• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لقاء مفتوح (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الكنوز العشرة الثمينة لكسب الأجور العظيمة (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    السؤال التعليمي في السنة النبوية: مفهومه وأهميته ...
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    مجلة الموعظة الحسنة الجدارية... العدد الرابع
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة (من قول المؤلف: ودليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تحفظ القرآن بإتقان: دليل عملي مبني على تجارب ...
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    أحكام الغيبة في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    الضحك والبكاء في الكتاب والسنة
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    سياحة ثقافية في مدن سعودية (PDF)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الهدايات المختصرة (PDF)
    د. محمد بن عبدالرحمن بن عبدالله
  •  
    السرف والبطر.. فقد العلماء
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

سلسلة مكارم الأخلاق (47)

د. محمد ويلالي

المصدر: ألقيت بتاريخ: 30/5/1431هـ
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/6/2010 ميلادي - 11/7/1431 هجري

الزيارات: 11927

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة مكارم الأخلاق (47)

الحياء والإعلام (3)

 

تحدَّثْنا - في الجمعة ما قبل الماضية - عن صفةٍ جليلة هي من أعظم صفات المسلم الغَيُور على دِينه، المتشبِّث بمبادئه، المتشبِّع بعقيدته، وهي صفة "الحياء"، ثم ربَطْنا - في الجمعة الماضية - بين الحياء ووسائل الإعلام، التي عرَفْنا كيف اتَّخذتْها القُوى المُعادية حربًا على الإسلام والمسلمين.

 

واسمحوا لي أن تكون خطبتُنا اليومَ رقميَّةً، بحيث سنعرِّج على بعْض الأرقام المخِيفة، والإحصائيَّات المفزِعة، الكفيلة ببيان خطورة الإعلام عليْنا، وعلى أبنائنا بوجه خاصّ؛ ليتبيَّن لنا كم نحن متهاوِنون في تربية هؤلاء الأبناء، الَّذين نحن مسؤولون عنهم يوم القيامة، حينما نسمح لهم بمتابعة هذه الوسائل، بدون رقابة أو ضوابط، وبخاصَّة حين نعلم أنَّ معظم ما يشاهدونه إمَّا عنف، وإمَّا إباحيَّة، وإمَّا أغانٍ ورقْص، وإمَّا تخيُّلات وتهويمات وأكاذيب؛ ممَّا يُورث عندهم الشدَّةَ والقسْوة، وصعوبة التَّفاهُم، وقلَّةَ الامتِثال لنصائح الأبويْن والمعلِّمين، حتَّى صار التلفاز - كما قال أحد الأطباء النفسيِّين بجامعة كولومبيا -: "هو المدرسة الإعدادية للانحراف"، هذا فضلاً عن المضاعفات الصحِّية الخطيرة، التي يَدفع (فاتورتَها) الآباءُ أنفسهم.

 

ففي استفتاء - تجد تفاصيلَه في كتاب: "ولَدُك والتلفزيون" لعدنان الطريشة - شمل عيِّنات مِن الأطفال من طبقات وجنسيات مختلفة، نصْفُهم ذكور ونصفهم إناث، أعمارهم تتراوح ما بين 8 و 17 سنةً، أيْ: إنَّ متوسّط عمرهم هو 12.5 سنةً، فماذا وجد؟

النوم بعد مشاهدة التلفاز

الذكور نعم

80%

الإناث نعم

65%

عدم النوم بسهولة بسبب المشاهدة

الذكور نعم

50%

الإناث نعم

50%

مشاهدة الأفلام الكارتونية

الذكور نعم

60%

الإناث نعم

45%

مشاهدة الإعلانات

الذكور نعم

40%

الإناث نعم

50%

مشاهدة المسلسلات

الذكور نعم

50%

الإناث نعم

75%

مشاهدة البرامج الدينية

الذكور نعم

25%

الإناث نعم

20%

مشاهدة كرة القدم

الذكور نعم

70%

الإناث نعم

5%

مشاهدة الفيديو والأقراص

الذكور نعم

40%

الإناث نعم

55%

هل يشدك التلفاز على الرغم من أنك تريد المذاكرة والقيام بالواجبات؟

الذكور نعم

85%

الإناث نعم

65%

هل تجلس جلسات خاطئةً أمامه؟

الذكور نعم

60%

الإناث نعم

50%

هل تحس بألم بعد جلوس طويل أمامه؟

الذكور نعم

85%

الإناث نعم

80%

هل تتناول الطعام أمام التلفاز؟

الذكور نعم

70%

الإناث نعم

80%

هل تحب شراء أصناف (الشيكولاته) التي تشاهدها؟

الذكور نعم

75%

الإناث نعم

70%

هل حصل عندك تسَوُّس في الأسنان؟

الذكور نعم

70%

الإناث نعم

55%

هل تؤجِّل قضاء الحاجة بسبب متابعتك للتلفاز؟

الذكور نعم

75%

الإناث نعم

65%

هل تختلف مع أهلِك أو مع إخوانك بسبب التلفاز؟

الذكور نعم

40%

الإناث نعم

65%

هل تصاب بالغضب أو توتُّر الأعصاب أو الخوف عند مشاهدة بعض البرامج؟

الذكور نعم

55%

الإناث نعم

45%

هل تقلِّد أشياء رأيتَها في التلفاز؟

الذكور نعم

50%

الإناث نعم

50%

هل يعلِّم التلفاز أشياء خاطئةً للأطفال؟

الذكور نعم

75%

الإناث نعم

65%

مع مَن تجلس أكثر، مع الأب أم مع التلفاز؟

الذكور (مع التلفاز)

30%

الإناث (مع التلفاز)

50%

هل يكافئك أهلك بمشاهدة التلفاز إذا أحسنت؟

الذكور نعم

45%

الإناث نعم

55%

هل تتحدَّث في المدرسة مع زملائك عمَّا شاهدتَه في التلفاز؟

الذكور نعم

75%

الإناث نعم

90%

هل تفضِّل أن تحلَّ مشكلاتِك مع الآخرين باللُّطف أم بالعنف؟[1]

الذكور (بالعنف)

50%

الإناث

(بالعنف)

20%

أيهما أجمل: المدرسة أم التلفاز؟

الذكور(التلفاز)

45%

الإناث(التلفاز)

45%

أيهما تحب في الإجازة: المطالعة أم المشاهدة؟

الذكور(المشاهدة)

65%

الإناث(المشاهدة)

50%

النوم عند الثانية عشرة فما فوق

الذكور

20%

الإناث

30%

 

أمَّا الألَم الَّذي يحسّ به هؤلاء، فيتراوح ما بين الصُّداع، إلى العيون، إلى الرَّقبة، إلى الكتِف، إلى أسفل الظَّهر، إلى الرُّكبة، إلى القدَم، بنِسَب متفاوِتة.

 

فلا نعجَب من ضعْف بِنْية أبنائِنا، وسرعة عيائهم، وكَلَلِ أذهانِهم، وزيادة عجْزهم، وتردُّدِ كثير منهم على الأطبَّاء، واستِعمال كثيرٍ منهم للنَّظَّارات؛ حيث يشكِّل ضعْفُ البصَر 64% من سلبيَّات هذه المشاهدات.

 

وبعض الدراسات التي أجريت خلال العقْدَين الأخيرين من القرن العشرين، بيَّنت أنَّه كلَّما زادت مشاهدة ‏الأطفال للتّلفاز، انخفض تحصيلهم الدّراسي.

 

وطُرحت أسئِلة على عيِّنة من الأطفال المسلمين الَّذين تقِلُّ أعمارُهم عن 10 سنوات، فتبيَّن أنَّ 68% منهم لا يعرفون صحابيًّا جليلاً اسمه "خالد بن الوليد".

 

ولقد اختَبرتُ - بنفسي - تلاميذ أحد أقسام البكالوريا الأدبيَّة، فأَمْليتُ عليهم أربعة أسطر باللغة العربيَّة العادية ليكتبوها بدون خطأ، فلم أعثر على واحدٍ منهم كتبها كاملةً بشكل سليم.

 

ومِن أعْراض إدمان مشاهدة التلفاز عند الأطفال:

• أحلام مزْعِجة.

• قلق يَصحبه تشنُّج وانفِعالات عصبية.

• هور حالة العدوانية.

• مشاهدة مناظر العنف تسبِّب خوفًا وفزعًا وذعرًا في اللَّيل، وربَّما قام الطفل بتقْليد ما رآه من العنف تُجاه رفاقِه في المدرسة أو الشَّارع، ما دام يشاهد 200000 مشهد عنف حتَّى سن 18 سنةً من عمره.

• تعلُّم العادات السيِّئة، مثل التَّدخين، وتعاطي المخدِّرات والكحول.

 

ولقد صدَقَ هربرت شيللر في كتابه "المتلاعبون بالعقول" حين قال: "إنَّ امتلاك وسائل الإعلام والسَّيْطرةَ عليها، تَجعل الجهاز الإعلامي جاهزًا تمامًا للاضطِلاع بدور فعَّال وحاسِم في عمليَّة التَّضليل".

 

نعم، ضلَّلوا أبناءنا، ونحن - الآباءَ والأمهاتِ - أعَنَّاهُم عليهم، بضَعْف مراقبتنا لهم، ومتابعتنا إيَّاهم، بتلبية كلّ رغباتهم ومَطالبهم المادّيَّة، وبالإحساس بالثقة المفْرِطة تجاههم، وبالانشغال عنهم وعدم تتبُّع مراحل نموِّهم، فترَكْناهم فريسةً لوسائل الإعلام تَنُوب عنَّا في ترْبِيتِهم، وتشكِّل أفكارَهم ومعتقداتِهم، حتَّى إذا انتبهْنا، وجدناهم أفلتوا من بين أيدينا، و:

مَنْ يَزْرَعِ الشَّوْكَ لا يَحْصُدْ بِهِ العِنَبَا

 

الخطبة الثانية

قال صموئيل زويمر رئيس جمعيات التَّنصير، في مؤتمر القدْس للمنصِّرين، الَّذي عُقِد في القدس عام 1935م: "إنَّكم إذا أعددتُم نَشْئًا لا يعرفُ الصِّلةَ بالله، ولا يُريد أن يعرفَها، أخرجتُم المسلم من الإسلام، وجعلْتموه لا يهتمُّ بعظائمِ الأمور، ويحبُّ الرَّاحةَ والكسلَ، ويسْعى للحصولِ على الشَّهواتِ بأيّ أسلوبٍ، حتَّى تصبحَ الشَّهواتُ هدفَه في الحياةِ، فهو إنْ تعلَّم فلِلحصولِ على الشَّهوات، وإذا جمع المالَ فللشَّهواتِ، وإذا تبوَّأ أسْمى المراكز ففي سبيل الشَّهوات، إنَّه يَجُودُ بكلِّ شيءٍ للوصول إلى الشَّهواتِ".

 

فانظر كيف تعِجُّ المحاكم بقضايا الاعتِداءات، وسوء الأخلاق؛ مِن سرقات، وشرْب للخمور، وانتِحارات، وهَتْك أعْراض، وحَمل سِفَاح، وإجْهاض، وهروب فتَيات، ودَعاوى الطَّلاق، ودعاوى الشِّقاق الَّذي ارتفعتْ نسبته عندنا لتشكِّل - سنة 2008 - أزْيَدَ مِن 74% من حالات التَّطليق.

 

ثمَّ انظر إلى المستشْفيات كيف تضِجُّ بالحالات النَّفسيَّة، والأمراض العصَبيَّة، وفقْدان الذَّاكرة أو ضعْف التَّركيز، فضلاً عن الأمراض الخبيثة الصَّادرة عن العلاقات غير الشَّرعيَّة.

 

إنَّ طفل اليوم إذا بلغ 40 سنةً، يكون قد قضى من عمْرِه أزْيَدَ من 5 سنوات أمام هذه الفضائيَّات، التي شكَّلت عقْله بالسُّموم الفِكْريَّة، والحُرِّية الزَّائدة، فلا غرْوَ أن تتفاقم هذه المشاكل المؤرِّقة، إذا نحن لم نتدارَك الأمر، بتنْقيح إعلامِنا، وإعادة النَّظر في تقْديمه بما يوافِق شرْع الله - تعالى.

 

قال تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا ﴾ [الأعراف: 33]، فقارَنَ بين الفواحش وبين الشِّرْك بالله.

ويقول تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النور: 19].

 

ويقول النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إيَّاكم والدّخول على النّساء))، فقال رجُل من الأنصار: أرأيت الحَمْوَ - أخو الزَّوج وما أشبهه من أقارِبِه - يا رسول الله؟ قال: ((الحمْوُ الموت))؛ متَّفق عليه.

 

فلنتَّقِ الله في أبنائنا، ولنعلَمْ أنَّنا بين يدي الله مَوقوفون، وعن حُسْن تربيتِهم مسؤولون.

ولْيتَّق الله المسؤولون عن إعلامِنا، بأن لا يبُثُّوا إلاَّ ما فيه صلاحُ أبنائِنا، وحماية مجتمعنا، وسلامة دينِنا.

 


[1] 39% من الصغار المنحرفين - في بلد غربي مجاور - اقتبسوا أفكار العنف من المسلسلات، و74% من مشاهدات الأفلام الكارتونية تؤدي إلى سلوك إجرامي.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سلسلة مكارم الأخلاق (1)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (2)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (5)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (3)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (4)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (6)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (7)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (8)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (9)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (10)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (52)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (55)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (59)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (60)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (61)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (62)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (63)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (64)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (65)

مختارات من الشبكة

  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (27) «البر حسن الخلق» (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر الاستمرارية والنجاح الحقيقي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة آفات على الطريق (2): الإسراف في حياتنا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة آفات على الطريق (1): الفتور في الطاعة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (33) «البينة على المدعي واليمين على من أنكر» (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (6) العقلية النامية: مفاتيح النمو الشخصي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (5) دعم الأهل: رافعة النجاح الخفية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا
  • أكثر من 150 مشاركا يتعلمون مبادئ الإسلام في دورة مكثفة بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/4/1447هـ - الساعة: 15:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب