• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   المكتبة الناطقة   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كلام ابن الصلاح على كتاب الصحاح
    الشيخ عايد بن محمد التميمي
  •  
    زاد المسلم في أذكار الصباح والمساء (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    المدخل إلى علم السيرة النبوية (PDF)
    رضا أحمد السباعي
  •  
    هل ثبت عن شيخ الإسلام ابن تيمية طعنه في أمير ...
    محمد زياد التكلة
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان وقصة ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    مصادر الأخلاق الحسنة (2)
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    من أحكام المتهم في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    جنة الأبرار بأربعين حديثا في الاستغفار (PDF)
    منشورات مركز الأثر للبحث والتحقيق
  •  
    منحة المعبود في بيان حكم رفع اليدين في السجود ...
    أحمد بن سعيد شفان الأهجري
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - باب فضل الإسلام: شرح حديث ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

تفسير سورة الأنعام الآيات (118: 121)

تفسير سورة الأنعام الآيات (118: 121)
يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/8/2024 ميلادي - 5/2/1446 هجري

الزيارات: 1633

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير سورة الأنعام الآيات (118: 121)


﴿ فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآيَاتِهِ مُؤْمِنِينَ ﴾ [الأنعام: 118].

 

عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: «أَتَى أُنَاسٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنَأْكُلُ مَا نَقْتُلُ ولَا نَأْكُلُ مَا يَقْتُلُ اللَّهُ؟ فَأَنْزَلَ اللَّه ﴿ فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآيَاتِهِ مُؤْمِنِينَ ﴾ [سورة الأنعام:118] إِلَى قَوْلِه: ﴿ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ ﴾ [الأنعام: 121]» أَخْرَجَهُ أَبُو دَاودَ وَالتِّرْمِذِيُّ وَقَالَ: "حَسنٌ غَرِيبٌ"[1].

 

﴿ فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ ﴾ أي: كُلُوا أَيُّهَا النَّاسُ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلى ذَبْحِهِ بقَولِ: (بِسمِ اللهِ)، لَا مِمَّا ذُكِرَ عَلَيْهِ اسْمُ غَيْرِهِ، أوْ ماتَ حَتْفَ أنْفِهِ[2].

 

﴿ إِنْ كُنْتُمْ بِآيَاتِهِ مُؤْمِنِينَ ﴾ أيْ: بِأحْكامِهِ مِنَ الْأَوَامِرِ والنَّواهِي الَّتِي مِنْ جُمْلَتِها الْأَمْرُ بِالْأَكْلِ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ[3].


﴿ وَمَا لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيرًا لَيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ ﴾ [الأنعام: 119].

 

﴿ وَمَا لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ ﴾ أي: أَيُّ شَيْءٍ يَمْنَعُكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مَا ذَكَّيْتُمْ، وذَكَرْتُمْ عَلَيْهِ اسْمَ اللَّهِ؟

 

وَالْحَالُ أَنَّ اللهَ تَعَالَى ﴿ وَقَدْ فَصَّلَ ﴾ أي: بَيَّنَ وَوَضَّحَ ﴿ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ ﴾ فِي آيَةِ ﴿ ) قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [الأنعام: 145][4].

 

﴿ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ﱔ ﴾ مِنْهُ بِسَبِبِ شِدَّةِ الْمَجَاعَةِ فَهُوَ أيْضًا حَلَالٌ لَكُمْ[5]، كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [المائدة: 3][6].

 

﴿ وَإِنَّ كَثِيرًا ﴾ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿ لَيُضِلُّونَ ﴾ غَيْرَهُمْ مِنَ النَّاسِ ﴿ بِأَهْوَائِهِمْ ﴾ بِمَا تَهْواهُ أنْفُسَهُمْ مِنْ تَحْلِيلِ مَا حَرَّمَ اللهُ تَعَالَى أَوْ تَحْرِيمِ مَا أَحَلَّ اللهُ تَعَالَى، كَتَحْلِيلِ المَيْتَةِ وَتَحْرِيمِ الْبَحِيرَةِ وَالْوَصِيلَةِ وَغَيْرِهَا ﴿ بِغَيْرِ عِلْمٍ ﴾ يَعْتَمِدُونَهُ فِي ذَلِكَ، وَلَا بَصِيرَةٍ وَلَا نَظَرٍ[7].

 

﴿ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ ﴾ أيِ: المُتَجاوِزِينَ لِحُدُودِ الْحَقِّ وَالحَلَالِ إِلَى الْبَاطِلِ وَالْحَرَامِ[8].

 

﴿ وَذَرُوا ظَاهِرَ الْإِثْمِ وَبَاطِنَهُ إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الْإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُوا يَقْتَرِفُونَ ﴾ [الأنعام: 120].

 

﴿ وَذَرُوا ظَاهِرَ الْإِثْمِ وَبَاطِنَهُ ﴾ أي: اتْرُكُوا جَمِيعَ الْمَعَاصِي فِي السِّرِّ وَالْعَلَانيَّةِ[9].

﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الْإِثْمَ ﴾ سواء كَانَ ظَاهِرًا أَوْ بَاطِنًا[10].

﴿ سَيُجْزَوْنَ ﴾ فِي الْآخِرَةِ ﴿ بِمَا كَانُوا يَقْتَرِفُونَ ﴾ يَكْتَسِبُونَ[11].

 

﴿ وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ ﴾ [الأنعام: 121].

 

﴿ وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ﴾ أيْ: الأَكْلُ مِنهُ ﴿ لَفِسْقٌ ﴾ خُرُوجٌ عَنْ طَاعَةِ اللهِ تَعَالَى[12].

 

﴿ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ ﴾ مِنْ مَرَدَةِ الْجِنِّ ﴿ لَيُوحُونَ ﴾ يُوَسْوِسُونَ ﴿ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ ﴾ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿ لِيُجَادِلُوكُمْ ﴾ فِي تَحْلِيلِ المَيْتَةِ[13].

 

﴿ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ ﴾ فِي تَحْلِيلهَا ﴿ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ ﴾ فَإِنَّ اتِّبَاعَ غَيْرِ اللهِ فِي الدِّينِ شِرْكٌ[14].

 

وَفِي الْآياتِ فَوائِدُ:

مِنْهَا: وُجُوبُ ذِكْرِ اسمِ اللهِ عَلَى بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ عِنْدَ تَذْكِيتِهَا؛ لِقَوْلِهِ تَعَالَى ﴿ فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ ﴾ [الأنعام: 118][15].

 

وَمِنْهَا: أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ فَصَّلَ لِعِبَادِهِ مَا حَرَّمَ عَلَيْهِمْ، وَبَيَّنَهُ وَوَضَّحَهُ، فَلَمْ يَبْقَ فَيهِ إِشْكَالٌ وَلَا شُبْهَةٌ، وَأَنَّ تَفْصِيلَ ذَلِكَ جَاءَ فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ.

 

وَمِنْهَا: أَنَّ قَوْلَهُ تَعَالَى: ﴿ ﴿ فَصَّلَلَكُمْمَاحَرَّمَعَلَيْكُمْ ﴾ [الأنعام: 119] تَدُلُّ عَلَى أَصْلٍ عَظِيمٍ وَقَاعِدَةٍ مِنْ قَوَاعِدِ الشَّرْعِ الْكُلِّيَّةِ؛ إِذْ تَدُلُّ بِمَفْهُومِهَا عَلَى أَنَّ مَا لَمْ يُذْكَرْ تَحْرِيمُهُ فَهُوَ حَلَالٌ. قَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ: "وَالتَّفْصِيلُ: التَّبْيِينُ، فَبَيَّنَ أَنَّهُ بَيَّنُ الْمُحَرَّمَاتِ، فَمَا لَمْ يُبَيِّنْ تَحْرِيمَهُ فَلَيْسَ بِمُحَرَّمٍ، وَمَا لَيْسَ بِمُحَرَّمٍ فَهُوَ حَلَالٌ، إِذْ لَيْسَ إِلَّا حَلَالٌ أَوْ حَرَامٌ"[16]، وَلِهَذَا اسْتَدَلَّ بِهِذِهِ الْآيَةِ عَلَى قَاعِدَةِ "الْأَصْلُ فِي الْأَشْيَاءِ الْإِبَاحَةُ"[17].

 

وَمِنْهَا: أَنَّ قَوْلَهُ تَعَالَى: ﴿ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِﱔ ﴾ [سورة الأنعام:119] تَدُلُّ أَيْضًا عَلَى قَاعِدَةِ عَظِيمَةٍ مِنْ قَوَاعِدِ الشَّرْعِ، وَهْيَ قَاعِدَةُ: (الضَّرُورَاتُ تُبِيحُ الْمَحْظُورَاتِ)، وَهْيَ قَاعِدَةُ مُتَّفَقٌ عَلَيْهَا بَيْنَ الْعُلَمَاءِ، وَمَعْنَاهَا "أَنَّ الْمُحَرَّمَ يُصْبِحُ مُبَاحًا إِذَا عَرَضَ لْلمُكَلَّفِ ضَرُورَةٌ تَقْتَضِي ذَلِكَ، بِحَيْثُ لَا تَنْدَفِعُ تِلْكَ الضَّرُورَةُ إِلَّا بِارْتِكَابِ ذَلِكَ الْمُحَرَّمِ، كَمَا إِذَا اشْتَدَّ الْجُوعُ بِالْمُكَلَّفِ وَخَشِيَ الْهَلَاكَ، فَإِنَّهُ يَجُوزُ لَهُ أَكْلُ الْمَيْتَةِ، وَنَحْوهَا، وَفِي مَعْنِى هَذَا -أَيْضًا- سُقُوطُ بَعْضِ الْوَاجِبَاتِ، أَوْ تَخْفِيفِهَا بِسَبَبِ الضَّرُورَةِ، وَيُشِيرُ إِلَى هَذَا الْمَعْنَى قَاعِدَةُ (لَا وَاجِبَ مَعَ عَجْزٍ، وَلَا حَرَامَ مَعَ ضَرُورَةٍ)"[18].

 

وَمِنْهَا: وُجُوبُ تَرْكِ جَمِيعِ الذُّنُوبِ وَالْمَعَاصِي الظَّاهِرَةِ وَالبَاطِنَةِ؛ لِقَولِهِ تَعَالَى: ﴿ وَذَرُوا ظَاهِرَ الْإِثْمِ وَبَاطِنَهُ إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الْإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُوا يَقْتَرِفُونَ﴾ [سورة الأنعام:120].

 

وَمِنْهَا: تَحْرِيمُ أَكْلِ مَا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ، كَالْمَيْتَةِ وَمَا ذُبِحَ لِلأَوْثَانِ وَالْجِنِّ، وَغَيْرِ ذَلِكَ؛ لِقَولِهِ تَعَالَى: ﴿ وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ ﴾ [سورة الأنعام:121][19].

 

وَمِنْهَا: أَنَّ التَّشْرِيعَ حَقٌّ مِنْ حُقُوقِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَحْدَه، وَلَا يُطاعُ فِيهِ أَحْدٌ مِنَ الْمَخْلُوقِينَ غَيْرُ الْأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ يُبلِّغونَ التَّشْرِيعَاتِ عَنِ اللهِ، فَمَنْ أَطَاعَ أحََدًا مِنَ الْمَخْلُوقِينَ فِي التَّشْرِيعِ، فَإنَّهُ قَدْ اتَّخَذَهُ شَرِيكًا للهِ عَزَّ وَجَلَّ[20].



[1] جامع الترمذي برقم (3069).

[2] ينظر: تفسير البيضاوي (2/ 180).

[3] ينظر: فتح القدير (2/ 178).

[4] ينظر: أضواء البيان (1/ 491).

[5] ينظر: تفسير الرازي (13/ 129).

[6] ينظر: تفسير السعدي (ص271).

[7] ينظر: تفسير الجلالين (ص183).

[8] ينظر: تفسير أبي السعود (3/ 180)، تفسير القاسمي (4/ 476).

[9] ينظر: تفسير الطبري (9/ 517)، تفسير السعدي (ص271).

[10] ينظر: تفسير ابن كثير (3/ 323).

[11] ينظر: تفسير البغوي (3/ 183)، تفسير الجلالين (ص183).

[12] ينظر: تفسير الجلالين (ص183).

[13] ينظر: تفسير القرطبي (7/ 77)، نظم الدرر (7/ 247)، فتح القدير (2/ 180).

[14] ينظر: تفسير الجلالين (ص183)، تفسير السعدي (ص271)

[15] ينظر: أيسر التفاسير (2/ 112).

[16] مجموع الفتاوى (21/ 536).

[17] ينظر: التبصرة في أصول الفقه (ص535)، البحر المحيط (8/ 10).

[18] ينظر: القواعد والضوابط الفقهية المتضمنة للتيسير (1/ 389).

[19] ينظر: تفسير البغوي (3/ 183)، تفسير ابن عطية (2/ 340).

[20] ينظر: إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد (1/ 131).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير سورة الأنعام الآيات (105: 108)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (109: 110)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (111: 112)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (113: 114)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (115: 117)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (122: 123)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (124: 125)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (126: 128)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (129: 130)

مختارات من الشبكة

  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الأنبياء والمؤمنون (17 - 18) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الذاريات والمجادلة (27 - 28) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الفرقان والنمل (19 - 20) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي العنكبوت والأحزاب (21 - 22) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي يس والزمر (23 - 24) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الشورى والأحقاف (25 - 26) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي تبارك وعم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • صفات اليهود في الكتاب والسنة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سورة التكاثر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سورة الكوثر(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/6/1447هـ - الساعة: 13:17
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب