• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   المكتبة الناطقة   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كلام ابن الصلاح على كتاب الصحاح
    الشيخ عايد بن محمد التميمي
  •  
    زاد المسلم في أذكار الصباح والمساء (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    المدخل إلى علم السيرة النبوية (PDF)
    رضا أحمد السباعي
  •  
    هل ثبت عن شيخ الإسلام ابن تيمية طعنه في أمير ...
    محمد زياد التكلة
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان وقصة ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    مصادر الأخلاق الحسنة (2)
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    من أحكام المتهم في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    جنة الأبرار بأربعين حديثا في الاستغفار (PDF)
    منشورات مركز الأثر للبحث والتحقيق
  •  
    منحة المعبود في بيان حكم رفع اليدين في السجود ...
    أحمد بن سعيد شفان الأهجري
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - باب فضل الإسلام: شرح حديث ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الآداب والأخلاق
علامة باركود

الفروق الفردية وتطبيقات نبوية (1)

الفروق الفردية وتطبيقات نبوية
عبدالله بن محمد الإسماعيل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/12/2018 ميلادي - 16/4/1440 هجري

الزيارات: 22824

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الفروق الفردية وتطبيقات نبوية (1)


تمهيد:

الإنسان كائن معقَّد وعجيب، فهو حين يولَد يولَد فريدًا في تكوينه وحيدًا في شخصيَّته، ينمو مُحافظًا على فرديَّته ووحدته، مُتوازيًا مع نُموِّه الاجتماعي ككائن حي يتفاعل مع غيره[1]. وهذا مِن سُنن الله، فلقد فضَّل سبحانه النَّاس بعضَهم على بعض؛ كما قال عزَّ وجلَّ: ﴿ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ ﴾ [الأنعام: 165].


ويقول أبو حيان التوحيدي: "إنِّي لأعجب مِن ناسٍ يقولون: كان ينبغي أنْ يكون النَّاس على رأيٍ واحدٍ، ومنهاجٍ واحدٍ، وهذا ما يستقيم ولا يقع به نظام.. والعاقل الحصيف يعلم أنَّه لا بُدَّ مِن التَّفاوت الذي يكون به التصالح"[2].

 

فلقد كان الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم ذا رؤيةٍ واضحةٍ في تشخيص صحابته رضي الله عنهم، ومعرفة قدراتهم الفكريَّة والجسميَّة[3]، وكان معلِّم البشريَّة الأوَّل خير المُراعين لهذا الجانب نظرًا وتطبيقًا.

 

تطبيقات مِن السُّنة النبوية:

أ- اختلاف وصاياه صلَّى الله عليه وسلَّم باختلاف الأشخاص الذين طلبوا مِنه الوصيَّة:

فمِن ذلك: أنَّ رسول الله عليه الصَّلاة والسَّلام قال: (اتَّقِ اللهِ حَيْثُمَا كُنْتَ، وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الحَسَنَةَ تَمْحُهَا، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ)[4]، وأيضًا ما أوصاه النَّبي عليه السَّلام لرجل: (لاَ تَغْضَبْ)، فَرَدَّدَ مِرَارًا، قال: (لاَ تَغْضَبْ)[5]، وكذلك وصيَّة الحبيب المصطفى: (قُلْ آمَنْتُ بِاللهِ، ثُمَّ اسْتَقِمْ)[6].

 

فكان صلَّى الله عليه وسلَّم يُراعي حال المُستَوصي، ويُعطي كل واحدٍ ما يراه أحوج إليه. فشأنه مع السَّائلين كالطَّبيب مع المَرضى، يُعطي كل واحد مِن الدَّواء ما يُناسبه.

 

ب- اختلاف أجوبته وفتاواه عن السُّؤال الواحد باختلاف أحوال السَّائلين:

ومِن ذلك: اتِّحاد السُّؤال، واختلاف الجواب:

فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ العَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: (الصَّلاَةُ عَلَى وَقْتِهَا)، قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: (ثُمَّ بِرُّ الوَالِدَيْنِ)، قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: (الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ)[7].

 

وعن رجل من خثعم قال: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الْأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: (الإِيمَانُ بِاللَّهِ)، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، ثُمَّ مَهْ؟ قَالَ: (ثُمَّ صِلَةُ الرَّحِمِ)، قَالَ : قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، ثُمَّ مَهْ؟ قَالَ: (ثُمَّ الأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ والنَّهْيِ عَن الْمُنْكَرِ)[8].

 

وفي هذا مراعاة لأحوال السَّائلين، وما بينهم من فروق يجب اعتبارها.

 

ومن ذلك أيضًا: اختلاف الجواب عن السُّؤال الواحد في قضيَّةٍ واحدةٍ، وربَّما في مجلسٍ واحدٍ:

فعن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال: كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَجَاءَ شَابٌّ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، أُقَبِّلُ وَأَنَا صَائِمٌ؟ قَالَ: (لَا)، فَجَاءَ شَيْخٌ، فَقَالَ: أُقَبِّلُ وَأَنَا صَائِمٌ؟ قَالَ: (نَعَمْ)، قَالَ: فَنَظَرَ بَعْضُنَا إِلَى بَعْضٍ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (قَدْ عَلِمْتُ لِمَ نَظَرَ بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ، إِنَّ الشَّيْخَ يَمْلِكُ نَفْسَهُ)[9].

 

ج- اختلاف مواقفه وسلوكه باختلاف الأشخاص الذين يتعامل معهم:

ويوضِّح ذلك ماحكته أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُضْطَجِعًا فِي بَيْتِي، كَاشِفًا عَنْ فَخِذَيْهِ، أَوْ سَاقَيْهِ، فَاسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ فَأَذِنَ لَهُ، وَهُوَ عَلَى تِلْكَ الْحَالِ، فَتَحَدَّثَ، ثُمَّ اسْتَأْذَنَ عُمَرُ، فَأَذِنَ لَهُ، وَهُوَ كَذَلِكَ، فَتَحَدَّثَ، ثُمَّ اسْتَأْذَنَ عُثْمَانُ، فَجَلَسَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَسَوَّى ثِيَابَهُ - قَالَ مُحَمَّدٌ: وَلَا أَقُولُ ذَلِكَ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ - فَدَخَلَ فَتَحَدَّثَ، فَلَمَّا خَرَجَ قَالَتْ عَائِشَةُ: دَخَلَ أَبُو بَكْرٍ فَلَمْ تَهْتَشَّ لَهُ وَلَمْ تُبَالِهِ، ثُمَّ دَخَلَ عُمَرُ فَلَمْ تَهْتَشَّ لَهُ وَلَمْ تُبَالِهِ، ثُمَّ دَخَلَ عُثْمَانُ فَجَلَسْتَ وَسَوَّيْتَ ثِيَابَكَ فَقَالَ: (أَلَا أَسْتَحيي مِنْ رَجُلٍ تَسْتَحيي مِنْهُ الْمَلَائِكَةُ)[10].

 

وأيضًا حديث معاذ رضي الله عنه المشهور: (.. حَقَّ اللَّهِ عَلَى العِبَادِ أَنْ يَعْبُدُوهُ وَلاَ يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا، وَحَقَّ العِبَادِ عَلَى اللَّهِ أَلاَ يُعَذِّبَ مَنْ لاَ يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا)، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلاَ أُبَشِّرُ بِهِ النَّاسَ؟ قَالَ: (لاَ تُبَشِّرْهُمْ، فَيَتَّكِلُوا)[11].

 

فأخبر معاذ رضي الله عنه ببعض المبشرات، ولم يأذن له بأن يبشر جمهور الناس مخافة أن يتَّكلوا، وغير ذلك من الأحاديث والوقائع الكثيرة.

 

د- اختلاف أوامره وتكليفاته، باختلاف مَن يكلِّفهم مِن الأشخاص واختلاف قُدراتهم:

فمن ذلك: في حادثة الهجرة كلَّف أبا بكر بأن يرافقه ويهيئ الأمر للمسير، وعلي بالمبيت مكانه، وأسماء بنت أبي بكر لإحضار الطعام، وكان يُكلِّف خالد بن الوليد بالحرب، وحسان بن ثابت بالشعر... إلخ، فلكلٍّ مُهمَّةٌ حسب ظُروفه وقُدراته.

 

هـ- قبوله من بعض الأفراد موقفًا أو سلوكًا لا يقبله مِن غيره لاختلاف الظُّروف:

ومثال ذلك: ما رواه طلحة بن عبيدالله رضي الله عنه: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَهْلِ نَجْدٍ ثَائِرَ الرَّأْسِ، يُسْمَعُ دَوِيُّ صَوْتِهِ وَلاَ يُفْقَهُ مَا يَقُولُ، حَتَّى دَنَا، فَإِذَا هُوَ يَسْأَلُ عَنِ الإِسْلاَمِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (خَمْسُ صَلَوَاتٍ فِي اليَوْمِ وَاللَّيْلَةِ)، فَقَالَ: هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهَا؟ قَالَ: (لاَ، إِلَّا أَنْ تَطَوَّعَ)، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (وَصِيَامُ رَمَضَانَ)، قَالَ: هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهُ؟ قَالَ: (لاَ، إِلَّا أَنْ تَطَوَّعَ)، قَالَ: وَذَكَرَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الزَّكَاةَ، قَالَ: هَلْ عَلَيَّ غَيْرُهَا؟ قَالَ: (لاَ، إِلَّا أَنْ تَطَوَّعَ)، قَالَ: فَأَدْبَرَ الرَّجُلُ وَهُوَ يَقُولُ: وَاللَّهِ لاَ أَزِيدُ عَلَى هَذَا وَلاَ أَنْقُصُ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَفْلَحَ إِنْ صَدَقَ)[12]. فراعى حال السَّائل ومكان قدومه، بخلاف ما لو كان السَّائل ممَّن معه في المدينة أو من السَّابقين في الإسلام.



[1] من أساليب الرسول صلى الله عليه وسلم في التربية: نجيب العامر، ج1، ص156.

[2] مكتب التربية العربي لدول الخليج، من أعلام التربية العربية والإسلامية، ج2، ص200.

[3] من أساليب الرسول صلى الله عليه وسلم في التربية: نجيب العامر، ج1، ص156.

[4] سنن الترمذي لأبي عيسى الترمذي، باب: ما جاء في معاشرة الناس (4/ 355) رقم الحديث: 1987.

[5] صحيح البخاري لأبي عبدالله البخاري، كتاب: الأدب، باب: الحذر من الغضب (8/ 28) رقم الحديث: 6116.

[6] مسند الإمام أحمد لأبي عبدالله الشيباني، مسند: الكوفيين - حديث سفيان الثقفي (32/ 170)، رقم الحديث: 19431.

[7] صحيح البخاري لأبي عبدالله البخاري، كتاب: مواقيت الصلاة، باب: فضل الصلاة لوقتها (1/ 112) رقم الحديث: 527.

[8] الترغيب والترهيب من الحديث الشريف لأبي محمد المنذري، كتاب: البر والصلة وغيرهما (3 /227)، رقم الحديث: 3791.

[9] مسند الإمام أحمد لأبي عبدالله الشيباني، مسند: المكثرين من الصحابة - مسند عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما (11/ 351)، رقم الحديث: 6738.

[10] صحيح مسلم لأبي الحسن النيسابوري، كتاب: الفضائل، باب: من فضائل عثمان بن عفان رضي الله عنه (4/ 1866) رقم الحديث: 2401.

[11] صحيح البخاري لأبي عبدالله البخاري، كتاب: الجهاد والسير، باب: اسم الفرس والحمار (4/ 29) رقم الحديث: 2856.

[12] صحيح البخاري لأبي عبدالله البخاري، كتاب: الإيمان، باب: الزكاة من الإسلام (1/ 18) رقم الحديث: 46.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الوسائط التعليمية في الأحاديث النبوية
  • مزايا السيرة النبوية
  • قبسات من التربية النبوية
  • الأناقة تربية نبوية
  • جوانب من البلاغة النبوية
  • التربية البيئية في ضوء السنة النبوية: نظافة الفراش - أنموذجا
  • الفروق الفردية وتطبيقات نبوية (2)

مختارات من الشبكة

  • الترادف والفروق اللغوية في القرآن الكريم (نماذج مختارة) دراسة لغوية صرفية (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة الفروق المسمى أنوار البروق في أنواء الفروق(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • ومضات نبوية: "يا حنظلة ساعة وساعة"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: وصايا نبوية إلى كل فتاة مسلمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وصايا نبوية غالية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التمييز بين القاعدة الجنائية والقاعدة المدنية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • "اجلس فقد آذيت": خاطرة تربوية تأصيلية في ضوابط الاستشهاد بالمواقف النبوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بين "العلل الصغير" و"العلل الكبير" للإمام الترمذي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شروط ما قبل الصلاة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقف أحاديث الآحاد(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/6/1447هـ - الساعة: 0:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب