• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

حساسيتي المفرطة من تعامل الآخرين

حساسيتي المفرطة من تعامل الآخرين
أ. فيصل العشاري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/1/2013 ميلادي - 25/2/1434 هجري

الزيارات: 18705

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أَسعَدَ اللهُ أوقاتكم بكلِّ خيرٍ وسرورٍ، أما بعد:

فأنا عندي مشكلة نفسية، عجزتُ عن أن أُسَيطِر عليها، وتعبت منها.

مُشكلتي أني حسَّاس بصورةٍ مُبَالَغ فيها، وأتعبتْني التصرفاتُ اللاإرادية مِن الأشخاص المحيطين بي، وأنا ألخِّص لكم الموضوع الذي أُعَانِي منه في نقاطٍ:

1- عندي حساسية من كلام أو تصرُّف الشخص الذي أمامي؛ فعندما أكلِّم شخصًا ما على الجوال عن طريق "الوتس آب"، وأعلمُ أنه موجود ولا يرد عليَّ؛ أقولُ في نفسي: إنه لا يريد أن يكلمني... إلخ!

2- عندما أفْقِدُ أشخاصًا أعزَّاء - وخاصة إن كانتْ أنثى - مِن خلال البرامج الاجتماعية، وعند صدورِ تصرُّف غير مبرَّر مِن شخص ما تُجَاهي؛ أكون حسَّاسًا جدًّا، وأبدأ في مهاجمة هذا الشخص، وأُحَاوِل أن أُضايقه مثلما تضايقتُ!

3- عند تكوين عَلاقة بيني وبين أنثى، وبعد استمرار عَلاقة الحب عبر النت مثلًا؛ أشكُّ فيها، وأن لها عَلاقاتٍ، وأنها تتواصَل مع غيري (تخونني)، وهذا ما سبَّب لي مشاكل أدَّتْ إلى تركِ كلِّ فتاة أعرفها!

أنا أحكي لكم حالي قبل ترْكِ هذه الأمور، وأنا الآن مُقبِلٌ على الزواج، وقد تخلَّصتُ مِن كُلِّ هذه الأمور، وتركتُها توبةً لله؛ لكن إلى الآن نفسيتي لم تتخلَّص من هذه الأمور: (الحساسية - العُزلة - الشك - الشعور بالكرهِ والخيانة).

أنا إنسانٌ طيِّب جدًّا، ومحترم، وحَنون، لكن تعامُلي وحساسيتي هي التي تُبعِد الناسَ عني.

 

سؤالي: كيف أستطيع التخلُّص من هذه النفسية؟! لأني فعلًا أصبحتُ معقَّدًا من هذه الأمور، وأرى أنها بدأتْ تنعكسُ على حياتي، وقد حاولتُ أن أُبعِدها عن نفسي، وأجاهِد نفسي؛ لكني لم أقدر!

 

الجواب:

الأخ الكريم - حفظه الله، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نشكركم على تواصلِكم معنا، وثقتِكم في شبكتنا الألوكة .

ونبدأ معك من طرفِ الخيط الذي به بدأتَ علاجَ نفسِك! عند عبارتِك: "وأنا الآن مُقبِلٌ على الزواج، وقد تخلَّصتُ مِن كُلِّ هذه الأمور، وتركتُها توبةً لله".

ونقول لك: عَرَفت فالزمْ! نشدُّ على يدِك في اتخاذِ هذه الخطوة الرائعة، والتي لو وصفناها لك تربويًّا، لعَلِمتَ أنك اتَّخذتَ العلاج المناسب الذي يرتكز على مبدأ: (التخلية والتحلية)، أو ما يمكن أن يُطلَق عليه: العلاج بالسلب والإيجاب، فلا بدَّ من (التخلية)؛ بأن تتخلَّى عن تلك العَلاقات التي تعلم في قرارة نفسك أنها غير مَشْروعة، وقد أحسنتَ صُنعًا الابتعاد عنها.

وكذلك بـ(التحلية)؛ بالتحصين بالزواج، مُوافقة منك لتوجيهِ النبي الأكرم - صلى الله عليه وآله وسلم : ((يا معشر الشباب، مَن استطاع منكم الباءةَ فليتزوَّج...))الحديث.

إذًا فقد قطعتَ شوطًا كبيرًا في العلاجِ، ولم يتبقَّ إلا شيءٌ يَسِير يتعلَّق بهواجسِك النفسية الانسحابية، جرَّاء التجارب العاطفية السابقة معك، والتي يُمكِن إجمال خطوات علاجها في أمور:

1- عدم إنشاء أيِّ عَلاقات جديدة خارج إطار الزواج، مع الاستمرار في قطع العَلاقات السابقة.

2- التبصُّر المعرفي بطبيعةِ هذه الحياة، وما تحمل مِن متناقضات، وما تحمل مِن خير وشرٍّ، وسلوكك يومًا ما في إحدى هذه الطرُق، وتكوين عَلاقات مع الجنس الآخر لا يعني أن كلَّ النساء كذلك، فهناك المتَعفِّفات التي لا تَرضَى بأن تسلكَ هذا الدرْب، كما أن مَن سلكتْ معك منهنَّ هذا الدرب قد تتوبُ كما تبتَ أنتَ، وتعودُ إلى حياتها بشكل طبيعيٍّ.

3- إحسان الظن بالآخر - لا سيما إن كانتْ زوجة المستقبل - هو الأمرُ المتَعيَّن والمطلوب، فإذا كان المسلمُ مأمورًا بالسترِ على أخطاء الآخرين؛ فكيف يظنُّ بهم سوءًا لمجرد الظنِّ والشبهة! لذلك لا يجوزُ للزوج أن يتجسَّس على زوجته، أو يظن فيها سوءًا لمجرد الشك والظن؛ ﴿ وَلَا تَجَسَّسُوا ﴾ [الحجرات: 12]

4- بَقِي موضوع: (الشك في الآخرين)، والتحسُّس الناتج عن هذا الشك، يقال فيه ما قيل سابقًا مِن وجوبِ إحسان الظن في الآخر، وإن أخطأ في حقِّك أخوك؛ فالتمسْ له سبعين عذرًا، فكيف وهو لم يخطئ أصلًا؟!

وأما مجرَّد عدم الرد على رسائلِك في (الواتساب) وغيره، فقد يكون مشغولًا - وهذا عذرٌ شائع لدينا جميعًا - كما قد يكون مزْحومًا برسائلَ كثيرةٍ، لا يستطيع مُلاحقتَها ولا تدارُكها كلها.

5- حتى تقطعَ على نفسِك سبيلَ الوَسْوَسة بكرهِ الأصدقاء لك؛ عليك بمُمارسة (التعرض للحدَث السلبي)، وذلك بأن تُجبِر نفسك على التعرُّض لممارسات (الكره الفعلي) من الأصدقاء، ولو تطلَّب ذلك عقد اتفاقٍ بينك وبين أحد أصدقائك كأن تقول له: إذا اتصلتُ بك فلا تردَّ عليَّ، أو أَغْلقِ السماعة، أو لا تفتحْ لي الباب، وهكذا.

وهذا المبدأ - (التعرض للحدَث السلبي) - له أصلٌ في كتاب الله تعالى يُشِير إليه؛ يقول الله - عز وجل - في سورة النور (آية 28) بخصوص الاستئذان: ﴿ وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا ﴾ [النور: 28]!

وقد كان بعضُ الصالحين إذا قيل له: (ارْجِع)، رَجَع من عند باب الشخص الذي قصدَه؛ فرحًا بتطبيق هذه السُّنَّة القرآنية المهجورة؛ يرجع فرِحًا منشرحَ الصدر، فتأمَّل كيف حوَّل الحدث السلبي إلى إيجابي، مع حصول الأجر والثواب على ذلك!

 

سائلين المولى أن يرزقنا وإياكم حسنَ الاقتداء والعمل





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • أنا عاطفية.. ولكن
  • القلق من الآخرين
  • حساسية زائدة ومشاعر غير مفهومة

مختارات من الشبكة

  • حساسيتي المفرطة تزعج خطيبي(استشارة - الاستشارات)
  • التفكير الزائد بسبب الحساسية النفسية المفرطة(استشارة - الاستشارات)
  • أريد التخلص من حساسيتي تجاه أمي(استشارة - الاستشارات)
  • حساسية مفرطة من الشتائم والأقوال المحبطة(استشارة - الاستشارات)
  • صراع داخلي بسبب السمنة المفرطة(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبي شديد الحساسية(استشارة - الاستشارات)
  • حساسية الخاطب وغيرته الزائدة(استشارة - الاستشارات)
  • الحساسية من النقد(استشارة - الاستشارات)
  • رقة المشاعر والحساسية الزائدة(استشارة - الاستشارات)
  • المبدع يمتاز بحساسية مرهفة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • على خطى أندية إنجليزية: برايتون يقيم إفطارا جماعيا بشهر رمضان
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/9/1444هـ - الساعة: 12:39
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب