• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    دراسة تحليلية حديثية في قول الشافعية (إذا صح ...
    د. غمدان بن أحمد شريح آل الشيخ
  •  
    السيرة النبوية وتعزيز القيم والأخلاق في عصر ...
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - الدرس الأول: مقدمة عن ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام تكبيرة الإحرام: دراسة فقهية مقارنة (PDF)
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    منهج الشوكاني في توضيح مشكل القرآن بالسنة في فتح ...
    ريما بنت فهد بن سليمان اللزام
  •  
    أوراق متساقطة falling leaves - مترجم للغة ...
    حكم بن عادل زمو النويري العقيلي
  •  
    لقاء مفتوح (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الكنوز العشرة الثمينة لكسب الأجور العظيمة (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    السؤال التعليمي في السنة النبوية: مفهومه وأهميته ...
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    مجلة الموعظة الحسنة الجدارية... العدد الرابع
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة (من قول المؤلف: ودليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تحفظ القرآن بإتقان: دليل عملي مبني على تجارب ...
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / فقه وأصوله
علامة باركود

ملخص مقدمة كتاب الصلاة من تمام المنة

رامي حنفي محمود

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/9/2012 ميلادي - 9/11/1433 هجري

الزيارات: 28200

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مُلَخَّص  مقدمة كتاب الصلاة

من المختصر البسيط لكتاب تمام المنة

في فقه الكتاب وصحيح السنة

لفضيلة الشيخ عادل العزازي أثابه الله[1]


معنى الصلاة:

الصلاة في اللغة معناها: الدُّعاء، قال تعالى: ﴿ وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ ﴾ [التوبة: 103]، ومعناها في الشرع: التعبُّد لله تعالى بأقوالٍ وأفعالٍ معلومة، مُفتتَحَة بالتكبير، مُختتَمَة بالتسليم.


حُكْمها:

الصلاة واجبةٌ بالكتاب والسنَّة والإجماع.

 

منزلتها:

الصلاة مِن أأكَد فرائض الإسلام، فهي تَلي الشهادتين؛ لذلك لَمَّا أرْسَل النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم معاذًا إلى اليمن قال له: ((فلْيَكُن أوَّلَ ما تدعوهم إليه: شهادةُ أن لا إله إلا الله وأنَّ محمدًا رسولُ الله، فإنْ هم أجابوك لذلك، فأَعْلِمْهم أنَّ الله افترَض عليهم خمسَ صلواتٍ في اليوم والليلة))[2].


وعلى هذا، فمَن أنكر وجوبَها كان كافرًا مرتدًّا، وهذا لا خلافَ فيه بين أهلِ العِلم، وإنَّما وقَع الخلافُ فيمَن ترَكها تكاسلاً، وهذا المتكاسِل إما أن يترُكَها تمامًا لا يُصلي أبدًا حتى يموت، وإمَّا أن يُصلِّي أحيانًا ويتركها أحيانًا، فالأوَّل يشمله حديث: ((العَهْدُ الذي بيننا وبينهُمُ الصلاة، فمَن تَرَكها فقدْ كفَر))[3]، ويشمله كذلك قولُ عبد الله بن شقيق: "كان أصحابُ محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم لا يَرَوْن شيئًا من الأعمالِ تَرْكُه كفرٌ إلا الصلاة"[4].


• وأما الثاني الذي يترُك أحيانًا ويُصلي أحيانًا، فلا يكون كافِرًا؛ لأنَّه ليس تاركًا بالكلية، بل هو لم يحافظْ عليها، فهو تحتَ الوعيد وإنْ لم يُحكَم عليه بالكُفْر[5].


عدد الصلوات المفروضة:

الصحيحُ الذي ذهَب إليه جمهورُ العلماء أنَّ الصلوات المفروضات خمس، وذهَب الحنفيةُ إلى وجوبِ الوتر أيضًا، والصحيحُ ما ذهَب إليه الجمهورُ؛ فقد قال النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم في حديثِ الإسراء: ((فَرَض الله على أُمَّتي خمسين صَلاة))، إلى أنْ قال صلَّى الله عليه وسلَّم: ((فرجعتُ إلى ربي، فقال: هي خمسٌ وهي خمسون، ما يُبدَّل القولُ لدي)) [6].


فضيلة الصلاة والترغيب في أدائها:

1- قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ ﴾ [التوبة: 18].


2- قال رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((أرأيتُم لو أنَّ نَهرًا ببابِ أحدِكم يَغتسِلُ منه كلَّ يومٍ خمسَ مَرَّات؛ هل يَبْقَى مِن دَرنِهِ شيءٌ؟)) قالوا: لا يَبقَى من درنه شيء، قال: ((فذَلِك مَثَلُ الصلوات الخمس، يَمْحُو الله بهنَّ الخطايا))[7]، ومعنى ((الدَّرَن)): الوسَخ.


3- قال رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((الصَّلواتُ الخمس، والجُمُعة إلى الجُمُعة كفَّارةٌ لِمَا بينهنَّ ما لم تُغْشَ الكبائِر))[8]. (يعني ما لم تؤتَ الكبائِر).


4- جاءَ رجلٌ إلى النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم فقال: يا رسولَ الله، أرأيتَ إنْ شهدتُ أن لا إله إلا الله وأنَّكَ رسولُ الله، وصليتُ الصلواتِ الخمس، وأديتُ الزكاة، وصُمتُ رمضان وقمتُه، فمِمَّن أنا؟ قال: ((مِن الصِّدِّيقين والشهداء))[9].


5- جاءَ رجلٌ إلى النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم فسأله عن أفضلِ الأعمال؟ فقال: ((الصَّلاة))، قال: ثُمَّ مَهْ؟ قال: ((الصَّلاة))، قال: ثُمَّ مَهْ؟ قال: ((ثُمَّ الصلاة((، قال: ثم مهْ؟ قال: ((ثُمَّ الجِهاد في سبيلِ الله))[10].


6- وعن أبي ذرٍّ رضي الله عنه أنَّ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم خرَج في الشتاء والوَرَق يتهافت، فقال: ((يا أبا ذر)) قلت: لبيكَ يا رسولَ الله، قال: ((إنَّ العبدَ المسلِمَ ليُصلِّي الصلاةَ يريد بها وجهَ الله، فتهافَتُ عنه ذنوبه كما يَتهافتُ هذا الورَقُ عن هذه الشَّجرة))[11].


7- قال رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((ما مِن امرئٍ مسلِم تحضُرُه صلاةٌ مكتوبة، فيُحسِن وُضوءَها وخشوعَها ورُكوعها، إلاَّ كانتْ كفَّارةً لما قَبْلها مِن الذُّنوب ما لم تُؤتَ كبيرة، وذلك الدَّهْرَ كلَّه))[12].


8- عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم ذَكَر الصلاةَ يومًا، فقال: ((مَن حافَظَ عليها كانتْ له نُورًا وبرهانًا ونجاةً يومَ القيامة، ومَن لَمْ يُحافِظْ عليها لم يكن له برهانٌ ولا نورٌ ولا نجاة، وكان يومَ القيامة مع قارون وهامان وفرعونَ وأُبيِّ بن خَلَف))[13].


والأحاديثُ في فضْل الصلاةِ كثيرة، وفيما ذكرْناه كفايةٌ لمن وفَّقه الله وأعانَه.


على مَن تَجِب الصلاة؟

تجِب الصلاةُ على المسلِم العاقِل البالِغ، ويُشترط في حقِّ المرأة الطهارةُ مِن الحيض والنفاس، فأمَّا الكافر فلا تصحُّ منه الصلاة، سواء كان كافرًا أصليًّا أو مرتدًّا[14]؛ لأنه ليس من أهلِ العبادة، وأما المجنون والصبي والحائض والنُّفَساء فلا يجبُ عليهم الصلاةُ.


ملاحظات:

(1) يُؤمَر الصبيُّ بالصلاة وهو ابنُ سَبْع سِنين، ويُضرَب عليها وهو ابنُ عشر سنين؛ لِما ثبت في الحديث أن رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم قال: ((مُروا أولادَكم بالصلاةِ إذا بَلَغوا سبْعًا، واضْربوهم عليها إذا بلغوا عشرًا، وفرِّقوا بينهم في المضاجِع))[15].


(2) إذا بلَغ الصبيُّ، أو أسْلَم الكافر، أو طهُرتِ الحائض والنفساء قبلَ خروج الوقتِ بمقدار رَكْعة، فإنَّه يجب عليهم أداءَ هذه الصلاة؛ لقوله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((مَن أَدْرَك رَكعةً مِن الصلاةِ، فقدْ أدْرَك الصلاةَ))[16].


وذهَب بعضُ أهل العِلم إلى أنَّه لو أدْرَك مقدارَ تكبيرةِ الإحرام لزمتْه هذه الصلاة، والراجِح ما تقدَّم؛ لظاهِرِ الحديث.


(3) لا يُؤمَر الكافِرُ إذا أسْلم بقضاءِ ما فاتَه قبلَ إسلامه؛ لأنَّ الإسلامَ يَجُبُّ - أي يَمْحو ويهدم - ما قبْلَه؛ ولأنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم لم يأمرْ أحدًا ممَّن أسلم بقضاءِ الصلوات.

 

(4) قال ابن تيمية رحمه الله: "اعلم أنَّ الصلاة تَنهَى عن الفحشاء والمنكر، كما ذكر الله تعالى في كتابه، والعبدُ إذا لم تنهَهُ صلاتُه عن الفحشاء والمنكر دلَّ ذلك على تضييعِه لحقوقها، وأمَّا حديث: ((مَن لم تنهَهُ صلاتُه عن الفحشاءِ والمُنكر، لم يَزدَدْ مِن الله إلا بُعدًا)) فهو حديثٌ لا يصح، والصلاةُ لا تَزيد صاحبَها بُعدًا، بل الذي يُصلِّي أفضلَ مِن الذي لا يُصلِّي وأقربُ إلى الله منه، وإنْ كان فاسقًا"[17].


"التلخيص على مسؤولية الكاتب"


[1] مُختَصَرَة من كتاب (تمام المِنّة في فِقه الكتاب وصحيح السُنّة) لفضيلة الشيخ عادل العزّازي أثابه الله لمن أراد الرجوع للأدلة والترجيح، وأما الكلام الذي تحته خط أثناء الشرح من توضيحٍ أو تعليقٍ أو إضافةٍ أوغير ذلك فهو من كلامي (أبو أحمد المصري)، وقد تمَّ مراجعة المُلَخَّص من أحد تلاميذ الشيخ عادل.

[2] البخاري (1458)، ومسلم (19)، وأبو داود (1584)، والترمذي (625)، والنسائي (5/ 2)، وابن ماجه (1783).

[3] صحيح: رواه الترمذي (2621)، وابن ماجه (1079).

[4] صحيح: الترمذي (2622)، والحاكم (1/ 48).

[5] انظر "مجموع الفتاوى" (22/ 48-49).

[6] البخاري (349)، ومسلم (163).

[7] البخاري (528)، ومسلم (667)، واللفظ له، والترمذي (2868)، والنسائي (1/ 230).

[8] مسلم (233)، والترمذي (214)، وابن ماجه (1086).

[9] رواه ابن خزيمة (2212)، وابن حبان (3438)، وصحَّحه الألباني في "صحيح الترغيب" (361).

[10] حسن: رواه أحمد (2/ 172)، وابن حبان (1722).

[11] رواه أحمد (5/ 179) بإسنادٍ حسَن، وحسَّنه الشيخ الألباني في "صحيح الترغيب" (384).

[12] مسلم (228)، وأحمد (5/ 260)، وابن حبان (1044).

[13] صحيح: رواه أحمد (2/ 169)، والدارمي (2721)، والطحاوي (4/ 229)، وابن حبان (1467)، واللفظ له.

[14] "الكافر الأصلي" هو الذي لم يُدخُلْ في الإسلام بعدُ، وأما "المرتدُّ" فهو الذي أسْلم ثم كَفَر.

[15] حسنصحيح: رواه أبو داود (495)، وله شاهد من حديث عبدالملك بن الربيع بن سبرة عن أبيه عن جده رواه أبو داود (494)، والترمذي (407).

[16] البخاري (580)، ومسلم (607)، وأبو داود (1121)، والترمذي (524)، والنسائي (1/ 274)، وابن ماجه (1122).

[17] مجموع الفتاوى (22/ 6).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ملخص أحكام الوضوء من تمام المنة
  • ملخص أحكام الغسل من تمام المنة
  • ملخص أحكام الصيام من تمام المنة
  • كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ؟ من "تمام المنة"
  • ملخص أحكام المسح على الخفين من "تمام المنة"
  • ملخص مواقيت الصلاة من تمام المنة
  • ملخص شروط صحة الصلاة من تمام المنة
  • ملخص ما يباح في الصلاة
  • ملخص المنهيات في الصلاة
  • صلاة من لا يستطيع أن يقرأ القرآن
  • مقدمة كتاب (علماء أضراء خدموا القرآن وعلومه)

مختارات من الشبكة

  • المندوبات عند الحنابلة من كتاب الأطعمة حتى نهاية كتاب الأيمان: دراسة فقهية مقارنة (PDF)(رسالة علمية - آفاق الشريعة)
  • شرح كتاب السنة لأبي بكر اشرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس (70)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • مساواة صحيح البخاري بالقرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف ودليل الصلاة والزكاة وتفسير التوحيد...(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • المزيد في شرح كتاب التوحيد لخالد بن عبدالله المصلح(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • شرح كتاب فضل الإسلام - الدرس الأول: مقدمة عن الكتاب (مترجما للغة الإندونيسية)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • ملخص كتاب كيف تقرأ كتابا: الطريقة المثلى للاستفادة من القراءة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • قراءة في كتاب الموجز في تاريخ البلاغة لمازن المبارك: ملخص لأهم معطيات الكتاب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شرح كتاب فضل الإسلام - الدرس الثاني: باب فضل الإسلام (أ) (مترجما للغة الإندونيسية)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس (85)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/4/1447هـ - الساعة: 9:2
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب