• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    دراسة تحليلية حديثية في قول الشافعية (إذا صح ...
    د. غمدان بن أحمد شريح آل الشيخ
  •  
    السيرة النبوية وتعزيز القيم والأخلاق في عصر ...
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - الدرس الأول: مقدمة عن ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام تكبيرة الإحرام: دراسة فقهية مقارنة (PDF)
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    منهج الشوكاني في توضيح مشكل القرآن بالسنة في فتح ...
    ريما بنت فهد بن سليمان اللزام
  •  
    أوراق متساقطة falling leaves - مترجم للغة ...
    حكم بن عادل زمو النويري العقيلي
  •  
    لقاء مفتوح (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الكنوز العشرة الثمينة لكسب الأجور العظيمة (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    السؤال التعليمي في السنة النبوية: مفهومه وأهميته ...
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    مجلة الموعظة الحسنة الجدارية... العدد الرابع
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة (من قول المؤلف: ودليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تحفظ القرآن بإتقان: دليل عملي مبني على تجارب ...
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / مواضيع عامة
علامة باركود

مقامات القلب السعيد (6) مقام ضرورة لزوم الجماعة ونبذ الفرقة

مقامات القلب السعيد (6) مقام ضرورة لزوم الجماعة ونبذ الفرقة
د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/2/2016 ميلادي - 29/4/1437 هجري

الزيارات: 13576

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة أنواع القلوب (19)

مقامات القلب السعيد (6)

مقام ضرورة لزوم الجماعة ونبذ الفرقة


الخطبة الأولى

انتهينا من الحديث عن المقام الخامس من مقامات القلب السعيد، وهو "ضرورة منابذة الاختلاط بين الجنسين"، ضمن الجزء الثامن عشر من سلسلة أنواع القلوب. وموعدنا اليوم - إن شاء الله تعالى - مع مقام "ضرورة لزوم الجماعة ونبذ الفرقة"، تحت مظلة الحديث الشريف منطلقِ هذه المقامات، وهو قوله - صلى الله عليه وسلم -: "أُوصِيكُمْ بِأَصْحَابِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ يَفْشُو الْكَذِبُ حَتَّى يَحْلِفَ الرَّجُلُ وَلاَ يُسْتَحْلَفُ، وَيَشْهَدَ الشَّاهِدُ وَلاَ يُسْتَشْهَدُ. أَلاَ لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلاَّ كَانَ ثَالِثَهُمَا الشَّيْطَانُ. عَلَيْكُمْ بِالْجَمَاعَةِ، وَإِيَّاكُمْ وَالْفُرْقَةَ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ مَعَ الْوَاحِدِ، وَهُوَ مِنَ الاِثْنَيْنِ أَبْعَدُ. مَنْ أَرَادَ بُحْبُوحَةَ الْجَنَّةِ فَلْيَلْزَمِ الْجَمَاعَةَ. مَنْ سَرَّتْهُ حَسَنَتُهُ، وَسَاءَتْهُ سَيِّئَتُهُ، فَذَلِكَ الْمُؤْمِنُ" صحيح سنن الترمذي.


لقد خلق الله - تعالى - الإنسان ليعمر هذه الأرض، ويسير فيها بالأعمال الصالحة، المحققة لعنصر العبودية التي من أجلها خلق هذا الإنسان. ولا يمكن أن يتأتى له ذلك إلا بالاندماج داخل جماعة يطمئن إليها، يسره ما يسرها، ويسوؤه ما يسوؤها. ولا مناص للمسلم من جماعة مسلمة، تعينه على الخير، وتدله عليه، وتحصنه من الضير، وتحجزه عنه. بل إن لزوم الجماعة من أسس عقيدة أهل السنة والجماعة. قال الإمام الطحاوي - رحمه الله -: "ونرى الجماعة حقاً وصواباً، والفرقة زيغاً وعذاباً".


ولقد أكد كلام ربنا هذه الحقيقة في مواطن عدة. قال تعالى: "﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ﴾ [آل عمران: 103]". قال عبد الله ابن عباس - رضي الله عنهما - لسماك الحنفي: "يا حنفي: الجماعة الجماعة، إنما هلكت الأمم الخالية بتفرقها، أما سمعت الله - عز وجل - يقول: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ﴾ [آل عمران: 103]".


وعلق ابن كثير - رحمه الله - على الآية فقال: "أمَرَهُم بالجماعة، ونهاهم عن التفرقة. وقد ضُمِنتْ لهم العِصْمةُ - عند اتفاقهم - من الخطأ،. وخِيفَ عليهم الافتراق والاختلاف".


وقال النووي - رحمه الله -: "فهو أمر بلزوم جماعة المسلمين، وتآلف بعضهم ببعض. وهذه إحدى قواعد الإسلام". وقال عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -: "عليكم جميعاً بالطاعة والجماعة، فإنها حبل الله الذي أمر به".


ولأن تتمسك برأي الجماعة حفاظا على الاجتماع - ولو خالفتها -، خير من الفرقة والتشرذم. قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: "إن ما تكرهون في الجماعة والطاعة، هو خير مما تحبون في الفرقة". وقال الإمام الشافعي - رحمه الله -: " من قال بما تقول به جماعة المسلمين، فقد لزم جماعتهم، ومن خالف ما تقول به جماعة المسلمين، فقد خالف جماعتهم التي أُمر بلزومها". وفي الحديث: "يَدُ اللَّهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ مَعَ مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ يَرْكُضُ" صحيح سنن النسائي.


وفي الجماعة دعوة طيبة تحيط بأفراد هذه الجماعة، وتصونها من الضياع والتيه، لأنها سبيل لطهارة القلوب من الغل والغش والخداع. قال - صلى الله عليه وسلم -: "ثَلاَثٌ لاَ يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ مُؤْمِنٍ (أي: تنفي الغِلَّ عَنْ قلبِ المسلم): إِخْلاَصُ الْعَمَلِ لِله، وَالنَّصِيحَةُ لِوُلاَةِ الْمُسْلِمِينَ، وَلُزُومُ جَمَاعَتِهِمْ، فَإِنَّ دَعْوَتَهُمْ تُحِيطُ مِنْ وَرَائِهِمْ" صحيح سنن ابن ماجة. قال ابن القيم - رحمه الله -: "قوله: "ولزوم الجماعة"، هذا مما يطهر القلب من الغل والغش، فإن صاحبه - للزومه جماعة المسلمين - يحب لهم ما يحب لنفسه، ويكره لهم ما يكره لها، وهذا بخلاف من انحاز عنهم، واشتغل بالطعن عليهم، والعيب والذم لهم. وقوله: "فإن دعوتهم تحيط من ورائهم". شبه دعوة المسلمين بالسور والسياج المحيط بهم، المانع من دخول عدوهم عليهم. فمن لزم جماعة المسلمين، أحاطت به تلك الدعوة - التي هي دعوة الإسلام - كما أحاطت بهم".


فالخير كل الخير في الاجتماع والتوحد، والرحمة كل الرحمة في السير على قلب رجل واحد، والشعور بأننا جسد واحد. قال النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو على المنبر: "الجماعة رحمة، والفرقة عذاب" صحيح الجامع. و"إِنَّمَا يَأْكُلُ الذِّئْبُ مِنَ الغَنَمِ الْقَاصِيَةَ" صحيح سنن أبي داود.


فما أهلك الأمم السابقة إلا الفرقة، والتنازع، والاختلافات، التي هي مناط الضعف والفشل. قال تعالى: ﴿ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ﴾ [الأنفال: 46].


وقد ربطت نصوص الشرع لزوم جماعة المسلمين بالانضواء تحت راية حاكم المسلمين وإمامهم الذي يقيم فيهم الصلاة. قال - صلى الله عليه وسلم -: "آمركم بثلاث، وأنهاكم عن ثلاث: آمركم أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا، وتعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا، وتطيعوا لمن ولاه الله عليكم أمركم. وأنهاكم عن قيل وقال، وكثرةِ السؤال، وإضاعة المال" صحيح الجامع.


وقد سأل حذيفة - رضي الله عنه - رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن مخاطر آخر الزمان وفتنه، فقال - صلى الله عليه وسلم -: "دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها ". فقال حذيفة: يا رسول الله، صفهم لنا؟ قال: "نعم، قوم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا". فقال حذيفة: يا رسول الله، فما تَرى إن أدركني ذلك؟ قال: "تلزم جماعة المسلمين وإمامهم" متفق عليه.


والجماعة - هنا - هي الأمة التي لها إمام يذود عنها، ويحفظ بيضتها. قال ابن جرير في بيان معنى جماعة المسلمين: "الجماعة الذين في طاعة من اجتمعوا على تأميره". فلا معنى للخروج على من انعقد أمر الأمة على ولايته، ورضوا بإمارته. قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ خَرَجَ مِنَ الطَّاعَةِ، وَفَارَقَ الْجَمَاعَةَ، فَمَاتَ، مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً. وَمَنْ قَاتَلَ تَحْتَ رَايَةٍ عُمِّيَّةٍ (غير واضحة)، يَغْضَبُ لِعَصَبِيَّةٍ، أَوْ يَدْعُو إِلَى عَصَبِيَّةٍ، أَوْ يَنْصُرُ عَصَبِيَّة، فَقُتِلَ، فَقِتْلَةٌ جَاهِلِيَّةٌ. وَمَنْ خَرَجَ عَلَى أُمَّتِي، يَضْرِبُ بَرَّهَا وَفَاجِرَهَا، وَلاَ يَتَحَاشَ مِنْ مُؤْمِنِهَا (لا يكترث له)، وَلاَ يَفِي لِذِي عَهْدٍ عَهْدَهُ، فَلَيْسَ مِنِّي، وَلَسْتُ مِنْهُ" مسلم.


ومن أكثر الأحاديث وضوحا في هذا الشأن، قوله - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ رَأَى مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا يَكْرَهُهُ، فَلْيَصْبِرْ، فَإِنَّهُ مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ شِبْرًا فَمَاتَ، فَمِيتَةٌ جَاهِلِيَّةٌ" متفق عليه. وقوله - صلى الله عليه وسلم -: "بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ، وَالْمَنْشَطِ وَالْمَكْرَهِ، وَعَلَى أَثَرَةٍ عَلَيْنَا (أي: ولو أوثر غيرُنا علينا في بعض الحقوق)، وَعَلَى أَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ" متفق عليه. وقولُه - صلى الله عليه وسلم -: "آمُرُكُمْ بِخَمْسٍ اللَّهُ أَمَرَنِي بِهِنَّ: السَّمْعُ، وَالطَّاعَةُ، وَالْجِهَادُ، وَالْهِجْرَةُ، وَالْجَمَاعَةُ، فَإِنَّهُ مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ قَيدَ شِبْرٍ، فَقَدْ خَلَعَ رِبْقَةَ الإِسْلاَمِ مِنْ عُنُقِهِ، إِلاَّ أَنْ يَرْجِعَ" صحيح سنن الترمذي. قال الخطابي: "من خرج عن طاعة الجماعة، وفارقهم في الأمر المجمع عليه، فقد ضل وهلك، وكان كالدابة، إذا خلعت الربقة التي هي محفوظة بها، فإنها لا يؤمن عليها عند ذلك الهلاك والضياع".

وما الدين إلا أن تُقام شريعةٌ ♦♦♦ وتَأمَنَ سُبْلٌ بيننا وشعابُ

• • •

 

الخطبة الثانية

مع كل هذه النصوص القواطع، والدلائل النواصع، نرى أمتنا الإسلامية تعيش فرقة كبيرة، كل حزب بما لديهم فرحون، كل يعتقد أنه على الحق، وأن الصواب معه وحده، منزوع من غيره. اختلافات في العقيدة، واختلافات في المذاهب، واختلافات في السياسات، واختلافات في الأفكار والتوجهات، مما تولد عنه التنافر والتدابر - في كثير من الأحيان -، بل ارتقى الأمر ببعضهم حتى خرجوا عن جماعة المسلمين، واستهدفوهم بالمنابذة والمقاتلة والمطاعنة، فسفهوا عقيدتهم، ورموا بالجهل والضلال علماءهم، وأغروا شبابهم بالخروج عن الحكام، والثورة على النظام، ومعاكسة ما عليه عموم الناس، فكان من ذلك مقتلة عظيمة، وفتنة جسيمة. قال تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ". قال ابن كثير: "وقد وقع ذلك في هذه الأمة، فافترقوا على ثلاث وسبعين فرقة، منها فرقة ناجية إلى الجنة، ومُسَلَّمة من عذاب النار، وهم الذين على ما كان عليه رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه".


وفي كتاب السنة لأبي بكر بن الخلال (1/ 133).

أخبرني علي بن عيسى، قال: سمعت حنبلا يقول في ولاية الواثق: اجتمع فقهاء بغداد إلى أبي عبد الله، أبو بكر بن عبيد، وإبراهيم بن علي المطبخي، وفضل بن عاصم، فجاءوا إلى أبي عبد الله، فاستأذنت لهم، فقالوا: يا أبا عبد الله، هذا الأمر قد تفاقم وفشا، يعنون إظهاره لخلق القرآن وغير ذلك، فقال لهم أبو عبد الله: " فما تريدون؟ قالوا: أن نشاورك في أنا لسنا نرضى بإمرته، ولا سلطانه، فناظرهم أبو عبد الله ساعة، وقال لهم: «عليكم بالنكرة بقلوبكم، ولا تخلعوا يدا من طاعة، ولا تشقوا عصا المسلمين، ولا تسفكوا دماءكم [ص:134] ودماء المسلمين معكم، انظروا في عاقبة أمركم، واصبروا حتى يستريح بر، أو يستراح من فاجر»، فالجماعة الجماعة، لمن أراد بحبوحة الجنة، والائتلاف الائتلاف لمن أراد الرحمة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مقامات القلب السعيد (1) مقام حب الصحابة
  • مقامات القلب السعيد (2) مقام منابذة الكذب (1)
  • مقامات القلب السعيد (2) مقام منابذة الكذب (2)
  • مقامات القلب السعيد (3) مقام منابذة كثرة الحلف
  • مقامات القلب السعيد (4) مقام منابذة شهادة الزور
  • مقامات القلب السعيد (5) مقام منابذة الاختلاط بين الجنسين
  • من روائع السنة في نبذ الفرقة
  • وجوب لزوم الجماعة، وذم الفرقة

مختارات من الشبكة

  • رحلة القلب بين الضياع واليقين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الآباء سند في الحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قصة التوكل والمتوكلين (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • فساد القلب بين القسوة والسواد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قسوة القلب (2)(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • الاستمرارية: فريضة القلب في زمن التقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بين الاجتهاد الشخصي والتقليد المشروع: رد على شبهة «التعبد بما استقر في القلب»(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قسوة القلب (1)(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • من القلب إلى القلب(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ: عبدالرحمن بن عبدالعزيز المحرج في محاضرة بعنوان ( كلمة من القلب إلى القلب )(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/4/1447هـ - الساعة: 8:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب