• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الأربعون الغفرانية من صحيحي البخاري ومسلم (PDF)
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف ودليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لقاء حول ثقافة الشاب وتوجهه (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    حدیث: (الشؤم في ثلاثة: المرأة، والدار، والفرس) ...
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    أيام في ألمانيا: رحلة بين الخطوط والمخطوط
    محفوظ أحمد السلهتي
  •  
    النعم.. أنواعها.. وأطنابها
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    الإخلاص سبيل الخلاص
    منصة دار التوحيد
  •  
    سنن الفطرة: طهارة وجمال وإعجاز علمي
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    الوعظ في مؤلفات ابن أبي الدنيا - دراسة وصفية ...
    هلال بن سلطان بن درويش الهاجري
  •  
    تلقیح الأفهام في وصایا خیر الأنام للعلامة: عبد ...
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    الموسوعة الندية في الآداب الإسلامية - آداب ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    الإيحاءات التربوية في صحيح البخاري باب قول النبي ...
    د. عماد سلمان حسن الفلاحي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن / عون الرحمن في تفسير القرآن
علامة باركود

تفسير قوله تعالى: {إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا ولا تسأل عن أصحاب الجحيم}

تفسير قوله تعالى: {إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا ولا تسأل عن أصحاب الجحيم}
الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/3/2022 ميلادي - 23/8/1443 هجري

الزيارات: 8618

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير قوله تعالى:

﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ ﴾

 

قوله تعالى: ﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ ﴾ [البقرة: 119].

 

ذكر عز وجل في الآية السابقة قول الذين لا يعلمون: لولا يكلمنا الله أو تأتينا آية، كما قال الذين من قبلهم وتشابه قلوبهم في الكفر والحسد والمكابرة والعناد، ورد عليهم بقوله تعالى: ﴿ قَدْ بَيَّنَّا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [البقرة: 118]، ثم أتبع ذلك بقوله: ﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ ﴾ [البقرة: 119].

 

وفي هذا تأكيد لبيان الآيات، أي: إنا أرسلناك بالحق بالآيات البينات بشيراً ونذيراً.

 

قوله تعالى: ﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ ﴾ تكلم عز وجل عن نفسه بضمير العظمة "إنا". و"نا" لأنه العظيم سبحانه وتعالى، والخطاب للنبي وفيه إثبات رسالته صلى الله عليه وسلم، أي: إنا أرسلناك يا محمد أي: بعثناك، ولم يذكر المرسل إليه لإفادة العموم؛ لأنه مرسل إلى الناس كافة، كما قال تعالى: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ﴾ [سبأ: 28] وقال عز وجل مخاطباً نبيه صلى الله عليه وسلم: ﴿ قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا ﴾ [الأعراف: 158].

 

﴿ بِالْحَقِّ ﴾الباء للملابسة، والمصاحبة، أي: إنا أرسلناك متلبسا بالحق، ومصحوباً بالحق، أي: أن رسالتك حق، وما جئت به وهو القرآن حق، قال تعالى: ﴿ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ﴾ [الفتح: 29]، وقال تعالى: ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ﴾ [النجم: 3، 4].

 

والحق: الثابت المستقر، ضد الباطل الزاهق الزائل، كما قال تعالى: ﴿ وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ﴾ [الإسراء: 81].

 

وهو أيضاً الصدق في الأخبار، والعدل في الأحكام كما قال تعالى: ﴿ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ ﴾ [الأنعام: 115].

 

﴿ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ﴾حالان، أي: حال كونك بشيراً ونذيراً، أي: بشيراً للمؤمنين بالجنة والسعادة في الدنيا والآخرة، والفوز بالجنة،والنجاة من النار، كما قال تعالى: ﴿ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ﴾ [البقرة: 25] وقال تعالى: ﴿ يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُقِيمٌ ﴾ [التوبة: 21].

 

والبشير المخبر بما يسر، مأخوذ من البشرة؛ لأن الإنسان إذا أخبر بما يسره اتسعت بشرته واستنار وجهه، كما قال كعب بن مالك رضي الله عنه: "وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سر استنار وجهه كأنه قطعة قمر، قال: وكنا نعرف ذلك منه"[1].

 

﴿ وَنَذِيرًا ﴾ للكافرين من النار والشقاء والعذاب، والنذير: هو المحذر المخوف من الشر.

 

والرسول صلى الله عليه وسلم محذر ومخوف من عذاب الله تعالى وعقابه، كما قال تعالى: ﴿ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ ﴾ [سبأ: 46].

 

وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مثلي ومثل ما بعثني الله به كمثل رجل أتى قوماً، فقال: رأيت الجيش بعيني، وإني أنا النذير العريان، فالنجاء النجاء، فأطاعته طائفة، فأدلجوا على مهلهم، فنجوا، وكذبته طائفة، فصبَّحهم الجيش فاجتاحهم"[2].

 

وفي حديث سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مثلي ومثل الساعة كفرسي رهان، ومثلي مثل الساعة كمثل رجل بعثه قومه طليعة، فلما خشي أن يسبق ألاح بثوبه: أُتيتم، أُتيتم، ثم يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا ذلك"[3].

 

وكما قال "لَقيطِ الأيادي" منذراً ومحذراً قومه من عواقب غزو كسرى من قصيدة كتبها لهم بعنوان: "صرخة غيور":

أبلغ إياداً وخلِّل في سراتهم
أني أرى الرأيَ إن لم يُعصَ قد نصعا
يا قوم لا تأمنوا إن كنتمُ غُيَرًا
على نسائكم كسرى وما جمعا
هذا كتابي إليكم والنذير معاً
لمن رأى رأيَه منكم ومن سمعا
وقد بذلت لكم نصحي بلا دخلٍ
فاستيقظوا إن خير العلم ما نفعا[4]

 

فمهمته صلى الله عليه وسلم بيان الحق، والشهادة على الخلق، والبشارة للمؤمنين، والإنذار للكافرين، كما قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا ﴾ [الأحزاب: 45، 46].

 

كما أنه صلى الله عليه وسلم مكلف بالعمل كغيره من الرسل والأنبياء، كما قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ * بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ ﴾ [الزمر: 65، 66].

 

﴿ وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ ﴾ قرأ نافع ويعقوب بفتح التاء وجزم اللام "ولا تَسألْ" على اعتبار أن "لا" ناهية والفعل مبني للفاعل أي: ولا تسأل يا محمد عن أصحاب الجحيم، فبئس الحال حالهم، حال لا يتصورها الإنسان، ولا يحيط بها الوصف من شدة وفظاعة ما هم فيه من العذاب.

 

وقرأ الباقون: ﴿ وَلَا تُسْأَلُ ﴾برفع الفعل على اعتبار "لا" نافية، والفعل مبني لما لم يسم فاعله، أي: ولا تُسأل يا محمد عن أصحاب الجحيم، وهم الذين كفروا بك، وقد بلغت رسالة ربك؛ لأن مهمتك تبليغ الرسالة والبشارة للمؤمنين والإنذار للكافرين وليس عليك هداية الخلق، ولا حسابهم، فذلك إلى الله عز وجل، كما قال تعالى: ﴿ مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ ﴾ [المائدة: 99]، وقال تعالى: ﴿ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ ﴾ [الرعد: 40]، وقال تعالى: ﴿ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ * لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ * إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ * فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ * إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ ﴾ [الغاشية: 21 - 26]، وقال تعالى: ﴿ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ ﴾ [ق: 45].

 

وأصحاب الجحيم، أي: ملازموها وأهلها، وسموا أصحاب الجحيم لملازمتهم إياها كما يلازم الصاحب صاحبه، و"الجحيم": اسم من أسماء النار، أي النار المتأججة العظيمة الشديدة الحرارة التي يعلو بعضها بعضاً.

 

وفي الآية تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم، وبيان حدود مهمته، ووعيد وتهديد للكافرين المخالفين المعاندين.

 

المصدر: «عون الرحمن في تفسير القرآن»



[1] أخرجه البخاري في المناقب 3556، ومسلم في التوبة 2769، والترمذي في التفسير.

[2]أخرجه البخاري في الرقاق- الانتهاء من المعاصي (6482)، ومسلم في الفضائل (2283) من حديث أبي موسى رضي الله عنه.

[3] أخرجه أحمد (5 /331)، وانظر: "تفسير ابن كثير" (7 /444).

[4] انظر: "ديوان لقيط الإيادي" (ص4)، "الحماسة البصرية" (1 /89)، "الذخائر والعبقريات" (2 /222)، "موسوعة الشعر الإسلامي" (1 /522).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير قوله تعالى: { الم }
  • تفسير قوله تعالى: {فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم...}
  • تفسير قوله تعالى: { ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني وإن هم إلا يظنون }
  • تفسير قوله تعالى: ﴿ واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان.. ﴾
  • { ولا تسأل عن أصحاب الجحيم }
  • تفسير قوله تعالى: {والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشرا ...}
  • تفسير قوله تعالى: {ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء ...}
  • تفسير قوله تعالى: {مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل...}

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا ولكن أكثر الناس لا يعلمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وما آتيناهم من كتب يدرسونها وما أرسلنا إليهم قبلك من نذير)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول للملائكة أهؤلاء إياكم كانوا يعبدون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وقالوا نحن أكثر أموالا وأولادا وما نحن بمعذبين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حياة القلوب تفسير كلام علام الغيوب (الجزء الرابع عشر) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا يعبدون الجن أكثرهم بهم مؤمنون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحديث السابع: تفسير الحياء من الإيمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له... )(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أكثر من 150 مشاركا يتعلمون مبادئ الإسلام في دورة مكثفة بمدينة قازان
  • انطلاق فعاليات شهر التاريخ الإسلامي 2025 في كندا بمشاركة واسعة
  • أطباء مسلمون يقودون تدريبا جماعيا على الإنعاش القلبي الرئوي في سيدني
  • منح دراسية للطلاب المسلمين في بلغاريا تشمل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا
  • متطوعو كواد سيتيز المسلمون يدعمون آلاف المحتاجين
  • مسلمون يخططون لتشييد مسجد حديث الطراز شمال سان أنطونيو
  • شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا في وفاة سماحة مفتي عام المملكة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/4/1447هـ - الساعة: 13:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب