• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أسماء الله الحسنى من خلال الجزء (السابع والعشرون) ...
    محمد نور حكي علي
  •  
    النبي صلى الله عليه وسلم يوصي بكثرة الصلاة عليه ...
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: اعلم أرشدك الله لطاعته ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التطبيقات النحوية على متن الآجرومية (PDF)
    خلدون عبدالقادر حسين ربابعة
  •  
    البرهان في تجويد القرآن ومعه رسالة في فضل القرآن ...
    جابر بن عبدالسلام المصعبي
  •  
    فتح الأغلاق شرح قصيدة الأخلاق (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    تدبر سورة العصر (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
  •  
    الإيمان والأمن من خلال القرآن
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    خمسون حكمة في مواجهة الغلو (PDF)
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    كيفية الصلاة على الميت: فضلها والأدعية المشروعة ...
    اللجنة العلمية بالقسم النسائي بأم الجود
  •  
    فتح الرحيم الغفار في جوامع الأدعية والأذكار (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    الملائكة تصلي على من يصلي على النبي صلى الله عليه ...
    جمعية مشكاة النبوة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / النصائح والمواعظ
علامة باركود

تركتها وفعلوها لنفس السبب!

تركتها وفعلوها لنفس السبب!
هبة حلمي الجابري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/9/2018 ميلادي - 10/1/1440 هجري

الزيارات: 6164

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تَرَكْتَها وفَعَلُوها لنفس السبب!

إذا سألتَ أيَّ مسلمٍ هل تُحِبُّ نبيَّكَ؟ لَتَعَجَّبَ من السؤال، فمَا من مسلم لا يُحِبُّ رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ ولكن ماذا بعد هذا الحب؟! أو ما دليلُكَ على هذا الحب؟ فالحبُّ أفعال لا أقوال؛ إنَّ الْمُحِبَّ لمن يُحبُّ مطيعٌ، وعلى ما يُحبُّ حريصٌ.


ولذلك إذا كنت تزعم حُبَّك للنبي صلى الله عليه وسلم، فكن صادقًا مع نفسك في الإجابة عن هذه الأسئلة: هل تطيع أوامره وتجتنب نواهيه؟ فإن المحبَّ بحبيبه يقتدي.


هل أنت حريصٌ على اتِّباع سُنَّتِه؟ وإذا كنتَ حريصًا، فكم عدد السُّنَن التي تُؤدِّيها في يومِكَ؟
الإجابة عند كثير منَّا مُحزنة ومُخجلة ومخزية؛ بل نجد كثيرًا من المسلمين إذا سمِعُوا أن ذلك الفعل أو القول سُنَّة تركوه، وقالوا: يكفينا أداء الفرائض.


لكن الصحابة والسلف الصالح رضوان الله عليهم عرَفُوا قيمة اتِّباع السُّنَّة، فكانوا يعاملونها مُعاملة الفرض ولا يُفرِّقُون بينهما.


فالبعض يتركها لأنها سُنَّة، وكان الصحابة يحرصون عليها لأنها سُنَّة؛ لأنهم عرَفوا أن حُبَّ الله عز وجل للمرء، ومغفرة ذنوبه مرهونٌ باتِّباعه للرسول صلى الله عليه وسلم، ولقد صَرَّحَ بذلك الله عز وجل في كتابه؛ فقال: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [آل عمران: 31].


فحياة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت التفسير العمليَّ للقرآن الكريم، كانت التطبيق الواقعيَّ لما أراده الله عز وجل من العباد، كل صغيرة وكبيرة في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت لهدف، كانت مقصودةً، وكانت محسوبةً، وكانت مُتابَعةً بالوحي.


وذلك بالإضافة إلى الفضل الكبير والأجر العظيم لمن اتَّبع السُّنَن؛ من تحصين للنفس من الشياطين، ومغفرة الذنوب وعِتْق الرقابِ من النار، وأن تكون في حفظ الله تعالى، فهي أعمال يسيرة، يُثيب الله عليها عبادَه بأجور عظيمة.

أما نستطيع حفظ أذكار النوم والاستيقاظ والصباح والمساء وغيرها؟! هل تعرف أذكار دخول المنزل والخروج منه؟ وأذكار الوضوء وما يُقال عند الأذان وبعده، وعند دخول المسجد والخروج منه؟
لن تأخذ من وقتِكَ إلَّا دقائق معدودة خلال اليوم؛ لكنَّك ستشعُر بأثَرِها في حياتك، وفي صحيفة أعمالك يوم القيامة.


ستجدها في كُتَيِّبات الأذكار، أو مطبوعةً في بطاقات أو أوراق، وفي تطبيقات الجوَّال، فمن السهل الوصول إليها لو كُنَّا حريصين على اتِّباع سُنَّة نبيِّنا.

للأسف نبخل على أنفسنا بثواب كبير، نحصل عليه بأمور سهلةٍ لن تستغرق وقتًا ولا مجهودًا.
ولو طبَّقناها والتزمنا بها على سهولتها، سنعيش على سُنَّة رسولنا صلى الله عليه وسلم، وما أسهل أن نعيش على سُنَّته؛ فالسُّنَّة ليست مجرد أذكارٍ للصباح والمساء والنوم أو نوافل الصلوات؛ بل تشمل كل أفعال النبي صلى الله عليه وسلم وأقواله!

ما الصعوبة في أن تبدأ عند ارتداء ملابسك بيدك اليمين، وعند خلعها تبدأ بيدك اليُسرى؟!

 

ما الصعوبة في أن تدخل الخلاء - أكرمك الله - برِجْلِك اليُسرى، وتخرُج برجلك اليُمنى؟

 

ما الوقت الذي تحتاج إليه لتُسمِّي الله قبل أي فعل؟

 

أين المشكلة إذا صَلَّيت وأمامك سترة؟ وسُترة المصلِّي هي كل ما يَضَعُه أو ينصبه الإمام أو المنفرد أمامه من عصًا ونحوها عند صلاته.

 

ما المشقَّة في قولك عند صعود السُّلَّم: "الله أكبر" وقولك عند نزوله "سبحان الله"؟

أمورٌ يسيرة نستطيع أن نجعلها من عاداتنا اليومية، وعَدَّ بعضهم سُنَن النبي في كل يوم وليلة فوجدها ١٠٠٠ سُنَّة، فكم سُنَّة منها تعرف؟ وعلى كم سُنَّة منها حرصت؟

 

أتدرون أين المشكلة؟ المشكلة تكمُن فينا، في عدم حرصنا على اتِّباع الرسول صلى الله عليه وسلم، في عدم اهتمامنا بالسُّنَن؛ فلا نحاول معرفتها، ولو عرَفناها فإننا لا نُطبِّقها؛ لأنها ليست من اهتماماتنا ولا أولويَّاتنا.

كم ساعة من يومك تقضيها مع وسائل التواصل والإنترنت عمومًا؟

ألا نستطيع أن نقتطع منها لحظات، نتَّبِع فيها سُنَّة رسولنا وقدوتنا؟

اجعل شعارك دائمًا: على سُنَّتِك نعيش.

اللهم ارزقنا صُحبة نبيِّك صلى الله عليه وسلم وشفاعته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • في حب النبي صلى الله عليه وسلم
  • حب النبي صلى الله عليه وسلم لها
  • ندوة مجلة التبيان تؤكد: حب النبي عمل وعطاء

مختارات من الشبكة

  • كيف تترك التدخين؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • فوائد وأحكام من قوله تعالى: { ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم... }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وعدت فتاة بالزواج ثم تركتها(استشارة - الاستشارات)
  • خطبت فتاة ثم تركتها(استشارة - الاستشارات)
  • خطبة: تهديد الآباء للأبناء بالعقاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: يكفي إهمالا يا أبي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العلاج سبب للشفاء، وتطييب لنفس العليل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تفسير قوله تعالى: ﴿وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا..﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قول الله تعالى: (وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا ...)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- تبارك الله
منه حازم - مصز 21/09/2018 08:48 PM

مبهر كالعادة، كلماتك مميزة جدًا، وأسلوبك راقي ومناسب لكل الطبقات اجتماعيًا ودينيًا، أطال الله عمرك في عمل صالح وجعلك من أهل جنته

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/1/1447هـ - الساعة: 23:22
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب