• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أسماء الله الحسنى من خلال الجزء (السابع والعشرون) ...
    محمد نور حكي علي
  •  
    النبي صلى الله عليه وسلم يوصي بكثرة الصلاة عليه ...
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: اعلم أرشدك الله لطاعته ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التطبيقات النحوية على متن الآجرومية (PDF)
    خلدون عبدالقادر حسين ربابعة
  •  
    البرهان في تجويد القرآن ومعه رسالة في فضل القرآن ...
    جابر بن عبدالسلام المصعبي
  •  
    فتح الأغلاق شرح قصيدة الأخلاق (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    تدبر سورة العصر (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
  •  
    الإيمان والأمن من خلال القرآن
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    خمسون حكمة في مواجهة الغلو (PDF)
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    كيفية الصلاة على الميت: فضلها والأدعية المشروعة ...
    اللجنة العلمية بالقسم النسائي بأم الجود
  •  
    فتح الرحيم الغفار في جوامع الأدعية والأذكار (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    الملائكة تصلي على من يصلي على النبي صلى الله عليه ...
    جمعية مشكاة النبوة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

من السنن المهجورة (1) عند النوم (خطبة)

من السنن المهجورة (1) عند النوم (خطبة)
خالد سعد الشهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/5/2023 ميلادي - 17/10/1444 هجري

الزيارات: 15117

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من السنن المهجورة (1) عند النوم


الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدَرًا، وَأَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ خُبْرًا، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، أَرْسَلَهُ رَبُّهُ إِلَى الْخَلَائِقِ عُذْرًا وَنُذْرًا، فَدَعَا إِلَى اللَّهِ سِرًّا وَجَهْرًا، فَصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا.


أَمَّا بَعْدُ: أَيُّهَا النَّاسُ: اتَّقُوا رَبَّكُمْ حَقَّ التَّقْوَى، وَرَاقِبُوهُ فِي السِّرِّ وَالنَّجْوَى، وَاعْلَمُوا أَنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آلِ عِمْرَانَ: 102].

 

عِبَادَ اللَّهِ: إِنَّ مِنْ أَعْظَمِ مَا يَنْبَغِي لِلْمُسْلِمِ أَنْ يَهْتَمَّ بِهِ فِي حَيَاتِهِ الْيَوْمِيَّةِ هُوَ إِحْيَاءُ سُنَّةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَاقْتِفَاءُ أَثَرِهِ فِي حَرَكَاتِهِ، وَسَكَنَاتِهِ، وَأَقْوَالِهِ، وَأَفْعَالِهِ، وَإِنَّ مَنْزِلَةَ الْمُؤْمِنِ تُقَاسُ بِاتِّبَاعِهِ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَكُلَّمَا كَانَ تَطْبِيقُهُ لِلسُّنَّةِ أَكْثَرَ، كَانَ عِنْدَ اللَّهِ أَعْلَى وَأَكْرَمَ. وَبِتَطْبِيقِ السُّنَّةِ فِي حَيَاةِ الْمُسْلِمِ فِي الصَّبَاحِ وَالْمَسَاءِ وَالسَّيْرِ عَلَى هَدْيِ الْمُصْطَفَى صلى الله عليه وسلم، لَهِيَ عَلَامَةٌ مِنْ عَلَامَاتِ مَحَبَّةِ اللَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ- لِعَبْدِهِ.


وَدَلِيلُ صِدْقٍ عَلَى مَحَبَّةِ الْعَبْدِ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَالنَّاسُ فِي هَذَا الْبَابِ مُتَفَاوِتُونَ، وَصَدَقَ اللَّهُ: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [آلِ عِمْرَانَ: 31].

 

عِبَادَ اللَّهِ: هُنَاكَ سُنَنٌ كَثِيرَةٌ ثَبَتَتْ عَنْ نَبِيِّكُمْ صلى الله عليه وسلم , وَلِقِلَّةِ الْعَامِلِينَ بِهَا أَصْبَحَتْ مِنَ السُّنَنِ الْمَهْجُورَةِ، وَأَصْبَحَ مِنَ الضَّرُورِيِّ نَشْرُهَا وَالتَّذْكِيرُ بِفَضْلِهَا، وَلَعَلَّنَا -بِتَوْفِيقِ اللَّهِ وَعَوْنِهِ- نُذَكِّرُ بِبَعْضِهَا عَبْرَ سَلِسَةٍ مِنَ الْخُطَبِ عَنْوَنْتُ لَهَا بِـ (السُّنَنِ الْمَهْجُورَةِ فِي حَيَاةِ الْمُسْلِمِ الْيَوْمِيَّةِ)، فَاَللَّهَ اللَّهَ فِي إِحْيَاءِ سُنَّةِ الْمُصْطَفَى صلى الله عليه وسلم وَتَطْبِيقِهَا وَتَعَلُّمِهَا وَتَعْلِيمِهَا، وَفِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ قَالَ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ دَلَّ عَلَى خَيْرٍ فَلَهُ مِثْلُ أَجْرِ فَاعِلِهِ». وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ أَحْيَا سُنَّةً مِنْ سُنَّتِي فَعَمِلَ بِهَا النَّاسُ، كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا لَا يَنْقُصُ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْءٌ».


عِبَادَ اللَّهِ: خُطْبَةُ الْيَوْمِ عَنِ السُّنَنِ الْمَهْجُورَةِ فِي النَّوْمِ، وَمِنْ تِلْكَ السُّنَنِ عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ لَا الْحَصْرِ:

أَوَّلًا: نَفْضُ الْفِرَاشِ قَبْلَ النَّوْمِ، وَالتَّسْمِيَةُ، لِقَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا أَوَى أَحَدُكُمْ إِلَى فِرَاشِهِ فَلْيَنْفُضْ فِرَاشَهُ بِدَاخِلَةِ إِزَارِهِ؛ فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي مَا خَلَفَهُ عَلَيْهِ، ثُمَّ يَقُولُ: بِاسْمِكَ رَبِّ وَضَعْتُ جَنْبِي وَبِكَ أَرْفَعُهُ، إِنْ أَمْسَكْتَ نَفْسِي فَارْحَمْهَا، وَإِنْ أَرْسَلْتَهَا فَاحْفَظْهَا بِمَا تَحْفَظُ بِهِ عِبَادَكَ الصَّالِحِينَ» رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ.


ثَانِيًا: مِنَ السُّنَنِ الثَّابِتَةِ الْوُضُوءُ قَبْلَ النَّوْمِ؛ لِلْحَدِيثِ الصَّحِيحِ: أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «إِذَا أَتَيْتَ مَضْجَعَكَ فَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلَاةِ، ثُمَّ اضْطَجِعْ عَلَى شِقِّكَ الْأَيْمَنِ...» الْحَدِيثَ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ، وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ بَاتَ طَاهِرًا بَاتَ فِي شِعَارِهِ مَلَكٌ، فَلَا يَسْتَيْقِظُ إِلَّا قَالَ الْمَلَكُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَبْدِكَ فُلَانٍ، فَإِنَّهُ بَاتَ طَاهِرًا» تَعْلِيقُ الْأَلْبَانِيِّ: "صَحِيحٌ"


ثَالِثًا: قِرَاءَةُ سُورَةِ الْإِخْلَاصِ، وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ، تَقُولُ عَائِشَةُ رضي الله عنها: «كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ جَمَعَ كَفَّيْهِ ثُمَّ نَفَثَ فِيهِمَا فَقَرَأَ فِيهِمَا: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ، ثُمَّ يَمْسَحُ بِهِمَا مَا اسْتَطَاعَ مِنْ جَسَدِهِ؛ يَبْدَأُ بِهِمَا عَلَى رَأْسِهِ وَوَجْهِهِ وَمَا أَقْبَلَ مِنْ جَسَدِهِ يَفْعَلُ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ» الْبُخَارِيُّ.


رَابِعًا: مِنَ السُّنَنِ الَّتِي يَغْفُلُ عَنْهَا بَعْضُ النَّاسِ عِنْدَ النَّوْمِ التَّكْبِيرُ وَالتَّسْبِيحُ؛ فَعَنْ عَلِيٍّ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ حِينَ طَلَبَتْ مِنْهُ فَاطِمَةُ رضي الله عنها خَادِمًا: «أَلَا أَدُلُّكُمَا عَلَى مَا هُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ؟ إِذَا أَوَيْتُمَا إِلَى فِرَاشِكُمَا، فَسَبِّحَا ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ، وَاحْمَدَا ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ، وَكَبِّرَا أَرْبَعًا وَثَلَاثِينَ؛ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ» مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. قَالَ عَلِيٌّ رضي الله عنه فَمَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قِيلَ لَهُ: وَلَا لَيْلَةَ صِفِّينَ؟ قَالَ: وَلَا لَيْلَةَ صِفِّينَ.


خَامِسًا: وَضْعُ الْيَدِ الْيُمْنَى عَلَى الْخَدِّ عِنْدَ النَّوْمِ: فَعَنْ حَفْصَةَ رضي الله عنها «أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم إِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْقُدَ وَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى تَحْتَ خَدِّهِ، ثُمَّ يَقُولُ: اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ» صَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ.


سَادِسًا: مِنَ السُّنَنِ الْمَهْجُورَةِ الصَّلَاةُ عِنْدَ رُؤْيَةِ مَا يَكْرَهُهُ النَّائِمُ فِي الْمَنَامِ، وَتَرْكُ التَّحَدُّثِ بِهِ، قَالَ صلى الله عليه وسلم: «فَإِنْ رَأَى أَحَدُكُمْ مَا يَكْرَهُ فَلْيَقُمْ فَلْيُصَلِّ وَلَا يُحَدِّثْ بِهَا النَّاسَ» رَوَاهُ مُسْلِمٌ.


نَسْأَلُ اللَّهَ -جَلَّ فِي عُلَاهُ- أَنْ يَجْعَلَنَا جَمِيعًا مِنَ الْمُطَبِّقِينَ لِسُنَّةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَالْمُتَّبِعِينَ لِهَدْيِهِ، وَأَنْ يَرْزُقَنَا الْفِقْهَ فِي الدِّينِ. أَقُولُ مَا سَمِعْتُمْ، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ فَاسْتَغْفِرُوهُ، فَيَا فَوْزَ الْمُسْتَغْفِرِينَ!


الخطبة الثانية

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ، لَا رَبَّ غَيْرُهُ وَلَا مَعْبُودَ بِحَقٍّ سِوَاهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا الْهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ، وَرَسُولُهُ، وَخَلِيلُهُ، وَمُصْطَفَاهُ. صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَمَنْ وَالَاهُ.

أَمَّا بَعْدُ:

سَابِعًا: مِنَ السُّنَنِ الْمَهْجُورَةِ لِمَنْ (تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ) أَنْ يَقُولَ الدُّعَاءَ الَّذِي أَرْشَدَنَا لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِقَوْلِهِ: «مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ [حِينَ يَسْتَيْقِظُ]: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ، ثُمَّ قَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ، فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلَاتُهُ». رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ.

 

ثَامِنًا: مِنَ السُّنَّةِ الِاسْتِنْثَارُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ عِنْدَ الِاسْتِيقَاظِ مِنَ النَّوْمِ: قَالَ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ مَنَامِهِ فَلْيَسْتَنْثِرْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَبِيتُ عَلَى خَيَاشِيمِهِ» رَوَاهُ مُسْلِمٌ


هَذَا وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى إِمَامِ الْخَلْقِ وَسَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ، كَمَا أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ فِي قَوْلِهِ الْكَرِيمِ: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الْأَحْزَابِ: 56].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضل إحياء السنن المهجورة
  • السنن المهجورة (خطبة)
  • من السنن المهجورة (2) عند الوضوء (خطبة)
  • من السنن المهجورة (3) عند الصلاة (خطبة)
  • من السنن المهجورة (4) عند الطعام (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • شرح كتاب السنة لأبي بكر اشرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس (70)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • شرح جامع الترمذي في السنن (الوضوء من النوم)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • صلة السنة بالكتاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل الوضوء قبل النوم: النوم على وضوء سبب من أسباب استجابة الدعاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ترك فضول النوم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العمل الجماعي في ضوء السنن الكونية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إحياء السنن والتحذير من هجرها (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • الصحة الجنسية في السنة النبوية (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • المتروكون في كتاب التقريب ومروياتهم في السنن الأربعة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مشاهد من سورة الضحى في السنن الكونية، ووسائل الثبات على الطاعة (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/1/1447هـ - الساعة: 23:22
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب