.v) هكذا:

and doted upon her paramours there whosemembers were like those of asses، and whoseissue was like that of horses".

 

وترجمتها إلى العربية هي:

"وعَشِقت معشوقيها هناك الذين لهم أعضاء ذكورة مثل أعضاء ذكورة الحمير، ومنيُّهم كمنيِّ الخيل!


﴿ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ ﴾ [يس: 30]، الذين ليستْ عقولهم في رؤوسهم، بل في أماكن أخرى؛


نكتفي بهذا الفحش من القول ومن الخرافات التي جاءتْ عن الإله بين دَفَّتي الكتاب المقدَّس.


7- كذلك يَزعُم هذا الكاتب أنَّ القرآن يدعو المسلمين في كل جيلٍ وعصر للإيمان بالكتاب المقدس؛ اعتمادًا على جزء من آية في سورة الشورى:

﴿ شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ﴾ [الشورى: 13].


وبدايةً، نستكمل هذه الآية الكريمة:

﴿ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ ﴾ [الشورى: 13].


إنَّ النصَّ واضحٌ، ولا يحتاج إلى جُهد في التأويل؛ إذ إنَّه يخاطب المسلمين الذين آمَنوا بالله وبكتابه القرآن، وبرسوله محمد الذي جاءهم بهذا القرآن، فيُقرِّر وحدة الدين الذي جاء به الأنبياء جميعًا، والذي يقوم أساسًا على التوحيد الذي انتثرتْ آياته في القرآن؛ ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ ﴾ [الأنبياء: 25].


﴿ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ * بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ ﴾ [الزمر: 65 - 66].


ولقد كان التوحيد في الإسلام حَجر عثرة في طريق إيمان العرب المشركين، فقد اعتبروه عجيبة من العجائب، فقالوا: ﴿ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ * وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ * مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ ﴾ [ص: 5 - 7].


ولهذا قالتْ تلك الآية الكريمة: ﴿ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ﴾ [الشورى: 13].


كذلك حذَّرتْ هذه الآية الكريمة من الفُرقة في الدين، وهو ما حدَث فعْلاً للطوائف التي جاءت قبل المسلمين، فلقد تحوَّل الدين إلى فِرَق ومذاهب، ثم ما لَبِث كلٌّ منها أنْ تحوَّل إلى دين مستقل أو شِبه دين، له كَهَنته وطقوسه وتقاليده.


إنَّ في تاريخ أوربا المسيحية بابًا مستقلاًّ لا بُدَّ أنْ يكتبه كلُّ مؤرِّخ تحت عنوان: "الحروب الدينية"، وهي حروب مروعة، سالتْ فيها الدماء أنهارًا بسبب التفرُّق في الدِّين.


إنَّ هذا الكاتب يحاول عبثًا أن يلوي آيات القرآن ليًّا؛ ليثبت زورًا أنه يشهد بصحة الكتاب المقدَّس.


ولكن هَيْهَات!



[1] العهد الجديد، منشورات دار المشرق، ص 455.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الرد على من زعم بشهادة القرآن لصحة الكتاب المقدس (1)
  • الرد على من زعم أن في القرآن وعودا من الله بحفظ التوراة والإنجيل (1)

مختارات من الشبكة

  • حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (11) الرد على الحرقوصية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • النبي القدوة -صلى الله عليه وسلم- في الرد على من أساء إليه (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرد على شبهات حول صيام عاشوراء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرد على من زعم أن في القرآن وعودا من الله بحفظ التوراة والإنجيل (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة الرد الوافر على من زعم أن من سمى ابن تيمية شيخ الإسلام كافر(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الرد في المواريث(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)
  • أثر الذنوب والمعاصي على الفرد والمجتمع (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب النجاة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • المندوبات عند الحنابلة من كتاب الأطعمة حتى نهاية كتاب الأيمان: دراسة فقهية مقارنة (PDF)(رسالة علمية - آفاق الشريعة)
  • شرح كتاب السنة لأبي بكر اشرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس (70)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/3/1447هـ - الساعة: 10:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب