• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   المكتبة الناطقة   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كلام ابن الصلاح على كتاب الصحاح
    الشيخ عايد بن محمد التميمي
  •  
    زاد المسلم في أذكار الصباح والمساء (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    المدخل إلى علم السيرة النبوية (PDF)
    رضا أحمد السباعي
  •  
    هل ثبت عن شيخ الإسلام ابن تيمية طعنه في أمير ...
    محمد زياد التكلة
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان وقصة ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    مصادر الأخلاق الحسنة (2)
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    من أحكام المتهم في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    جنة الأبرار بأربعين حديثا في الاستغفار (PDF)
    منشورات مركز الأثر للبحث والتحقيق
  •  
    منحة المعبود في بيان حكم رفع اليدين في السجود ...
    أحمد بن سعيد شفان الأهجري
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - باب فضل الإسلام: شرح حديث ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

وقفات تربوية مع سورة العصر

وقفات تربوية مع سورة العصر
رمضان صالح العجرمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/9/2025 ميلادي - 25/3/1447 هجري

الزيارات: 2732

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وقفات تربوية مع سورة العصر


الحمد لله الذي أنزل القرآن على عبده؛ ليكون للعالمين نذيرًا، وجعله برهانًا ونورًا مبينًا؛ فهدى به من شاء من عباده إلى سُبل السلام، وأخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه، وهداهم إلى صراط مستقيم، والصلاة والسلام على من نزل القرآن على قلبه؛ فكان قلبه أزكى القلوب وأطهرها، وأنقاها وأخشاها؛ أما بعد:

• فهذه وقفات تربوية مع سورة العصر؛ وهي سورة مكية، وعدد آياتها ثلاث آيات؛ فهي إحدى ثلاث سور هن أقصر السور من حيث عدد الآيات: العصر، والكوثر، والنصر، ومع قلة عدد آياتها، إلا أنها سورة عظيمة في معانيها، بليغة في مبانيها، ويكفي أنها تُبين أسباب النجاة، وأسباب الخسران.

 

• فهي من السور الجامعة؛ ولهذا ثبت عن أبي مدينة الدارمي رضي الله عنه - وكانت له صحبة - قال: ((كان الرجلان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا التقيا، لم يفترقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر: ﴿ وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ﴾ [العصر: 1، 2]، ثم يسلم أحدهما على الآخر))؛ [رواه الطبراني، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة].

 

• وقال الشافعي رحمه الله: "لو تدبَّر الناس هذه السورة، لَوسِعتهم"، وفي رواية عنه: "لو لم ينزل إلى الناس إلا هي، لكفتهم".

 

• موضوع السورة: بيان خسارة الناس جميعًا، إلا من اتصف بأربع صفات: الإيمان، والعمل الصالح، ودعوة الناس إلى الخير والحق، والصبر على الابتلاء في كل ما سبق، أو بيان أصول النجاة.

 

مناسبة السورة لما قبلها:

سورة القارعة: تبين انقسام الناس إلى قسمين: أهل السعادة من أهل الجنة، وأهل الشقاوة من أهل النار.

 

سورة التكاثر: جاءت تبين أسباب الشقاوة؛ وهي: التكاثر والاشتغال بالدنيا.

 

وسورة العصر: تبين أسباب الفوز، كيف تنجو وتكون من أهل السعادة؟ ﴿ وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ [العصر: 1 - 3].

 

قوله: ﴿ وَالْعَصْرِ ﴾ [العصر: 1]:

بدأت السورة بقسَم، فالواو من حروف القسم، والله جل جلاله يقسم بما شاء من مخلوقاته، أما العبد فلا يحلف إلا بالله، والله عز وجل إذا أقسم بشيء فهو لبيان عظمته، ولبيان منَّته، بمعنى: أنه يلفت نظر العباد بالذي أقسم به، وأقسم عليه.

 

• وهنا أقسم بالعصر الذي هو الوقت، أو العمر، أو الدهر، أو الزمان؛ لبيان شرفه وأهميته، وأنه هو رأس مال الإنسان، وهو الذي تقع فيه حركات بني آدم من خير وشرٍّ، فالأيام والليالي خزائن للأعمال الصالحة؛ كما قال تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا ﴾ [الفرقان: 62].

 

ما هو جواب القسم؟


قوله: ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ﴾ [العصر: 2]؛ فالإنسان الخاسر: هو ذاك الذي لا يغتنم عمره، ويحافظ على الأربع الصفات هذه، وتأمل: قوله: ﴿ لَفِي ﴾ يعني هو داخل منغمس في الخسران.

 

• مهما كان عنده من الجاه والسلطان من غير هذه الصفات الأربعة، فهو في خسران، وتأمل: كيف أنه أكد هذه الحقيقة بثلاثة مؤكدات: (القسَم، وحرف التوكيد إن، واللام).

 

• فالخسارة الحقيقية: هي أن يخسر الإنسان نفسه وأهله يوم القيامة؛ كما قال الله تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴾ [الزمر: 15].

 

• تعلمنا هذه الآية: ضرورةَ اغتنام العمر قبل فوات الأجَل؛ رويَ عن بعض السلف قال: "تعلمت معنى السورة من بائع ثلج، كان يصيح ويقول: ارحموا من يذوب رأس ماله، ارحموا من يذوب رأس ماله، فقلت: هذا معنى: ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ﴾ [العصر: 2]، يمر به العصر فيمضي عمره ولا يكتسب، فإذا هو خاسر"، وكان الحسن رحمه الله يقول: "ابنَ آدم، إنما أنت أيام، كلما ذهب يومٌ، ذهب بعضك"، وقال أحد السلف: "الأيام ثلاثة: أمس قد مضى بما فيه، وغدًا لعلك لا تدركه، وإنما هو يومك هذا فاجتهد فيه".

 

• ولذلك كان اهتمام السلف بالوقت عجيب، لأنهم يعرفون قيمته؛ قال الحسن البصري رحمه الله: "لقد أدركت أقوامًا كانوا أشد حرصًا على أوقاتهم، من حرصكم على دراهمكم ودنانيركم"، وكان ابن عياش رحمه الله يقول: "لو سقط من أحدكم درهمٌ، لظل يومه يقول: إنا لله، ذهب درهمي، وهو يذهب عمره، ولا يقول: ذهب عمري، وقد كان لله أقوام يبادرون الأوقات، ويحفظون الساعات، ويلازمونها بالطاعات".

 

قوله: ﴿ إِلَّا ﴾ أداة استثناء تخرج ما بعدها من الحكم الواقع على ما قبلها، ودائمًا ما بعدها قليل، فجميع جنس الإنسان في خسر إلا من اتصف بهذه الصفات الأربع، فالحمد لله الذي استثنى من الخسران، فقال: ﴿ إِلَّا ﴾.

 

فمن هم السعداء الذين استثناهم الله تعالى من الخسران؟

الجواب: هم من اتصفوا بهذه الصفات الأربع:

الأولى: ﴿ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا ﴾ [العصر: 3]، وهم الذين عرفوا الحق وصدقوا به، فأول أسباب النجاة، وأول أسباب الفوز والفلاح: الإيمان بالله تعالى، وهو التصديق الجازم، والإقرار الكامل، والاعتراف التام بوجود الله تعالى وربوبيته وألوهيته، وأسمائه وصفاته، واستحقاقه وحده العبادة.

 

• كما يتضمن أركان الإيمان الستة التي أخبر عنها صلى الله عليه وسلم: ((أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وأن تؤمن بالقدر، خيره وشره))؛ [رواه مسلم]، فالجنة لا يدخلها إلا مؤمن؛ قال تعالى: ﴿ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [البقرة: 25]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابُّوا، أَوَلَا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتُم؟ أفشوا السلام بينكم))؛ [رواه مسلم].

 

الثانية: ﴿ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ﴾ [العصر: 3]، فالعمل الصالح هو برهان الإيمان؛ قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا ﴾ [النساء: 124]، وقال تعالى: ﴿ فَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [الحج: 50]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا ﴾ [الكهف: 107].

 

الثالثة: ﴿ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ ﴾ [العصر: 3]، والحق: هو الشرع، فلا ننجو جميعًا حتى نتواصى بالحق، ولقد ضرب النبي صلى الله عليه وسلم مثالًا لذلك؛ فعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مثل القائم على حدود الله، والواقع فيها، كمثل قوم استهموا على سفينة، فصار بعضهم أعلاها، وبعضهم أسفلها، وكان الذين في أسفلها إذا استقَوا من الماء، مرُّوا على من فوقهم، فقالوا: لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقًا ولم نؤذِ مَن فوقنا، فإن تركوهم وما أرادوا هلكوا جميعًا، وإن أخذوا على أيديهم نجَوا ونجَوا جميعًا))؛ [رواه البخاري].

 

الرابعة: ﴿ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ [العصر: 3]؛ لأن الذي يسير في هذا الطريق لا بد أن يواجه العقبات، فيصبر على الحق ويثبت عليه.

 

• ومن مراتب الصبر: الصبر على طاعة الله تعالى، فالعبادة تحتاج إلى الصبر؛ كما قال تعالى: ﴿ فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ ﴾ [مريم: 65].

 

• فالصلاة تحتاج إلى الصبر؛ كما قال تعالى: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ﴾ [طه: 132].

 

• والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والدعوة إلى الله والتواصي بالحق مما يحتاج إلى صبر؛ كما قال تعالى حاكيًا عن لقمان: ﴿ يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [لقمان: 17].

 

• ومرافقة أهل الصلاح تحتاج إلى صبر؛ كما قال تعالى: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ﴾ [الكهف: 28].

 

• وهكذا كل العبادات والطاعات تحتاج إلى صبر للمداومة عليها، لا سيما الأعمال التي تحتاج إلى وقت طويل، وتلك التي تتطلب البذل والعطاء والتضحية، فلا ينال العبد ثمراتها بعد الاستعانة بالله تعالى إلا بالصبر والمثابرة، فهذا الذي يصبر عن الحرام لا يسمى عفيفًا إلا بعد الصبر والمثابرة على ذلك، والذي يصبر عند لقاء العدو يسمى شجاعًا، والذي يصبر على إخراج المال وزكاته يسمى كريمًا، والذي يصبر على حاله لا يفرح بالمال إذا أتى، ولا يجزع إذا ذهب، فإنه يسمى زاهدًا، والذي يصبر على كتمان السر يسمى كاتمًا وحافظًا للسر.

 

نسأل الله العظيم أن يجعلنا من عباده الصابرين عند الضراء، والشاكرين عند السراء.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وقفات مع سورة العصر
  • وقفات مع سورة العصر: في رحاب سورة العصر (1) (خطبة)
  • وقفات تربوية مع سورة الفيل (خطبة)
  • وقفات تربوية مع سورة الماعون (خطبة)
  • وقفات تربوية مع سورة قريش (خطبة)
  • وقفات تربوية مع سورة الكوثر (خطبة)
  • وقفات تربوية مع سورة الكافرون (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • وقفات تربوية مع سورة الفلق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سورة المسد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سورة الإخلاص (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سورة النصر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سورة الهمزة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سورة التكاثر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سورة العاديات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع قوله تعالى: (فصل لربك وانحر)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سيد الأخلاق(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وقفات تربوية مع دعاء: (اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/6/1447هـ - الساعة: 0:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب