• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زملائي يرونني شخصا ضعيفا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية / الشذوذ الجنسي
علامة باركود

شاذ جنسيا وأريد حياة طبيعية

أ. عصام حسين ضاهر

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/3/2015 ميلادي - 18/5/1436 هجري

الزيارات: 102001

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

شاب مبتلى بالشذوذ الجنسي والعادة السرية منذ الصغر، وتطور الأمر حتى أصبحت المثلية ملازمة له، ويخاف الزواج، ويسأل: كيف أعيش حياةً طبيعية؟!

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا شاب في الثلاثين من عمري، مبتلى بالمثلية الجنسية مذ كنتُ صغيرًا، حيث كنت أقوم بإدخال الشيء وإخراجه كممارسة الجنس، ويصاحب ذلك العادة السرية والخيالات، وما زالت المشكلة موجودة لطبيعة الفعل الذي وصفته.


كنتُ أشعر بالذنب بعد كل فعلة، وحاولتُ الإقلاع عنه مِرارًا وتَكْرارًا، لكني لم أُفْلِحْ!


ليستْ لديَّ أي تجارب جنسية حقيقية، ولَم أصاحبْ فتيات، ولكن ثقتي بنفسي قلّت، وأخشى الإقدام على الزواج، وأخشى أن تستمرَّ المشكلة معي إذا تزوجتُ، مما سيؤدي إلى عدم الممارَسة بصورة طبيعية مع المرأة!


أُصِبْتُ بالرهاب الاجتماعي، خاصة في التجمُّعات، وبدأ الناس يُلاحظون توتري الشديد.


فأخبروني كيف أعيش حياة طبيعية؟!

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله ومَن والاه، وبعدُ:

فيا أخي الكريم، أودُّ في بداية الأمر أن أُذَكِّرك بأنَّ ما تفعله الآن بنفسك قد يَجُرُّك في نهاية المطاف إلى ما لا تحمد عُقباه من واقعٍ اجتماعيٍّ مريرٍ، وصحةٍ جسديةٍ متدنِّيةٍ، وأن تَلَذُّذك بهذا الفعل الذي يُخالِفُ الفِطَر السليمةَ إنما هو طريقُ الانحراف والضياع، وأظنُّك تعلم أن هذه الخيالاتِ الجنسيةَ التي تتحدَّث عنها ربما تدْفَعُك يومًا ما إلى تحقيقها، إن لم تُقْلِعْ عن هذه الأفعال.


ولا شك أيضا أنك - حسب ما هو واضحٌ مِن ثقافتك العلمية وموقعك الاجتماعي - تعلَم خطورةَ اللواط على الفرد وعلى المجتمع، وألفت نظرك هنا إلى ما قالَه ابنُ القيِّم عن قوم لُوط: "ذَكَر جمهور الأمة وحكاه غيرُ واحدٍ إجماعًا للصحابة: ليس في المعاصي مفْسَدَةٌ أعظمَ مِن مَفْسَدَة اللواط، وهي تَلِي مَفْسَدَةَ الكُفر، وربما كانتْ أعظمَ مِن مَفْسَدَةِ القتْلِ، وَلَم يَبْتَلِ الله تعالى بهذه الكبيرة قبْلَ قومِ لُوطٍ أحدًا مِن العالمين، وعاقبَهم عُقوبةً لَم يُعاقَبْ بها أُمَّة غيرهم، وجَمَع عليهم أنواعًا مِن العقوبات: مِن الإهلاك، وقلْبِ دِيارهم عليهم، والخَسْفِ بهم، ورَجْمِهم بالحجارة مِن السماء، وطَمْسِ أعْيُنهم، وعذبهم، وجعَل عذابهم مستمرًّا، فنكل بهم نكالاً لم ينكلْهُ بأمَّةٍ سِواهم، وذلك لِعِظَمِ مَفْسَدة هذه الجريمة، فالملائكةُ تهرب إذا شهدوها خشيةَ نُزُول العذاب على أهلِها فيُصيبهم معهم، وتعجُّ الأرض إلى ربها تبارك وتعالى، وتكاد الجبالُ تَزُول عن أماكنها".


مشكلاتُك التي تحدَّثْتَ عنها أخي الكريم، منبعُها واحدٌ، وأساسُها واحدٌ، هو العاملُ النفسيُّ، الذي يُوَجِّهك إلى مثْلِ هذه التصرُّفات.


وقبلَ أنْ أُوَجِّهك إلى الحلول التي ستُساعدك بإذن الله تعالى على الخِلاص مما تشكو منه - إنْ كانتْ لديك الرغبةُ الأكيدةُ في التوقف عن هذه الأفعال، والعزيمة القوية في أن تعيشَ حياتك بشكلٍ طبيعيٍّ، وأظن أن هذا متوفِّر لديك - فإنني بدايةً أُبَشِّرك بأن الدراساتِ والأبحاثَ النفسيةَ قد أثْبَتَتْ أن 70 % مِن المثْلِيِّين يَنْجَحُون في حياتهم الزوجية، بالرغم مِن مَخاوفهم مِن الفشل خاصة في علاقتهم الجنسية مع الزوجة.


وفي بحثٍ علميٍّ أثار دَهْشَةَ علماء النفس الغربيين، قام فريقٌ مِن العلماء بدراسةِ مجموعةٍ مِن الشواذِّ السابقين لمعرفة مدى تغيُّر اتجاهاتهم الجنسية، واكتشف البحث أن 67 % مِن هؤلاء الشواذِّ السابقين قد أصبحوا طبيعيين تمامًا مِن حيث الممارَسةُ الجنسيةُ السَّوِيَّة والرغبة فيها، كما أن 75 % مِن الرجال منهم و50 % مِن النساء قد تزوَّجوا زيجات طبيعية، بالإضافة إلى أن كلَّ هؤلاء قد اعترف بأنه يحس بأنه أكثر ذكورة (بالنسبة للرجال)، أو أكثر أنوثة (بالنسبة للنساء) مما كانوا عليه قبل أن يُغَيِّروا اتجاهاتهم.


والآن دعْنا نتَّفِق على بعض الخطوات التي يجب عليك فعلها:

أولاً: تخلَّصْ مِن كل الأشياء التي تُذَكِّرك بهذا الفعل، سواء كانتْ أدوات تحتفظ بها، أو صورًا مُعينة تستثيرك وتدفعك لممارسته.


ثانيًا: هذه الخطوة أعتبرها مِن الخطوات الهامة جدًّا للتوقُّف عن هذا الفعل؛ لأنها تعتَمِد على انفعالات نفسيةٍ يجب عليك أن تُطَبِّقَها تدريجيًّا، ولكن بشكلٍ مُتَزامِنٍ.

 

وهذه الانفعالاتُ النفسيةُ هي:

• الاشمئزاز: عليك أن تَشْمَئِزَّ مِن هذا الفعل، وأن تعملَ على خلْقِ دِفاعات نفسيةٍ داخلك تُساعدك على كُره هذا التصرف وبُغْضِه، حتى تشمئزَّ منه.


• الرغبة: قوِّ في نفسك الرغبةَ الصادقة للتوقُّف عن هذه التصرفات، فعندما تمتلك الرغبةَ في التوقف والطُّموح في أن تبدأَ حياةً جديدةً تكون قد وضَعْتَ نفسك في بداية الطريق الصحيح.


• صناعة القرار: قرِّرْ ما تُريده مِن أجْلِ حياتك، واسألْ نفسك دائمًا: هل أنت راضٍ عن نفسك الآن؟ وهل هذه هي الحياة التي ترتضيها لنفسك بعد خمس سنوات من الآن؟ وتذكَّرْ أن ماضيك لا يُضاهي مستقبلك، وأنك بمجرد اتخاذك لهذا القرار تكون قد بدأتَ في غَرْسِ البذرة التي تُشَكِّل حياتك القادمة.


• التصميم: كنْ عازمًا على عدم العودة لهذا الطريق، وتحدَّثْ مع نفسك بطريقةٍ إيجابيةٍ، واستخدم الألفاظَ التي تبعَثُ الأمل في نفسك؛ مثل: أستطيع، أمتلك القدرة، لديَّ العزيمةُ والإصرارُ.


• ثالثًا: عليك أن تُغَيِّرَ طريقةَ تفكيرك في الأمر، وأن تسعى لتعديل مُيولك الجنسية، بمعنى أن تزْرَعَ في داخلك الرغبةَ في الميل إلى الزواج والعفة، بواسطة الطريقة التي أباحها لنا الشرْعُ الحنيفُ؛ حيث إنك إن استطعْتَ أن تُوَجِّهَ تفكيرك بطريقةٍ إيجابيةٍ فعندها تمتلك زمامَ نفسك، فالأفكارُ السلبيةُ هي التي تُشَكِّلُ حياتنا عندما تُسَيْطِرُ علينا، بل ربما تُؤدِّي بنا إلى الموت، فقد قرأتُ ذات مرة أن عاملاً دخل يومًا إلى ثلاجةٍ كبيرةٍ لحِفظ المواد الغذائية ليُحصي ما بها من أصناف، وفجأة أُغْلِقَ الباب على العامل، فطرق البابَ كثيرًا ولم يفتحْ له أحدٌ، فقد كان في نهاية دوام يَعْقُبُه عطلة نهاية الأسبوع، فأدرك الرجل أنه على أبواب هلاك، فجلس ينتظر مَصيره، وبعد يومين فتح الموظفون الباب، وكان العامل قد تُوُفِّي، وبجانبه ورقة كان يكتب فيها ما كان يشعُر به في لحظات حياته الأخيرة: أنا الآن مُحْتَجَزٌ في هذه الثلاجة، أطرافي بدأتْ تَتَجَمَّد، أشعر بتنميل في أعضائي، لا أستطيع الحراك، أكاد أموت من البرد، ثم لاحظ الموظفون أن الكتابة تضعُف شيئًا فشيئًا حتى أصبح الخطُّ ضعيفًا، ثم انقطع، العجيب أنَّ الثلاجة كانتْ مُطْفَأَةً، ولم تكن مُتَّصِلةً بالكهرباء إطلاقًا!


ففي هذه الحادثة الرمزية، قَتَلَ (الوهمُ) صاحبه، فقد كان يعتقد أنه في درجة حرارة تحت الصفر، وأنه سوف يموت، وبالفعل مات حقيقةً!


وقد تحدَّثَ أفلاطون عن قوى التفكير وما تستطيع أن تفعلَه، عندما قال: "إنَّ الواقع يتشكَّل بواسطة العقل، وإننا نستطيع أن نُغَيِّرَ واقعنا من خلال تغيير تفكيرنا".


رابعًا: ابتعدْ عن حياة العُزلة التي تعيشها الآن، وابحَثْ عن الرُّفقاء الصالحين الذين يأخذون بِيَدِك إلى طريق الله، واشْغَلْ وقتك معهم بالأعمال النافعة والمفيدة.


خامسًا: وأنت جالسٌ في غرفتك كن حريصًا على أن تكونَ مفتوحةً بشكل كاملٍ؛ حتى لا تستطيعَ أن تختلي بنفسك للتفكير في مُعاوَدة ممارسة هذه الأفعال.


سادسًا: كلما ورد على خاطرك التفكير في ذلك الفعل السيئ ادفَعْهُ دائمًا، وحاوِلْ أن تُفَكِّرَ في شيء آخر.


سابعًا: لا تُهْمِل سلاح الدعاء، فقد قيل: للدعاء قوةٌ عظيمةٌ تجعل المرء يقوم بها بكلِّ عظمته، وترسم عظمة الله في القلب؛ حيث إنها تدفع الروحَ الجائعة إلى روح قانعةٍ، وهي تبرز حب الروح لله".


ثامنًا: أنصحك بتطبيق الروشتة النابليونية، عندما سُئِل ذات مرة: كيف استطعتَ أن تُفَجِّرَ طاقات جنودك؟ وأن تُوَلِّدَ الثقة في نفوس أفراد جيشك؟


فأجاب: كنتُ أرد بثلاث على ثلاث، مَن قال: لا أقَدِّر، قلتُ له: حاوِلْ، ومَن قال: لا أعرف، قلت له: تعلَّمْ، ومَنْ قال: مُستحيل، قلتُ له: جَرِّبْ!


تاسعًا: أعلِ مِن قيمة تقديرك لنفسك، وقوِّ فيها الوازعَ الدينيَّ وشدةَ الخوف من الله تعالى، يطلع عليك ويراك في هذه الحالة، أفَيَسُرُّك أن تموت على هذه الحالة فتُبعث عليها يوم القيامة؟! يا لها من فضيحةٍ على رؤوس العباد والأشهاد!


عاشرًا: نحن هنا في أي وقتٍ، وجاهزون لمساعدتك، فلا تتردَّدْ في الاتصالِ بنا أو العودة إلى صفحات شبكتنا متى شئتَ.


أسأل الله تعالى أن يَصْرِفَ عنك كيدَ الشيطان، وأن يبغِّضَ إليك هذا الفِعل، وأن يَمْلأ قلبك بحبِّه


اللهم آمين





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • هل هذا شذوذ؟
  • علاج الشذوذ الجنسي
  • أعاني شذوذًا وأريد أن أستقيم!!
  • تلميذي وأقارب السوء والشذوذ
  • صعوبة النصيحة، وهز الرأس، والشذوذ، والنسيان
  • ما هي علامات الشذوذ؟
  • هل علاقتي هذه بصديقتي تعد من الشذوذ؟
  • اللواط وأثره على النفس
  • ما زلت بكرا.. فهل زوجي شاذ؟
  • زملائي شواذ وأخاف على نفسي منهم
  • تقدم لخطبتي شاب تائب من الشذوذ
  • هل شخصيتي مازوخية؟
  • خطيبي أصبح عقيما فهل أتزوجه؟
  • طفل 7 سنوات يتحرش جنسيا بأخته الرضيع
  • أنا شاذ جنسيا

مختارات من الشبكة

  • أوبئة الشواذ جنسيا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحس بأني شاذ جنسياً(استشارة - الاستشارات)
  • العدوان على القيم والأخلاق مستمر ( حقوق الشواذ والسحاقيات )(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • الشذوذ الجنسي انحراف نفسي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة حديث ابن شاذان (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • تعبت من الحياة وأريد أن أعيش كسائر الناس(استشارة - الاستشارات)
  • غير مرتاحة في حياتي مع أهل زوجي وأريد الطلاق(استشارة - الاستشارات)
  • حياتي مدمرة وأريد الانتحار(استشارة - الاستشارات)
  • لا أحتمل الحياة مع زوجي وأريد الطلاق(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • لا مكان لي في حياة زوجي، وأريد الطلاق!(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/9/1444هـ - الساعة: 6:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب