• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أوراق متساقطة falling leaves - مترجم للغة ...
    حكم بن عادل زمو النويري العقيلي
  •  
    لقاء مفتوح (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الكنوز العشرة الثمينة لكسب الأجور العظيمة (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    السؤال التعليمي في السنة النبوية: مفهومه وأهميته ...
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    مجلة الموعظة الحسنة الجدارية... العدد الرابع
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة (من قول المؤلف: ودليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تحفظ القرآن بإتقان: دليل عملي مبني على تجارب ...
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    أحكام الغيبة في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    الضحك والبكاء في الكتاب والسنة
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    سياحة ثقافية في مدن سعودية (PDF)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الهدايات المختصرة (PDF)
    د. محمد بن عبدالرحمن بن عبدالله
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

التوحيد في سورة فصلت

التوحيد في سورة فصلت
د. أمين الدميري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/12/2020 ميلادي - 12/5/1442 هجري

الزيارات: 5439

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التوحيد في سورة فصلت


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ: ﴿ حم * تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ [فصلت: 1، 2].

 

أُنزل هذا الكتاب من الرحمن الرحيم رحمةً للناس أجمعين، غير أن كثيرًا من الناس لا يؤمنون به ولا يصدقونه، ولا يطيقون سماعه، ولا يتركون المؤمنين به وشأنهم، ويبذلون المحاولات لصرف الناس عنه، مع أنهم يقرون بصدقه ويعلمون أنه الحق، لكنهم يأبون تكبرًا وعنادًا، فقد روى ابن إسحاق في كتاب السيرة – ونقله ابن كثير في تفسيره - أن كفار مكة أرسلوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم رجلًا أعلمهم بالشعر والسحر والكهانة - وهو عقبة بن أبي معيط - ليتفاوض مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، عسى أن يُثنيه عن تبليغ القرآن للناس، وعرض عليه عروضًا يسيل لها لُعاب أصحاب الدعوات الأرضية الوضعية، طلاب الدنيا، كالملك والمال والنساء والرياسة، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يسعى لدنيا ولا لأغراض شخصية، فقد قال الله تعالى له: ﴿ قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ﴾ [الشورى: 23]، كما قال لإخوانه الأنبياء من قبله: ﴿ يَا قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا ﴾ [هود: 51]، ﴿ وَيَا قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالًا ﴾ [هود: 29]، ولهذا أبى تلك العروض ولم يتنازل عن دعوته، وقال عتبه لما عاد إلى قومه: (إني سمعت قولًا والله ما سمعت مثله قط، والله ما هو بالسحر ولا هو بالشعر ولا بالكهانة، يا معشر قريش، أطيعوني واجعلوها لي، خلوا ما بين الرجل وبين ما هو فيه فاعتزلوه، فوالله ليكوننَّ لقوله الذي سمعت نبأ، فإن تصبه العرب فقد كفيتموه بغيركم، وإن يظهر على العرب فمُلكه مُلككم، وعزُّه عزكم، وكنتم أسعدَ الناس به ....)، وهذه شهادة حق شهد بها مشرك، لكنها لم تنفعه؛ لأنه لم يسلم، وأصرَّ على نُصرة دين قريش والبقاء على شركه رغم ما تبيَّن له، وأقر أن هذا القرآن ليس بشعر ولا بسحر ولا بكهانة، فآثر أن يصبر على آلهته ويقيم على وثنيته!

 

إن قضية التوحيد تقوم على الإيمان بالله الواحد المعبود، فلا إله يعبد ولا معبود يطاع، ولا حاكم ولا مشرع إلا هو سبحانه، ولا موالاة ولا معاداة، ولا حب ولا بُغض إلا في الله، ولا رضى إلا بما قضى وحكم: ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ ﴾ [فصلت: 6]، وويلٌ لمن كفر وخالف وأشرك: ﴿ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ ﴾ [فصلت: 6]، والمشركون هم الذين نقضوا التوحيد وخالفوا مقتضى الإيمان بترك الاستقامة على التوحيد، فسلكوا غير طريق الموحدين، واتبعوا سبيل المشركين، فلم يزكوا أنفسهم ولم يطهروها من أدران الشرك: ﴿ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ * الَّذِينَ لَا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ ﴾ [فصلت: 6، 7]، والمراد بإيتاء الزكاة هنا تطهير النفس وتزكيتها: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 9، 10].

 

ومن محاولاتهم لصرف الناس عن سماع القرآن والإيمان به - أنهم كانوا يوصي بعضهم بعضًا بعدم سماع القرآن من النبي صلى الله عليه وسلم ومن أصحابه؛ لكيلا يتأثروا به: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ ﴾ [فصلت: 26]، ومعنى (والغوا فيه)؛ أي: بالمكاء والتصدية، وقيل: قعوا فيه وعيبوه، وقيل: عارضوه؛ [تفسير القرطبي]، قلت: ومعارضة القرآن بالقرآن من أفعال الجهلاء المغرضين؛ لأن القرآن لا تعارض فيه، وإنما هو كلام الله المحكم، وإنما الذي دفعهم إلى ما يظنون أنه تعارض، هو الرغبة في صرف الناس عن الإيمان به، وقد سمعنا في هذا الزمان وقرأنا لأمثال هؤلاء الذين قالوا - ولبئس ما قالوا، ولُعنوا بما قالوا - أن القرآن نص أدبي، ويخضع لقواعد النقد الأدبي، وأخضعوا القرآن لقواعد اللغة العربية، فقالوا: إن في القرآن أخطاءً لغوية، وأطلقوا ما سموه بتاريخية النص، وهذه الأقوال هي من الجدال في القرآن بالباطل، ونوع من اللغو المحرم، ويدل على عدم تعظيم لهذا القرآن ولا لمنزِّله، ولا لمن نزل به، ولا لمن نزل عليه، وهو أيضًا طعنٌ في الدين، واستهانه بثوابته، وجرأة على الله تعالى، وهل يعقل أو يجوز أن يحكم على القرآن وتطبق عليه قواعد النقد الأدبي التي وضعها عباد الثقافة الغربية الذين لا ولاء لهم إلا لمن صنعهم وربَّاهم من المستشرقين، كما ادَّعوا وظنوا أنهم رجال والسلف رجال، فمن حقهم أن يضعوا تفسيرًا جديدًا للقرآن يتفق مع روح العصر ومصلحة الوطن؛ لأن القرآن في نظرهم نزل ليعالج قضايا ساعة نزوله من أجل الواقع وقد تغير الواقع، فلا يصح التمسك بتفسير السلف القديم؛ لأن الزمان تغير والأحوال تبدَّلت؟! وهذه الدعاوى شرك بالله وكفر فاضح!

 

ومن الاستقامة على التوحيد: الالتزام بالصبغة الإسلامية، والتمسك بمقتضيات التوحيد، وذلك باجتناب الألفاظ والاصطلاحات الغربية، خصوصًا في مجال السياسة والاقتصاد والاجتماع؛ مثل: الديموقراطية، والمدنية، والعلمانية، والليبرالية، والرأسمالية، وغير ذلك مما تسرب إلى عقول المسلمين عن طريق الغزو الفكري بعد ما ضعُفت شوكة المسلمين وذهب ريحهم، وقُضي على شريعتهم، واستبدلت بشرائع الغرب أيام الاستعمار أو الاحتلال الصليبي لبلادهم!

 

فالديموقراطية نشأت في الغرب لمواجهة الديكتاتورية الكنسية، والإسلام لا يسمح بنشوء ديكتاتور أو فرعون متسلط؛ كي نقول: ديموقراطية، كما أن القرآن الكريم جاء بشريعة تامة متكاملة صالحة لقيادة الحياة من كل نواحيها: ﴿ أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا ﴾ [الأنعام: 114].

 

أما الدولة المدنية فقد نشأت أيضًا في أوروبا لمواجهة الدولة الدينية الثيوقراطية التي أقامها وتحكم فيها رجالُ الدين وشرعوا للناس ما يحقِّق أغراضهم وطموحاتهم الشخصية، وأعطوا أنفسهم حق الحكم والتشريع، وصنعوا أنفسهم أربابًا من دون الله، وليس هذا في الاسلام، فالعبادة هي طاعة الله فيما حكم وشرَع؛ قال تعالى: ﴿ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ [التوبة: 31]، ذكر الطبري في تفسيره قصة عدي بن حاتم؛ قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي عنقي صليب من ذهب، فقال: يا عدي: اطرح هذا الوثن من عنقك، قال: فطرحته، وانتهيت اليه وهو يقرأ: ﴿ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ ﴾، قال: قلت: يا رسول الله، إنا لسنا نعبدهم، فقال: أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه، ويحلون ما حرم الله فتحلونه؟ قال: قلت: بلى، قال: فتلك عبادتهم؛ أي: فتلك عبادتكم إياهم، فثبت أن العبادة هي الطاعة في التشريع؛ أي: في التحليل والتحريم في العبادات والمعاملات، وتلك هي العبودية لله الذي يملك التشريع والتحليل والتحريم وحده، وفي سورة الشورى قال تعالى: ﴿ أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ ﴾ [الشورى: 21]، ومن معاني العبودية سجود العقل لأوامر الله قبل سجود الجباه والأنوف، فإن العقل قد لا يصل إلى الحكمة من الأوامر والتكاليف، وقد لا يقف على فوائدها وعواقبها، فكان الخير كله في الانقياد والاتباع، والدليل على ذلك أننا لو احتكمنا للعقل في أمر الله تعالى لإبراهيم بذبح ولده، أو لتركه ولدَه الرضيع وأمَّه في مكة، لرفض العقل وتحيَّر، لكن استجابة إبراهيم عليه السلام كان فيها الخير كله والنجاة من كل شر، فكانت النجاة وكان الفوز بخيري الدنيا والآخرة في سجود العقل لأوامر الله، وتلك هي العبودية الخالصة؛ ليتحقق الانسجام بين العبد وبين الكون، فالكون يسجد إجبارًا والعبد يسجد اختيارًا: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لَا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلَا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ ﴾ [فصلت: 37]، وهل الأحق بالسجود له الخالق أم المخلوق: شمسًا كان أو قمرًا، شجرًا كان أو حجرًا، بشرًا كان أو بقرًا؟!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • علوم سورة فصلت
  • تفسير سورة فصلت (الآيات 30 : 32)
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة فصلت
  • درس من سورة فصلت: لا تغفل عن سلاحك
  • التوحيد في سورة الشورى
  • التوحيد في سورة الدخان
  • التوحيد في سورة الجاثية
  • التوحيد في سورة الأحقاف
  • التوحيد في سورة الحشر

مختارات من الشبكة

  • أقسام التوحيد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الملائكة تصلي على من يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • المزيد في شرح كتاب التوحيد لخالد بن عبدالله المصلح(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صلوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • صلوا عليه وسلموا تسليما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سورة الإخلاص وعلاقتها بالتوحيد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حماية جناب التوحيد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطاب إلى الدعاة: رؤية دعوية إصلاحية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسالة إلى خطيب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف توحيد الربوبية والأدلة عليه(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا
  • أكثر من 150 مشاركا يتعلمون مبادئ الإسلام في دورة مكثفة بمدينة قازان
  • انطلاق فعاليات شهر التاريخ الإسلامي 2025 في كندا بمشاركة واسعة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/4/1447هـ - الساعة: 15:52
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب