• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   المكتبة الناطقة   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كلام ابن الصلاح على كتاب الصحاح
    الشيخ عايد بن محمد التميمي
  •  
    زاد المسلم في أذكار الصباح والمساء (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    المدخل إلى علم السيرة النبوية (PDF)
    رضا أحمد السباعي
  •  
    هل ثبت عن شيخ الإسلام ابن تيمية طعنه في أمير ...
    محمد زياد التكلة
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان وقصة ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    مصادر الأخلاق الحسنة (2)
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    من أحكام المتهم في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    جنة الأبرار بأربعين حديثا في الاستغفار (PDF)
    منشورات مركز الأثر للبحث والتحقيق
  •  
    منحة المعبود في بيان حكم رفع اليدين في السجود ...
    أحمد بن سعيد شفان الأهجري
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - باب فضل الإسلام: شرح حديث ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / العبادات / الصلاة وما يتعلق بها
علامة باركود

ولكن ينزل بقدر ما يشاء (خطبة)

ولكن ينزل بقدر ما يشاء (خطبة)
الشيخ عبدالله بن محمد البصري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/11/2024 ميلادي - 29/5/1446 هجري

الزيارات: 5598

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ولكن ينزل بقدر ما يشاء

 

أَمَّا بَعدُ، فَأَوصِيكُم أَيُّهَا النَّاسُ وَنَفسي بِتَقوَى اللهِ في كُلِّ وَقتٍ وَعَلَى كُلِّ حَالٍ، يَكُنْ ذَلِكَ بَرَكَةً في حَيَاتِكُم وَنَجَاةً لَكُم في المَآلِ، ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ [الأعراف: 96].

 

﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَائِمٌ وَظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَوْا وَعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ ﴾ [الرعد: 35].

 

أَيُّها المُسلِمُونَ، في صَبَاحِ أَمسِ القَرِيبِ، خَرَجَ المُسلِمُونَ في أَنحَاءِ بِلادِنَا لِلاستِسقَاءِ وَطَلَبِ الغَيثِ، خَرَجُوا رَاجِينَ مَا عِندَ اللهِ مِنَ الرَّحمَةِ، طَالِبِينَ رَبَّهُم أَن يُنَزِّلَ عَلَيهِمُ الغَيثَ الَّذِي مِنهُ يَشرَبُونَ، وَبِهِ يَنبُتُ الزَّرعُ وَيَدُرُّ الضَّرعُ.

 

وَإِنَّ رَبَّنَا تَبارَكَ وَتَعَالى خَزَائِنُهُ مَلأَى، لا تَغِيضُها الهِبَاتُ وَلا تَنقُصُهَا الأُعطِيَاتُ، وَلَو شَاءَ لَبَسَطَ الرِّزقَ لِعِبادِهِ وَوَسَّعَهُ عَلَيهِم، لَكِنَّ لَهُ سُبحَانَهُ في كُلِّ مَا يُقَدِّرُ وَيُريدُ حِكَمًا بَالِغَةً، مِن أَعظَمِهَا أَنَّهُ يُرِيدُ مِن عِبَادِهِ أَلاَّ يَطغَوا وَلا يَبغُوا، فَهُوَ يَبتَلِيهِم بِبَعضِ الضِّيقِ في الأَرزَاقِ أَوِ الجَدبِ وَشُحِّ الأَمطَارِ؛ لِيَرجِعُوا إِلَيهِ وَيُرَاجِعُوا أَنفُسَهُمْ، وَيُرَاقِبُوا عِلاقَتَهُم بِهِ، فَيَتَوبُوا مِن ذُنُوبِهِم، وَيَتَرَاجَعُوا عَن مُخَالَفَاتِهِم، وَيَستَقِيمُوا عَلَى مَا أُمِرُوا بِهِ، ثُمَّ يُلِحُّوا بِالدُّعَاءِ وَيَرفَعُوا بِهِ أَكُفَّهُم وَتَلهَجَ بِهِ أَلسِنَتُهُم ِوَتَخشَعَ قُلُوبُهُم؛ قَالَ سُبحَانَهُ: ﴿ وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ * وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ * وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ * وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ * وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِير ﴾ [الشورى: 27 - 31].

 

أَجَل أَيُّهَا المُسلِمُونَ، لَو جَاءَ الرِّزقُ عَلَى اختِيَارِ البَشَرِ وَاقتِرَاحِهِم وَمَا تَشتَهِيهِ أَنفُسُهُم، لَكَانَ سَبَبَ بَغيِهِم وَإِفسَادِهِم، وَلَكِنَّهُ تَعَالى أَعلَمُ بِمَا يَصلُحُ بِهِ شَأنُ عِبَادِهِ وَمَا يُنَاسِبُ أَحوَالَهُم، فَهُوَ يُنَزِّلُ لَهُم مِنَ الرِّزقِ القَدْرَ الَّذِي بِهِ صَلاحُهُم، وَيَمنَعُ عَنهُم مَا يُفسِدُهُم؛ إِذِ الغَالِبُ أَنَّهُم إِذَا بُسِطَ لَهُمُ الرِّزقُ بَغَوا وَاعتَدَى بَعضُهُم عَلَى بَعضٍ أَشَرًا وَبَطَرًا، فَكَانَ مِن حِكمَةِ اللهِ أَن يُنَزِّلَ عَلَيهِم مِنَ الرِّزقِ مَا لا يُلهِيهِم وَلا يُطغِيهِم.

 

وَوَصفُهُ تَعَالى نَفسَهُ بِأَنَّهُ خَبِيرٌ بَصِيرٌ، يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ يَعلَمُ مَا تَؤُولُ إِلَيهِ أَحوَالُ عِبَادِهِ في فَقرِهِم وَغِنَاهُم، وَلِهَذَا فَهُو يَمنَعُ وَيُعطِي وَيَقبِضُ وَيَبسُطُ كَمَا تُوجِبُهُ حِكمَتُهُ، وَلَو أَغنَاهُم جَمِيعًا لَبَغَوا، وَلَو أَفقَرَهُم لَهَلَكُوا. وَفي قَولِهِ تَعَالى: ﴿ لَبَغَوا في الأَرضِ ﴾ إِشَارَةٌ إِلى السَّبَبِ الحَقِيقِيِّ لِضِيقِ الأَرزَاقِ وَمَحدُودِيَّتِهَا، ذَلِكُم هُوَ البَغيُ الَّذِي هُوَ مُجَاوَزَةُ الحَدِّ، إِمَّا بِتَركِ وَاجِبٍ أَو بِفِعلِ مُحَرَّمٍ، وَلِذَا كَانَ عَلَى النَّاسِ إِذَا ابتُلُوا بِالجَدبِ وَضِيقِ الأَرزَاقِ أَن يُرَاجِعُوا أَنفُسَهُم وَيُحَاسِبُوهَا، فَيَفعَلُوا مَا تَرَكُوهُ مِنَ الوَاجِبَاتِ وَضَيَّعُوهُ، وَيَجتَنِبُوا مَا وَقَعُوا فِيهِ مِنَ المُحَرَّمَاتِ وَيَحذَرُوهُ.

 

أَلا فَلْنَتَّقِ اللهَ أَيُّهَا المُسلِمُونَ، وَلْنَعلَمْ أَنَّ في تَضيِيقِ الأَرزَاقِ عَلَى المُؤمِنِينَ فَائِدَةً لَهُم عَظِيمَةً، وَهِيَ أَلاَّ يَشغَلَهُم غِنَاهُم عَنِ العَمَلِ الَّذِي بِهِ يَفُوزُونَ في الآخِرَةِ؛ قَالَ تَعَالى: ﴿ كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى ﴾ [العلق: 6، 7]، وَفي الصَّحِيحَينِ عَن عَمرِو بنِ عَوفٍ الأَنصَارِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ أَبَا عُبَيدَةَ بنَ الجَرَّاحِ إِلى البَحرَينِ يَأتي بِجِزيَتِهَا، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ هُوَ صَالَحَ أَهلَ البَحرَينِ وَأَمَّرَ عَلَيهِمُ العَلاءَ بنَ الحَضرَمِيِّ، فَقَدِمَ أَبُو عُبَيدَةَ بِمَالٍ مِنَ البَحرَينِ، فَسَمِعَتِ الأَنصَارُ بِقُدُومِ أَبي عُبَيدَةَ، فَوَافَت صَلاةَ الصُّبحِ مَعَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا صَلَّى بِهِمُ الفَجرَ انصَرَفَ فَتَعَرَّضُوا لَهُ، فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ حِينَ رَآهُم وَقَالَ: "أَظُنُّكُم قَد سَمِعتُم أَنَّ أَبَا عُبَيدَةَ قَد جَاءَ بِشَيءٍ؟! قَالُوا: أَجَلْ يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: "فَأَبشِرُوا وَأَمِّلُوا مَا يَسُرُّكُم، فَوَاللهِ لا الفَقرَ أَخشَى عَلَيكُم، وَلَكِنْ أَخَشَى عَلَيكُم أَن تُبسَطَ عَلَيكُمُ الدُّنيَا كَمَا بُسِطَت عَلَى مَن كَانَ قَبلَكُم، فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا وَتُهلِكَكُم كَمَا أَهلَكَتهُم".

 

اللَّهُمَّ اجعَلْنا أَغنى خَلقِكَ بِكَ، وَأَفقَرَ عِبَادِكَ إِلَيكَ، وَبَارِكْ لَنَا فِيمَا رَزَقتَنَا...

 

أَمَّا بَعدُ، فَاتَّقُوا اللهَ تَعَالى وَأَطِيعُوهُ وَلا تَعصُوهُ، وَاشكُرُوهُ وَلا تَكفُرُوهُ، وَاعلَمُوا أَنَّ مَن بِيَدِهِ المُلكُ وَالأَمرُ وَالخَلقُ وَالتَّقديرُ وَالتَّدبِيرُ، قَد وَعَدَ مَن دَعَاهُ بِالإِجَابَةِ وَهُوَ لا يُخلِفُ المِيعَادَ، قَالَ سُبحَانَهُ: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: 60]، وَقَالَ جلَّ وعلا: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ﴾ [البقرة: 186]، وَقَالَ تَعَالى في الحَدِيثِ القُدسِيِّ: "يَا عِبَادِي لَو أَنَّ أَوَّلَكُم وَآخِرَكُم وَإِنسَكُم وَجِنَّكُم قَامُوا في صَعِيدٍ وَاحِدٍ فَسَأَلُونِي فَأَعطَيتُ كُلَّ إِنسَانٍ مَسأَلَتَهُ، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِندِي إِلاَّ كَمَا يَنقُصُ المِخيَطُ إِذَا أُدخِلَ البَحرَ"؛ رَوَاهُ مُسلِمٌ.

 

وَمَا دَامَ الأَمرُ كَذَلِكَ أَيُّهَا المُسلِمُونَ، فَلْنَعلَمْ أَنَّ تَأَخُّرَ الإِجَابَةِ أَو عَدَمَ حُصُولِهَا، إِنَّمَا هُوَ بِسَبَبٍ مِنَّا نَحنُ، إِذْ نَقتَصِرُ عَلَى دُعَاءِ المَسأَلَةِ في سَاعَةٍ نَجتَمِعُ فِيهَا في المُصَلَّى، ثم نَنسَى دُعَاءً آخَرَ هُوَ الَّذِي يَجِبُ أَن نَكُونَ مُستَمَرِّينَ عَلَيهِ في كُلِّ أَوقَاتِنَا وَطُولَ أَعمَارِنَا، ذَلِكُم هُوَ دُعَاءُ العِبَادَةِ، الَّتي لَهَا خُلِقنَا وَمِن أَجلِهَا أُوجِدنَا، فَوَاللهِ لَوِ استَقَمنَا عَلَى مُرَادِ اللهِ مِنَّا، وَائتَمَرنَا بِأَوَامِرِهِ وَاجتَنَبنَا النَّوَاهِيَ، لَصُبَّ عَلَينَا الخَيرُ صَبًّا وَلَفُتِحَت عَلَينَا البَرَكَاتُ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرضِ، وَلأُسقِينَا مَاءً غَدَقًا؛ قَالَ تَعَالى: ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ [الأعراف: 96]، وَقَالَ جَلَّ وَعَلا: ﴿ وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا ﴾ [الجن: 16]، وَقَالَ سُبحَانَهُ عَلَى لِسَانِ نُوحٍ عَلَيهِ السَّلامُ: ﴿ فَقُلتُ استَغفِرُوا رَبَّكُم إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ﴾ [نوح: 10 - 12].

 

أَلا فَلْنَتَّقِ اللهَ وَلنُكُنْ للهِ عَلَى مَا يُرِيدُ يَكُنْ لَنَا عَلَى مَا نُحِبُّ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة: {وآمنهم من خوف}
  • وانتهى موسم الحج.. (خطبة)
  • معلم مخلص ومتعلم جاد (خطبة)
  • رب اجعل هذا البلد آمنا (خطبة)
  • قد بين الله لكم فلا تضلوا (خطبة)
  • السهر وإضعاف العبودية لله (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب البركة في الطعام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منزلة الإنفاق في سبيل الله استجلابا لهداه(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تحريم قول ما شاء الله وشئت أو ما شاء الله وشاء فلان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له... )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدرس الرابع: قوله تعالى { فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء }(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/6/1447هـ - الساعة: 0:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب