• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أحتلم كل ليلة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الرغبة الملحة في الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ألم الفراق
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أريد الهرب من أسرتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الزواج من أربعيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    عقدة لساني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ملتزمة دينيا لكن غير موفقة في الحياة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فتاة ذهبت مع رجل إلى بيته
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أريد أن أعود إلى طليقي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    السكن في بيت زوجتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أمارس العادة السرية وأصبت بالوسواس فماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي مدمن للمواقع الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

والداي يجبرانني على تفكيرهما وطريقة حياتهما

والداي يجبرانني على تفكيرهما وطريقة حياتهما
د. رحمة الغامدي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/4/2014 ميلادي - 29/6/1435 هجري

الزيارات: 5860

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

أب لديه تصوُّرات خاطئة عن الناس، وأم تبالغ في حماية أولادها، والابن لا يستطيع التعامل معهما، وأصابته أمراض نفسية بسببهما.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا شابٌّ عمري 24 عامًا، وأبي ذو خُلُق ودين، مشكلة أبي أنه معزول عن الناس، وليس لديه أصدقاء، بل لديه تصوُّرات خاطئة عن الناس، أو عن المخالَطة ومَن يُخالط الناس، ومِن ثَم كان يمنعنا منذ الصِّغَر مِن الخروج مع الأصدقاء، أو مُصاحَبة أحدٍ.


أما الوالدةُ فأقل تديُّنًا، لكنها مُحافِظة، عيبُها أنها تبالغ في حمايتنا، فمنذ الصِّغَر كانتْ لا تسمح لنا بالخروج للعب الكرة، أو قضاء الوقت مع الأصحاب؛ لخوفها علينا، حتى إنني كنتُ لم أعرف شوارع مدينتي إلا بعدما كبرتُ!!


سافرتُ لدولةٍ أجنبيةٍ لتحضير الماجستير هناك، وحققتُ نجاحًا حسنًا، لكن المشكلةَ أنَّ والديَّ يريان فيَّ الضعف والغباء، أما الضعف فلكوني لا أبطش بالآخرين، ولكوني نشأتُ نشأةً دينيةً في التحفيظ والمعاهد الإسلامية، مما جعَل الخوف مِن الظلم والرِّقَّة في التعامل هي صفاتي، وأما الغباء فلعدم مُوافَقة ما أفعله مع ما يريدان، أو لاختلاف لهجاتنا، خاصة أنَّ والدي مِن البادية.


تربيتُ على عيوبٍ؛ كانعدام الثقة، والخوف من المجهول، حتى ظننتُ أني مصابٌ بالشخصية التجنُّبيَّة، ومصاب برهاب المسرح، ومع هذا كله فأنا أُطَوِّر نفسي.


منذ أن رجعتُ من السفَر وأنا لم أرفضْ لأمي طلبًا، وكنتُ أخدمها، وأفعل ما أستطيع، بحيث لا تحتاج لأحدٍ، لكن خلافي الوحيد معها في حمايتها الزائدةِ، كما أنها تُنكر كثيرًا دوري في خِدْمَتِها وتشكوني للناس ولأعمامي، وعندما أغضب تتهمني بالتقصير، وأن لديَّ حساسية شديدةً!


فكيف أتعامل مع والدِي الذي يفرض عليَّ العزلة، ويُريد لي شخصية معينه لا تتغير؟ ولماذا أنا فقط مَن يأمره بهذا، ولديَّ إخوة لا يفرض عليهم ما يفرضه عليَّ؟! إذا غضبتُ مِن كلامه وتصرفاته تجاهي أُغْلِق عليَّ الباب وأجلس وحدي، فهل هذا مِن العُقوق؟


وجهوني بارك الله فيكم إلى التصرُّف السليم معهما.

الجواب:

 

بدايةً أُهَنِّئك بتوفيق الله لك، وشُكرًا على صبرك على والدك ابتغاءَ مَرْضَاةِ الله، وأبشِرْ فلن يخذلك الله، ومرحبًا بك في شبكة الألوكة.


لا يخفى على أمثالك الثوابُ الذي أَعَدَّهُ الله لمن يحرِص على إرضاء والديه، خاصة في كبرهما، وقد ربَط القرآن بين عبادة الله والإحسان إلى الوالدين، حتى قال ابن عباس: لا يقبل الله عبادةَ مَنْ لا يُطيع والديه، وأشار القرآنُ إلى أهمية البر في حال الضَّعْف وكِبَر السن؛ فقال تعالى: ﴿ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23، 24].

 

أخي الفاضل، مِنَ الصعب جدًّا أن نسعى إلى تغيير والدينا، وخاصة بعد هذا السِّنِّ، كما أن الحياةَ في البادية وضعْفَ المستوى التعليمي يجعلان الصعوبةَ تزداد، وخاصة إذا كان هذا التغيرُ سيجلب المشاكل، أو ينقص البر لهم، هذا ليس لتعجيزك، إنما للرضا بالواقع عندما يأبى أن يتغيرَ.

 

وفي الوقت نفسِه عليك أن ترقى بنفسك، وتُجَنِّبَها كلَّ ما يزعجك، مثل أن يتكلمَ الآخرون عن تقصيرك في بِرِّ والديك، وربما أن والدتك تخشى عليكم مِن الحسد؛ لذلك فهي تُظْهِر جوانب ضعفكم أمام الأقارب كالعم، أما عن والدك الذي يلزمك بأشياء وأمور لا يلزم بها غيرك فربما لا يرى فيك القابلية لفعل ذلك؛ كالسنن الرواتب، وغيرها، مُقارَنَةً بإخوتك.

 

جميل فيك أنك بدأتَ تُغَيِّر من شخصيتك، وتُطَوِّر مهاراتك، وهذا ما يُحْدِث تصادمًا بينك وبين مَن هم أقل معرفةً وعلمًا بشكل عامٍّ.

 

كما أنَّ رفْعَ مستوى الثقافة عند والديك سيُقَلِّل مِن التصادم بينكما مستقبلًا، لكن بالحسنى، وبطُرُق غير مباشرة، مِن خلال التلفاز والإذاعة أو احتكاك والدتك بالآخرين.

 

وختامًا أوصيك بالتالي:

• كثرة الدعاء والتوجُّه لمن يُجيب المضطرَّ إذا دعاه.

 

• التماس بعض العُذْر لوالدك، فإنَّ الوالدَ يرى أبناءه صغارًا، حتى وإن كبروا وأصبحوا رجالًا.

 

• تفادي ما يُغضب الوالدين بقَدْر الإمكان.

 

• إدراك حدود البر، فلا طاعةَ لمخلوقٍ في معصية الخالق.

 

• عدم إطْلاعهما على كل تفاصيل حياتك، وبذْل ما يحتاجان مِن المال والرعاية.

 

• إذا كان إرضاءُ الوالدين غيرَ ممكنٍ، فلا يُكَلِّف الله نفسًا إلا وُسعها، وهنا يأتي قول ربنا - تبارك وتعالى -: ﴿ رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا ﴾ [الإسراء: 25].

 

• إشعاره بأهميته، وفضله عليكم، وتشجيع الجوانب الإيجابية فيه، وليت الآباء يدركون أن الطريقة التي تربَّوْا عليها لا تَصْلُح لأجيالنا في هذا الزمان؛ لأن بعض الآباء يعتقدون أن عليهم أن يُطَبِّقوا نفس الطريقة التي رباهم عليها الأجدادُ، ومع كل ذلك فإننا ندعوك إلى التماس العُذر ولُزوم الصبر.

 

ونسأل الله أن يوفقك للخير





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • فشلي مع والديَّ يدمِّر حياتي
  • كيف أقنع والدي؟
  • كيفية النجاة من أخطاء الوالدين
  • كيف أتعامل مع والديَّ؟
  • علاقة ابني بوالده سيئة
  • كيف أتعامل مع والدي؟
  • ضائعة بسبب والديَّ
  • خوف والدتي الزائد علي!
  • والدي أجبرني على تخصص لا أحبه!
  • هل مساعدة الوالدين على أداء الحج من البر؟
  • هل قراراتي بخصوص مسكن الزوجية صحيحة؟
  • والدي قاسي التعامل في البيت، حنون خارجه!
  • كيف أتخلص من تأنيب الضمير الزائد؟
  • إجبار البنت على الزواج
  • والداي يسلبان حريتي
  • والداي تغيرا كثيرا!

مختارات من الشبكة

  • والداي يجبرانني على دراسة الفلسفة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • والداي دمرا حياتي الزوجية(استشارة - الاستشارات)
  • والداي يرفضان اختياري لشريكة الحياة(استشارة - الاستشارات)
  • والداي يفضلان أختي علي(استشارة - الاستشارات)
  • والداي يصران على طلاق أخي(استشارة - الاستشارات)
  • إثبات وجود الله بين طريقة القرآن وطريقة المتكلمين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تشابه طريقة الطاعنين في القرآن الكريم وطريقة الطاعنين في صحيح البخاري(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الله الديان (خطبة) (باللغة الهندية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الله الديان (باللغة الأردية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بروا والديكم قبل موتهما(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • شباب مسلمون يهدون آلاف الوجبات للمحتاجين في بلوفديل
  • سلسلة ندوات تثقيفية للنساء في بلغاريا
  • 1000 شخص يتعرفون على الإسلام داخل مسجد هاليفاكس
  • المسابقة الأدبية للمسلمين في تتارستان
  • مدرسة إسلامية لمرضى التوحد بمدينة Preston
  • اختتام المدرسة الشتوية لمنتدى الشباب المسلم في تتارستان
  • إسلام أكثر من 11 ألف وبناء 5 مساجد خلال 2022 في بوروندي
  • أسبوع التوعية الإسلامية الخامس في كيبيك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/7/1444هـ - الساعة: 10:27
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب