• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   المكتبة الناطقة   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كلام ابن الصلاح على كتاب الصحاح
    الشيخ عايد بن محمد التميمي
  •  
    زاد المسلم في أذكار الصباح والمساء (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    المدخل إلى علم السيرة النبوية (PDF)
    رضا أحمد السباعي
  •  
    هل ثبت عن شيخ الإسلام ابن تيمية طعنه في أمير ...
    محمد زياد التكلة
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان وقصة ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    مصادر الأخلاق الحسنة (2)
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    من أحكام المتهم في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    جنة الأبرار بأربعين حديثا في الاستغفار (PDF)
    منشورات مركز الأثر للبحث والتحقيق
  •  
    منحة المعبود في بيان حكم رفع اليدين في السجود ...
    أحمد بن سعيد شفان الأهجري
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - باب فضل الإسلام: شرح حديث ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / العبادات / الحج والأضحية
علامة باركود

خطبة: العج والثج في فضائل الحج

خطبة: العج والثج في فضائل الحج
الشيخ محمد بن إبراهيم السبر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/5/2024 ميلادي - 9/11/1445 هجري

الزيارات: 7883

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خُطْبَةُ العَجُ وَالثَجُ فِي فَضَائِلُ الحَجِ[1]


الْحَمْدُ للهِ، الذي أمَرَ خَليلَهُ ببناءِ البيتِ الحَرَامِ، أحْمَدُه سُبْحَانَهُ وأشكرُهُ عَلى نِعَمهِ وخيرَاتِهِ الجِسَامِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ الملكُ العَّلامِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسُولُهُ، أفضَلُ مَنْ صَلى وصَامَ وطَافَ بالبيتِ الحَرَامِ، صَلَّى اللهً عليهِ وعِلى آلِهِ وأصحَابِهِ البرَرَةِ الكِرامِ، والأئِمةِ الأعْلامِ، وسَلَّمَ تَسْليمًا كَثِيرَاً.


أمَّا بَعدُ: فاتَّقوا اللَّهَ -مَعَاشِرَ المُؤمِنينَ-، فإنَّهَا خَيرُ زادٍ ليومِ المعادِ ﴿ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى ﴾ [البقرة: 197]، وفِي هَذِهِ الأيامِ تَتْجِهُ قلوبُ المُسلمينَ، وتتحركُ أبدانُهُم وتتأججُ أشواقُهُمُ إلى بيتِ اللهِ الحَرَامِ، والمشَاعِرِ المُقدَسةِ؛ حيثُ أدَاءُ رُكنٍ مِنْ أركَانِ الإسلامِ، وأحدِ مبانيِهِ العِظَامِ، قالَ تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ﴾ [آل عمران: 97]. وَهوَ مِنْ أفْضَلِ الطَاعَاتِ، وأجَلَّ القُربَاتِ التِي تُرضِي رَبَ الأرضِ والسمَاواتِ، وهوَ عِبادةُ العُمرِ، وخِتَامُ الأمْرِ، وتمَامُ الإسلامِ؛ قالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَإِقَامِ الصَّلاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَالْحَجِّ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ». مُتفقٌ عَليهِ.


الحَجُ فريضَةٌ أوْجَبَهَا اللهُ تَعَالى عَلى المُكلفِ المُستَطِيعِ مَرَةً في العُمرِ، فمَا زَادَ فَهوَ تَطوُعٌ، قالَ أبُو هُريرَةَ -رَضِي اللهُ عَنهُ-: «خَطبَنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فقال: «أيُّهَا النَّاسُ إنَّ اللهَ قدْ فرضَ عَليكُمُ الحَجَّ فحُجُّوا»، فقالَ رَجلٌ: أكُلَّ عَامٍ يَا رَسُولَ اللهِ؟ فسكَتَ حتَى قَالهَا ثلاثًا. فقالَ صلى الله عليه وسلم: «لو قلتُ: نَعَم، لوجَبَتْ ولمَا استَطعْتُم». رَوَاهُ مُسلمٌ.


فالحَجُ فَرِيضَةٌ، ثابِتةٌ بِالكِتَابِ والسُنَّةِ وإجمَاعِ الأمّةِ إجمَاعَاً قَطعِياً، فمَنْ جَحَدَهَا فقدْ كَفَرَ، وَمَنْ تَرَكَهَا تهَاونًا فهوَ عَلى خَطَرٍ.


وهيَ شَعِيرَةٌ شَرعَهَا اللهُ لإقامَةِ ذِكرِهِ وتوحيدِهِ، وفيها مِنَ المَنافِعِ والحِكمِ الدِينيةِ والدُنيويةِ، مَا لا يَخفَى عَلى ذِي بَصِيرَةٍ، ﴿ لِّيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ ﴾[ الحج: 28].


وَقدْ رَتبَ الشَارِعُ الحَكِيمُ عَلى أداءِ هذِهِ العِبادَةِ الثوابَ الجَزِيلَ والأجرَ العَظِيمَ؛ مِمَا يشحَذُ هِمَةَ المُسلمِ وعَزِيمَتَهُ، ليُقْبِلَ عَلى الحَجِ راجيًا ثوابَ اللهِ ومغفرَتَهُ، ومَا أعْدهُ لحُجَاجِ بيتِهِ المُحَرمِ مِنْ الثوابِ وحُسنِ الجَزَاءِ، ولذَا جَاءَتِ النَّصُوصُ المُتكَاثِرَةُ فِي فَضَائِلِ الحَجِ.


فهوَ مِنْ أفْضَلِ أعْمَالِ البِرِ؛ فَقدْ سُئلَ النبيُ صلى الله عليه وسلم أيُ العَمَلِ أفْضَلُ؟ فقالَ: «إيمَانٌ بِاللهِ ورَسُولِهِ، قِيلَ: ثُّمَ مَاذَا؟ قَالَ: الجِهَادُ فِي سبيلِ اللهِ، قِيلَ: ثمَ مَاذَا؟ قَالَ: حَجٌ مَبْرُورُ». مُتَفَقٌ عَليهِ.


والحَجُ المبرورُ هوَ الذِي وُفِّيتْ أحْكَامُهُ، ولمْ يُخَالِطُهُ شَيءٌ مِنَ الإثمِ، ولا رَيَاءَ فيهِ ولا سُمْعَةَ، ولا رَفثَ فيِهِ ولا فُسُوقَ، وكَانَ بمالٍ حَلالٍ. قَالَ بعضُ السَلَفِ:" نظرتُ في أعْمَالِ البِرِ، فإذَا الصَلاةُ تُجهدُ البَدنَ دُونَ المَالِ، وَالصِيَامُ كذلكَ، وَالحَجُ يُجهِدُهُمَا فرأيتُهُ أفْضَلَ".


والحَجُ المبرُورُ سببٌ لغُفرانِ الذُنوبِ، ومُغتَسلٌ مِنْ أدْرَانِ الخَطَايَا؛ قَالَ صلى الله عليه وسلم: «الحَجُ يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ». رَوَاهُ مُسْلِمٌ، وقَالَ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ حَجَّ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كيَومَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ». مُتَفَقٌ عَليهِ.


وهوَ عِبَادَةٌ ثوابُهَا جَنَّةُ النَّعِيمِ، قَالَصلى الله عليه وسلم: «الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا، وَالْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الْجَنَّةَ». مُتَفَقٌ عَليهِ.


والحَجُ جِهَادٌ؛ ففيهِ مَشقةُ البَدنِ، وفيِهِ بَذلُ المَالِ فِي سبيلِ اللهِ، وقدْ شرَعَ اللهُ الحَجَ جِهَادًا لكُلِ ضَعِيفٍ؛ قَالتْ عَائشةَ -رَضِي اللهُ عنهَا-:« يَا رَسولَ اللَّهِ، نَرَى الجِهَادَ أفْضَلَ العَمَلِ، أفلا نُجَاهِدُ؟ قَالَ: لَا، لَكِنَّ أفْضَلَ الجِهَادِ حَجٌّ مَبْرُورٌ». رَوَاهُ البُخَارِيُ، وكَانَ عُمرُ-رَضِي اللهُ عنهُ- يقولُ: "شدُّوا الرِّحَالَ فِي الحَجِ فإنَّهُ أحْدُ الجِهادينِ".


وسُئلَ النبيُ صلى الله عليه وسلم أيُّ الحَجِّ أفضلُ؟ قالَ: «العَجُّ والثَجُّ». رَوَاهُ البُخَارِيُ، والعَجُ: رفعُ الصَوتِ بالتلبِيَةِ، والثَجُ: إراقةُ دِمَاءِ الهَدي.


هذَا معَ مُضاعَفَةِ الحَسَنَاتِ ورِفعَةِ الدَرَجَاتِ، صَحَ عنْهُ صلى الله عليه وسلم أنَّهُ قَالَ: «صلاةٌ في المسجِدِ الحَرَامِ أفْضَلُ مِنْ مائةِ ألفِ صَلاةٍ فيمَا سِواهُ»، أيْ: صَلاةُ أربعٍ وخمسِينَ سنةً، فهلْ يُلامُ في هَوَى الحرَمِ بَعْدَ ذَاكَ أحدٌ؟!


نَاهِيكُمُ عنْ مَواقِفِ الرّحمَةَ ومُبَاهَاةِ الرَبِ بأهلِ الموقِفِ فِي عَرفَاتِ، والازدِلافِ عِندَ المَشْعَرِ الحَرامِ، والتقلّبِ فِي فجَاج مِنى، والطوافِ بالبيتِ وبينَ الصفَا والمروةِ، ورَمي الجِمَارِ، وكُلُّ ذلكَ مِنْ مَوَاطِنِ الرّحمَةِ وإجَابَةِ الدعواتِ.

مَنْ نالَ مِنْ عَرفَاتِ نَظرةَ سَاعَةٍ
نَالَ السرورَ ونَالَ كُلَ مُرادِ

فاتقوا اللهَ -عِبَادَ اللهِ- وسَارِعُوا إلى هذِهِ الخيراتِ، ولا تدَعُنَّ شيئًا يحولُ بينكُم وبينهَا، ولا يُقْعِدنَّكُم الشيطَانُ، ولا يَأخُذَنَّكُم التسويفُ عنْ نِدَاءِ رَبِكُم، وبَادرُوا إلى أدَاءِ فَرضِكم قبلَ الفَوَاتِ.


اللهُمَ وفقنَا لطَاعتِكَ، وبُلوغِ بيتكَ الحَرامِ، والقِيامِ بفرَائِضِكَ.


أقوُلُ قَوْلِي هَذَا، واسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلكُم ولسَائرِ المُسلِمينَ مِنْ كُلِ ذنبٍ وخطِيئةٍ، فَاستغفِرُوُهُ، إنَّهُ هوَ الغفورُ الرَحِيمُ.

 

الخُطبَةُ الثَّانيةُ

الحمْدُ للَّهِ وكَفَى، وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الذينَ اصْطَفى، وَبَعدُ؛ فاتقُوا اللهَ -عِبَادَ اللهِ- حَقَّ التقوَى، وعَظِمُوا المَشَاعرَ، باتباعِ سُنَّةَ نبيكِم صلى الله عليه وسلم؛ فقدْ كَانَ يقولُ للناسِ فِي حَجْةِ الوَدَاعِ: «لِتَأْخُذُوا عَني مَنَاسِكَكُمْ، فإنِّي لا أَدْرِي لَعَلِّي لا أَحُجُّ بَعْدَ حَجَّتي هذِهِ». رَوُاهُ مُسلِمٌ.


وخُذُوا بتعليماتِ الجِهاتِ المَعنيةِ في تصَاريحِ الحَجِ وتَطْعِيمَاتِهِ وسائرِ إجراءاتِهِ، ففِي ذلكَ انتظامُ أمورِ الحُجَاجِ وسلامَتِهم، بلْ هَوَ ممَا يثابُ المَرءُ عَليهِ؛ لأنَّهُ تَعاونٌ عَلى البِرِ والتقوَى.


اللهُمَ سَلِّمِ الحُجَاجَ والمعتَمرينَ، واحْفظهُم، وأرِهِم منَاسِكَهُم، ورُدَهُم سَالِمينَ غَانِمينَ، بِالثَوابِ مَوفُورِينَ، يَارَبَ العَالمينَ.

 

اللهُمَّ أعِزَّ الإسلامَ والمُسلمينَ، واحْمِ حَوزَةَ الدِينَ، واجعلْ هَذَا البلدَ آمِنَاً مُطمئنًا وسائرَ بلادِ المسلمينَ.


اللهُمَّ وفِّق خَادَمَ الحَرمينَ الشَريفينِ، ووليَ عَهدِهِ لمَا تُحبُ وترضى، يَا ذَا الجَلالِ والإكْرَامِ.


اللهُمَّ أعْذنَا مِنَ الشرورِ والفتنِ، مَا ظَهَرَ مِنهَا ومَا بَطنَ.



[1] للشيخ محمد السبر، قناة التلغرام: https://t.me/alsaberm





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحج الأكبر (فضائل الحج، والحج على الفور)
  • خطبة عن فضائل الحج
  • خطبة فضائل الحجاب
  • فضائل الحج والعمرة

مختارات من الشبكة

  • فضائل الورع (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الأدب مع الخالق ورسوله ومع الخلق فضائل وغنائم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طلب العلم وتعليمه فضائل وغنائم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإحسان للوالدين: فضائل وغنائم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: سورة الفاتحة فضائل وهدايات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: فضائل الصلاة وثمارها من صحيح السنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: فضائل التقوى(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • الزكاة: فضائلها ومستحقيها (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • خطبة: ثمرات وفضائل حسن الخلق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: فضيلة الصف الأول والآثار السيئة لعدم إتمامه(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/6/1447هـ - الساعة: 0:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب