• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شرح كتاب صيانة كلام الرحمن عن مطاعن أهل الزيغ ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    نفحات تربوية من الخطب المنبرية (PDF)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف: فدليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أفضل الصيغ: جمع لأفضل الصيغ الواردة في التشهد، ...
    أحمد علي سالم أحمد
  •  
    المنهل الروي بشرح منظومة الإمام اللغوي محمد بن ...
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    وفد النصارى.. وصدق المحبة..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لقط الفوائد ونتف الفرائد للإمام العلامة يوسف بن ...
    د. إياد العكيلي
  •  
    التذكير بما ورد في فضل التهجير (PDF)
    سعد بن صالح بن محمد الصرامي
  •  
    شذرات الفوائد من صحيح البخاري (PDF)
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    لقاء حول الفتوى والاجتهاد (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الموسوعة الندية في الآداب الإسلامية - آداب ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    خمسون قاعدة في فقه البيوع (PDF)
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / عقيدة وتوحيد / في الفتن وأشراط الساعة
علامة باركود

تغير الأحوال واستفاضة المال

تغير الأحوال واستفاضة المال
د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/3/2013 ميلادي - 24/4/1434 هجري

الزيارات: 16401

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

علامات نهاية العالم (4)

تغير الأحوال واستفاضة المال


الخطبة الأولى

وقفنا في الجمعة الماضية - ونحن نتحدث عن بعض العلامات الصغرى للساعة - على قضية رفع العلم، وبيان المقصود به، والإشارة إلى واقع العلماء في زماننا الذي هو أحوج إلى هدي هؤلاء العلماء، واجتهاداتهم التي تنير طريق الحيارى، وتقوي إيمان الغيارى، وتفك قيد الأسارى. ونبهنا إلى خطورة ما انشغل به بعضهم هذه الأيام من القيل والقال، ورد السؤال بالسؤال، حتى طعن بعضهم في علم بعض، فرموهم بالبَكَم والسُّكَات، ووسموهم بالعي وسوء التقدير.

 

وحديثنا اليوم - إن شاء الله تعالى - يدور حول حالة أخرى من الحالات التي تنبئ عن قرب الساعة، نرى أثرها بيننا جليا، ونلمس عواقبها بيننا لمسا قويا، حتى صارت ميسم كثير من أهل هذا الزمان، وديدن من لا يرعوي من أبناء الوقت.

 

ويتعلق الأمر بتغير الأحوال عن الشريعة البيضاء، التي جاءنا بها نبينا - صلى الله عليه وسلم - نبي الرحمة، وكشف بها عنا الغمة، وأنار لنا بها السبيل، وقصر لنا بها الطويل. لكنهم أرادوها معكوسة، وسلكوا فيها الطريق منكوسة، فكثر القول، وقل العمل، وتجمل المظهر، وخبث المخبر، وارتفع قدر الأشرار، وغاض شأن الأخيار. وصار القرآن زينة تحلى بها الرفوف، والسنة قولا غريبا يدفع بالشبه وأقوال الناس.

 

يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: "يَتَقَارَبُ الزَّمَانُ، وَيَنْقُصُ الْعَمَلُ" البخاري. وعند الدارمي، يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من اقتراب الساعة، أن ترفع الأشرار، وتوضع الأخيار، ويفتح القول، ويُخْزَنَ العمل، ويقرأ بالقوم المَثْنَاةُ ليس فيهم أحد ينكرها". قيل: وما المَثْنَاة؟ قال:"ما استُكتب سوى كتاب الله عز وجل" الصحيحة.

 

قال ابن كثير في النهاية:

"المَثْنَاةُ: هي أخبار بني إسرائيل بعد موسى - عليه السلام -،وضعوا كتابا فيما بينهم على ما أرادوا من غير كتاب الله".

وقال الجوهري: " المَثْنَاة: هي الغناء".

 

وذهب بعض المعاصرين إلى أنها: "الكتب المذهبية المفروضة على المقلدين، التي صرفتهم مع تطاول الزمن عن كتاب الله، و سنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -،.. حتى قال أحدهم:"كل آية تخالف ما عليه أصحابنا فهي مؤولة أو منسوخة، وكل حديث كذلك فهو مؤول أو منسوخ".

 

وأعم من ذلك، كل ما يقرأ، أو يسمع، أو يشاهد صارفا عن كتاب الله، من روايات، وقصص، وأفلام، وألعاب، التي لم تعد قاصرة على الأطفال وحسب، بل تعدتهم إلى الكبار. ففي سنة 2000، أنتجت إحدى الدول المصنعة 225 مليون جهاز لعب، تبين من خلال إحدى الدراسات، أن مثل هذه الأجهزة يلعبها 40% سنهم فوق 36 سنة، و26% أعمارهم ما بين 18 و35 سنة، يقع كل هذا في عصر صارت نسبة أوقات الفراغ في حياة الإنسان العادي تفوق 30%، و نسبة أوقات العمل الإنتاجي لا تزيد عن8 %.

 

فماذا بقي من الوقت لكتاب الله، ومتى سنتدارس شرع الله مع أبنائنا، وإخواننا، وجيراننا؟

 

وارتبط بهذا التغير، اعتبار الوظائف والمناصب مغنما، واعتبار قضاءِ مصالح العباد مغرما، "واللهُ فِي عَوْنِ العَبْد ما كَانَ العَبْدُ في عَوْنِ أخيهِ" - كما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مسلم. إن ما خُوِّلْتَهُ من مسؤولية تتقاضى مقابلها أجرا، ليس مركبا لاحتواش الخيرات، وتسلق الدرجات، وتلبية ما للأقارب والأصحاب من الحاجات، دون الأَبَهِ لطوابير المواطنين، الذين لهم حاجات كما لك حاجاتك، ولهم حرص على الأوقات كما لك حرص عل أوقاتك. وهذا لعمري مدخل الفساد، حين تقدم المصلحة الفردية على مصالح الجماعة.

 

• فعن عائشة - رضي الله عنها - أن قريشًا أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت، فقالوا: من يكلم فيها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ قالوا: ومن يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد حبُّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فكلمه أسامة، فقال رسول الله :"أتشفع في حد من حدود الله؟". ثم قام، فاختطب ثم قال:"إنما أهلك الذين قبلكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد. وأيم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها" متفق عليه.

 

وكم كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يغضب حين يتسرب إلى ذهن أحد الناس أنه يفضل أقاربه ويقدمهم على غيرهم، وهو الذي جاء بالعدل والحق.

 

• فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ - رضي الله عنه - أَنَّ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ خَاصَمَ الزُّبَيْرَ - ابن عمة الرسول - صلى الله عليه وسلم - عِنْدَ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - فِى شِرَاجِ (مسيل الماء) الْحَرَّةِ (الأرض الصلبة الغليظة ذات الحجارة السوداء)، الَّتِى يَسْقُونَ بِهَا النَّخْلَ، فَقَالَ الأَنْصَارِىُّ: سَرِّحِ الْمَاءَ يَمُرُّ. فَأَبَى عَلَيْهِ، فَاخْتَصَمَا عِنْدَ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم -، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - لِلزُّبَيْرِ: "اسْقِ يَا زُبَيْرُ، ثُمَّ أَرْسِلِ الْمَاء إِلَى جَارِكَ". فَغَضِبَ الأَنْصَارِىُّ، فَقَالَ: أَنْ كَانَ ابْنَ عَمَّتِكَ؟. فَتَلَوَّنَ وَجْهُ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - ثُمَّ قَالَ:"اسْقِ يَا زُبَيْرُ، ثُمَّ احْبِسِ الْمَاءَ، حَتَّى يَرْجِعَ إِلَى الْجَدْرِ (تمتلئ الحواجز التي تحبس الماء). فَقَالَ الزُّبَيْرُ: وَاللَّهِ إِنِّي لأَحْسِبُ هَذِهِ الآيَةَ نَزَلَتْ فِي ذَلِكَ: ﴿ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ﴾" متفق عليه.

 

• عَنْ أَنَسٍ - رضي الله عنه - قَالَ: كَسَرَتِ الرُّبَيِّعُ أختُ أَنَسٍ بن النضر ثَنِيَّةَ جَارِيَةٍ (امرأة شابة لا الأمة)، فَطَلَبُوا الْعَفْوَ، فَأَبَوْا، فَعَرَضَ عَلَيْهِمُ الأَرْشَ (الدية)، فَأَبَوْا، فَأَتَوُا النبي - صلى الله عليه وسلم - فَأَمَرَ بِالْقِصَاصِ. فَقَالَ أَنَسُ بْنُ النَّضْرِ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، تُكْسَرُ ثَنِيَّةُ الرُّبَيِّعِ؟ وَالَّذِى بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لاَ تُكْسَرُ (توقعا ورجاء من فضل الله أن يلهم الخصوم الرضا حتى يعفوا أو يقبلوا الدية).

 

فَقَالَ النبي - صلى الله عليه وسلم -:"يَا أَنَسُ، كِتَابُ اللَّهِ الْقِصَاصُ".

 

قَالَ: فَرَضِىَ الْقَوْمُ، فَعَفَوْا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:"إِنَّ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ مَنْ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ لأَبَرَّهُ" متفق عليه.

 

فمتى كان الموظف أو المسؤول لا يعدل في معاملته مع الناس، فليعلم أنه وضع في غير موضعه، وأن السلامة له أن يستقيل من منصبه، قبل أن يكتب عند الله من الظالمين، فيخسر دنياه وآخرته.

 

من كان يرغب في النجاة فما له
غير اتباع المصطفى فيما أتى
ذاك السبيل المستقيم وغيره
سبل الغواية والضلالة والردى
فاتبع كتاب الله والسنن التي
صحت فذاك اذا اتّبعت هو الهدى

 

الخطبة الثانية

ومن عجب أن كثرة المال، والتفاني في جمعه من طرقه المشروعة وغير المشروعة، مُوقِف على علامة أخرى من علامات الساعة، نبهنا إليها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في غير ما حديث.

 

- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لعوف بن مالك: "اعدد بين يدي الساعة ستًّا.. وذكر منها: "استفاضةَ المال حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظلَّ ساخطًا"؛ البخاري.

 

يكثر الطمع، ويستبد بالناس الجشع، ويكتسح قلوبهم الشح الذي قال فيه النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إِنَّ الشُّحَّ أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، حَمَلَهُمْ عَلَى أَنْ سَفَكُوا دِمَاءَهُمْ، وَاسْتَحَلُّوا مَحَارِمَهُمْ" مسلم.

 

فالغني لا يشبع، قد يبلغ دخله عدة ملايين كل شهر، ومع ذلك تراه متسخطا غير قانع، مدعيا الاحتياج، مبالغا في الادخار، وقد لا يتورع أن يجمع المال بأية طريقة، حلالا كانت أم حراما.

 

وقد تتكدس الأموال في أيدي الحمقى واللؤماء، فيبذرونها ذات اليمين وذات الشمال، سَرَفا ورَفَها. قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من حديث حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ - رضي الله عنه -: "لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ أَسْعَدَ النَّاسِ بِالدُّنْيَا لُكَعُ ابْنُ لُكَعٍ (الأحمق اللئيم)"؛ صحيح سنن الترمذي.

 

ففي دول عربية واحدة يوجد أكثر من 46 ألف مليونير، فكيف بالدول العربية مجتمعة؟ وكيف بالدول الإسلامية قاطبة؟ هل كنا سنسمع بالفقر المدقع الذي يعيشه قرابة 60% من المسلمين؟ في الوقت الذي نسمع فيه أن مدينة عربية تنفق على أضواء رأس السنة الجديدة ما لم تنفقه مدينة غربية؟

 

فليتصدق أهل الأموال قبل أن يأتي وقت لا يجدون فيه من يقبل صدقتهم، ويفوت عليهم الأجر الكثير؛ يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "تَصَدَّقُوا، فَيُوشِكُ الرَّجُلُ يَمْشِى بِصَدَقَتِهِ فَيَقُولُ الَّذِى أُعْطِيَهَا: لَوْ جِئْتَنَا بِهَا بِالأَمْسِ قَبِلْتُهَا، فَأَمَّا الآنَ فَلاَ حَاجَةَ لِي بِهَا. فَلاَ يَجِدُ مَنْ يَقْبَلُهَا" مسلم.

 

هي الدنيا تقول لمن عليها
حذار حذار من بطشي وفتكي
فلا يغرركمُ حسن ابتسامي
فقولي مضحك والفعل مبكي




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بعثة الرسول - صلى الله عليه وسلم - وموته وانشقاق القمر
  • تقارب الزمان، ونطق الرويبضة
  • رفع العلم
  • ظهور الفتن
  • تنظيم المال من خصائص الإسلام
  • الغنى وكثرة المال مظنة الخطر

مختارات من الشبكة

  • رحلة دلالية في المعجمات اللغوية مع كلمة القهوة وتغير دلالتها بين القدامى والمحدثين(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لا تطلب الأبدية من دنيا فانية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قراءات اقتصادية (62) كتب غيرت العالم(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • قاعدة: لا ينكر تغير الأحكام بتغير الأزمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا ينكر تغير الأحكام الاجتهادية بتغير الأزمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قاعدة لا ينكر تغير الأحكام بتغير الأزمان (دراسة تأصيلية تطبيقية)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تغير الفتوى بتغير الأعراف والعادات (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • صـلاة الكسوف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تغير الأحوال والموقف الصحيح فيها (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (2): العادات الصغيرة: سر النجاح الذي يغفل عنه الكثيرون(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/3/1447هـ - الساعة: 10:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب