• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    دراسة تحليلية حديثية في قول الشافعية (إذا صح ...
    د. غمدان بن أحمد شريح آل الشيخ
  •  
    السيرة النبوية وتعزيز القيم والأخلاق في عصر ...
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - الدرس الأول: مقدمة عن ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام تكبيرة الإحرام: دراسة فقهية مقارنة (PDF)
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    منهج الشوكاني في توضيح مشكل القرآن بالسنة في فتح ...
    ريما بنت فهد بن سليمان اللزام
  •  
    أوراق متساقطة falling leaves - مترجم للغة ...
    حكم بن عادل زمو النويري العقيلي
  •  
    لقاء مفتوح (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الكنوز العشرة الثمينة لكسب الأجور العظيمة (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    السؤال التعليمي في السنة النبوية: مفهومه وأهميته ...
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    مجلة الموعظة الحسنة الجدارية... العدد الرابع
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة (من قول المؤلف: ودليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تحفظ القرآن بإتقان: دليل عملي مبني على تجارب ...
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

سلسلة مكارم الأخلاق (17)

د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/7/2009 ميلادي - 20/7/1430 هجري

الزيارات: 22987

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سبل اتقاء المعاصي (1)

 

عرَفنا في الجُمَع الماضية أن المعصية تجني على مرتكبيها ألوانًا من العقوبات، تمنعُهم لذَّةَ الدنيا، وقد تُفَوِّتُ عليهم فرصةَ الفوز بالآخرة، منها أنها قد تعجِّل لصاحبها العقوبةَ في الدنيا، وتَحرِمُه العلمَ، وتحرمه الرزقَ، وتحرمه الطاعةَ، وتجلب له الأمراضَ، وتحرمه من استجابة الدعاء، وتكون سببًا في سوء الخاتمة، وتكون شؤمًا على صاحبها وعلى غيره.

 

ونريد اليوم - إن شاء الله تعالى - أن نعرف بعض سُبُل اتِّقاء المعاصي، وشيئًا من الهدي النبوي في مجابهتها ومواجهتها، ولا سيما في هذا الزمان، الذي يمكن أن نتحدَّثَ فيه على شيءٍ اسمُه "إنفلونزا المعاصي"، على غرار "إنفلونزا الطيور والخنازير"، غيرَ أن هاته أرعبتِ العالمَ، فوقف لمحاربتها وقفةَ رجلٍ واحد، والأخرى لم يكد يلتفتُ إليها أحدٌ، حتى صارتِ المعاصي أهونَ على صاحبها من تِبْنَةٍ عَلَى لَبِنَةٍ - كما في المثل.

 

غير أنني لا أطلب من نفسي ولا منكم أن نكون معصومين من الخطأ والزَّلَل، فكلُّ ابن آدم خطَّاء، و"كفى المرءَ نبلاً أن تُعَدَّ معايبُه"، وقد جاء في حديث أبي سعيدٍ الخدري - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((قال إبليس: أيْ ربِّ، لا أبرح أغوي بني آدم ما دامتْ أرواحُهم في أجسادهم))، قال: ((فقال الربُّ - عز وجل -: لا أزال أغفر لهم ما استغفروني))؛ "صحيح الترغيب"؛ بل إن النبي - صلى الله عليه وسلم - جعل ما ركز في بني آدم من ارتكابِ الذنوب دليلاً على نقصهم، ودليلاً على اتِّصاف الله - تعالى - بالكمال، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((والذي نفسي بيده، لو لم تُذنِبوا لذَهَبَ الله بكم، ولَجَاء بقومٍ يذنبون، فيستغفرون الله، فيغفر لهم))؛ مسلم.

مَنْ ذَا الَّذِي مَا سَاءَ قَطّ ♦♦♦ وَمَنْ لَهُ الحُسْنَى فَقَطْ

 

بل أدعوك لتتأمَّل في هذا الحديث الشريف، كم هو جميل مُستعذَب، شفاءٌ لصدور المذنبين، وبَلْسَمٌ لجراحات العاصين النادمين، عن ابن عباس - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ما من عبدٍ مؤمن إلا وله ذنبٌ يعتاده الفَيْنَةَ بعدَ الفَيْنَة، أو ذنبٌ هو مقيمٌ عليه لا يفارقه حتى يفارق الدنيا، إن المؤمن خُلِق مُفَتَّنًا (ممتحنًا) توَّابًا نَسِيًّا، إذا ذُكِّرَ ذَكَرَ))؛ "صحيح الجامع".

 

فيا أيها المُذنب، لا تيأسْ من عفو الله، ولا تقنطْ من رحمة الله؛ فربُّك لطيف بعباده، رحيم بِعُصاته، إذا رجعوا وتابوا، هل سمعتَ بالآية التي أبكتِ الشيطانَ؟ نقل ابن كثير في تفسيره عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: "بلغني أن إبليس حين نزلت هذه الآية: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾ [آل عمران: 135]، بكى".

 

يقول النبي - صلى الله عليه وسلم - من حديث أنس بن مالك - رضي الله عنه -: ((قال الله - تبارك وتعالى -: يا ابن آدم، إنكَ ما دعوتَني ورجوتني، غفرتُ لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم، لو بلغتْ ذنوبُك عَنَانَ السماء، ثم استغفرتَني، غفرتُ لك ولا أبالي، يا ابن آدم، إنك لو أتيتني بقُراب (ما يقرب من مِلْء الأرض) الأرضِ خطايا، ثم لقيتَني لا تشركُ بي شيئًا، لأتيتُك بِقُرابها مغفرةً))؛ "صحيح سنن الترمذي".

 

فتكون الذنوب - من هذا الباب - سببًا في معرفة الله - تعالى - بأسمائه وصفاته، وتحقيقِ العبودية له؛ لأنها تورث ذلاًّ وخضوعًا؛ لكن، إذا استحالتْ إلى غَواية شيطانية، وإيذاءٍ لعباد رب البرية، كانت هلاكًا عظيمًا، ووزرًا جسيمًا.

 

ولقد وجدتُ أن جِماعَ الأسباب الواقية من المعاصي، يكمن في عشرة أمور، نقتصر اليوم على واحد منها، وهو:

1- ضرورة استعظام أمر المعصية:

فالمعصيةُ - مهما صغُر شأنُها - لا بد أن تخلِّف أثرًا سيئًا في نفس صاحبِها، وقد تجرُّ - بالدوام عليها، والإصرار على فعلها - إلى الوقوع في الكبائر؛ فعن سهل بن سعد - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إيَّاكم ومحقَّراتِ الذنوب، كقومٍ نَزلُوا في بطن وادٍ، فجاء ذا بعود، وجاء ذا بعود، حتى أنضجوا خُبزتَهم، وإن محقَّرات الذنوب متى يُؤخذْ بها صاحبُها تُهْلِكْهُ))؛ رواه أحمد، وهو في "الصحيحة".

 

ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((يا عائشة، إياكِ ومحقَّراتِ الأعمال؛ فإن لها من الله طالبًا))؛ "صحيح سنن ابن ماجه".

 

ويقول عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه -: "إن المؤمن يرى ذنوبَه كأنه قاعدٌ تحت جبل، يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مرَّ على أنفه، فقال به هكذا"؛ البخاري.

 

ويقول بلال بن سعد: "لا تنظُرْ إلى صِغر المعصية، ولكن انظر إلى عظمة مَن عصيتَ".

 

وقال الفضيل بن عياض: "بقَدْر ما يصغُر الذنبُ عندك، يعظُم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك، يصغر عند الله".

 

فلا تعتقدَنَّ أنك وحدك، قد تَخَفَّيْتَ عن عيون المخلوقين، ولو صغر الذنب؛ فاللهُ عليك رقيب، والمَلَكان يحصيان عليك أنفاسَك.

 

دخل على الإمامِ أحمدَ أديبٌ في يوم من الأيام، فقال له الإمام أحمد: ما عندك؟ - أي: من شعر - فقال الرجل:

إِذَا مَا خَلَوْتَ الدَّهْرَ يَوْمًا فَلاَ تَقُلْ
خَلَوْتُ وَلَكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللَّهَ يَغْفُلُ سَاعَةً
وَلاَ أَنَّ مَا تُخْفِي عَلَيْهِ َغِيبُ

 

فلما سمع الإمام أحمدُ الشعرَ، قام من الدرس، ودخل الغرفة، وأخذ يبكي وهو يردِّد هذين البيتين.

 

وقد تُبطل المعاصي - ولو صغرت - أعمالَك الحسنة، التي تريدها وقايةً لك من عذاب الله يوم القيامة؛ فعن ثوبان - رضي الله عنه - عن النَّبِي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((لأعلمَنَّ أقوامًا من أمَّتي، يأتون يومَ القيامة بحسناتٍ أمثالِ جبالِ تِهامةَ بِيضًا، فيجعلُها الله - عز وجل - هباءً منثورًا))، قال ثوبان: يا رسول الله، صِفْهم لنا، جَلِّهم لنا؛ ألاَّ نكونَ منهم ونحن لا نعلم، قال: ((أمَا إنهم إخوانُكم، ومن جلدتكم، ويأخذون من الليل كما تأخذون، ولكنهم أقوامٌ إذا خلَوْا بمحارم الله انتهكوها))؛ "صحيح سنن ابن ماجه".

 

الخطبة الثانية

يحلُّ يومُ الخامس من شهر يونيو، فيتذكَّر الناس اليوم العالمي للبيئة، الذي تمَّ الإعلان عنه منذ 1972م، ولئن كانت الدول الغربية أولَ من فكَّر في تأريخه، فإن في الإسلام المبادئَ الكبرى التي تضبط حسنَ التعامل مع البيئة؛ قال – تعالى -: ﴿ أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً ﴾ [لقمان: 20].

 

قال القرطبي: "ذكر نِعمه على بني آدم، وأنه سخَّر لهم ﴿ مَا فِي السَّمَوَاتِ ﴾ من شمسٍ وقمر، ونجوم وملائكة، تحوطهم وتَجُرُّ إليهم منافعهم، ﴿ وَمَا فِي الْأَرْضِ ﴾ عام في الجبال، والأشجار، والثمار، وما لا يحصى".

 

وهؤلاء الذين شرعوا اليوم العالمي للبيئة، هم أول مَن يُفسد الأرض، والبحار، والأجواء، يملكون من الأسلحة ما يمكن أن يبيد العالمَ عدة مرات، يبيحون تصدير المواد السامة إلينا، والأغذية الملوثة، والمبيدات الحشرية الممنوعة، حتى السجائر المصدرة إلينا تحتوي على ثلاثة أضعاف المواد السامة التي تحتوي عليها سجائرُهم، وهل خرَّب البيئةَ إلا الحروبُ التي اختلقوها، حتى أبيد ثمانون مليون شخص في الحربين العالميتين؟!

 

يقول – تعالى -: ﴿ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ﴾ [الأعراف: 56].

 

ويقول – تعالى -: ﴿ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [القصص: 77].

 

ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((اتَّقوا الملاعِنَ الثلاثَ (ما يُلعن عليه مرتكبُه): البَرازَ في المواردِ (التغوط في مجاري المياه)، وقارعةِ الطريق (وسطه)، والظلِّ (المكان المستظل، الذي يتَّخذه الناس للمقيل))؛ "صحيح سنن أبي داود".

 

ويقول نبيُّنا - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن قَطَعَ سِدرةً (أي: بلا وجه حق) صَوَّبَ اللهُ رأسَه في النار))؛ "صحيح الجامع".

 

والاعتداء على الأشجار والنباتات التي تزين المحيط، ظلمٌ للبيئة، وهي أمانة لا يحلُّ التطاولُ عليها؛ بل نعلِّم أبناءنا حسنَ التعاملِ معها، وكيفيةَ الاستفادة منها.

 

وليتَّقِ اللهَ بعضُ الشباب - ذكورًا وإناثًا - الذين يستغلون المتنزهات العامة، لإقامة العلاقات المشبوهة، والتصرفات الشائنة أمام المارة بلا خجلٍ أو حرج، مما يبعث على التذمُّر والتأفُّف من هذه المناظر التي تشوِّه وجهَ البيئة الجميل، فالله - تعالى - حيي كريم، وجميل يحب الجمالَ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سلسلة مكارم الأخلاق (1)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (2)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (5)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (3)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (4)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (6)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (7)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (8)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (9)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (10)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (11)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (12)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (14)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (15)
  • سلسة مكارم الأخلاق (16)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (20)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (21)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (22)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (23)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (24)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (25)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (26)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (27)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (28)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (29)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (30)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (31)
  • الأخلاق ومبلغ عناية الشارع بها
  • رعاية الإسلام للجانب الأخلاقي
  • الدعوة القرآنية إلى مكارم الأخلاق ومعاليها
  • سلسلة مكارم الأخلاق (33)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (35)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (36)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (43)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (44)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (37)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (38)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (39)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (40)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (41)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (42)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (45)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (51)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (59)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (60)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (61)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (62)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (63)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (64)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (65)

مختارات من الشبكة

  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (27) «البر حسن الخلق» (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر الاستمرارية والنجاح الحقيقي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة آفات على الطريق (2): الإسراف في حياتنا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة آفات على الطريق (1): الفتور في الطاعة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (33) «البينة على المدعي واليمين على من أنكر» (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (6) العقلية النامية: مفاتيح النمو الشخصي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (5) دعم الأهل: رافعة النجاح الخفية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/4/1447هـ - الساعة: 8:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب