• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   المكتبة الناطقة   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كلام ابن الصلاح على كتاب الصحاح
    الشيخ عايد بن محمد التميمي
  •  
    زاد المسلم في أذكار الصباح والمساء (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    المدخل إلى علم السيرة النبوية (PDF)
    رضا أحمد السباعي
  •  
    هل ثبت عن شيخ الإسلام ابن تيمية طعنه في أمير ...
    محمد زياد التكلة
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان وقصة ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    مصادر الأخلاق الحسنة (2)
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    من أحكام المتهم في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    جنة الأبرار بأربعين حديثا في الاستغفار (PDF)
    منشورات مركز الأثر للبحث والتحقيق
  •  
    منحة المعبود في بيان حكم رفع اليدين في السجود ...
    أحمد بن سعيد شفان الأهجري
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - باب فضل الإسلام: شرح حديث ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / علوم حديث
علامة باركود

صفوة الملح في نظم علم المصطلح

عبدالله بن نجاح آل طاجن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/3/2014 ميلادي - 8/5/1435 هجري

الزيارات: 7146

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صفوة الملح في نظم علم المصطلح

 

حَمدًا لِمَن بِفَضلِهِ عَافَانَا
صَلَّى عَلَى أَحمَدَ مُصطَفَانَا
وَبَعدُ إِنَّ تِلكَ (صَفوَةُ المُلَحْ)
ذَاتُ اختِصَارٍ فِي مَبَادِي (المُصطَلَحْ)
نَظَمتُهُ أَرجُو المَزِيدَ وَالنَدَى
وَأَن يَكُونَ مُوصِلًا إِلَى الهُدَى
مَا صَحَّ -يَا أَخَا العُلَا- لِذَاتِهِ
مَا اتَّصَلَ الإِسنَادُ عَن رُوَاتِهِ
يَنقُلُهُ الضَّابِطُ ذُو العَدَالَهْ
عَن مِثلِهِ مِمَّن يُسَاوِي حَالَهْ
وَلَم يَشُذَّ أَو يَكُن ذَا عِلَّهْ
وَمَا لِغَيرٍ صَحَّ فَاعرِف فَصلَهْ
اَلحَسَنُ الذَّاتِ إِذَا تَعَدَّدَتْ
طُرُقُهُ سَاوَتهُ أَو أَقوَى غَدَتْ[1]
وَحَسَنٌ لِذَاتِهِ كَالأَوَّلِ[2]
لَكِنَّ هَذَا خَفَّ ضَبطُ النَّاقِلِ[3]
أَمَّا الضَّعِيفُ الهَيِّنُ الضَّعفِ الَّذِي
رُوِيَ مِن طُرُقٍ ﭐخرَى تَحتَذِي
أَو كَانَتَ ﭐقوَى مِنهُ فَهْوَ الحَسَنُ
لِغَيرِهِ، وَذَا حَوَتهُ السُّنَنُ
حَدُّ الضَّعِيفِ عِندَهُم مَا يَفقِدُ
شَرطًا مِنَ الحَسَنِ حَيثُ يُوجَدُ
وَرُدَّ ذَا وَضعٍ وَتَركٍ مَا قُلِبْ
وَمُدرَجًا وَمُنكَرًا وَالمُضطَرِبْ[4]
إِنَّ حِكَايَةَ طَرِيقِ المَتنِ
يُسْمَى السَّنَدَ عَندَ أَهلِ الفَنِّ
أَنوَاعُهُ ثَلَاثَةٌ مُسَلسَلُ
وَالسَّنَدُ العَالِي يَلِيهِ النَازِلُ
فَأَوَّلٌ قُل مَا تَرَى رِجَالَهْ
اِتَّفَقُوا فِي صِفَةٍ أَو حَالَهْ
وَالثَّانِ مِنهُ مُطلَقٌ كَمَا اجتُبِي
وَهُوَ قُربُ مَن رَوَى مِنَ النَّبِي
وَمِنهُ نِسبِيٌّ كَقُربِ مَن رَوَى
مِن عَالِمٍ أَو مِن كِتَابٍ أَو سِوَى
وَثَالِثٌ بَيَانُهُ فِي التَّالِي
مَا قَابَلَ الثَّانِيَ أَعنِي العَالِي[5]
وَالمَتنُ مَا انتَهَى إِلَيهِ السَّنَدُ
مِنَ الكَلَامِ ذَا هُوَ المُعتَمَدُ
وَهِيَ بِاعتِبَارِ مَن تُضَافُ لَهْ
ثَلَاثَةٌ فَهَاكَهَا مُفَصَّلَهْ
فَالأَوَّلُ المَرفُوعُ يُنمَى لِلنَّبِي
وَالثَّانِيُ المَوقُوفُ عِندَ الصَّاحِبِ
وَالثَّالِثُ المَقطُوعُ يَنسُبُونَهْ
لِتَابِعٍ أَو مَا يَكُونُ دُونَهْ
مَرفُوعُ صَاحِبٍ بِإِسنَادٍ وُصِلْ
فِي ظَاهِرِ الأَمرِ فَمُسنَدًا جُعِلْ
وَالقُدسِيُ[6] الَّذِي النَّبِيُّ الأُمِّي
لِرَبِّهِ الرَّحمَنِ -جَلَّ- يَنْمِي
وَهْوَ الَّذِي لَم نُتَعَبَّدَنَّ بِهْ
أَي بِتِلَاوَةٍ -هُدِيتَ- فَانتَبِهْ
وَالِاسرَئِيلِيَّاتُ[7] قُل مَا عَن بَنِي اسْ
رَائِيلَ فِي الكُتْبِ وَالَافوَاهِ[8] اقتُبِسْ
يُقَسَّمُ الحَدِيثُ حَسْبَ ﭐعدَادِ
رُوَاتِهِ حَتمًا إِلَى آحَادِ
وَمُتَواتِرٍ وَذَا يُشتَرَطُ
لَهُ شُرُوطٌ خَمسَةٌ تُلتَقَطُ
يَروِيهِ قَومٌ أَكثَرُونَ يُستَحَالْ
أَن يَتَوَاطَؤُوا عَلَى كِذْبٍ بِحَالْ
وَكَونُ ذَا فِي كُلِّ أَنحَاءِ السَّنَدْ
وَأَن يَكُونَ الحِسُّ فِيهِ المُستَنَدْ
وَيَصحَبُ الخَبرَ مَا يُفِيدُ
اَلعِلمَ لِلسَّامِعِ أَيضًا زِيدُوا
ثُمَّ التَّوَاتُرُ لَهُ نَوعَانِ
تَوَاتُرُ الأَلفَاظِ فَالمَعَانِي
فَأَوَّلٌ لَفظًا وَمَعنًى اتَّفَقْ
وَثَانِيٌ مَعنًى وَفِي اللَّفظِ افتَرَقْ[9]
وَكُلُّ مَا قَصُرَ[10] فَالآحَادُ
أَقسَامُهُ ثَلَاثَةٌ تُرَادُ
مشهُورٌ الَّذِي ثَلَاثَةٌ رَوَوْا
فِي الطَّبَقَاتِ كُلِّهَا وَمَا دَنَوْا
مَا لَم يُسَاوِ حَدَّ ذِي التَّوَاتُرِ
ثَانٍ عَزِيزٌ مَا رَوَى اثنَانِ انظُرِ
فِي الطَّبَقَاتِ كُلِّهَا ذَا يُوجَدُ
ثُمَّ الغَرِيبُ مَا رَوَاهُ وَاحِدُ
نَوعَانِ[11] فَالمُطلَقُ مَا قَدِ انفَرَدْ
رَاوِيهِ بِالمَتنِ كَذَا وَبِالسَّنَدْ
وَالثَّانِ نِسبِيٌّ وَذَا الغَرِيبُ فِي
رِوَايَةٍ دُونَ سِوَاهَا فَاقتَفِ
وَهْوَ11 يَكُونُ بِاعتبَارَاتٍ تُعَدّْ
فِي الرَّاوِ أَو فِي حَالِهِ أَو فِي بَلَدْ
وَمُتَوَاتِرٌ يُفِيدُ القَطعَا
وَهُوَ مَقبُولٌ -هُدِيتَ- قَطعَا
لَكِنَّمَا الآحَادُ فِيهِ مَا يُرَدّْ
إِن صَحَّ فَهْوَ حُجَّةٌ أَنَّى وَرَدْ
فِي بَابِ الَاحكَامِ أَوِ العَقَائِدِ
فَذَاكَ مَذهَبٌ لِكُلِّ رَاشِدِ
وَالسَّبَبُ الخَفِيُّ حَيثُ يَقدَحُ
فِي خَبَرٍ فَعِلَّةٌ وَالوَاضِحُ
أَنَّ الحَدِيثَ سَالِمٌ مِن العِلَلْ
وَلَيسَ فِيهِ قَادِحٌ وَلَا خَلَلْ
وَالشَّاذُ[12] أَن يُخَالِفَ المُوَثَّقُ
مَن كَانَ مِنهُ أَرجَحًا يُحَقِّقُ
أَسبَابُ رَدٍّ سَنَدٌ مِنهُ سَقَطْ
وَالطَّعنُ فِي رَاوٍ وَمَروِيٍّ فَقَطْ[13]
وَتُعرَفُ العِلَّةُ بِالتَّفَرُّدِ
وَبِالمُخَالَفَةِ لِلأَمَاجِدِ
خَطَا رِوَايَةٍ هُوَ التَّحرِيفُ
زَيدٌ وَنَقصٌ قَلبٌ التَّصحِيفُ
لِلسَّقطِ أَربَعٌ مِنَ الأَقسَامِ
فَخُذ بَيَانَهَا عَلَى التَّمَامِ
مُعَلَّقٌ مَا سَقطُهُ فِي المُبتَدَا
وَاحِدٌ ﭐو أَكثَرُ عِندَهُم غَدَا
وَمُرسَلٌ مَا التَّابِعِيُّ يَروِي
عَنِ أَحمَدٍ وَصَاحِبًا لَا يَحوِي[14]
مُنقَطِعٌ مَا السَّقطُ فِيهِ وَاحِدُ
أَو أَكثَرٌ دُونَ تَوَالٍ وَارِدُ
وَمُعضَلٌ مَا السَّقطُ فِيهِ أَكثَرُ
مِن وَاحِدٍ عَلَى التَّوَالِي قَرَّرُوا
أَنوَاعُ تَدلِيسٍ سَمَاعٌ تَسوِيَهْ
عَطفٌ شُيُوخٌ قَطعٌ اعلَم مَا هِيَهْ[15]
وَحَدُّ الِارسَالِ الخَفِي أَن يَروِيَا
اَلرَّاوِ عَن مُعَاصِرٍ وَيَأتِيَا
بِلَفظَةٍ تُوهِمُ أَنَّهُ سَمِعْ
مَعْ أَنَّهُ حَقِيقَةً لَم يَستَمِعْ
وَالثِّقَةُ الضَّابِطُ وَالعَدلُ ادْرِ
وَالضَّبطُ فِي الكِتَابِ أَو فِي الصَّدْرِ
عَدَالَةٌ شُرُوطُهَا الإِسلَامُ
كَذَلِكَ التَّكلِيفُ وَالسَّلَامُ
مِن سَبَبِ الفِسقِ وَخَارِمٍ مُرُو
ءَةً وَغَفلَةٍ فَلَيسَت تُبصَرُ
وَالطَعنُ فِي عَدَالَةٍ تَكُونُ
بِخَمسَةٍ تَذكُرُهَا المُتُونُ
كِذْبٌ وَتُهمَةٌ بِهِ الجَهَالَهْ
فِسقٌ وَبِدعَةٌ فِذِي ضَلَالَهْ
جَهَالَةٌ نَوعَانِ عَينٌ ثُمَّ حَالْ
فَأَوَّلٌ عَنهُ رَوَى فَردٌ وَتَالْ[16]
اِثنَانِ يَروِيَانِ عَنهُ لَكِنِ
لَا لَم يُوَثَّق مِن إِمَامٍ مُعتَنِ
وَالطَّعنُ فِي الضَّبطِ بِوَهْمٍ غَفلَهْ
كَذَا المُخَالَفَةُ لِلأَجِلَّهْ
كَذَلِكَ الطَّعنُ بِفُحشٍ فِي الغَلَطْ
وَسُوءِ حِفظٍ نَحوُ حِفظِ مَن خَلَطْ
طُرْقُ تَحَمُّلِ الحَدِيثِ حَاصِلَهْ
بِالعَرضِ وَالسَّمَاعِ وَالمُنَاوَلَهْ
إِجَازَةٍ وَصِيَّةٍ مُكَاتَبَهْ[17]
ﭐلِاعلَامِ مَعْ وِجَادَةٍ -يَا طَالِبَهْ[18]-
وَصِيَغُ الأَدَا ثَلَاثَةٌ فَالُالّْ[19]
هُوَ الَّذِي عَلَى سَمَاعِهِ يَدُلّْ
كَقَولِهِ سَمِعتُ أَو حَدَّثَنِي
أَو قَولِهِ حَدَّثَنَا أَخبَرَنِي
وَالثَّانِ مَا يَحتَمِلُ السَّمَاعَ عَنّْ[20]
كَنَحوِ قَالَ ثُمَّ أَنَّ ثُمَّ عَنْ
وَثَالِثٌ دَلَّ عَلَى انعِدَامِ[21]
كَنَحوِ رُوِّينَا عَنِ الإِمَامِ
مَن يَلقَ أَحمَدَ النَّبِيَّ مُسلِمَا
وَمَاتَ مُسلِمًا صَحَابِيٌّ سَمَا
وَكُلُّهُم جَمِيعُهُم عُدُولُ
فَمَن يَعِبهُم فَهُوَ الجَهُولُ
وَالتَّابِعِيُّ مَن صَحَابِيًّا لِقِي
وَمَاتَ مُسلِمًا وَلَم يُفَارِقِ[22]
مُخَضرَمٌ مُدرِكُ عَهدِ المُصطَفَى
أَسلَمَ دُونَ أَن يَرَاهُ فَاعرِفَا
وَالحَمدُ لِلَّهِ بِهَا الخِتَامُ
ثُمَّ عَلَى نَبِيِّنَا السَّلَامُ


[1] أي: أن الصحيح لغيره هو: الحسن لذاته إذا تعددت طرقه، سواء كان مثله في القوة أو أقوى منه.

[2] أي: كالصحيح.

[3] أي: الراوي.

[4] أي: من المردود: الموضوع، والمتروك، والمقلوب، والمدرج والمنكر والمضطرب.

[5] أي: أن الثالث وهو النازل بيانه في الشطر التالي، وهو: ما قابل الثاني الذي هو العالي.

[6] بتخفيف الياء وحذف شدته؛ للضرورة.

[7] أي: الإسرائيليات، وحذف الألف المدية التي بعد الراء في البيت؛ للضرورة.

[8] أي: أفواههم.

[9] أي: أن التواتر المعنوي هو: ما اتفق معناه واختلف لفظه.

[10] أي: عن المتواتر.

[11] أي: الغريب.

[12] بحذف شدة الذال؛ للضرورة.

[13] أي: السقط من الإسناد، والطعن في الراوي، أو الطعن في المروي.

[14] أي: أن السند لا يشتمل على صحابي، بل التابعي هو الذي يرويه عن النبي صلى الله عليه وسلم.

[15] اعلم كنه هذه الأنواع بالرجوع إلى كتب المصطلح.

[16] أي: والنوع التالي وهو جهالة الحال. أي: والنوع التالي وهو جهالة الحال.

[17] بحذف "ال" التعريف، وحرف العطف؛ للضرورة.

[18] أي: يا طالب البيان.

[19] أي: فالأول، وَالأُلُّ لغة في الأَوَّلِ، وهنا نقل، فحركة الهمز نقلت إلى اللام الأولى.

[20] أي: ظهر.

[21] أي: عدم السماع.

[22] أي: الإسلام.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الملح ثورة وثروة!
  • الخبز والملح (قصيدة)
  • الدراري الزكية نظم كتاب الدرر المكية في تهذيب الآجرومية
  • نظم الآداب العشرة للعصيمي
  • مقدمات مهمة بين يدي علم المصطلح
  • صفوة العلم والوعي

مختارات من الشبكة

  • صلاة الاستسقاء: تعريفها وحكمها ومكانها وصفتها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منهج الشوكاني في توضيح مشكل القرآن بالسنة في فتح القدير "دراسة وصفية" (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الوعظ في مؤلفات ابن أبي الدنيا - دراسة وصفية تحليلية (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • من مائدة الفقه: صفة الاغتسال والمسح على الجبيرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسماء العقل ومشتقاته في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بين عام غابر، وعام زائر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: فتنة الدجال... العبر والوقاية (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الابتهاج في شرح المنهاج للإمام تقي الدين أبي الحسن علي بن عبد الكافي السبكي الشافعي (683 - 756 هـ) دراسة وصفية تحليلية (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • في قلب بيلاروسيا.. مسجد خشبي من القرن التاسع عشر لا يزال عامرا بالمصلين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • خطبة: معالم القدوة من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/6/1447هـ - الساعة: 13:17
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب