• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    أحلامي تتلاشَىٰ (WORD)
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    الأسر العلمية في المملكة العربية السعودية - ...
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    من كان يلحن من العلماء المشهورين: فوائد وروايات ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الأربعون الغفرانية من صحيحي البخاري ومسلم (PDF)
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف ودليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لقاء حول ثقافة الشاب وتوجهه (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    حدیث: (الشؤم في ثلاثة: المرأة، والدار، والفرس) ...
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    أيام في ألمانيا: رحلة بين الخطوط والمخطوط
    محفوظ أحمد السلهتي
  •  
    النعم.. أنواعها.. وأطنابها
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    الإخلاص سبيل الخلاص
    منصة دار التوحيد
  •  
    سنن الفطرة: طهارة وجمال وإعجاز علمي
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / خواطر إيمانية ودعوية
علامة باركود

الدرس الخامس والعشرون: ليلة القدر

الدرس الخامس والعشرون: ليلة القدر
عفان بن الشيخ صديق السرگتي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/6/2025 ميلادي - 23/12/1446 هجري

الزيارات: 494

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الدرس الخامس والعشرون: ليلة القدر


من الليالي العظيمة في هذا الشهر ليلة القدر التي أنزل الله فيها كتابه العظيم، فقال تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴾ [القدر: 1]، قال ابن عباس: أنزل الله القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة من السماء الدنيا, ثم نزل مفصلًا بحسب الوقائع في ثلاث وعشرين سنة على رسول الله.

 

سبب التسمية:

قال السعدي: وسُميت ليلة القدر؛ لعِظَم قدرها وفضلها عند الله, ولأنه يُقدر فيها ما يكون في العام من الأجل والأرزاق والمقادير القدرية، إنها الليلة التي قال الله عنها: ﴿ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴾ [القدر: 3]، نعم, إنها تعدل في الزمن فوق ثلاث وثمانين سنة, قال ابن كثير: وهذا القول بأنها أفضل من عبادة ألف شهر، وليس فيها ليلة القدر، هو اختيار ابن جرير، وهو الصواب لا ما عداه، وقوله تعالى: ﴿ تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ ﴾ [القدر: 4]، قال ابن كثير: أي يَكثُر تنزُّل الملائكة في هذه الليلة لكثرة بركتها, والملائكة يتنزلون مع تنزُّل البركة والرحمة, كما يتنزلون عند تلاوة القرآن ويحيطون بحلق الذكر, ويضعون أجنحتهم لطالب العلم بصدق تعظيمًا له، وأما الروح فقيل: المراد به ها هنا جبريل, فيكون من باب عطف الخاص على العام، وقيل: هم ضرب من الملائكة، وقوله تعالى: ﴿ سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ﴾ [القدر: 5]، قال قتادة وابن زيد في قوله: (سَلامٌ هِيَ) يعني هي خير كلها, ليس فيها شر إلى مطلع الفجر، وقال مجاهد: يعني أن ليلة القدر (سالمة) لا يستطيع الشيطان أن يعمل فيها سوءًا، ولا أن يحدث فيها أذى.

 

مسألة: هل ليلة القدر كانت للأمم قبلنا؟

قال ابن كثير: اختلف العلماء: هل كانت ليلة القدر في الأمم السالفة, أو هي من خصائص هذه الأمة؟ على قولين.

 

القول الأول: يرى مالك تخصيص هذه الأمة بليلة القدر, وقد نقَله صاحب العدة أحد أئمة الشافعية عن جمهور العلماء, والله أعلم.

 

والقول الثاني: أنها كانت في الأمم الماضين كما هي في أمتنا، عن أبي مَرْثَد قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا ذَرٍّ قُلْتُ كُنْتَ سَأَلْتَ رَسُولَ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) عَنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ؟ قَالَ: أَنَا كُنْتُ أَسْأَلَ النَّاسِ عَنْهَا، قَالَ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنِي عَنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ أَفِي رَمَضَانَ هِيَ أَوْ فِي غَيْرِهِ؟ قَالَ: بَلْ هِيَ فِي رَمَضَانَ، قَالَ قُلْتُ: تَكُونُ مَعَ الأَنْبِيَاءِ مَا كَانُوا فَإِذَا قُبِضُوا رُفِعَتْ أَمْ هِيَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ؟ قَالَ: بَلْ هِيَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، قَالَ قُلْتُ: فِي أَيِّ رَمَضَانَ هِيَ؟ قَالَ: الْتَمِسُوهَا فِي الْعَشْرِ الأُوَلِ أَوْ الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ، ثُمَّ حَدَّثَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)، وَحَدَّثَ ثُمَّ اهْتَبَلْتُ وَغَفَلْتُهُ، قُلْتُ فِي أَيِّ الْعِشْرِينَ هِيَ؟ قَالَ: ابْتَغُوهَا فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ لا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا، ثُمَّ حَدَّثَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)، وَحَدَّثَ ثُمَّ اهْتَبَلْتُ وَغَفَلْتُهُ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَقْسَمْتُ عَلَيْكَ بِحَقِّي عَلَيْكَ لَمَا أَخْبَرْتَنِي فِي أَيِّ الْعَشْرِ هِيَ؟ قَالَ: فَغَضِبَ عَلَيَّ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ مِثْلَهُ مُنْذُ صَحِبْتُهُ أَوْ صَاحَبْتُهُ كَلِمَةً نَحْوَهَا، قَالَ الْتَمِسُوهَا فِي السَّبْعِ الأَوَاخِرِ لا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا[1]، ففيه دلالة على ما ذكرناه, وفيه أنها تكون باقية إلى يوم القيامة في كل سنة بعد النبي لا كما زعمه بعض طوائف من رفعها بالكلية.

 

وقت ليلة القدر:

ليلة القدر تكون في العشر الأواخر وفي الوتر منها، ويدل عليه عَنْ عَائِشَة قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ): (تَحَرَّوْا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ)، وفي رواية: (تَحَرَّوْا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي الْوِتْرِ مِنْ الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ)[2].

 

من علامات ليلة القدر:

1- كثرة عدد الملائكة فيها, عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ: وَإِنَّ الْمَلاَئِكَةَ تِلْكَ اللَّيْلَةِ فِي الأَرْضِ أَكْثَرُ مِنْ عَدَدِ الْحَصَى[3].

 

2- صبيحة ليلة القدر تطلُع الشمس لا شعاع لها كأنها طست حتى ترتفع.

 

3- ليلة القدر ليلة بلجة لا حارة ولا باردة، ولا يُرمى فيها بنجم.

 

4- الطمأنينة: أي طمأنينة القلب, وانشراح الصدر من المؤمن, فإنه يجد راحة وطمأنينة وانشراح صدرٍ في تلك الليلة أكثر من مما يجده في بقية الليالي.

 

5- أن الإنسان يجد في القيام لذة أكثر مما في غيرها من الليالي.

 

مسألة: هل يمكن رؤية ليلة القدر في المنام؟

قال ابن تيمية: وقد يكشفها الله لبعض الناس في المنام أو اليقظة, فيرى أنوارها, أو يرى من يقول له هذه ليلة القدر, وقد يفتح على قلبه من المشاهدة ما يتبيَّن به الأمر، وقال النووي: فإنها تُرى وقد حقَّقها من شاء الله تعالى من بني آدم كل سنة في رمضان, كما تظاهرت عليه هذه الأحاديث, وأخبار الصالحين بها, ورؤيتهم لها أكثر مِن أن تُحصر, وأما قول القاضي عياض عن المهلب بن أبي صفرة: لا يُمكن رؤيتها حقيقة, فغلط فاحش, نبَّهتُ عليه لئلا يُغْتَرَّ به.

 

مسألة: ما الحكمة من إخفاء ليلة القدر؟

قال البغوي: أبْهَم الله هذه الليلة على هذه الأمة؛ ليجتهدوا في العبادة ليالي رمضان طمعًا في إدراكها, كما أخفى ساعة الإجابة في يوم الجمعة, وأخفى الصلاة الوسطى في الصلوات الخمس, واسمه الأعظم في الأسماء, ورضاه في الطاعات؛ ليرغبوا في جميعها, وسخطه في المعاصي لينتهوا عن جميعها, وأخفى قيام الساعة؛ ليجتهدوا في الطاعات حذرًا من قيامها.

 

وقفات تربوية مع دعاء ليلة القدر:

عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ ليلة القدر، فَبِمَ أَدْعُو؟ قَالَ: قُولِي: اللهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ، فَاعْفُ عَنِّي[4]، وفي سؤال عائشة عدة وقفات تربوية أوجز أظهرها فيما يلي:

الوقفة الأولى: حرص عائشة (رضي الله عنها) على تعلُّم ما ينفعها.

 

الوقفة الثانية: الحكمة في تخصيص هذه الليلة بسؤال العفو، سؤال الله عز وجل العفو في كل وقت وحين، أمر مرغوب وردت فيه نصوصٌ كثيرة، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا أَسْأَلُ اللَّهَ؟ قَالَ: سَلِ اللَّهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ، ثُمَّ، قَالَ: مَا أَسْأَلُ اللَّهَ؟ قَالَ: سَلِ اللَّهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ[5].

 

فما الحكمة إِذًا مِنْ تخصيص هذه الليلة بسؤال العفو؟

أبان الحافظ ابن رجب هذه الحكمة في قوله: وإنما أمَر بسؤال العفو في ليلة القدر بعد الاجتهاد في الأعمال فيها وفي ليالي العشر؛ لأن العارفين يجتهدون في الأعمال، ثم لا يرون لأنفسهم عملًا صالحًا ولا حالًا ولا مقالًا، فيرجعون إلى سؤال العفو، كحال المذنب المقصر.

 

الوقفة الثالثة: الدعاء بهذا اللفظ يتضمن أدبًا من آداب الدعاء المهمة، وهو الثناء على الله تعالى بما هو أهله، وبما يناسب مطلوب الداعي.

 

الوقفة الرابعة: في هذا الدعاء استشعار لحسن الظن بالله تعالى، فيُعمَرُ قلب المؤمن بالرجاء، وفي ذلك ردٌّ على مَن قال: لا أحبك لثوابك؛ لأنه عين حظي، وإنما أحبك لعقابك؛ لأنه لا حظ لي فيه! نافيًا بذلك عبادة الله بالرجاء، مقتصرًا على عبادته بالخوف.

 

الوقفة الخامسة: حاجة العبد وفقره إلى عفو الله، عائشة وهي مَن هي تَحرِص على سؤال النبي (صلى الله عليه وسلم) عن ماذا تقول في ليلة القدر، فيجيبها النبي الكريم بسؤال الله العفو، فإذا كان هذا شأن الصديقة بنت الصديق، فكيف بمن دونها؟ أليس في ذلك دلالة قاطعة على أَنَّ العبد فقيرٌ إلى الله من كل وجهٍ وبكل اعتبار؟ من هذه الوجوه أَنَّه فقير إليه من جهة معافاته له من أنواع البلاء، فإنه إن لم يعافيه منها هلك ببعضها، وفقير إليه من جهة عفوه عنه ومغفرته له، فإن لم يعفُ عن العبد ويغفر له، فلا سبيل إلى النجاة، فما نجى أحد إلا بعفو الله ولا دخل الجنة إلا برحمة الله.

 

الوقفة السادسة: حظ العبد من اسم الله (الْعَفُوُّ) لا يخفى، وهو أن يعفو عن كلِّ مَن ظلَمه، بل يحسن إليه كما يرى الله تعالى محسنًا في الدنيا إلى العصاة والكفرة غير معاجل لهم بالعقوبة.

 

الوقفة السابعة: يُسْر الإسلام يحمل قول الله تعالى لنبيه: ﴿ وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى ﴾ [الأعلى: 8] بشارةً عظيمة، ألا وهي يُسر شريعته، فمعنى الآية: نُسَهِّلُ عليك أفعال الخير وأقواله، وَنُشَرِّعُ لك شَرْعًا سَهْلًا سَمْحًا مُسْتَقِيمًا عَدْلًا، لا اعوجاج فيه ولا حَرَجَ وَلَا عُسْرَ.

 

الوقفة الثامنة: خطورة اتِّكال العبد على العفو وقعوده عن المسابقة إلى الخيرات، فإن عالي الهمة يجتهد في نَيْل مطلوبه، ويبذل وسعه في الوصول إلى رضا محبوبه، أما خسيس الهمة، فاجتهاده في متابعة هواه، ويتَّكل على مجرَّد العفو، فيفوته إن حصل له العفو منازل السابقين المقربين.



[1] رواه أحمد، وقال الزين في المسند: إسناده صحيح .

[2] رواه البخاري ومسلم.

[3] أخرجه الطيالسي في مسنده ،وعنه أحمد وكذا ابن خزيمة في (صحيحه) عن عمران القطان عن قتادة عن أبي ميمونة عن أبي هريرة مرفوعًا، قلت (الشيخ الألباني): وهذا إسناد حسن.

[4] رواه الترمذي وقال: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ، وقال الألباني : صحيح.

[5] رواه ابن حبان وقال الألباني صحيح لغيره.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الدرس الثالث عشر: القناعة
  • الدرس الواحد والعشرون: غزوة بدر الكبرى
  • الدرس الثاني والعشرون: تعدد طرق الخير
  • الدرس الرابع والعشرون: صفات اهل الجنة
  • الدرس السادس والعشرون: الزكاة
  • الدرس الثامن والعشرون: حقوق الزوج على الزوجة
  • الدرس الثلاثون: العيد آدابه وأحكامه

مختارات من الشبكة

  • النبي صلى الله عليه وسلم يوصي بكثرة الصلاة عليه يوم وليلة الجمعة(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • {كل يوم هو في شأن}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المواظبة على العمل الصالح (درس)(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • استصحاب الحال ودوره في الدرس اللغوي: دراسة نظرية تحليلية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التمهيد للدرس: أهدافه، شروطه، طرقه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من آداب المتعلم: عدم مقاطعة المعلم أثناء الدرس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مشاهد من همة الصحابة في القيام بحق القرآن(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • زاد الداعية (10): التوحيد أولا وقبل كل شيء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مواقيت الصلوات: الفرع الثالث: وقت المغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (2): العادات الصغيرة: سر النجاح الذي يغفل عنه الكثيرون(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا
  • أكثر من 150 مشاركا يتعلمون مبادئ الإسلام في دورة مكثفة بمدينة قازان
  • انطلاق فعاليات شهر التاريخ الإسلامي 2025 في كندا بمشاركة واسعة
  • أطباء مسلمون يقودون تدريبا جماعيا على الإنعاش القلبي الرئوي في سيدني
  • منح دراسية للطلاب المسلمين في بلغاريا تشمل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا
  • متطوعو كواد سيتيز المسلمون يدعمون آلاف المحتاجين
  • مسلمون يخططون لتشييد مسجد حديث الطراز شمال سان أنطونيو

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/4/1447هـ - الساعة: 9:32
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب