• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أسماء الله الحسنى من خلال الجزء (السابع والعشرون) ...
    محمد نور حكي علي
  •  
    النبي صلى الله عليه وسلم يوصي بكثرة الصلاة عليه ...
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: اعلم أرشدك الله لطاعته ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التطبيقات النحوية على متن الآجرومية (PDF)
    خلدون عبدالقادر حسين ربابعة
  •  
    البرهان في تجويد القرآن ومعه رسالة في فضل القرآن ...
    جابر بن عبدالسلام المصعبي
  •  
    فتح الأغلاق شرح قصيدة الأخلاق (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    تدبر سورة العصر (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
  •  
    الإيمان والأمن من خلال القرآن
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    خمسون حكمة في مواجهة الغلو (PDF)
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    كيفية الصلاة على الميت: فضلها والأدعية المشروعة ...
    اللجنة العلمية بالقسم النسائي بأم الجود
  •  
    فتح الرحيم الغفار في جوامع الأدعية والأذكار (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    الملائكة تصلي على من يصلي على النبي صلى الله عليه ...
    جمعية مشكاة النبوة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / فقه وأصوله
علامة باركود

كيفية صلاة المغرب

كيفية صلاة المغرب
أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/7/2024 ميلادي - 14/1/1446 هجري

الزيارات: 2275

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كيفية صلاة المغرب

 

صلاة المغرب:

هي الصلاة الثالثة التي يؤديها المسلم في يومه، وعدد ركعاتها ثلاث ركعات، وهي صلاة يُسَنُّ فيها الجهرُ بالقراءة.

 

وقت صلاة المغرب:

يدخل وقتُ صلاة المغرب بغروب الشمس، فإذا غرَبتِ الشمس وغابت، فقد دخل وقت صلاة المغرب، وينتهي بدخول وقت صلاة العشاء.

 

الطهارة للصلاة:

على المسلم أن يبادر ويستعد للصلاة قبل الأذان بربع ساعة، أو بعشر دقائق على الأقل، فيتركَ مشاغله، وأعماله، وكل ما بيده، ويقوم إلى الوضوء، فيُحسِن الوضوء، ويلبَس أحسن الثياب، ويتطيَّب، ويستاك، أو يغسل الأسنان بالفرشاة والمعجون، ويتهيأ للقاء ربِّه على أحسن صورة، وأتم وسيلة، ويخلع من نفسه مشاغلَ الحياة، ويُقبِل على مولاه، فربما تكون آخرَ صلاة.

 

سُنَّة المغرب:

سُنَّة المغرب ركعتان بعد صلاة الفريضة؛ لحديث ابن عمر رضي الله عنهما، قال: ((صلَّيتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين قبل الظهر، وركعتين بعدها، وركعتين بعد الجمعة، وركعتين بعد المغرب، وركعتين بعد العشاء))؛ [متفق عليه].

 

وركعتين قبل صلاة المغرب؛ لما رُوي عن عبدالله بن مغفل رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((صلوا قبل المغرب))، قال في الثالثة: ((لمن شاء))؛ [رواه البخاري].

 

فإذا أُقيمت الصلاة، اصطفُّوا متساويين، ووقفوا بين يدي ربهم خاشعين، فإذا كبَّر الإمام تكبيرة الإحرام، تبِعه المأموم، وكبَّر خلفه، وتركوا الدنيا خلف ظهورهم، وأقبلوا على الله بقلوب خاشعة، وخضعت جوارحهم، وذلَّت نفوسهم لله رب العالمين.

 

دعاء الاستفتاح:

ثم يدعو دعاءَ الاستفتاح بعد تكبيرة الإحرام وقبل قراءة الفاتحة؛ عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا قام إلى الصلاة قال: ((وجَّهتُ وجهي للذي فَطَرَ السماوات والأرض حنيفًا مسلمًا، وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي، ومحياي، ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا من المسلمين، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت، أنت ربي وأنا عبدك، ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعًا، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدِني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت، لبيك، وسعديك، والخير كله بيديك، والشر ليس إليك، أنا بك وإليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك))؛ [رواه مسلم، وأبو داود، والترمذي، وأحمد، والدارمي، وغيرهم]، وإن شاءَ قالَ ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من أدعية الاستفتاح الأخرى.

 

قراءة الفاتحة:

فإذا كبر تكبَّيرة الإحرام، ودعا دعاء الاستفتاح؛ قرأ فاتحة الكتاب: ﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴾ [الفاتحة: 1 - 7]، وهي ركن من أركان الصلاة لا تصح الصلاة بدونها؛ لحديث عبادة رضي الله عنه مرفوعًا: ((لا صلاةَ لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب))؛ [رواه أبو داود، والترمذي، وابن حبان]، وتسقط الفاتحة عن مسبوق أدرك الإمام راكعًا؛ لحديث أبي بكرة رضي الله عنه: ((أنه انتهى إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو راكع، فركع قبل أن يصِلَ إلى الصف، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: زادك الله حرصًا ولا تَعُدْ))؛ [رواه البخاري في صحيحه]، ولم يأمره النبي صلى الله عليه وسلم بقضاء الركعة التي أدرك ركوعها دون قراءتها، ولو كانت الركعة غير صحيحة، لَأمَرَهُ صلى الله عليه وسلم بإعادتها.

 

وقراءة الفاتحة ركن من أركان الصلاة، وقراءة السورة بعد الفاتحة من سنن الصلاة، فيقرأ الفاتحة ولو أثناء قراءة الإمام السورة بعد الفاتحة ثم يكمل الإنصات إلى قراءة الإمام، والقيام من أركان الصلاة، فإن عجز عن القيام صلى قاعدًا، فإن صلى من قعودٍ وهو يستطيع القيام، فصلاته باطلة.

 

الركوع:

ثم يركع حتى يستوي ظهره راكعًا مستويًا، وراحتاه على ركبتيه؛ وعن وابصة بن معبد رضي الله عنه قال: ((رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي، فكان إذا ركع سوَّى ظهره، حتى لو صُبَّ عليه الماء لاستقرَّ))؛ [رواه أبو يعلى في مسنده، والطبراني في الكبير، وغيرهما]، ويقول في ركوعه: "سبحان ربي العظيم ثلاثًا"، ولا يقرأ القرآن في ركوع، ولا سجود.

 

الرفع من الركوع:

ثم يرفع رأسه من الركوع، رافعًا يديه بمحاذاة أذنيه، ويقول: سمع الله لمن حمده - إذا كان إمامًا أو منفردًا - ويقولان بعد قيامهما: "ربنا ولك الحمد"؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قال: سمع الله لمن حمده، قال: اللهم ربنا ولك الحمد))؛ [رواه البخاري في صحيحه]، أما إن كان مأمومًا فإنه يقول عند الرفع: "ربنا ولك الحمد"؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا قال الإمام: سمع الله لمن حمده، فقولوا: اللهم ربنا لك الحمد؛ فإنه من وافق قولُه قولَ الملائكة، غُفِرَ له ما تقدم من ذنبه))؛ [رواه البخاري ومسلم].

 

والأفضل للإمام والمنفرد والمأموم أن يزيدوا بعد "ربنا ولك الحمد"، فيقولوا: ((حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، ملءَ السماوات، وملء الأرض، وما بينهما، وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد، وكلنا لك عبدٌ، اللهم لا مانع لِما أعطيت، ولا معطيَ لِما منعت، ولا ينفع ذا الجَدِّ منك الجَدُّ، اللهم طهِّرني بالثلج، والبَرد، والماء البارد، اللهم طهِّرني من الذنوب والخطايا، كما ينقَّى الثوب الأبيض من الوسخ))؛ [رواه مسلم عن أبي سعيد الخدري].

 

السجود:

يسجد مكبرًا، واضعًا ركبتيه قبل يديه إذا تيسَّر ذلك، فإن شق عليه قدَّم يديه قبل ركبتيه؛ لقول الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الحج: 77]، ولحديث أبي هريرة رضي الله عنه في قصة المسيء صلاتَهُ: ((ثم اسجد حتى تطمئنَّ ساجدًا))؛ [رواه البخاري].

 

ويقول في سجوده "سبحان ربي الأعلى ثلاثًا"، ويدعو بما شاء في السجود من خيري الدنيا والآخرة؛ لحديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((‌أقرب ‌ما ‌يكون ‌العبد ‌من ‌ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء))؛ [رواه مسلم، وأبو داود، والنسائي، وغيرهم]، ولحديث ابن عباس رضي الله عنهما وفيه: ((أما الركوعُ، فعظِّموا فيه الرب عز وجل، وأما السجود، فاجتهدوا في الدعاء، فقَمِنٌ أن يُستجاب لكم))؛ [رواه مسلم في صحيحه].

 

الجلوس بين السجدتين:

ثم يجلس بين السجدتين؛ لحديث أبي هريرة في قصة المسيء صلاته: ((ثم ارفع حتى تطمئن جالسًا))؛ [رواه البخاري ومسلم]، وتكون جلسة خفيفة بطمأنينة، ويقول فيها ما جاء في حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول بين السجدتين: ((اللهم اغفر لي، وارحمني، وعافِني، واهدِني، وارزقني))؛ [رواه أبو داود، وابن ماجه، والترمذي].

 

الطمأنينة:

يجب على المصلِّي أن يطمئن في الركوع، والرفع من الركوع، وفي السجود، وفي الجلوس بين السجدتين؛ وذلك لتأكيد النبي صلى الله عليه وسلم على الطمأنينة في حديث أبي هريرة في قصة المسيء صلاته، وهو حديث صحيح، متفق عليه، وأقل الطمأنينة استقرار الأعضاء راكعًا، أو رافعًا من الركوع، أو ساجدًا، أو جالسًا بين السجدتين، ثم مقدار قول: "سبحان ربي العظيم" مرة واحدة على الأقل.

 

السجدة الثانية:

وهي مثل السجدة الأولى في كل شيء، وبهذا تكون تمت الركعة الأولى.

 

الركعة الثانية:

مثل الركعة الأولى في كل شيء، ما عدا دعاء الاستفتاح، ومن اسمه، فهو دعاء استفتاح الصلاة، فلا يكون إلا في الركعة الأولى، ويكون بعد تكبيرة الإحرام، وقبل قراءة الفاتحة.

 

التشهد الأول:

ويكون بعد انتهاء الركعة الثانية، فإذا رفع المصلي رأسه من السجود الثاني في الركعة الثانية، جلس للتشهد الأول، ويقول فيه: ((التحيات لله، والصلوات، والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا، وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله))؛ [متفق عليه].

 

التشهد الأخير:

ويكون بعد تمام الركعة الثالثة، إذا رفع من السجود الثاني؛ ويقول فيه: ويقول فيه: ((التحيات لله، والصلوات، والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا، وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد))؛ [رواه مسلم].

 

الدعاء بعد التشهد الأخير وقبل السلام:

اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا تشهد أحدكم، فلْيَسْتَعِذْ بالله من أربع، يقول: اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال))؛ [متفق عليه].

 

السلام عن اليمين ثم عن اليسار:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيفية صلاة الفجر
  • كيفية صلاة الظهر
  • كيفية صلاة العصر
  • زوال إسرائيل حتمية قرآنية

مختارات من الشبكة

  • كيفية الصلاة على الميت: فضلها والأدعية المشروعة فيها (مطوية باللغة الأردية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الرد على شبهات حول صيام عاشوراء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عمى البصيرة يورد المهالك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل فقدنا ثقافة الحوار؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المغرب في حلى المغرب لابن سعيد المغربي(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • قصة قادة فتح المغرب العربي وصور من حضارة المغرب الإسلامية(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • جدول الدروس المسائية لفضيلة الشيخ عبد الله بن صالح القصير(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حديث: صلوا قبل المغرب(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • جهات نشر الكتب في المغرب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • السنن النبوية في وقت المغرب(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/1/1447هـ - الساعة: 8:41
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب