• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   المكتبة الناطقة   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كلام ابن الصلاح على كتاب الصحاح
    الشيخ عايد بن محمد التميمي
  •  
    زاد المسلم في أذكار الصباح والمساء (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    المدخل إلى علم السيرة النبوية (PDF)
    رضا أحمد السباعي
  •  
    هل ثبت عن شيخ الإسلام ابن تيمية طعنه في أمير ...
    محمد زياد التكلة
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان وقصة ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    مصادر الأخلاق الحسنة (2)
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    من أحكام المتهم في الفقه الإسلامي (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    جنة الأبرار بأربعين حديثا في الاستغفار (PDF)
    منشورات مركز الأثر للبحث والتحقيق
  •  
    منحة المعبود في بيان حكم رفع اليدين في السجود ...
    أحمد بن سعيد شفان الأهجري
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - باب فضل الإسلام: شرح حديث ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قصص القرآن والسنة دروس وعبر: نبي الله سليمان ...
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / خواطر إيمانية ودعوية
علامة باركود

معنى العلم

رأفت مصطفى عليوة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/11/2016 ميلادي - 13/2/1438 هجري

الزيارات: 20333

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

معنى العلم

 

كثير من الناس ينخدع بالأسماء والمسميات، والأكثر على الحقيقة لا يدرك كثيرًا من المعاني؛ ليس لفداحة الجهل وانتشاره كما يظن البعض، ولكن يرجع هذا إلى عدة أمور:

حقيقة الحقيقة، التي لا يفهمها كثير من الناس، ومظنَّة كل واحد العلم في نفسه، وتفاوت العقول إلى درجة الجنون، واتباع الشهوات مهما خالفت الفطر السليمة والعقول النيِّرة.

 

حقيقة الحقيقة: ليس كل حقيقة تكون مجرَّدةً لازمة على ظاهرها؛ بل ربما تكون حقيقة عند البعض، وستارًا يستر حقائق مبهمة عند آخرين، خاصة عندما يفقد المعظم الثقة فى الجميع، ولا يثق إلا في نفسه.

 

ومظنة كل واحد العلم بنفسه: أصبح كل واحد يستطيع من مكان إقامته ببَيْتِه أن يضع نظريات تصلح لقيادة العالم كله، والجميع من حوله جهلاء أغبياء، وإن كان لا يعرف شيئًا في أي شيء، وقد يصدر منه تصرُّفات لا تصدر إلا من السفهاء والمجانين، ويسلِّم نفسه لتصرُّفات الغلمان والحاقدين دون أدنى عقل، فينعق بنعيقهم!

 

وتفاوت العقول لدرجة تحوُّل الضلال المبين إلى هدى مستقيم؛ حتى يصبح الليل نهارًا، ويغيب النهار إلى وادٍ سحيق، وينكر ضوء النهار ونور الشمس خوفًا من الحقيقة، فلأن يقال: إن النهار سوف يأتى ولو بعيدًا، أفضل من أن يقال: إن النهار اسودَّ بلون الليل ولم يعد نهارًا.

 

واتِّباع الشهوات: وهذا من السوء بمكان؛ لأن كل الظلم والتعدِّي على حقوق الآخرين، وترك الحق واتباع الباطل؛ بل والكفر ذاته - لا يأتي إلا عن طريق اتباع الشهوات، فالذي يتبع الشهوات مثله مثل الحيوانات، يسعى لتحقيق شهوته دون اعتبار لعقل أو منطق أو حلال أو حرام، معتمدًا فى ذلك كله على قدرته التي لا تتقيَّد بشيء، وإلا فما معنى أن تقتل الحريَّات، ويتزوج الأخوات والبنات، وتنتهك الحرمات، ولا ترحم الاستغاثات، وتفرض على مجتمع كامل خزعبِلات وتفاهات؛ بسبب أن أحد الأقوياء يشتهيها ويرغب فيها؟!

 

ألا تشاركنى فى أن دينًا واحدًا راعى مصالح الجميع على طباعهم الإنسانية، وحافظ على حقوق الجميع دون تفرقة بين غنيٍّ وفقير، ووزير وخفير، وقوَّم النفوس، وقطع الطريق على مرضى القلوب أن يزايدوا على الناس حسب أهوائهم وشهواتهم، أو حسب مصالحهم وحاجاتهم، فجعل الشرائع ثابتة أصيلة، لا يستطيع أحد كائنًا من كان أن يجعل من نفسه إلهًا يتحكَّم في البشر بأي زعم، أليس ذلك الدين بأمنٍ وأمان للبشرية جمعاء؟!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضيلة العلم
  • فضل العلم والعلماء
  • طلب العلم الشرعي
  • العلم الذي ينفي الجهل
  • معنى ابن جلا

مختارات من الشبكة

  • حالات الربط بالواو في ضوء معنى المعية والحال(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معنى اسم النبي (محمد) صلى الله عليه وسلم في اثنتين وثمانين لغة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القول بواو الحال ألغى معنى الحال(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فصل آخر: في معنى قوله تعالى: {فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فصل آخر في معنى قوله تعالى: (وأيدهم بروح منه)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فصل في معنى قوله تعالى: ﴿وروح منه﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما ورد في معنى استغفار النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • معنى الحال ورفع المضارع بعد الواو(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معنى الحال ونصب المضارع بعد واو المعية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معنى عالمية الدين(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/6/1447هـ - الساعة: 0:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب