• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زملائي يرونني شخصا ضعيفا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    رفعت الحذاء على زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / مشاكل العمل
علامة باركود

أغلقت الأبواب في وجهي وفكرت أن أبيع جسدي!

أ. لولوة السجا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/1/2021 ميلادي - 15/6/1442 هجري

الزيارات: 3191

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

فتاة أُغلقت الأبواب في وجهها ولم تحصلْ على عمل، فكرتْ أن تبيع جسدها لكنها تراجعتْ، ثم فكرت في الانتحار لكنها خافتْ عذاب الله.


♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة في نهاية العشرين من عمري، لا أعمل، وليس لديَّ دخْلٌ مادي أعتمد به على نفسي.

كل يوم يَمُر أسأل نفسي: ماذا لو ماتتْ أمي؟ ما مصيري في هذه الحياة؟ إلى أين سأذهب؟ وماذا سأفعل؟ وكيف سيكون مستقبلي؟

كان والدي سنَدي في الحياة، لكن بعد وفاته تعبتُ ومللتُ الحياة! ولم أترُكْ بابًا إلا طرقتُه، لكن لم أُوَفَّقْ لأي عمل!

الله يعلم حالي، ودموعي لا تَتَوَقَّف، حتى أكاد أفقد بصري مِن كثرة الدمع! فكَّرْتُ في شهوات الدنيا وأن أبيعَ جسدي مِن أجل المال، لكن بالرغم من كل الإغراءات والعروض المُقدَّمة من الذئاب البشرية حولي، فإنني لن أغضب خالقي وأهلي!

فكرتُ في الانتحار، لكن سألتُ نفسي: إذا كنتُ سأرتاح مِن عذاب الدنيا، فماذا عن عذاب الآخرة؟ وماذا سيحدث لأمي إذا احترق قلبُها عليَّ؟

أُغْلِقَتِ الأبواب في وجهي، وفقدت الأمل في الحياة!


الجواب:

 

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فغاليتي، لَم ولن تغلقَ الأبواب، وكيف تُغلق ونحن نعلم ونتيقَّن أنَّ لنا ربًّا قادرًا مقتدرًا رحيمًا حكيمًا عليمًا بحالنا، يَسمَع النَّجْوى، ويعلم السِّرَّ وأخفى، له الأمر مِن قبل ومن بعدُ، إنما أمره إذا أراد شيئًا أن يقولَ له: كن فيكون.

 

ما تشعرين به حقيقةً إنما كان بسبب الجهل بالله جل جلاله، مع قلة الصبر واليقين، ولا أَتَعَجَّب إنْ ضاقتْ بك الدنيا، وأنت تفكرين بهذه الطريقة!

 

فمثلًا ذكرتِ عن والدك أنه كان سندك في هذه الحياة رحمه الله، ولا شك أن الوالدين لهما مكانة عظيمة، ووجودهما مُعين للأبناء في أمورٍ كثيرة؛ كالاستئناس بهما، والاستفادة مِن توجيهاتهما وغير ذلك، إنما تبقى الحاجة لهما حاجة محدودة بلا تعلُّق، فالوالدان بشَرٌ لا يملكان لأنفسهما ضرًّا ولا نفعًا؛ لذلك فإنَّ فَقْدَ أحدهما أو كليهما يجب ألا يكون سببًا في الشعور بالإحباط واليأس.

 

تفاءلي وأحسني الظن، والْزَمي الدعاء بلا استعجال للإجابة؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يُستجاب لأحدكم ما لَم يَعجَل، يقول: قد دعوتُ ربي، فلم يستجبْ لي))؛ متفق عليه.

 

أكثري من تلاوة القرآن وذِكْر الله؛ فإنَّ ذلك مِن أعظم أسباب الثبات وانشراح الصدر.

تَحَدَّثي إلى مَن تثقين بها في علمها ونصحها وتوجيهها، وتكون لك عونًا بعد الله على طاعته.

 

لِم التفكير يا بنية في المحرمات؟ هل هو بسبب الحاجة للمال؟ وهل تظنين أن وجود المال سيحل مشكلتك، ويكون سببًا في سعادتك؟

ومع ذلك فإنَّ المال رزقٌ يرزقه الله عباده، فاسأليه جل جلاله أن يرزقك ويقضي حاجاتك، والحمد لله أنَّ الله حباك إيمانًا وعقلًا، برغم ما ذكرت مِن تسلط الشيطان ووسوسته لك بالمعصية، وهنا حقيقة يكون جهاد الطاعة وترك المعصية؛ يقول جل جلاله: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69].

 

استعيني بالله، وتصبَّري على ما تُلاقينه من ذلك الشُّعور السلبي، واعلمي أنَّ النصر مع الصبر، وأنَّ الفَرَج مع الكرب، وأنَّ مع العسر يُسرًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • عدم القدرة على التخلص بسهولة من الفكرة
  • كيف أقنع زوجي بالعدول عن فكرة الزواج الثاني؟
  • لا أتقبل فكرة الزواج

مختارات من الشبكة

  • أغلقت قلبي في وجهه(استشارة - الاستشارات)
  • أغلقت أبوابها (قصة)(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • بريطانيا: المسلمون يشترون كنيسة أغلقت أبوابها(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أول العمل آخر الفكرة، وأول الفكرة آخر العمل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تتساقط الأجساد لا الفكرة!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • روسيا: السلطات تغلق مسجدا في داغستان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مفهوم الثقافة في الفكر العربي والفكر الغربي (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • مقاصد الشريعة بين الفكر الأصولي والفكر الحداثي (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • رعاية الفكر في مواجهة الفكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • اختلاط الرجال بالنساء وفكرة القومية عند أتاتورك(مقالة - موقع أ. د. مصطفى حلمي)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/9/1444هـ - الساعة: 15:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب