• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - الدرس الأول: مقدمة عن ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام تكبيرة الإحرام: دراسة فقهية مقارنة (PDF)
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
  •  
    منهج الشوكاني في توضيح مشكل القرآن بالسنة في فتح ...
    ريما بنت فهد بن سليمان اللزام
  •  
    أوراق متساقطة falling leaves - مترجم للغة ...
    حكم بن عادل زمو النويري العقيلي
  •  
    لقاء مفتوح (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الكنوز العشرة الثمينة لكسب الأجور العظيمة (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    السؤال التعليمي في السنة النبوية: مفهومه وأهميته ...
    د. ابراهيم شذر حمد الصجري
  •  
    مجلة الموعظة الحسنة الجدارية... العدد الرابع
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة (من قول المؤلف: ودليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تحفظ القرآن بإتقان: دليل عملي مبني على تجارب ...
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    أحكام الغيبة في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله ...
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الأسرة والمجتمع
علامة باركود

خطبة عن المسكرات والمخدرات

أ. عبدالعزيز بن أحمد الغامدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/2/2018 ميلادي - 29/5/1439 هجري

الزيارات: 51640

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عن المسكرات والمخدرات


الخطبة الأولى

عباد الله، لقد كرّم الله الإنسانَ بكرامات كثيرة من أعظمها هذا العقل، الذي جعله الله مناطَ التكليف، وأحاطه بالخطاب والتنبيه في القرآن والسنة. بهذا العقل تَميّزَ الإنسان وتكرّم، وترقّى في شأنه وتعلّم، ﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ ﴾ [الإسراء: 70]. جعل اللهُ الشارعُ الحكيمُ العقلَ ضرورةً كبرى، وشرع لصيانتِه الحقَّ والحدّ، بالعقل يُميّزُ الإنسان بين الخير والشرّ والنفع والضُرّ - بعد الوحي -، وبه يتبيّنُ أوامرَ الشرع؛ ويعرفُ الخطابَ ويردُّ الجواب؛ ويسعى في مصالحه الدينيّة والدنيويّة، فإذا أزال الإنسانُ عقلَه لم يكن بينه وبين البهائم فرق، بل هو أضلّ منها، ﴿ أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ﴾ [الفرقان: 44]، بل قد يُنتفع بالحيوان، أما الإنسان فلا يُنتفع به بعد زوال عقله، بل يكون عالةً على غيره، يُخشى شرُّه ولا يُرجى خيره. ومع كلِّ ذلك فقد أبى بعض التائهين إلاّ الانحطاط إلى درَك الذلّة والانحدارَ إلى المهانة، فأزالوا عقولَهم معارضين بذلك العقل والشرعَ والجِبِلّة؛ وذلك بتعاطي الخمور والمسكرات والمخدّرات.

 

إخوة الإسلام، إنّ من أعظم الآفات على المجتمعات اليوم هذه المسكراتِ والمخدّرات، فهي أمّ الخبائث وأمّ الكبائر وأصل الشرور والمصائب، شتَّتِ الأسَر، وهتكتِ الأعراض، وتسبّبت في السرقات، وجرّأت على القتل، وأنتجت كلّ بليّةٍ ورذيلة، وأخذت بأصحابها إلى السجون، وأودت بأسرائها إلى الانتحار، قد أجمع على ذمّها العقلاء منذ عهد الجاهليّة، وترفّع عنها النبلاء من قَبْلِ الإسلام، فلمّا جاء الإسلام ذمّها وحرّمها ولعنها ولعن شاربَها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولةَ إليه.

 

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمْ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنْ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنتَهُونَ ﴾ [المائدة: 90، 91]. بيّن الله تعالى مفاسدَ الخمر، وأنها رجسٌ ونَجَس، وأنها توقع العداوةَ والبغضاء، وتصدُّ عن الصلاة وذكر الله، وأنها سببٌ لعدم الفلاح. هذه الآيات هي الآيات الفاصلة بتحريم الخمر، في نهايتها (فهل أنتم منتهون)؛ لما نزلت قال من كان يشرب الخمر من الصحابة رضي الله عنهم: انتهينا انتهينا.

 

أيها الإخوة، إنّ الخمر هو كلّ ما خامر العقلَ وغطّاه؛ مهما كان نوعُه وأيًّا كان اسمُه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كلُّ مسكرٍ خمرٌ، وكلّ خمرٍ حرامٌ) رواه مسلم، وعن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (كلُّ مسكرٍ حرام، إنّ على الله عزّ وجلّ عهدًا لمن يشربُ المسكرَ أن يَسقيَه من طينةِ الخبال)، قالوا: يا رسول الله، وما طينةُ الخبال؟ قال: (عرقُ أهل النار) أو: (عصارة أهل النار) رواه مسلم، وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: (كلُّ مسكرٍ خمرٌ، وكلّ مسكرٍ حرامٌ، ومن شرب الخمر في الدنيا فمات وهو يُدمِنُها لم يتُب؛ لم يشربها في الآخرة) رواه مسلم، وروى الإمام أحمد وصححه لغيره الألباني أنّ النبيّ صلى الله عليه وسلم قال: (مُدمن الخمر إن مات (أي من غير توبة) لقِيَ الله كعابدِ وثنٍ). إنّها نصوصُ زجرٍ ووعيد وتخويفٍ وتهديد؛ يقفُ عند حدِّها من يعلَمُ أنه محاسَبٌ غدًا أمامَ الله العظيم.

 

عبادَ الله، وإن المخدّراتِ بأنواعها أشدُّ شرًّا من الخمور، فهي تفسد العقل، وتدمّر الجسد، وتُذهب المالَ، وتقتُل الغيرةَ، فهي تشارك الخمر في الإسكار؛ وتزيد عليها في كثرة الأضرار والآثار المدمِّرة.

 

إخوة الإيمان، نتحدّث عن موضوع المسكرات والمخدّرات في وقتٍ ضجّت بالشكوى فيه البيوت؛ واصطلى بنارها من تعاطاها ومن عاشره، وأحالت حياتَهم جحيمًا لا يُطاق، فوالدٌ يشكي؛ وأمٌّ تبكي؛ وزوجةٌ حيرى؛ وأولادٌ تائهون , ومن عوفيَ فليحمدِ الله. المخدّراتُ تفسد العقلَ وتقطع النسل وتورث الجنون وتجلب الوساوس والهموم وأمراضًا عقليّة وعضويّة مستعصية، وأمراضا نفسية محيِّرة، وتجعل صاحبَها حيوانًا هائجًا ليس له صاحب، وتُرديه في أَسوَأ المهالك، مع ما تورثه من قلّة الغيرة وزوال الحميّة. وكثيرا ما تفكّكتِ أسَرٌ من أَثَرِها، وتفشّتِ الجرائم بسببها، وأعظم آثارها فَقدُ الدين وضياعُ الإيمان، ففي الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ولا يشرب الخمرَ حين يشربها وهو مؤمن)، ويقول عثمان رضي الله عنه: (إنه - والله - لا يجتمع الإيمان والخمر في قلب رجلٍ إلا يوشكُ أحدُهما أن يذهب بالآخر) رواه النسائي وابن حبان في صحيحه.

 

عباد الله، إنّ انتشار هذا الوباءِ له أسبابٌ وبواعث، منها وأعظمها ضَعف الإيمان وضَعفُ الوازع الدينيّ بسبب التفريط في الطاعات وكثرة المعاصي؛ ومن هذه الأسباب وسائلُ الإلهاء والتغفيل؛ التي أبعدت الناس عن هدي الله وذكره؛ وهوّنت عليهم ارتكاب أيّ محظور، وأنتجت قلّةَ الخوف من الله؛ فلا يفكّر أحدهم في عذاب الآخرة ولا عقاب الدنيا، وكذلك من أسباب انتشارها الفراغُ القاتل والبطالة، سيِّما عند الشباب؛ خاصةً عند مصاحبةِ أصدقاء السوء. وإنّ للأعداء ومخططاتهم دورًا كبيرًا في انتشارها؛ وذلك للسيطرة والعدوان واستلاب العقول والأموال. يتضح هذا في الأطنان الضخمة المهربة لهذه البلاد حرسها الله، وإرادة استغلال الشباب في فترة الاختبارات.

 

عافانا الله من هذه الأوبئة والشرور، ورزقنا حسن الديانة وسلامة العقول، أقول قولي هذا، وأستغفر الله.....

 

الخطبة الثانية

أيها الإخوة، إنّ الحديثَ عن تفشي المسكرات والمخدّرات ونِسَبها وآثارها وقصصها ومآسيها لهو حديث مؤلم، ومع ما سنّته البلادُ مشكورة من عقوباتٍ رادعةٍ فلا زال طوفان المخدّراتِ المدمّر تئنُّ منه خفايا البيوت وأروقةُ المحاكم وجدرانُ السجون؛ مما يُنبيك عن غَور الجرح وعمق المأساة.

 

وإنّ السكوت عن هذا الوباء لا يزيد الأمرَ إلا إيلامًا وانتشارا؛ لذا فلا بدّ من الوعي بحقائق الأمور وإدراك حجمِ الخطر، ثم التكاتُف والتآزر بين أفراد المجتمع ومؤسّساته للحدّ من هذا الوباء وصدّه. ولا بدّ من تنمية الرقابةِ الذاتيّة بالإيمان والخوف من اللهِ في قلوبِ الناس عامّةً والناشئة والشّباب خاصّة، ولن يردع البشرَ شيءٌ كوازع الدِّيانة. ولا بدّ من تكثيفِ التوعية بأضرار المسكرات والمخدّرات. كما تجب العنايةُ بالشباب وملءُ فراغهم بما ينفعُهم وينفعُ مجتمعَهم. كذلك الأمرُ بالمعروف والنهيُ عن المنكر فهي مهمة كلِّ مسلمٍ، ولو ائتمرنا بيننا وتناهينا ونصحنا وتناصحنا لما وجَدَ الشيطانُ وأهلُ السوء سبيلاً إلى ضعيفٍ بيننا. ولا بدّ أن يتكاتفَ أفراد المجتمع مع الجهاتِ المسؤولة على نبذِ المروّجين والتبليغ عنهم وعدم التهاون معهم فهم مفسدون وأيّ مفسدون.

 

أما المبتلى بالتعاطي فهو مريضٌ بحاجةٍ ماسّة إلى المساعدة بالتوجيه والعلاج، لا إلى مجرّد الشفقة والسكوت السلبيّ، أو نبذه وتركه في معاناته مع من لا يرحمه.

 

وهنا لا بدّ من الإشادة بما يبذله رجال الأمن وجهاتُ مكافحة المخدّرات ومستشفيات الأمل ومن يقومون بالتوعيةِ بأضرار التدخين والمخدرات من جهود مشكورةٍ للحدّ منها ومتابعتها والتحذير والتوعية، وننتظر منهم ومن غيرهم المزيد، أعانهم الله وسدّدهم وأنجح مساعيَهم، وأمكنهم من المجرمين المفسدين لبلادنا ومجتمعاتنا وشبابنا.

 

فالنصيحة المكرّرة والوصيّة المؤكّدة هي الحرصُ على الأبناء والبنات ومتابعتُهم وملاحظتُهم، وتركُ الثقة العمياء، ويكون القيامُ على ذلك بالقرب منهم ومصاحبتِهم وتوجيهِهم وتحذيرِهم مع الرفق بهم والصبر عليهم، وقبل ذلك بالقدوة الحسنة لهم.

 

اللهمّ احفظنا وعافنا في أنفسنا وأهلينا، وقنا والمسلمين شرَّ هذه البلايا، ورُدَّ ضالَّ المسلمين إليك ردًّا جميلاً.

اللهم احفظنا وبلادنا وشبابنا من كيد المجرمين المفسدين.

اللهم ارزقنا وشبابنا الرفقة الصالحة، وأبعد عنا وعنهم رفقاء السوء.

اختصار ومراجعة: الأستاذ: عبدالعزيز بن أحمد الغامدي





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • آفة العصر: المسكرات والمخدرات (خطبة)
  • المسكرات والمخدرات (خطبة)
  • المسكرات والمخدرات: أضرارها وسبل الوقاية منها (2)
  • خطبة التحذير من المسكرات والمخدرات
  • التعاطي للمخدرات: أسبابه، أضراره، الوقاية منه
  • تحذير من شر المخدرات المستطير (خطبة)
  • السموم البيضاء (خطبة)
  • المسكرات والمخدرات: حكمها وأضرارها
  • المسكرات وأضرار انتشارها (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • وقفات تربوية مع سورة الكوثر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأعمار تفنى والآثار تبقى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أعذار المعترضين على القرآن (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • خطبة: احتساب الثواب والتقرب لله عز وجل (باللغة البنغالية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: يا شباب احذروا من الغيبة والنميمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب النصر وشرائطه (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حسن الخلق (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعظيم قدر الصلاة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل التيسير على الناس وذم الجشع (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السماحة في التعاملات المالية في الإسلام (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)

 


تعليقات الزوار
1- خطبة جميلة
فهد - السعودية 01/01/2021 05:59 AM

جميلة جدا شاملة ونافعة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا
  • أكثر من 150 مشاركا يتعلمون مبادئ الإسلام في دورة مكثفة بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/4/1447هـ - الساعة: 2:32
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب