• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل الله محتاج توبة العبد؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

مارست العادة بعد شفائي من مرضي

مارست العادة بعد شفائي من مرضي
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/6/2022 ميلادي - 20/11/1443 هجري

الزيارات: 2228

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شاب كان مريضًا بمرض ما، وكان يعبد الله حقًّا في أثناء مرضه، ثم لما شُفي منه، أصبح يهمل أداء واجباته الدينية، وقلت عباداته، صاحب رفاق السوء، وأدمن ممارسة العادة، وهو يفكر في السفر دون إعلام والده، ويسأل: ما النصيحة؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


كنت مريضًا بمرضٍ والحمد لله أن عافاني الله منه، وكنت ملتزمًا حال مرضي وأعبد الله من أجل أن يشفيني من مرضي، والحمد لله شفيت، ولكن منذ فترة أحسست أن قلبي أصبح قاسيًا، أصبح الشيطان يغويني بمشاهدة الإباحيات وممارسة العادة السرية، أصبحت غير ملتزم بديني، أصلي دون خشوع، عباداتي باتت نزرًا يسيرًا، مع العلم أنني أتوب كلما اقترفت ذنبًا، لا أصلي الفجر؛ إذ أنام لفترة طويلة، ضميري يعذبني، وأخاف عقاب الله سبحانه وتعالى؛ فمن بعد أن شفاني من مرضي، وأنا أعصيه، أصبحت أتكلم بأمور قبيحة مع رفاقي، بعدما كنت من الملتزمين، روتين الحياة مملٌّ جدًّا من ناحية أقربائي، والأوضاع الاجتماعية في بلدنا كرهتني في حياتي، وكرهت الدراسة، وأود السفر إلى الخارج دون علم والدي؛ فأنا لا أريد أن أخبره؛ فهو لا يحب أن أتركه، فبماذا تنصحونني؟ وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فملخص مشكلتك هو:

1- أنك أُصبت بمرض، ثم التزمت بالواجبات الشرعية ليخلصك الله من المرض، فلما تخلصت منه، نَكَصَتَ على عقبيك، وولجت حِمى المحرمات.

 

2- تساهلت بالصلاة وأداء صلاة الفجر في وقتها، وابتُليت بالعادة السرية، وفي كل مرة تترك واجبًا أو تفعل محرمًا تتوب بسرعة إلى الله، ثم تعود للذنب.

 

3- ضميرك يُعذبك كلما أذنبت، وتخاف من عقاب الله سبحانه لك؛ لأنك أطعتَه ليشفيَك، فلما شفاك عصيته.

 

4- أصبحت قاسيَ القلب تعمل الطاعات بلا خشوع.

 

5- لك رفاق تتكلم معهم في أمور قبيحة.

 

6- الحياة عندك مملة بسبب الأوضاع ببلدكم والأوضاع الاجتماعية.

 

7- كرهت حياتك وتود السفر للخارج بدون علم والدك؛ لأنه لا يحب أن تتركه.

 

8- لا تستطيع الدراسة وكرهتها.

 

وأخيرًا تطلب النصيحة، فأقول مستعينًا بالله سبحانه:

أولًا: يبدو أن التزامك أثناء المرض لم يكن التزامًا حقيقيًّا صافيًا خالصًا لله، بدليل أنه لما أنعم عليك سبحانك بالشفاء، كان المتوقع أن تزيد شكرًا لله عز وجل، وقربًا منه سبحانه بالطاعات وترك المعاصي، ولكنك نكصت على عقبيك، ورجعت القهقرى إلى الوراء متناسيًا نعمة الله عليك، فنصيحتي لك أن تتذكر قوله عز وجل: ﴿ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴾ [إبراهيم: 7]، فترجع لربك سبحانه شاكرًا حامدًا، مطيعًا مستغفرًا، محافظًا على الواجبات، تاركًا للمنكرات، ومما يُعينك على ذلك الآتي:

1- الصدق.

2- الإخلاص.

3- الدعاء.

4- المجاهدة للنفس.

5- ترك جلساء السوء.

6- الإكثار من الصلاة وتلاوة القرآن.

7- طلب العلم النافع.

8- مجالسة الصالحين.

9- تذكر الموت الذي قد يأتيك فجأة وأنت على المعصية.

10- تذكر أليم عقاب الله لمن يكفر النعم.

 

ثانيًا: ذكرت أنك وقعت في الإباحيات والعادة السرية والكلام القبيح مع الأصدقاء، وكلها نتيجة حتمية للآتي:

لتنكُّرِك لنعمة الله عليك، وعدم شكرها.

 

وبسبب مجالستك لجلساء السوء.

 

ولدخولك على مواقع السوء في الإنترنت، فلا بد أن تكون حازمًا مع نفسك، وتهجر هؤلاء جميعًا وكل ما قد يغمسك في الفتن.

 

ثالثًا: ابتُليت ببلاء المرض الجسدي، فحسنت علاقتك بربك سبحانه، طمعًا في فضله وعافيته، فلما أنعم عليك بارزتَه بالعصيان، وهذا كُفران للنعمة مؤذِنٌ بخطر عظيم عليك، وهو فتنة واستدراج لك، فكما أن البلاء فتنة، فكذلك العافية والخير قد تكون فتنة؛ تأمل جيدًا قوله عز وجل: ﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾ [الأنبياء: 35]، بل الابتلاء بفتنة العافية والخير قد تكون أشد من الفتنة بالمصائب؛ لِما يكتنف الثانية من الإحساس بالضعف، والحاجة لعفو الله وفضله وعافيته، وما يكتنف الأولى من الأشَرِ والبَطَر والكفران؛ تأمل كثيرًا قوله عز وجل: ﴿ كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى * إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى ﴾ [العلق: 6 - 8]، تجد فيها تحذير شديد من الطغيان ونسيان النِعَمِ، وبيان أن الإنسان قد يطغى وينسى النعم بسبب ترادف النِعم عليه، وهذه فتنة عظيمة ماحقةٌ للدنيا والآخرة، فاحذرها بقوة، واستعذ بالله من شرها.

 

رابعًا: ألمح وبقوة خيطَ أملٍ كبيرٍ في وضعك، يتمثل في ندمك على ذنوبك، وتكرار توبتك، وهذا يدل على معدِنِ خيرٍ فيك، وتوفيق من الله سبحانه لك؛ فاستمرَّ في التوبة مهما تكرر منك الذنب، أو تنوعت ذنوبك، ولا تيأس أبدًا من كرم الله وعفوه سبحانه، وتذكر الأدلة الآتية التي تحث على التوبة، مهما تكررت المعصية، وتبين سعة كرم الله عز وجل؛ وهي قوله سبحانه: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 110]، وقوله سبحانه: ﴿ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الفرقان: 70].

 

خامسًا: قد يأتيك الشيطان موسوسًا مثبطًا عن التوبة، فيقول لك: أنت كذاب؛ لأنك تكرر الذنب والتوبة، فلا تُقبل منك، فأقول: بل أنت صادق إن شاء الله، ولتزدَدْ ثقة بسعة كرم الله عز وجل لتطرد اليأس تمامًا؛ اقرأ الأحاديث الآتية فهي تنطبق على وضعك تمامًا:

عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا يَحْكِي عَن ربِّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالى قَالَ: ((أَذنَب عبْدٌ ذَنْبًا فقالَ: اللَّهُمَّ اغفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعالى: أَذْنَبَ عبدِي ذَنْبًا، فَعَلِم أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنبِ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ، فَقَالَ: أَيْ ربِّ، اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ تبارك وتعالى: أَذْنَبَ عبدِي ذَنْبًا، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغفِرُ الذَّنبَ، وَيَأخُذُ بِالذَّنْبِ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ، فَقَالَ: أَي رَبِّ، اغفِرْ لِي ذَنبي، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالى: أَذْنَبَ عَبدِي ذَنبًا، فعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنبِ، قد غَفَرْتُ لِعَبْدِي فَلْيَفْعَلْ مَا شَاءَ))؛ [متفقٌ عَلَيهِ].

 

وعنه رضي الله عنه قَالَ: قالَ رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: ((وَالَّذِي نَفْسي بِيَدِهِ، لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ، وَجَاءَ بِقومٍ يُذْنِبُونَ، فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّه تَعَالَى، فيَغْفر لَهُمْ))؛ [رواه مسلم].

 

وعن أَبي أَيُّوبَ خَالِدِ بنِ زيدٍ رضي الله عنه قَالَ: سمعتُ رَسُولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: ((لَوْلا أَنَّكُمْ تُذْنبُونَ لَخَلَقَ اللَّهُ خَلقًا يُذنِبونَ، فَيَسْتَغْفِرُونَ، فَيَغْفِر لَهُمْ))؛ [رواه مسلم].

 

سادسًا: لتكمل توبتك وتزدادَ، لا بد من هجر كل وسيلة أو صديق يدلُّك على الفساد؛ انظر في الآية؛ قال سبحانه: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا ﴾ [الإسراء: 32]، فهنا تجد الله سبحانه نهى عن الزنا، وعن كل ما قد يُقرِّب إليه من نظر أو كلام أو خلوة، فقال: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا ﴾، ولم يقل: ولا تزنوا.

 

سابعًا: ذكرت مَلَلَكَ من الحياة وعدم رغبتك في الدراسة؛ وكله بسبب إعراضك عن الله سبحانه؛ قال عز وجل: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 124].

 

تاسعًا: ذكرت أنك تريد السفر خارج البلد دون علم والدك؛ لأنه لا يُحب أن تتركه، فأقول لك: إن فعلت ذلك، فأنت عاقٌّ، ولا تُؤمَن عليك عقوبات عاجلة دنيوية قبل الأخروية، فاحذر ذلك؛ وتأمل قوله سبحانه: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23، 24].

 

واحمد ربك أن والدك يُحبك ويثق فيك، هذه نعمة عظيمة ساقها الله لك، فحافظ عليها.

 

عاشرًا: فإن لاحت لك فرصة سفر مباحٍ، وعمل طيب، فاستخر ربك أولًا، فإن ارتحت فخُذْ بخاطر والدك، واطلب منه برفق السماح لك، فإن وافق فهذه هي الخيرة، وإن رفض فهذه أيضًا هي الخيرة.

 

حادي عشر: أنصحك بالاستمرار في الدراسة والاجتهاد فيها، وتَمَلْمُلُك منها لعله بسبب المعاصي وجلساء السوء؛ فاحذرهم، أو بسبب تكاسلك، فاطرد الكسل وشمِّر واجتهد، فما هي إلا سنوات قليلة حتى تنتهي وتتخرج من الجامعة.

 

حفظك الله وفرج كربتك.

 

وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • الهروب من ازدراء الناس بممارسة العادة السرية
  • ممارسة العادة دون معرفة بقبحها
  • ممارسة العادة بسبب رائحة فمي
  • ممارسة العادة وغشاء البكارة
  • مارست العادة ووقع الماء على أرض الغرفة

مختارات من الشبكة

  • أمارس العادة ومرضي النفسي يرهقني(استشارة - الاستشارات)
  • القاعدة الفقهية: العادة محكمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العادات السبع للمخفقين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أمارس العادة السرية وأصبت بالوسواس فماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • فقدت عذريتي بسبب ممارسة العادة السرية، فماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • إدمان العادة منذ الصغر(استشارة - الاستشارات)
  • رمضان بين العادة والعبادة (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • ابنتي تمارس العادة وتحب ابن خالها(استشارة - الاستشارات)
  • عادت لعادتها حليمة (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • والدتي تظنني أمارس العادة السرية(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/9/1444هـ - الساعة: 14:42
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب