• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لقاء مفتوح (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الكنوز العشرة الثمينة لكسب الأجور العظيمة (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    السؤال التعليمي في السنة النبوية: مفهومه وأهميته ...
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    مجلة الموعظة الحسنة الجدارية... العدد الرابع
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة (من قول المؤلف: ودليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تحفظ القرآن بإتقان: دليل عملي مبني على تجارب ...
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    أحكام الغيبة في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    الضحك والبكاء في الكتاب والسنة
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    سياحة ثقافية في مدن سعودية (PDF)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الهدايات المختصرة (PDF)
    د. محمد بن عبدالرحمن بن عبدالله
  •  
    السرف والبطر.. فقد العلماء
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

دلائل ووسائل معية الملائكة للمؤمنين (خطبة)

دلائل ووسائل معية الملائكة للمؤمنين (خطبة)
د. عصام بن عبدالمحسن الحميدان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/12/2024 ميلادي - 10/6/1446 هجري

الزيارات: 1602

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دلائل ووسائل معية الملائكة للمؤمنين

 

الحمد لله، ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ ﴾ [البقرة: 278].

 

الله سبحانه وتعالى مع المؤمنين، ومع الذين اتقوا والذين هم محسنون، ومع الصابرين، ومع المؤمنين، ولا ريب أن المؤمنين يحسُّون بوجود معية الله معهم، ووجود الملائكة معهم، يحسُّونهما بتوفيق الله لهم في أمورهم؛ فتجدهم موفقين في اختيارهم لأصحابهم ومساكنهم ودراستهم، وفي أعمالهم، وفي أولادهم وأهلهم، وفي ترتيب أوقاتهم. ألا ترى الله سبحانه يختار لك أمورًا قد لا تقتنع فيه ابتداءً، لكن عاقبتها تكون خيرًا لك، وهذا هو التوفيق. والمثل يقول: "الخير فيما اختاره الله". نعم، الرضا بالله ربًّا والرضا بالقدر هو الخير كل الخير ﴿ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 19]، ألم تكن أم موسى عليه السلام خائفةً على ابنها موسى عليه السلام من الغرق ومن قتل فرعون له؟ فماذا كانت النتيجة غلبة موسى وهزيمة فرعون ونجاة بني إسرائيل؟ ألم يكن يعقوب عليه السلام حزينًا على ابنه يوسف عليه السلام؟ فماذا كانت النتيجة؟ تمكين يوسف عليه السلام ورجوع أبويه وإخوانه. ألم تكن أم سلمة حزينة أن مات زوجها ولا تتوقع أن تجد خيرًا منه؟ فخطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم. ألم يكن الصحابة متضايقين أن فاتتهم عير قريش يوم بَدْر؟ فماذا كانت النتيجة؟ لقوا الجيش بقيادة زعماء قريش فقتلوا جميعًا، ونصر الله رسوله والمؤمنين ورفع قدرهم.

 

المؤمنون يحسُّون معية الله والملائكة بتيسير أمورهم، فتجد أمورهم ميسرة، ومقضية، وسلسة، وكثيرًا من المصاعب تبتعد عنهم، وكثيرًا من المصائب تجانبهم، تتيَسَّر لهم أبواب الرزق، والعلم، والذرية، والعلاج، وقد قال سبحانه: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ﴾ [الطلاق: 2، 3].

 

المؤمنون يحسُّون معية الله والملائكة بدفع الأذى عنهم؛ فتجد الله سبحانه يدفع عنهم كيد الكائدين، ويرد عنهم حقد الحاقدين، فينتقم الله من عدوِّهم، ويخذله، ويكله إلى نفسه، ويصير إلى ذل، والشواهد من القرآن الكريم أوضح مثال في أعداء الأنبياء عليهم السلام والصالحين.

 

المؤمنون يحسُّون معية الله والملائكة بهدايتهم وتثبيتهم: فتجدهم مثبتين على الحق، محبِّين للخير دائمين دائبين عليه. ولولا معية الله لهم لما ثبتوا، قال سبحانه: ﴿ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ﴾ [إبراهيم: 27]، تأتيه الإغراءات والشبه والخواطر والنماذج الممسوخة من المفتونين، فيصرفها الله عنهم، قال الصحابة رضي الله عنهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أحدَنا لَيَجد في نفسه ما يتعاظم أن يتكلم به. قال صلى الله عليه وسلم: ((أو قد وجدتموه؟))، قالوا: نعم. قال: ((ذاك صريح الإيمان))؛ رواه مسلم. وفي رواية: جاء رجلٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال: يا رسولَ اللهِ، إنَّ أحدَنا يجدُ في نفسِه، يُعَرِّضُ بالشيء، لأنْ يكونَ حُمَمةً أحبَّ إليه من أن يتكلَّم به، فقال صلى الله عليه وسلم: ((اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، الحمدُ للهِ الذي ردَّ كيدَه إلى الوسوسةِ))؛ رواه أبو داود.

 

كل تلك أدلة على مصاحبة الملائكة للمؤمنين، وحومها حولهم.

 

وعن النواس بن سمعان رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ضربَ اللهُ تعالى مثلًا صراطًا مستقيمًا، وعلى جنْبَتَيِ الصراطِ سورانِ، فيهما أبوابٌ مُفَتَّحَةٌ، وعلَى الأبوابِ ستورٌ مُرْخَاةٌ، وعلى بابِ الصراطِ داعٍ يقولُ: يا أيُّها الناسُ، ادخلوا الصراطَ جميعًا ولَا تَتَعَوَّجوا، وداعٍ يدعُو مِنْ فَوْقِ الصراطِ، فإذا أرادَ الإِنسانُ أنْ يفتحَ شيئًا مِنْ تِلْكَ الأبْوابِ قال: وَيْحَكَ لا تَفْتَحْهُ، فإِنَّكَ إِنْ تَفْتَحْهُ تَلِجْهُ، فالصراطُ الإسلامُ، والسُّورانِ حدودُ اللهِ، والأبوابُ الْمُفَتَّحَةُ محارِمُ اللهِ تعالى، وذلِكَ الدَّاعِي على رأسِ الصراطِ كتابُ اللهِ، والداعي مِنْ فوقٍ واعظُ اللهِ في قلْبِ كُلِّ مسلِمٍ))؛ رواه أهل السنن بسند صحيح. واعظ الله سبحانه في القلب هو الدليل على التوفيق.

 

وقال صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ لِلملَكِ بقلب ابن آدم لَمَّةً، وللشيطان لَمّةً، فلمّةُ الملَك إيعادٌ بالخير وتصديقٌ بالوعد، ولَمَّةُ الشيطان إيعاد بالشرِّ وتكذيب بالحق))؛ رواه الترمذي.

 

الملائكة تأوي إلى قلوب المؤمنين؛ لأنها خلقت من نور، وقلوب المؤمنين مليئة بالنور.. نور الوحي، الذي يهديهم في الدنيا في ظلمات المعاصي والفتن، ويضيء لهم في الآخرة في المحشر وعلى الصراط، كما قال الله سبحانه: ﴿ يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ ﴾ [الحديد: 12، 13].

 

وهذا النور من القوة الكافية لدحر أي شيطان، وكشف أي ظلمة، قال سبحانه: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [النور: 35].

********


كيف نحصل على هذا النور؟ وكيف تكون قلوبنا مضيئة صافية؟

أولًا: بتقوية الإيمان بالله سبحانه؛ لأنه سبحانه وتعالى النور: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾، وحجابه النور، قال صلى الله عليه وسلم: ((حجابه النور))، وقال صلى الله عليه وسلم: ((نور أنَّى أراه))، وبقدر إيمانك بالله سبحانه يزيد النور في قلبك، والضياء في حياتك.

 

ثانيًا: بكثرة العبادة لله سبحانه؛ لأن العبادات تنوِّر ظاهر العبد وباطنه، قال صلى الله عليه وسلم: ((الصلاة نور))، وقال صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ أمتي يأتون يوم القيامة غرًّا مُحجَّلين من أثر الوضوء))، فمن أكثر الوضوء والصلاة والذكر والصدقة والعمرة وصلة الرحم والإحسان للخلق؛ ازداد نوره.

 

ثالثًا: بتلاوة القرآن وختمه؛ لأن القرآن نور، قال سبحانه: ﴿ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ ﴾ [المائدة: 15]، وقال عز وجل: ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا ﴾ [النساء: 174].بينما أُسَيْد بن حُضَيْرٍ رضي الله عنه لَيْلَةً يَقْرَأُ في مِرْبَدِهِ، إذْ جَالَتْ فَرَسُهُ، فَقَرَأَ، ثُمَّ جَالَتْ أُخْرَى، فَقَرَأَ، ثُمَّ جَالَتْ أَيْضًا، قالَ أُسَيْدٌ: فَخَشِيتُ أَنْ تَطَأَ يَحْيَى، فَقُمْتُ إلَيْهَا، فَإِذَا مِثْلُ الظُّلَّةِ فَوْقَ رَأْسِي فِيهَا أَمْثَالُ السُّرُجِ، عَرَجَتْ في الجَوِّ حتَّى ما أَرَاهَا، فلما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم قالَ: ((تِلكَ المَلَائِكَةُ كَانَتْ تَسْتَمِعُ لَكَ، ولو قَرَأْتَ لأَصْبَحَتْ يَرَاهَا النَّاسُ ما تَسْتَتِرُ منهمْ))؛ رواه مسلم.

 

رابعًا: بحب الرسول صلى الله عليه وسلم واتِّباعه وتوقيره؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نور، قال سبحانه: ﴿ يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا ﴾ [الأحزاب: 45، 46]، فهو صلى الله عليه وسلم سراج لأُمَّته، بهدايتها، أنار لها الطريق، وتركها على المحجَّة البيضاء، ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها إلا هالك. وقال كعب بن زهير بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم:

إن الرسول لسيفٌ يُستضاء به
مُهنَّد من سيوف الله مسلول

فكافأه وألبسه بُرْدَتَه.

 

خامسًا: بالدعاء، وكان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: ((اللهمَّ اجعلْ في قلبي نورًا، وفي لساني نورًا، وفي بصري نورًا، وفي سمعي نورًا، وعنْ يميني نورًا، وعنْ يساري نورًا، ومنْ فوقي نورًا، ومنْ تحتي نورًا، ومنْ أمامي نورًا، ومنْ خلفي نورًا، واجعلْ لي في نفسي نورًا، وأَعْظِمْ لي نورًا))؛ رواه البخاري ومسلم.

 

فليس نور المؤمن في قلبه فقط؛ بل في كل جوانحه وجوارحه، يبدأ النور من القلب، ثم ينتقل للأطراف والجوارح، والمقصود بهذا النور العلم والهداية كما استدل القرطبي رحمه الله بقوله تعالى: ﴿ أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ ﴾ [الزمر: 22]، وقال سبحانه: ﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ ﴾ [الأنعام: 122]، يعني أن كل عضو يضع الله فيه نورًا يهديه للحق ويمنعه ويبعده من الباطل.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نعمة العين (خطبة)
  • عظمة الإسلام في فقه النوازل
  • وسائل اكتساب الأخلاق (1) (خطبة)
  • بعض الدلائل على أن القرآن الكريم كله في التوحيد
  • من الدلائل العقلية على صدق النبي صلى الله عليه وسلم (5) (حادثة الإفك وصدق النبوة)
  • دلائل حفظ القرآن وتنزيهه عن التحريف
  • ماذا تعرف عن كتاب دلائل الخيرات؟
  • أغلى ما يملكه المسلم (خطبة)
  • الإيمان الإيجابي (خطبة)
  • حقوق كبار السن (خطبة)
  • صحبة الملائكة للمؤمنين (خطبة)
  • تحريم عداوة الملائكة ووصفهم بها

مختارات من الشبكة

  • أثر الأدلة الشرعية في تحقيق مقصد حفظ الدين (دليل الإجماع أنموذجا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تجرد العطف من المعية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • واو الحال بين إعرابها وتفسيرها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة دلائل القرب ووسائل إطفاء الغضب(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الواو هي الميزان الفصل بين الحال والمعية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الإحصاء في القرآن الكريم والسنة النبوية: أبعاد ودلالات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الهداية من أدلة إثبات وجود الخالق جل وعلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التاريخ من أدلة إثبات وجود الخالق جل وعلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأدلة العلمية على وجود الخالق جل وعلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأدلة العقلية على وجود الخالق جل وعلا(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا
  • أكثر من 150 مشاركا يتعلمون مبادئ الإسلام في دورة مكثفة بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/4/1447هـ - الساعة: 15:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب