• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    منهجيات تربوية ودعوية من الهدي النبوي: مختارات من ...
    م. وليد عبداللطيف الصيفي
  •  
    خطب الجمعة: نماذج وتنبيهات (PDF)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    المجتبى من عمل اليوم والليلة لابن السني (PDF)
    أ.د. علي حسن الروبي
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: مظاهر التوحيد في الحج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مفهوم اللقب: دراسة أصولية (PDF)
    عبدالرحمن بن عبدالله السلطان
  •  
    الشدة.. والفرج..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - الدرس الثاني: باب فضل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    دراسة تحليلية حديثية في قول الشافعية (إذا صح ...
    د. غمدان بن أحمد شريح آل الشيخ
  •  
    السيرة النبوية وتعزيز القيم والأخلاق في عصر ...
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - الدرس الأول: مقدمة عن ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام تكبيرة الإحرام: دراسة فقهية مقارنة (PDF)
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    منهج الشوكاني في توضيح مشكل القرآن بالسنة في فتح ...
    ريما بنت فهد بن سليمان اللزام
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

البلاغة في آيات تجمع بين قدرة الخالق وتحدي المشركين

البلاغة في آيات تجمع بين قدرة الخالق وتحدي المشركين
رانية الجنباز

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/2/2014 ميلادي - 17/4/1435 هجري

الزيارات: 24077

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

البلاغة في آيات تجمع بين قدرة الخالق وتحدي المشركين

 

بعد بيان آيات الخلق والتكوين للسموات والأرض وما يتبع كلاًّ منهما، أردتُ أن أُنهِي بحثي هذا بآياتٍ تجمَعُ بين عظمة الخالق وقدرته، وتحدي المشركين والكافرين في عظمة هذا الكون، وأنهم هم وما يعبدون من دون الله أعجزُ من أن يخلقوا ذبابًا ولو اجتمعوا له.


• قال الله - تعالى - في سورة لقمان: ﴿ خَلَقَ السَّمَوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ * هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [لقمان: 10، 11].

 

آيتانِ في منتهى الروعة والتحدي، فيهما إتقان الصنعة وعلوها، فالسماء مرفوعة بغير عَمَد، ومَن يقدر على ذلك إلا القادر القوي؟!


وإذا ذُكرت السماء، فلا بد للسامع من تصوُّر ما فيها من مظاهر كونية، أقلها للإنسان العادي أن يتصوَّر الشمس والقمر والنجوم والكواكب والشُّهُب، وحركتها وجريانها، وحدوث الليل والنهار.


وإذا ذُكرت الأرض، فما فيها من مظاهر طبيعية تدعو للتأمل والتفكر، خصوصًا لمن تجوَّل فيها، وشهِد جبالها وأوديتها، وسهولها وهضابها، وأنهارها وشلاَّلاتها، ونباتاتها وزهورها ومُرُوجها، وليس الإنسان ببعيد عن سقوط أمطارها وثلوجها.

 

بعد هذه الإشارة إلى السماء والأرض، يأتي التحدي، بأن هذا من صنع الله ومن خلقه وإبداعه، فأروني أيها الذين تعبدون الحجارة والأصنامَ أو تؤلِّهون بعض المخلوقات التي هي لا تعدو أن تكون ذرَّةً في عظم هذا الكون، حتى وإن كانت الشمس أو القمر أو الكواكب والنجوم، بل هؤلاء الذين ظلموا أنفسهم فيما ارتضوه من عبادة الدون هم في ضلال واضح بيِّن.

 

البلاغة:

بيان عظمة الخالق فيما خلق.

الاستعارة؛ حيث استعار للجبال كلمة الرواسي؛ لبيان مهمتها في إرساء الأرض.


الكناية؛ حيث كنَّى عن غرس الجبال في الأرض بالإلقاء، فكأنما ألقيت في طريق حركة الأرض وهي تنزاح، فكانت كالوَتِد المُثبِّت لها.

 

الاختزال في ﴿ وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ ﴾، شملت كل المخلوقات، بما فيهم الإنسان.


وكذلك الاختزال في ﴿ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ ﴾، فاستغنى عن ذكر أنواع النبات.

 

الالتفات في (خلق، وألقى، وبث) إلى (أنزلنا، فأنبتنا).


الطباق في ﴿ رَوَاسِيَ ﴾ و﴿ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ ﴾.

 

الاستعارة في ﴿ دَابَّةٍ ﴾؛ حيث استعارها لكل مَن يدبُّ على الأرض أو يتحرك.

 

الاختصار في ﴿ مِنْ دُونِهِ ﴾، عبَّر فيها عن كافة المعبودات سوى الله.

 

وردت ﴿ بَل ﴾ التي تفيد الإضراب، وهي هنا تفيد الانتقال من غرض إلى آخر.

لفت النظر لما في السموات والأرض باختيار آيات من سورة المؤمنون جمعت عظمة الخالق في خلق هذا الكون

ولعل المناسب لختام هذا البحث أن أورد آيات جامعة من سورة (المؤمنون)، قال الله - تعالى -:

﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ * ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ * ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ * ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ * ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ * وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ * وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ * فَأَنْشَأْنَا لَكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ * وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ * وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ * وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ ﴾ [المؤمنون: 12 - 22].


آيات كريمة تبين عظمة الله في الكون، وقدرته التي لا تجاريها قدرة، بل كل مخلوق في هذا الكون هزيل ضعيف ليس له من الأمر شيء، فالله - تعالى - يُعدِّد نِعَمه على الإنسان، ابتداءً من خلق الإنسان وتكوينه من التراب، إلى أن وضع فيه قانون التكاثر، وما سخَّره وأعده للإنسان ليعيش في سعادة وهناء في هذه الدنيا؛ من الماء، والشجر، وحيوانات النقل، والسفن التي سخَّرها وَفْق قانون الطفو، وفي الحقيقة إن كل ما في هذا الكون بلا استثناء مُسخَّر لخدمة الإنسان ومنفعته وراحته، والإنسان يستفيد منها وَفْق طاقته ومقدرته وتطوير قدراته.

 

معاني المفردات:

• سلالة: ما استُلَّ من الشيء وانتُزِع منه، سلالة من طين؛ أي: انتزع الإنسان من الطين.


• القرار المكين: الرَّحِم.

 

• والنطفة: هي القليل من الماء، وهو هنا ماء الرجل.

 

وأرى وَفْق العلم الحديث أن النطفة هي ما يتكوَّن من التقاء الحيوان المنوي من الذكر مع بويضة الأنثى، ويتطوَّر خلق الإنسان في رحم أمه مع الزمن وَفْق ما رتَّبه الله في هذه الآيات، من النطفة إلى العَلَقة إلى المضغة، وبعد المضغة يبدأُ شكل الإنسان بالظهور إلى أن يكتملَ خلقُه في تسعة أشهر على الغالب.

 

• سبع طرائق: سبع سموات.

 

• ماء بقَدَر؛ أي: معلوم مقداره.

 

• شجرة تخرج من طور سيناء: هي شجرة الزيتون.


• صِبْغ للآكلين؛ أي: هذا الدُّهن أو الزيت هو إدامٌ مع الخبز عندما يغمس فيه ويتلون به.

 

البلاغة:

الكناية في سلالة، وفيها نوع من الإيماء أو الإشارة إلى المنشأ الأصل للإنسان، وهو آدم - عليه السلام.


الاختزال في نطفة، والسكوت عن بويضة المرأة والمباشرة بين الزوجين.

 

الكناية، كنَّى عن الرحم بالقرار المكين، من باب ترك اللفظ إلى ما هو أجمل.

 

الترتيب، في ذكر مراحل تطور الإنسان في القرار المكين.

 

الإطناب في ﴿ فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ﴾، ففي سورة غافر تجاوز مرحلة العظام إلى ﴿ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ﴾ [غافر: 67].

 

الكناية، في ﴿ خَلْقًا آخَرَ ﴾ هو الإنسان السوي المختلف عن مراحل التطور التي مر بها.

 

الإرصاد، ويسمى أيضًا التمكين التام - كما ذكر صاحب الإتقان - وتوقُّع الفاصلة في ﴿ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ﴾.


وقد روي أن زيد بن ثابت كان يكتبها عندما أملاها عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال معاذ بن جبل: ﴿ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ﴾، فضحِك رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - فقال معاذ: مِمَّ ضحِكتَ يا رسول الله؟ قال: ((بها خُتِمت)).


الالتفات في: ﴿ خلقنا - جعلناه - خلقنا - أنشأناه ﴾ جاءت فتبارك.


التأكيد في ﴿ ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ ﴾، وكذلك ﴿ ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ ﴾.


الكناية في ﴿ سَبْعَ طَرَائِقَ ﴾؛ حيث كنَّى بها عن سبع سموات، وهي بما ورد ﴿ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا ﴾؛ فهي بعضها فوق بعض.


القَسَم في ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا ﴾.


المجاز في ﴿ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ ﴾، بمعنى خزَّنَّاه على شكل مياه جوفية.


الإطناب في آية ﴿ فَأَنْشَأْنَا لَكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ ﴾.


المجاز في ﴿ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ ﴾؛ حيث نسَب لها إنباتها بالدهن، والله هو المُنبِت.


الإطناب في ﴿ وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ ﴾ زيادة وصف في فائدتها.


الكناية في ﴿ وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ ﴾ كناية عن موصوف هي شجرة الزيتون، وهذا التخصيص فيه إشارة أو إيماء لفائدتها ونفعها.


التأكيد في ﴿ وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً ﴾؛ للتأمل فيها وأخذ العبرة في تسخيرها، وعنَى بالأنعام هنا الإبل تخصيصًا.


الكناية في ﴿ نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهَا ﴾ كناية عن الحليب الذي يخرُجُ من الضرع، وفيه أيضًا إيجاز عن ذكر الطعام والشراب، الذي يستحيل في بطونِها إلى لبن سائغ للشاربين.


تشبيه ضمني، في ﴿ وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ ﴾، فالفلك سفينة البحر، والجمل سفينة البر، فهناك شبهٌ مشترك في الجريان فوق الرمال والجريان فوق البحار.


الالتفات في ﴿ نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهَا ﴾ و﴿ وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ ﴾.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • البلاغة في آيات عن خلق السموات والأرض
  • البلاغة في آيات عن خلق السماء وما يتبعها من أجرام
  • البلاغة في آيات تضاريس الأرض ( جبالها وأنهارها ونباتها )
  • البلاغة في آيات خلق الأنهار والبحار وجريان السفن
  • البلاغة القرائية
  • افتراءات وكذب المشركين

مختارات من الشبكة

  • البلاغة ممارسة تواصلية: تداولية الخطاب القانوني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحديث الرابع: الراحة النفسية والسعادة الأبدية الرضا بقضاء الله وقدره(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح جامع الترمذي في السنن (المستحاضة تجمع بين الصلاتين بغسل واحد) - الحلقة الثانية(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تعظيم الله وتقديره(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دعاء يجمع خيري الدنيا والآخرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رحلة في محراب التأمل والتفكر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • صفة جمع المصحف في عهد عثمان والفرق بين جمعه وجمع أبي بكر الصديق رضي الله عنهما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السجع في القرآن بين النفي والإثبات(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/4/1447هـ - الساعة: 15:0
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب