• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   المكتبة الناطقة   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كلام ابن الصلاح على كتاب الصحاح
    الشيخ عايد بن محمد التميمي
  •  
    زاد المسلم في أذكار الصباح والمساء (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    المدخل إلى علم السيرة النبوية (PDF)
    رضا أحمد السباعي
  •  
    هل ثبت عن شيخ الإسلام ابن تيمية طعنه في أمير ...
    محمد زياد التكلة
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان وقصة ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    مصادر الأخلاق الحسنة (2)
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    من أحكام المتهم في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    جنة الأبرار بأربعين حديثا في الاستغفار (PDF)
    منشورات مركز الأثر للبحث والتحقيق
  •  
    منحة المعبود في بيان حكم رفع اليدين في السجود ...
    أحمد بن سعيد شفان الأهجري
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - باب فضل الإسلام: شرح حديث ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / مواضيع عامة
علامة باركود

التدخين داء وعيلة

التدخين داء وعيلة
الشيخ عبدالله بن محمد البصري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/5/2021 ميلادي - 17/10/1442 هجري

الزيارات: 10723

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التدخين داء وعيلة

 

أَمَّا بَعدُ، فَأُوصِيكُم - أَيُّهَا النَّاسُ - وَنَفسِي بِتَقوَى اللهِ – عَزَّ وَجَلَّ – ﴿ وَمَن يَتَّقِ اللهَ يَجعَلْ لَهُ مِن أَمرِهِ يُسرًا ﴾، ﴿ وَمَن يَتَّقِ اللهَ يُكَفِّرْ عَنهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعظِمْ لَهُ أَجرًا ﴾ [الطلاق: 5].

 

أَيُّهَا المُسلِمُونَ، مِن حُسنِ حَظِّ المَرءِ وَكُلُّنَا يَرجُو أَن يَكُونَ حَظُّهُ حَسَنًا، أَن يَرزُقَهُ اللهُ حُسنَ الاتِّعَاظِ بِغَيرِهِ، وَأَن يَنجَحَ في اختِبَارِ الدُّنيَا بَعدَ أَخذِهِ الدُّرُوسَ مِنهَا، فَيَسلُكَ كُلَّ طَرِيقٍ إِلى الخَيرِ، وَيَجتَنِبَ كُلَّ سُبُلِ الشَّرِّ، وَيَأخُذَ كُلَّ نَافِعٍ مُفِيدٍ، وَيَنبُذَ كُلَّ مُؤذٍ وَضَارٍّ، وَأَمَّا حِينَ يُصِرُّ المَرءُ عَلَى مَا يَكُونُ بِهِ هُوَ العِظَةَ لِغَيرِهِ، فَتِلكَ عَلامَةُ بُؤسِهِ وشَقَائِهِ، وَدَلِيلُ خَسَارَتِهِ وَعَنَائِهِ، وَإِنَّ مِن أَمثِلَةِ ذَلِكَ في حَيَاتِنَا وَمَا نُشَاهِدُهُ، بَلاءً فُتِنَ بِهِ العَالَمُ مُنذُ عَشَرَاتِ السِّنِينَ، وَشَرًّا تَتَابَعَ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ عَلَى تَنَاوُلِهِ وَعَدَمِ الإِقلاعِ عَنهُ، لا هُوَ بِالغِذَاءِ الَّذِي يُسمِنُ أَو يُغنِي مِن جُوعٍ، وَلا بِالدَّوَاءِ الَّذِي يُصبَرُ عَلَى مَرَارَتِهِ لأَجلِ فَائِدَتِهِ، وَلا جَعَلَهُ اللهُ شَرَابًا هَنِيئًا سَائِغًا فَيُذهِبَ ظَمَأً أَو يَروِيَ غَلِيلاً، لَكِنَّهُ نَارٌ تُوقَدُ لِيُحرَقَ بِهَا المَالُ وَالمُستَقبَلُ، وَدُخَانٌ كَرِيهٌ يُستَنشَقُ وَيُتَنَفَّسُ، لِيُغَيِّرَ لَونَ الجَسَدِ وَيَذهَبَ بِصَفاءِ البَشَرةِ، وَيُحدِثَ في الصَّدرِ ضِيقًا وَحَشرَجَةً، وَيَسُدَّ شَرَايِينَ القَلبِ وَيُضعِفَ سَيرَ الدَّمِ في العُرُوقِ، وَيُعجِّلَ بِالشَّيخُوخَةِ وَيُسَبِّبَ الأَمرَاضَ وَيَجلِبَ الأَوجَاعَ، إِنَّهُ مُحرِقُ البَدَنِ وَالدِّينِ وَالمَالِ، وَمُذهِبُ المُرُوءَةِ وَمُفسِدُ الأَخلاقِ، وَمِفتَاحُ أَبوَابِ الشُّرُورِ وَالعَظَائِمِ وَالجَرَائِمِ، بِمَا يُسَبِّبُهُ مِن إِبعَادِ صَاحِبِهِ عَن مَجَالِسِ الرِّجَالِ الأَخيَارِ، وَهِجرَانِهِ لِلمَسَاجِدِ وَأَمَاكِنِ الطَّاعَةِ وَالخَيرِ، وَقَطِيعَتِهِ لأَرحَامِهِ وَنَبذِهِ لأَقَارِبِهِ، وَانفِرَادِهِ بِأَصحَابِ السُّوءِ في مَجَالِسِ الشَّرِّ وَمُجتَمَعَاتِ العِصيَانِ.

 

أَيُّهَا المُسلِمُونَ، إِنَّ اللهَ -تعالى- قَد جَعَلَ نَفسَ الإِنسَانِ أَمَانَةً في عُنُقِهِ، وَأَوجَبَ عَلَيهِ حِفظَهَا وَحَرَّمَ عَلَيهِ التَّعَدِّيَ عَلَيهَا، وَنَهَاهُ عَنِ الإِلقَاءِ بِهَا في التَّهلُكَةِ، قَالَ - سُبحَانَهُ -: ﴿ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا ﴾ [النساء: 29]، وَقَالَ -تعالى-: ﴿ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ﴾ [البقرة: 195] فَوَا عَجَبًا! كَيفَ يَعلَمُ عَاقِلٌ هَذَا مَعَ عِلمِهِ بِأَنَّ التَّدخِينَ ضَارٌّ قَاتِلٌ، ثم يُصِرَّ عَلَى تَنَاوُلِ هَذَا السُّمِّ بِطَوعٍ مِنهُ وَاختِيَارٍ، لِيَقَتُلَ نَفسَهُ وَيَحتَمِلَ ذَنبَهُ، قَالَ -صلى الله عليه وسلم-: " مَن تَحَسَّى سُمًّا فَقَتَلَ نَفسَهُ؛ فَسُمُّهُ في يَدِهِ يَتَحَسَّاهُ في نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا " رَوَاهُ البُخَارِيُّ وَمُسلِمٌ.

 

وَالدُّخَانُ عِندَ العُقَلاءِ وَسَلِيمِي الفِطَرِ، مِنَ الخَبَائِثِ وَلَيسَ مِنَ الطِّيباتِ، وَقَد قَالَ -تعالى- في وَصفِ نَبِيِّهِ - عَلَيهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ -: " وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيهِمُ الخَبَائِثَ " وَوَاللهِ إِنَّهُ لَيَكفِي مِن خُبثِهِ أَنَّهُ يَصُدُّ عَن ذِكرِ اللهِ وَعَنِ الصَّلاةِ، وَيُثقِلُ عَلَى صَاحِبِهِ الصِّيَامَ بِسَبَبِ إِدمَانِهِ إِيَّاهُ، كَيفَ وَهُوَ إِحرَاقٌ لِلمَالِ وَتَبذِيرٌ لَهُ، وَالعَبدُ مُحَاسَبٌ عَن مَالِهِ مِن أَينَ اكتَسَبَهُ وَفِيمَ أَنفَقَهُ، وَمَنهِيٌّ عَنِ التَّبذِيرِ وَالإِسرَافِ وَلَو في الأَكلِ وَالشُّربِ الَّذِي لا بُدَّ لَهُ مِنهُ، قَالَ اللهُ - جَلَّ وَعَلا -: ﴿ وَكُلُوا وَاشرَبُوا وَلا تُسرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ المُسرِفِينَ ﴾ [الأعراف: 31]، ثُمَّ إِنَّ المُدخِنَ يَضُرُّ مَن حَولَهُ وَيُؤذِيهِم حَتى المَلائِكَةَ، وَاللهُ -تعالى- يَقُولُ: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤذُونَ المُؤمِنِينَ وَالمُؤمِنَاتِ بِغَيرِ مَا اكتَسَبُوا فَقَدِ احتَمَلُوا بُهتَانًا وَإِثمًا مُّبِينًا ﴾ [الأحزاب: 58]، وَيَقُولُ -صلى الله عليه وسلم-: "إنَّ المَلائِكَةَ تَتَأَذَّى مِمَّا يَتَأَذَّى مِنهُ بَنُو آدَمَ "، رَوَاهُ البُخَارِيُّ وَمُسلِمٌ.

 

أَلا فَلْيَتَّقِ اللهَ كُلُّ مُدَخِّنٍ، فَوَاللهِ لَو كُانَ فَقِيرًا أَو مَرِيضًا، لَكَانَت أَغَلى أَمَانِيهِ أَن يُوهَبَ صِحَّةً وَمَالاً، فَلْيشْكُرِ اللهَ الَّذِي أَعطَاهُ الصِّحَّةَ وَالمَالَ، وَتَفَضَّلَ عَلَيهِ بِالعَافِيَةِ وَمَنَحَهُ الرِّزقَ، وَلْيُقلِعْ مَا دَامَ الأَمرُ بِيَدِهِ، قَبلَ أَن تَذهَبَ الصِّحَّةُ وَيَفنَى المَالُ، فَيَندَمَ وَلاتَ حِينَ مَندَمٍ، وَلْيَعلَمْ أَنَّ الإِقلاعَ عَن هَذَا الدَّاءِ لَيسَ مُستَحِيلاً وَلا صَعبًا، وَلَكِنَّهُ قَرَارٌ شُجَاعٌ يَحتَاجُ إِلى صِدقِ نِيَّةٍ وَقُوَّةِ عَزِيمَةٍ، مَعَ الاستِعَانَةِ بِاللهِ قَبلَ ذَلِكَ وَبَعدَهُ، وَمَن عَلِمَ اللهُ مِنهُ الصِّدقَ أَعَانَهُ وَهَدَاهُ، قَالَ – سُبحَانَهُ -: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ﴾ [العنكبوت: 69].

 

اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكرِكَ وَشُكرِكَ وَحُسنِ عِبَادَتِكَ، وَوَفِّقْنَا لِمَا يُرضِيكَ وَجَنِّبْنَا مَا يُسخِطُكَ، وَاعصِمْ قُلُوبَنَا وَاغفِرْ ذُنُوبَنَا، وَأَقُولُ هَذَا القَولَ وَأَستَغفِرُ اللهَ.

 

الخطبة الثانية

أَمَّا بَعدُ، فَاتَّقُوا اللهَ – تَعَالى - وَأَطِيعُوهُ وَلا تَعصُوهُ، وَاشكُرُوهُ وَلا تَكفُرُوهُ، وَاعلَمُوا أَنَّ شُؤمَ التَّدخِينِ لا يَقتَصِرُ عَلَى صَاحِبِهِ وَمُتَعَاطِيهِ، بَل إِنَّهُ يَتَجَاوَزُهُ إِلى إِخوَانِهِ وَبَنِيهِ وَمُصَاحِبِيهِ وَمُجَالِسِيهِ، إِذْ يَقَعُونَ فِيهِ اقتِدَاءً بِهِ أَو تَقلِيدًا لَهُ، فَيَحمِلُ بِذَلِكَ آثَامَ إِضلالِهِم، وَيَتَحَمَّلُ ذُنُوبًا مِثلَ ذُنُوبِهِم. وَأَمَّا الآخَرُ المَشؤُومُ عَلَى نَفسِهِ وَمُجتَمَعِهِ، فَهُوَ مَن يُسَوِّقُ لِهَذَا الدَّاءِ وَيَبِيعُهُ في مَتجَرِهِ، وَيَرَى أَنَّهُ لَو لَم يَبِعِ الدُّخَانَ لانصَرَفَ النَّاسَ عَنهُ وَلم يُقبِلُوا عَلَيهِ، وَلَذَهَبُوا لِغَيرِهِ وَضَعُفَت حَرَكَةُ البَيعِ لَدَيهِ، وَإِنَّهُ وَاللهِ لَضَعفُ دِينٍ وَدَنَاءَةُ نَفسٍ وَخَلَلٌ في التَّوَكُّلِ عَلَى اللهِ، وَإِلاَّ لَمَا بَاعَ المُسلِمُ صَلاحَ مُجتَمَعِهِ وَصِحَّةَ إِخوَانِهِ المُسلِمِينَ بِقَلِيلٍ مِنَ المَالِ يَأكُلُهُ سُحتًا، قَالَ - عَلَيهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ -: " إِنَّ اللهَ إِذَا حَرَّم شَيئًا حَرَّم ثَمَنَهُ " رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ وَغَيرُهُ وَصَحَّحَهُ الأَلبَانيُّ.

 

أَلا فَلْيَتَّقِ اللهَ الَّذِينَ يَبِيعُونَ الدُّخَانَ، وَلْيَعلَمُوا أَنَّ في الحَلالِ غُنيَةً عَنِ الحَرَام، وَأَنَّ مَن تَرَكَ شَيئًا للهِ عَوَّضَهُ اللهُ خَيرًا مِنهُ، وَأَنَّ استِبطَاءَ الرِّزقِ لَيسَ بِمُسَوِّغٍ لأَكلِ الحَرَامِ، قَالَ - عَلَيهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ -: " لا يَحمِلَنَّكُمُ استِبطَاءُ الرِّزقِ أَن تَأخُذُوهُ بِمَعصِيَةِ اللهِ، فَإِنَّ اللهَ لا يُنَالُ مَا عِندَهُ إِلاَّ بِطَاعَتِهِ " رَوَاهُ البَزَّارُ وَقَالَ الأَلبَانيُّ: حَسَنٌ صَحِيحٌ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التدخين.. ذلك الوباء العالمي المدمر
  • أقلع عن التدخين
  • حرمة التدخين
  • التدخين آفة العصر
  • التدخين من منظور اقتصادي
  • ظاهرة التدخين في مدارسنا
  • حكم مسألة التدخين
  • التدخين وأمراض الرئة والقلب والفم
  • أضرار التدخين النفسية والعقلية والاجتماعية
  • كيف تتخلص من التدخين؟

مختارات من الشبكة

  • إدمان التدخين(مقالة - ملفات خاصة)
  • أضرار التدخين وكيفية العلاج (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف تترك التدخين؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • سبعون فائدة للإقلاع عن التدخين: كيف تقلع عن التدخين؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أخطار التدخين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التدخين(مقالة - ملفات خاصة)
  • أضرار التدخين الاقتصادية والخلقية(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • التدخين وباء يزداد(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • حديث: دخل مكة من كداء(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • الحسد: حقيقته ومخاطره وسبل الوقاية منه (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/6/1447هـ - الساعة: 0:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب