• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    نفحات تربوية من الخطب المنبرية (PDF)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف: فدليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أفضل الصيغ: جمع لأفضل الصيغ الواردة في التشهد، ...
    أحمد علي سالم أحمد
  •  
    المنهل الروي بشرح منظومة الإمام اللغوي محمد بن ...
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    وفد النصارى.. وصدق المحبة..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لقط الفوائد ونتف الفرائد للإمام العلامة يوسف بن ...
    د. إياد العكيلي
  •  
    التذكير بما ورد في فضل التهجير (PDF)
    سعد بن صالح بن محمد الصرامي
  •  
    شذرات الفوائد من صحيح البخاري (PDF)
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    لقاء حول الفتوى والاجتهاد (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الموسوعة الندية في الآداب الإسلامية - آداب ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    خمسون قاعدة في فقه البيوع (PDF)
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    تدبر سورة العاديات (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

سلسلة مكارم الأخلاق (64)

د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/3/2011 ميلادي - 9/4/1432 هجري

الزيارات: 16171

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة مكارم الأخلاق (64)
الرفـق


الخطبة الأولى

جعل الله - تعالى - عز المسلمين في تمسكهم بدينهم، الذي يحفظ عليهم سلامة نفوسهم، وأعراضهم، وأموالهم، وعقولهم. وإن زيغ كثير من المسلمين عن ثوابت دينهم، أدى إلى النتائج التي نلمسها كل يوم، من قلة الرفق، وكثرة العنف، والاعتداء، والقتل الذي جعله النبي - صلى الله عليه وسلم - إحدى علامات الساعة، حيث قال: ((لا تقوم الساعة حتى يُقبض العلم، وتكثر الزلازل، ويتقارب الزمان، وتظهر الفتن، ويكثرَ الهرج، وهو القتل القتل، حتى يكثر فيكم المال فَيَفيض))؛ متفق عليه.

 

إن من أوتي الرفق فقد أوتي خيرًا كثيرًا، لأنه مفتاح الحِلم، وسبيل الأناة، والتؤدة التي جعلها النبي - صلى الله عليه وسلم مع السَّمْت الحسن والاقتصاد - جزءًا ((من أربعة وعشرين جزءا من النبوة))؛ صحيح الترغيب.

قال ابن فارس: "الراء والفاء والقاف أصلٌ واحدٌ، يدلُّ على موافقةٍ ومقاربةٍ بلا عُنْف.. ثم يشتقّ منه كلُّ شيءٍ يدعو إلى راحةٍ وموافَقة".

ويقول الليث: "الرفق: لين الجانب، ولطافة الفعل".

فمن لان جانبه، ولطف فعله، واهتز بالخير عِطفه، كان حقيقًا أن يكون محبوبًا عند الناس، لأنه أخذ بمجامع حسن الخلق والسلامة.

قال الغزالي - رحمه الله -: "اعلم أن الرفق محمود، ويضاده العنف والحدة، والعنف نتيجة الغضب والفظاظة، والرفق واللين نتيجة حسن الخلق والسلامة".

 

إن من الناس من امتلأ قلبه قسوة وشدة، يهتبل كل فرصة ليعنف، ويدمر، ويخرب، فيسعى في الأرض بالفساد، غير آبه بممتلكات الناس، ولا بالمرافق الخدمية التي يستفيد منها العامة، والله تعالى يحذر هذا الصنف من الناس، ويقول: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ * وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴾.

 

ذكر ابن كثير بسنده إلى سعيد المقبُري، يذاكر محمد بن كعب القرظي، قال سعيد: "إن في بعض الكتب: إنّ لله عبادًا، ألسنتهم أحلى من العسل، وقلوبهم أمَرّ من الصَّبِر، لبسوا للناس مُسُوك الضأن من اللين، يَجْترّون الدنيا بالدين. قال الله تعالى: عليّ تجترئون، وبي تغترون، وعزتي لأبعثنّ عليهم فتنة تترك الحليم منهم حيران". فقال محمد بن كعب: "هذا في كتاب الله". فقال سعيد: "وأين هو من كتاب الله؟". قال:"قول الله: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ الآية".

و عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصِم))؛ متفق عليه.

 

وَأَلَدُّ ذي حَنَق عليَّ كأنما ♦♦♦ تَغلي عداوةُ صدره في مِرجلِ

 

وقال ابن كثير عن هذا المفسد: "هو أعوج المقال، سيّئ الفعَال، فذلك قوله، وهذا فعله: كلامه كَذِب، واعتقاده فاسد، وأفعاله قبيحة.. ليس له همة إلا الفساد في الأرض، وإهلاك الحرث، وهو: مَحل نماء الزروع والثمار والنسل، وهو نتاج الحيوانات، اللذين لا قوَام للناس إلا بهما".

وقال العباس بن الفضيل: "الفساد هو الخراب".

وقال مجاهد: "إذا سُعي في الأرض فسادًا، منعَ اللهُ القَطْرَ، فهلك الحرث والنسل".

 

وقال القرطبي: "والسعي في الأرض المشي بسرعة، وهذه عبارة عن إيقاع الفتنة والتضريب بين الناس". ثم نقل عن بعض العلماء قولهم: "إن من يقتل حمارًا، أو يحرق كُدْساً (الأَنادِرُ والعَرَمَةُ من الطعام)، استوجب الملامة، ولحقه الشين إلى يوم القيامة". فكيف بالذي يحرق سيارات الناس بدون وجه حق، ويخرب المؤسسات العامة بدون جريرة ارتكبها أصحابها، ويروع الساكنة بلا مسوغ؟، ولسان حاله يقول:

 

يُبكَى علينا ولا نَبكِي على أحد ♦♦♦ لنحن أغلظ أكباداً من الإبلِ

 

قال الطبري: "﴿ سعى في الأرض ليفسد فيها ﴾: قَطْعُهُ الطريق، وإخافتُهُ السبيل".

وقال ابن جريج: "قَطعُ الرحم، وسفك الدماءِ دماءِ المسلمين".

وقال أبو جعفر: "وقد يدخل في الإفساد جميع المعاصي، وذلك أن العمل بالمعاصي إفساد في الأرض".

 

فما أبعد هذه القلوب الغليظة، والنفوس العدوانية عن الرفق، الذي ما دخل بيتًا إلا ملأه خيرًا وبركة؛ فعن عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال لها: ((يا عائشةُ ارفُقي، فإن الله إذا أراد بأهل بيت خيرًا، أدخل عليهم الرفق))؛ أحمد، وهو في صحيح الترغيب.

ويقول - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن أُعطيَ حظَّه من الرِّفق، فقد أُعطي حظّه من الخير، ومَن حُرم حظّه من الرفق، فقد حُرم حظّه من الخير))؛ صحيح سنن الترمذي.

وعن جرير بن عبدالله - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن الله - عز وجل - ليعطي على الرفق ما لا يعطي على الخرق، وإذا أحب الله عبدا أعطاه الرفق. ما من أهل بيت يحرمون الرفق إلا حرموا))؛ رواه الطبراني، وقال في صحيح الترغيب: حسن لغيره.

 

والرفق حلية المؤمنين، وزينة الصالحين، ومركب الناجين، وسلامة المسافرين، ما حلَّ في شيء إلا حلَّ الأمن والاطمئنان، وما نُزع من شيء إلا حلَّ الخراب والدمار؛ يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه))؛ مسلم.

 

ولقد سمَّى النبي - صلى الله عليه وسلم - الطبيب رفيقًا، لرفقه بمرضاه، ولينه لهم؛ فعن عن أبي رِمْثَةَ - رضي الله عنه - قال: "دخلتُ مع أبي على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فرأى أبي الذي بظهر رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال: دعني أعالج الذي بظهرك، فإني طبيب. فقال: ((أنت رفيق، والله الطبيب))"؛ جود إسناده في المشكاة.

 

الخطبة الثانية

لننظر في سيرة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ولْنَرَ كيف كان رفق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سبيلاً لإصلاح النفوس، وإحالتها من صفة العدوانية إلى الإذعان للحق، والانصياع لداعي الفطرة السليمة. ونكتفي بمثالين اثنين:

 

1- بعث النبي - صلى الله عليه وسلم - خيلا قِبَلَ نجد، فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له ثُمامة بن أُثال، فربطوه بسارية من سواري المسجد، فخرج إليه النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: ((ما عندك يا ثمامة؟)). فقال: "عندي خير يا محمد، إن تقتلني تقتل ذا دم، وإن تُنعم تُنعم على شاكر، وإن كنت تريد المال فسل منه ما شئت". فَتُرك حتى كان الغد فقال: ((ما عندك يا ثمامة؟)). فقال: "ما قلت لك: إن تُنعم تُنعم على شاكر". فتركه حتى كان بعد الغد، فقال: ((ما عندك يا ثمامة؟)). فقال: "عندي ما قلتُ لك". فقال: ((أطلقوا ثمامة)). فانطلق إلى نخل قريب من المسجد، فاغتسل، ثم دخل المسجد فقال: "أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا رسول الله، يا محمد، والله ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك، فقد أصبح وجهك أحب الوجوه إلي، والله ما كان من دين أبغض إلي من دينك، فأصبح دينك أحب دين إلي، والله ما كان من بلد أبغض إلي من بلدك، فأصبح بلدك أحب البلاد إلي".. فلما قدم مكة قال له قائل: "صبوت". قال: "لا، ولكن أسلمت مع محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ولا والله، لا يأتيكم من اليمامة حبة حنطة حتى يأذن فيها النبي - صلى الله عليه وسلم -"؛ متفق عليه.

 

2- عن معاوية بن الحكم السلمي - رضي الله عنه - قال: بينا أنا أصلي مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، إذ عَطَسَ رجل من القوم، فقلت: يرحمك الله، فرماني القوم بأبصارهم، فقلت: واثكل أمياه، ما شأنكم تنظرون إلي، فجعلوا يضربون بأيديهم على أفخاذهم، فلما رأيتهم يصمتونني لكني سكتُّ. فلما صلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فبأبي هو وأمي، ما رأيت معلمًا - قبله ولا بعده - أحسن تعليمًا منه، فوالله ما كهرني، ولا ضربني، ولا شتمني، قال: ((إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هو التسبيح، والتكبير، وقراءة القرآن))؛ مسلم.

 

ورافقِ الرفقَ في كل الأمور فلم
يندم رفيق، ولم يذممه إنسانُ
ولا يغرَّنْكَ حظٌّ جَرَّهُ خُرُقٌ
فالخُرْق هدم ورفق المرء بنيانُ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سلسلة مكارم الأخلاق (1)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (2)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (5)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (3)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (4)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (6)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (7)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (8)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (9)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (10)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (11)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (12)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (13)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (14)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (15)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (18)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (17)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (19)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (20)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (21)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (22)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (23)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (24)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (25)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (26)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (27)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (28)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (29)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (30)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (31)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (33)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (34)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (32)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (35)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (36)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (43)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (44)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (37)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (38)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (39)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (40)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (41)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (42)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (45)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (46)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (47)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (48)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (49)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (50)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (51)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (52)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (53)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (54)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (55)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (56)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (57)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (59)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (60)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (61)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (62)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (63)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (65)
  • مكارم الأخلاق في ضوء الكتاب والسنة
  • وسائل اكتساب الأخلاق (1) (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (27) «البر حسن الخلق» (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة آفات على الطريق (1): الفتور في الطاعة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (33) «البينة على المدعي واليمين على من أنكر» (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (6) العقلية النامية: مفاتيح النمو الشخصي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (5) دعم الأهل: رافعة النجاح الخفية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (4) إدارة الوقت: معركة لا تنتهي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة تذكير الأمة بشرح حديث: "كل أمتي يدخلون الجنة" الجزء التاسع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (3) الفشل خطوة نحو القمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (2): العادات الصغيرة: سر النجاح الذي يغفل عنه الكثيرون(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/3/1447هـ - الساعة: 10:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب