• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شرك الأوائل وشرك الأواخر: دراسة مقارنة (PDF)
    أبو عبدالله ياسين مبارك
  •  
    تيسير باب السلم في الفقه الإسلامي على طريقة سؤال ...
    د. عمر بن محمد عمر عبدالرحمن
  •  
    جني الثمار شرح صحيح الأذكار - بلغة الهوسا (PDF)
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    من فقه الهجرة (PDF)
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    منهجيات تربوية ودعوية من الهدي النبوي: مختارات من ...
    م. وليد عبداللطيف الصيفي
  •  
    خطب الجمعة: نماذج وتنبيهات (PDF)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    المجتبى من عمل اليوم والليلة لابن السني (PDF)
    أ.د. علي حسن الروبي
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: مظاهر التوحيد في الحج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مفهوم اللقب: دراسة أصولية (PDF)
    عبدالرحمن بن عبدالله السلطان
  •  
    الشدة.. والفرج..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    شرح كتاب فضل الإسلام - الدرس الثاني: باب فضل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    دراسة تحليلية حديثية في قول الشافعية (إذا صح ...
    د. غمدان بن أحمد شريح آل الشيخ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الآداب والأخلاق
علامة باركود

الحفاظ على العقل في الإسلام

د. طه فارس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/7/2016 ميلادي - 9/10/1437 هجري

الزيارات: 56439

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحفاظ على العقل في الإسلام


العقل نعمة عظيمة من نِعم الله تعالى، ميَّز الله به الإنسان عن جميع مخلوقاته، وجعله مناط التكليف، وسرَّ التكريم والتشريف؛ فهو القوة المُفَكِّرة التي يعقل بها الإنسان حقائق الأشياء، فيُميِّز به بين الضارِّ والنَّافع، والحسن والقبيح، ويختار به طريق الخير، ويبتعد عن طريق الشرِّ.

 

ولذلك أوجَب الله الحفاظَ عليه، وحرَّم كلَّ ما يذهبه أو يُخلُّ بوظائفه؛ من خَمْر ومُسْكر، ومُفَتِّر ومُخَدِّر، ورتَّب الشَّرعُ الحدَّ والعقوبة على مَن يتناول شيئًا من هذه المسكرات، التي أخبر اللهُ تعالى عنها بأنَّها رِجس ونجس، يوسوس الشيطان للإنسان بتناولها فيذهب عقله، ويصبح بعد ذلك مَرتعًا خصبًا لوساوسه وإغواءاته، فيأمره بالمنكرات، ويحرِّضه على العداوات، ويصُده عن ذِكر الله تعالى وعن الصلاة، وعن عمل الخيرات والطاعات، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [المائدة: ٩٠].

 

وقد كان من مقاصد بعثة النبيِّ صلى الله عليه وسلم أن يُحِلَّ للنَّاس الطيبات، ويحرِّم عليهم الخبائث والمنكرات، قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ ﴾ [الأعراف: 157].

 

ولن تجد عاقلًا في الدنيا متحرِّرًا من شهواته وأهوائه يحكم على المُسْكرات والمخدرات بأنها من الطيبات، فكلُّ العقلاء مُجمعون على أنَّ المسكرات بكلِّ أنواعها ومسمياتها مضرَّة بالبدن، مُفسِدَة للعقل، قاطعة عن الصِّلة بالله، محرِّضة على الفواحش والمنكرات، مِن زنا وقتل وسَرقة ونيل من أعراض النَّاس، وإفساد للعلاقات الاجتماعية، وهو ما أشار إليه النبيُّ صلى الله عليه وسلم بقوله: ((لا تَشربِ الخمر؛ فإنَّها مِفْتَاح كلِّ شَرٍّ))[1]، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((الخَمْرُ أمُّ الخَبائث))[2]‌، وعندما جاءه رجل يسأله عن صنع الخمر، نهاه رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فقال الرجل: إنَّما أصنعُها للدَّواء، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((إنَّه ليس بدواءٍ، ولكنَّه داءٌ))[3].

 

والمُسْكِرات على اختلاف أسمائها، وأشكالها، وأنواعها، وتركيباتها، وصفاتها - محرَّمة في شرع الله، قَلَّت أو كَثُرت؛ فقد قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((كلُّ مُسكرٍ حرامٌ))[4]، وفي رواية: ((كلُّ مُسكرٍ خمرٌ، وكلُّ مُسكرٍ حرامٌ، ومَن شرب الخمر في الدنيا فمات وهو يُدمنها لم يتُب، لم يشربها في الآخرة))[5]، وأخبر النَّبي صلى الله عليه وسلم أنَّ قليلها وكثيرها في الحرمة سواء، فقال صلى الله عليه وسلم: ((ما أسكر كثيرُه، فقليلُه حرامٌ))[6].

 

وكلُّ ما سبَّب إسكارًا أو تَفتيرًا، ولم يستعمل لضرورة أو يقصد به العلاج، فهو من جملة المسكرات المحرمات؛ فقد نهى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عن كلِّ مُسكرٍ ومُفتِّرٍ[7]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((كلُّ ما أسكر عن الصَّلاة فهو حرامٌ))[8].

 

وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنَّ وصف الإيمان يُنزع عن شارب الخمر ومتعاطي المسكرات حال فعله إلى أن يقلع عن ذلك ويتوب إلى الله تعالى، فقال صلى الله عليه وسلم: ((لا يَشْرب الخَمر حين يَشْرَبُ وهو مُؤمن))[9]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((مَن زنى وشرب الخمر، نزعَ اللهُ منه الإيمانَ، كما يخلَع الإنسانُ القميصَ من رأسه))[10].

 

وأما صلاة شارب الخمر، فلا تُقبل أربعين صباحًا؛ ففي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنَّه قال: ((مَن شرِب الخمر، لم يقبل الله له صلاةً أربعين صباحًا؛ فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد لم يقبل الله له صلاةً أربعين صباحًا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد لم يقبل الله له صلاةً أربعين صباحًا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد الرابعة لم يقبل الله له صلاةً أربعين صباحًا، فإن تاب لم يتُب الله عليه، وسقاه من نهر الخبال))، قيل لابن عمر: وما نهرُ الخبال؟ قال: نهرٌ من صديد أهل النار[11]، وفي رواية: ((لا يشرب الخمرَ رجلٌ من أمَّتي فتُقبل له صلاةٌ أربعين صباحًا))[12].

 

أمَّا عقوبة شرب الخمر والمسكرات في الآخرة، فهي:

• أنَّ الله تعالى يحرِّم عليه الجنَّة إن مات وهو مُدْمن على شربها مُسْتحلٌّ لها[13]؛ ففي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنَّه قال: ((مدْمنُ الخمر إن مات لَقيَ اللهَ كعابِدِ وَثَن))[14]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((لا يدخل الجنَّةَ مُدْمِنُ خمر))[15]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((ثلاثةٌ لا يَدخُلون الجنَّة: العاقُّ لوالديه، والمُدمنُ على الخمر، والمنَّانُ بما أعطى))[16].

 

• ومن عقوبة شارب الخمر أن يَسقيه الله تعالى يوم القيامة من عصارة أهل النار؛ ففي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إنَّ على الله عزَّ وجل عهدًا لمن يشربُ المُسكر أن يَسقيه من طينة الخبال))، قالُوا: يا رسُول الله وما طينةُ الخبال؟ قال: ((عرقُ أهل النار، أو عُصارةُ أهل النار))[17].

 

• وأن الله تعالى يَحرِمُ شاربَ الخمر يوم القيامة من شرب خمر الجنَّة إن لم يتب عن شرب خَمر الدنيا قبل الموت؛ فقد قال صلى الله عليه وسلم: ((مَن شرِب الخمرَ في الدنيا ثُمَّ لم يتُب منها، حُرِمَها في الآخرة))[18].

 

وأمَّا الاتجار والعمل والتداول للخمور والمسكرات والمخدرات، وكل ما يتعلق بها من عمل، فهو محرَّم ومن كبائر الذنوب، وفاعله مَلعون عند الله تعالى؛ ففي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنَّه قال: ((لَعَن الله الخمرَ، وشاربَها وساقيها، وبائعها ومُبتاعها، وعاصرها ومُعتصرها، وحاملَها والمحمُولة إليه))[19]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((حُرِّمَت التجارةُ في الخمر))[20].

 

وقد أخبرَنا النبي صلى الله عليه وسلم أنَّ شرب الخمر وتداولها بين المسلمين مِن علامات الساعة التي تأتي على النَّاس بشرٍّ مُستطير، فقال صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ من أشراط الساعة أن يُرفع العِلمُ، ويثبُت الجهلُ، ويُشرب الخمرُ، ويظهر الزنا))[21]، كما أخبر النَّبي صلى الله عليه وسلم عمَّا سيكون من احتيال بَعض الناس وخداعهم بتسمية المسكرات والخمور بغير أسمائها ليستحلُّوا شربها، فقال صلى الله عليه وسلم: ((ليشربنَّ ناسٌ من أُمَّتي الخمر، يُسمُّونها بغير اسمها))[22].

 

فيا عجبًا لأمَّة احتُرم فيها العقل وحُرِّم كلُّ ما يضيِّعه أو يؤثِّر على فاعليته، ثم نرى فئامًا منها يأبَوْن إلَّا إضاعة عقولهم وأموالهم، وفساد مجتمعاتهم، مضيِّعين أعظمَ نعمةٍ وهبهم الله إياها؟! أمَا كان لهم في الطيِّبات التي أحلَّها الله لهم كفاية وغنًى عمَّا حرم الله؟! أم أنهم يأبون إلَّا طاعة للشيطان، ومعصية للرحمن، وتشبهًا بأهل الكفر والعصيان؟!



[1] أخرجه البخاري في الأدب المفرد ص (20)، برقم (18)، وابن ماجه في الأشربة، برقم (3371)، والحاكم في المستدرك (4/ 162)، برقم (7231)، وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي.

[2] أخرجه النسائي في الأشربة، برقم (5666) موقوفًا على عثمان رضي الله عنه، والطبراني في الأوسط (4/ 81)، برقم (3667) مرفوعًا عن عبدالله بن عمرو بن العاص، وكذا ابن حبان في صحيحه (12/ 168)، برقم (5348)، قال العجلوني في الكشف، برقم (1225): رواه القضاعي عن ابن عمرو بسند حسن.

[3] أخرجه مسلم في الأشربة، برقم (1984)، وأبو داود في الطب، برقم (3873)، والترمذي في الطب، برقم (2046).

[4] أخرجه البخاري في المغازي، برقم (4087)، ومسلم في الأشربة، برقم (1733).

[5] أخرجه مسلم في الأشربة، برقم (2003).

[6] أخرجه أحمد في المسند (3/ 343)، برقم (14744)، وأبو داود في الأشربة، برقم (3681)، والترمذي في الأشربة، برقم (1865) وقال: حديث حسن غريب، وابن ماجه في الأشربة، برقم (3393)، وابن حبان في صحيحه (12/ 202)، برقم (5382) بسند قوي.

[7] أخرجه أحمد في المسند (6/ 309)، برقم (26676)، وأبو داود في الأشربة، برقم (3686)، قال ابن حجر في الفتح: سنده حسن.

[8] أخرجه البخاري في الأدب، برقم (5773)، ومسلم في الأشربة، برقم (1733)، واللفظ له.

[9] أخرجه البخاري في الحدود، برقم (6390)، ومسلم في الإيمان، برقم (57).

[10] أخرجه الحاكم في المستدرك (1/ 73)، برقم (57)، قال ابن حجر في الفتح (12/ 61): سنده صحيح.

[11] أخرجه أحمد في المسند (2/ 176)، برقم (6644)، وأبو داود في الأشربة، برقم (3680)، والترمذي في الأشربة، برقم (1862)، والنسائي في الأشربة، برقم (5670)، وابن ماجه في الأشربة، برقم (3377)، والحاكم في المستدرك (1/ 84)، برقم (83)، وصححه ووافقه الذهبي.

[12] أخرجه الحاكم في المستدرك (1/ 388)، برقم (945) وقال: صحيح على شرطهما، ووافقه الذهبي.

[13] انظر: التيسير شرح الجامع الصغير للمناوي (1/ 500).

[14] أخرجه أحمد في المسند (1/ 272)، برقم (2453)، وابن ماجه (2/ 1120)، برقم (3375)، وابن حبان في صحيحه (12/ 167)، برقم (5347)، وذكره الهيثمي في المجمع (5/ 116)، برقم (8210) وقال: رواه أحمد والبزار والطبراني، ورجال أحمد رجال الصحيح، قال أبو حاتم: يشبه أن يكون معنى هذا الخبر: من لقي الله مدمن خمر مستحلًّا لشربه، لقيه كعابد وثن؛ لاستوائهما في حالة الكفر.

[15] أخرجه أحمد في المسند (2/ 164)، برقم (6537)، والنسائي في الأشربة، برقم (5672)، وابن ماجه في الأشربة، برقم (3376)، والدارمي في الأشربة، برقم (2093)، وذكره الهيثمي في المجمع (6/ 393)، برقم (10552) وقال: رواه أحمد والطبراني وفيه جابان وثَّقه ابن حبان، وبقيَّة رجاله رجال الصحيح.

[16] أخرجه أحمد في المسند (4/ 399)، والنسائي في السنن الكبرى (3/ 63)، برقم (2354)، وابن حبان في صحيحه (12/ 165)، برقم (5346)، والحاكم في المستدرك (4/ 163)، برقم (7234)، وقال: صحيح الإسناد ووافقه الذهبي، وذكره الهيثمي في المجمع (5/ 115) وقال: رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني، ورجال أحمد وأبي يعلى ثقات.

[17] أخرجه مسلم في الأشربة، برقم (2002).

[18] أخرجه البخاري في الأشربة، برقم (5253)، ومسلم في الأشربة، برقم (2003).

[19] أخرجه أحمد في المسند (2/ 97)، برقم (5716)، وأبو داود في الأشربة، برقم (6374)، وابن ماجه في الأشربة، برقم (3380)، وابن حبان في صحيحه (12/ 178)، برقم (5356)، والحاكم في المستدرك (2/ 37)، برقم (2235)، وذكره الهيثمي في المجمع (5/ 114)، برقم (8202) وقال: رواه أحمد والطبراني ورجاله ثقات.

[20] أخرجه البخاري في البيوع، برقم (2113)، وأبو داود في البيوع، برقم (3490).

[21] أخرجه البخاري في العلم، برقم (80)، ومسلم في العلم، برقم (2671).

[22] أخرجه أحمد في المسند (5/ 342)، برقم (22951)، وأبو داود في الأشربة، برقم (3688)، وابن ماجه في الفتن، برقم (4020).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نعمة العقل ودوره في فهم النقل
  • نعمة العقل
  • الحفاظ على نعمة العقل
  • رعاية الأرامل
  • العقل في الإسلام: إقدام أم إحجام؟

مختارات من الشبكة

  • العقل في معاجم العرب: ميزان الفكر وقيد الهوى(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أسماء العقل ومشتقاته في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الذكاء... عوالم متعددة تتجاوز العقل الحسابي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الهداية والعقل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الغضب من لهيب النيران(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العقل والشرع ( فضل العقل، العقل والنقل )(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • بلقيس وانتصار الحكمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العقل في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شروط الصلاة (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العقل والقلب أين موقع "العقل" من جسم الإنسان؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/4/1447هـ - الساعة: 15:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب