• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   المكتبة الناطقة   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كلام ابن الصلاح على كتاب الصحاح
    الشيخ عايد بن محمد التميمي
  •  
    زاد المسلم في أذكار الصباح والمساء (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    المدخل إلى علم السيرة النبوية (PDF)
    رضا أحمد السباعي
  •  
    هل ثبت عن شيخ الإسلام ابن تيمية طعنه في أمير ...
    محمد زياد التكلة
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان وقصة ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    مصادر الأخلاق الحسنة (2)
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    من أحكام المتهم في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    جنة الأبرار بأربعين حديثا في الاستغفار (PDF)
    منشورات مركز الأثر للبحث والتحقيق
  •  
    منحة المعبود في بيان حكم رفع اليدين في السجود ...
    أحمد بن سعيد شفان الأهجري
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - باب فضل الإسلام: شرح حديث ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

تفسير سورة الجمعة كاملة

تفسير سورة الجمعة كاملة
رامي حنفي محمود

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/1/2021 ميلادي - 4/6/1442 هجري

الزيارات: 23671

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة كيف نفهم القرآن؟([1])

تفسير سورة الجمعة كاملة


الآية 1: ﴿ يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ﴾أي يُنزِّه اللهَ تعالى - عن كل ما لا يليق بجلاله وكماله وعظمته - جميع ما في السماوات وما في الأرض, (وقد وَعَدَنا سبحانه على لسان رسوله بالجزاء العظيم على التسبيح)، فقد قال صلى الله عليه وسلم - كما في الصحيحين -: "كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم"، (وواللهِ إني لأَشعر بسعادة بالغة عندما أقول هاتين الكلمتين، إذ يَتردد في خاطري وأنا أقولهما أنهما (الحبيبتان الثقيلتان)، فأستشعر حينئذٍ أن الله تعالى يحب هذه الكلمات ويَفرح بها، وها أنا الآن أقول ما يُحبه حبيبي (الله)).

 

♦ واعلم أن صفة "الفَرَح" ثابتة لله تعالى، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم - كما في الصحيحين -: (لَلهُ أفرح بتوبة عبده...) إلى آخر الحديث، (طبعاً مِن غير أن نُشَبِّه صفات الله تعالى بصفات مخلوقاته، إذ هو سبحانه ليس كمثله شيء).


♦ وقَوْله تعالى: ﴿ الْمَلِكِ ﴾ أي هو وحده المالك لكل شيء, المتصرف فيه بلا مُنازِع, الحاكم الذي لا حُكم إلا له، ومَرجع الأمور كلها إليه، ﴿ الْقُدُّوسِ ﴾ أي الكاملُ في صفاته، المُنزَّه عن كل نقص, ﴿ الْعَزِيزِ ﴾ أي الغالب على أمره, فإذا أراد شيئاً قال له "كن" فيكون، ﴿ الْحَكِيمِ ﴾ في تدبيره وصُنعه.

 

الآية 2، والآية 3، والآية 4: ﴿ هُوَ ﴾ سبحانه ﴿ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ ﴾: أي أرسَلَ في العرب - الذين ليس عندهم كتاب سماوي - رسولاً منهم إلى الناس جميعًا ﴿ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ ﴾ أي يقرأ عليهم القرآن ﴿ وَيُزَكِّيهِمْ ﴾ أي يُطَهِّرهم من العقائد الفاسدة والأخلاق السيئة ﴿ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ﴾: أي يُعَلِّمهم القرآن والسُنّة, ﴿ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ أي: ولقد كانوا قبل بعثته لَفي انحراف واضح عن الحق، ﴿ وَآَخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ ﴾ يعني: وقد أرسَله سبحانه إلى قومٍ آخرين لم يأتوا بعدُ, وسوف يأتون من العرب ومِن غيرهم (إذ رسالته صلى الله عليه وسلم لجميع الإنس والجن، منذ بعثته إلى قيام الساعة)،﴿ وَهُوَ ﴾ سبحانه ﴿ الْعَزِيزُ ﴾ الذي لا يَمنعه شيئٌ مِن فِعل ما يريد, ﴿ الْحَكِيمُ ﴾ في اختيار مَن عَلِم أنه يَستحق النُبُوّة مِن خَلقه، ﴿ ذَلِكَ ﴾ أي بَعْث الرسول صلى الله عليه وسلم في أمّة العرب وغيرهم, هو ﴿ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ ﴾ من عباده ﴿ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴾ أي ذو العطاء الكثير الواسع.

 

الآية 5: ﴿ مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا ﴾ (وهم اليهود الذين كَلَّفهم اللهُ بالعمل بما في التوراة ثم لم يعملوا بها - ومِن ذلك: جحودهم بنُبُوّة محمد صلى الله عليه وسلم بعد أن علموا صفاته المذكورة في التوراة - حَسداً منهم على إعطاء النُبُوّة لأحدٍ غيرهم)، فهؤلاء مَثَلهم ﴿ كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ﴾: أي كَشَبَه الحمار الذي يَحمل كتبًا من العلم النافع ولا يَدري ما فيها, ﴿ بِئْسَ ﴾ أي قَبُحَ ﴿ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ ﴾ بعد أن علموا أنها الحق, ﴿ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ (وهم الذين يتجاوزون حدوده ويخرجون عن طاعته)، فلا يوفقهم سبحانه إلى الحق والصواب وإلى ما فيه سعادتهم في الدنيا والآخرة.

 

الآية 6، والآية 7: ﴿ قُلْ ﴾ أيها الرسول لهؤلاء اليهود - الذين تمَسَّكوا بالمِلّة اليهودية المُحَرَّفة -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا ﴾ يعني يا أيها اليهود ﴿ إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ ﴾: يعني إن ادَّعيتم كذبًا أنكم أحِبّاءُ لله تعالى دونَ غيركم من الناس، وأنّ الجنة خاصة بكم وحدكم، وأنكم إذا مِتُّم دخلتموها: ﴿ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ في دَعواكم،﴿ وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ﴾ يعني: ولن يَتمنوا الموتَ أبدًا، بسبب خوفهم من عقاب الله لهم (لِما يَعرفونه مِن صِدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم وكَذبهم، وبسبب ما ارتكبوه مِن الكُفر والعِصيان)، ﴿ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ﴾ وسيُعاقبهم على ظُلمهم.


الآية 8: ﴿ قُلْ ﴾: ﴿ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ﴾ يعني فهو آتيكم لا مَحالة، ولن تستطيعوا الهرب منه،﴿ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ﴾ أي: ثم تُرجَعون يوم القيامة إلى الله تعالى، عالم السر والعَلانية ﴿ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ ويُجازيكم على أعمالكم.

 

الآية 9، والآية 10: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ ﴾ يعني إذا نادى المؤذن للصلاة في يوم الجمعة: ﴿ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ﴾ أي: فامضُوا إلى سماع الخطبة وأداء الصلاة ﴿ وَذَرُوا الْبَيْعَ ﴾ يعني: واتركوا البيع والشراء، (لأنه إذا لم يكن هناك بيع: لم يكن هناك شراء، وكذلك اتركوا جميع ما يَشْغَلُكم عن الصلاة)، ﴿ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ لِما فيه من غفران ذنوبكم وثواب الله لكم في جنات النعيم، ﴿ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ (يعني إن كنتم تعلمونَ مصالح أنفسكم، فافعلوا ما أمَرَكم اللهُ به)،﴿ فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ ﴾ يعني: فإذا سمعتم الخطبة وأدَّيتم الصلاة: ﴿ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ ﴾ لأداء أعمالكم التي تركتموها عند النداء للصلاة﴿ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ ﴾: أي اطلبوا الرزق من الله تعالى بالسعي والعمل، ﴿ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ في جميع أحوالكم ﴿ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ يعني لكي تفوزوا بخَيرَي الدنيا والآخرة.

 

الآية 11: ﴿ وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا ﴾ يعني: وإذا رأى بعض المسلمين تجارةً أو شيئًا مِن لهو الدنيا وزينتها: تفرَّقوا إليها ﴿ وَتَرَكُوكَ ﴾ - أيها النبي - ﴿ قَائِمًا ﴾ على المنبر تخطب.

 

♦ واعلم أن هذه الآية قد نزلت في شأن قافلة تجارية جاءت من الشام، وكان الناس في المسجد وقت الجمعة، فلمّا انتهت الصلاة وطلع رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر يَخطب - وكانت الخطبة في أول الإسلام بعد صلاة الجمعة، وذلك قبل نزول هذه الآية - فخرج الناس يتسللون ليروا القافلة (ظناً منهم أن خروجهم بعد الصلاة جائز، حتى ولو لم يسمعوا الخطبة)، فاستقبلوا القافلة بالدفوف فرَحاً بها (حيثُ كان بهم في ذلك الوقت فقرٌ وغَلاء)، حتى لم يَبق مع الرسول صلى الله عليه وسلم إلا اثنا عشر رجلاً وامرأة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم للحاضرينَ معه: (والذي نفسي بيده لو تتابعتم - أي في خروجكم من المسجد - حتى لا يَبقى منكم أحد، لَسالَ عليكم الوادي ناراً) (انظر السلسلة الصحيحة ج: 7)، ثم نزلتْ هذه الآية تَعِيب عليهم خروجهم وترْكهم لنبيّهم يَخطب، وتعاتبهم عتاباً شديداً.

 

﴿ قُلْ ﴾ لهم - أيها النبي -: ﴿ مَا عِنْدَ اللَّهِ ﴾ - من النعيم الأبدي - ﴿ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ ﴾ التي تشغلكم عن طاعة الله،﴿ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾ أي هو سبحانه خير مَن أعطى عباده, (ألاَ فاطلبوا منه الرزق - واسعوا في تحصيله - بعد أن تؤدوا طاعته)، واستعينوا بطاعته على تحصيل رزقه، ولا يتكرر منكم هذا الصنيع السيئ، وإلا فقد تتعرضون لعذابٍ عاجل غير آجل.

 


[1] وهي سلسلة تفسير لآيات القرآن الكريم، وذلك بأسلوب بسيط جدًّا، وهي مُختصَرة من (كتاب: "التفسير المُيَسَّر" (بإشراف التركي)، وأيضًا من "تفسير السّعدي"، وكذلك من كتاب: " أيسر التفاسير" لأبي بكر الجزائري) (بتصرف)، عِلمًا بأنّ ما تحته خط هو نص الآية الكريمة، وأما الكلام الذي ليس تحته خط فهو التفسير.

- واعلم أن القرآن قد نزلَ مُتحدياً لقومٍ يَعشقون الحَذفَ في كلامهم، ولا يُحبون كثرة الكلام، فجاءهم القرآن بهذا الأسلوب، فكانت الجُملة الواحدة في القرآن تتضمن أكثر مِن مَعنى: (مَعنى واضح، ومعنى يُفهَم من سِيَاق الآية)، وإننا أحياناً نوضح بعض الكلمات التي لم يذكرها الله في كتابه (بَلاغةً)، حتى نفهم لغة القرآن.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير سورة الفاتحة كاملة
  • تفسير سورة البقرة كاملة
  • تفسير سورة آل عمران كاملة
  • تفسير سورة النساء كاملة
  • تفسير سورة المائدة كاملة
  • تفسير سورة الانعام كاملة
  • تفسير سورة الأعراف كاملة
  • تفسير سورة الطلاق كاملة
  • التوحيد في سورة الجمعة
  • سورة الجمعة: أسرار وأنوار، دراسة تحليلية
  • وقفات ومشاهد من سورة الجمعة (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الأنبياء والمؤمنون (17 - 18) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الذاريات والمجادلة (27 - 28) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الفرقان والنمل (19 - 20) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي العنكبوت والأحزاب (21 - 22) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي يس والزمر (23 - 24) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي الشورى والأحقاف (25 - 26) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لطائف البيان في تفسير القرآن: تفسير جزئي تبارك وعم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • سورة ق في خطبة الجمعة وأبرز سننها الكونية والشرعية (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • تعظيم شأن الجمعة والتذكير ببعض أحكامها (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة الجمعة: "وجعلت قرة عيني في الصلاة"(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/6/1447هـ - الساعة: 13:17
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب