• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

هل بقي شيء أكمل حياتي الزوجية لأجله؟

هل بقي شيء أكمل حياتي الزوجية لأجله؟
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/4/2022 ميلادي - 21/9/1443 هجري

الزيارات: 2426

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

امرأة تزوجت عن غير حبٍّ ولا قناعة، وأبواها منفصلان، زوجها يكرهها ويضربها كثيرًا، ولا يهتم لأمرها ولا لأمر أبنائها، وقد هربت لبيتِ أهلها كثيرًا علَّه يرتدع، لكن بلا جدوى، وقد ملَّتِ الحياة معه، وتسأل: ما النصيحة؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم.


تزوجت منذ أربع سنين، دون حب حقيقي ودون قناعة عقلية، فأنا لم أكن أعي قطُّ سوى حديث: ((إذا جاءكم من ترضَون خلقه ودينه فزوجوه))، ووافقت فقط لأنه أتاني قبل أن أكمل دراستي الجامعية، وخدعني بالكلام المعسول، ووعدني بأننا سنكون زوجين سعيدين، أبي وأمي منفصلان، فلم أشعر بتأثير زواجي عليهم، أبي وافق عن بُعْدٍ، وأمي وافقت دون دراسة للأمر، وكأنها قد تخلصت مني، حتى إنها لم تُفْهِمْني أي شيء عن الحياة الزوجية، المهم ظل شعور الوحدة والغربة ملازمًا لي بعد زواجي، وحدثت مشاكل مع زوجي وأهله الذين سكنت معهم، اكتشفت بعد فترة أن زوجي يكرهني، ويتكلم عني عند أهله بالسوء، ولا يُظهِرون ذلك، وكنت أشكوه لأمي، فتزيد من كرهي له، لم أكن أعرف كيف أحل مشاكلي، ولا كيف أوفق بين دروسي وحياتي الزوجية، وكلما ضغطت عليَّ الحياة بمصاعبها، كنت أجد زوجي في مواجهتي وليس بجانبي، وكلما رأى خطأً مني عن غير قصد، كان يضربني ضربًا مُبرحًا، وفي أول مرة ضُربت فيها أردتُ الهروب، لكن أهل زوجي لم يسمحوا لي لا سامحهم الله، هربتُ خِلسةً إلى أهلي عدة مرات؛ ظنًّا مني أن زوجي سيتأدب ويُحسن معاملتي، وكان لدي طفلي الأول، وفي كل مرة أعود لمنزلي بعد جلسة صلحٍ، على أمل أن يتغير حالي ولم يتغير، صار لدي طفلان أنا والله نادمة على إنجابهم، ولكن ذلك قدر الله، تغيرت كثيرًا، وحسَّنتُ من نفسي، وأصبحت أُحسِن لزوجي كثيرًا، وأسترضيه، لكنه تمادى في طغيانه، واستمر في كرهه لي، آخر مرة عدتُ فيها من منزل عائلتي، كتب زوجي على نفسه ورقة يتعهد فيه بأنه لن يضربني مجددًا، وإلا فالطلاق، وطبقًا لهذا الشرط عدتُ لمنزلي، لكن قلبي ظل ولا يزال منهكًا، وقد التزم بالشرط شهورًا، ثم عاد للضرب، أنا متعبة جدًّا؛ متعبة من نفسي الضعيفة الساذجة التي قبِلت بهذا العيش التعس، وأصابني يأس من رحمة الله، وأخاف من زوجي كثيرًا؛ لأنه عنيف، ولا يفهمني، ويسيء الظن بي، ولا يكترث لأمري، ولا لأبنائه، أيقنت بعد كل هذا أن زوجي سيئ جدًّا، وتستحيل معه العشرة، ومللت كل شيء، ولم يعد يهمني، حتى وإن مِتُّ تحت يده؛ لأن كل محاولاتي في الهروب أو الإصلاح باءت بالفشل، أشيروا عليَّ، فربما هناك شيء مفقودٌ لم أنتبه له يستحق أن أكمل حياتي الزوجية من أجله، وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فملخص مشكلتكِ هو:

1- تزوجتِ قبل أربع سنوات عن غير حب ولا قناعة.

 

2- أبواكِ منفصلان؛ لذا لم يهتما بالسؤال عن زوجكِ ولا زواجكِ.

 

3- زوجكِ شديد الغضب ويضرب كثيرًا.

 

4- هربت لأهلكِ مرارًا، وعدتِ بعد جلسات إصلاح، وبشرط ألَّا يضربكِ، فوافق ثم عاد للضرب.

 

5- فقدتِ الأمل في استصلاحه، وأصابكِ والعياذ بالله يأس من رحمة الله سبحانه.

 

6- تقولين: إنه عنيف، ولا يهتم بأموركِ، ولا بأمور أولاده.

 

7- وتقولين: إنه سيئ والعشرة معه مستحيلة، ومَللْتِ حياتكِ معه.

 

8- وتطلبين المشورة؛ فلربما أن هناك شيئًا مفقودًا لم تنتبهي له يستحق أن تكملي حياتكِ من أجله.

 

فأقول مستعينًا بالله سبحانه:

أولًا: لم تذكري شيئًا عن علاقتكما معًا بالله سبحانه، وهي أهم شيء؛ لأن المحافظة على الواجبات الشرعية - خاصة الصلاة في أوقاتها وبشروطها وأركانها وواجباتها ومستحباتها - من أهم أسباب هدوء النفس وسكينتها، ومنعها عن الظلم للغير، ومنع ظلم الغير لها.

 

قال سبحانه: ﴿ اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 45]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ ﴾ [الحج: 38].

 

ثانيًا: ما علاقتكما بكتاب الله عز وجل؟ لأن الإكثار من تلاوته وتدبره سبب عظيم لأجور عظيمة، وللهدوء والسكينة وللتقوى، والبعد عن الظلم، وكذلك المحافظة على أذكار الصباح والمساء أجر وحماية؛ قال عز وجل: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28].

 

ثالثًا: يبدو أن زوجكِ غضوبٌ جدًّا، وربما أنكِ مثله أو بعض تصرفاتكِ تُساعد على هيجان غضبه؛ لذا ينبغي لكما إذا اشتد غضبكما أو أحدكما أن تعملا الآتي:

• كظم الغيظ قدر الاستطاعة.

• ترك المجادلة نهائيًّا أو الرد، حتى تهدأ النفس.

• الوضوء؛ لأنه يطفئ جمرة الغضب الشيطانية.

• تغيير الجلسة.

• تغيير المكان.

• الخروج من المكان.

• الدعاء.

• التعوذ من الشيطان.

 

رابعًا: لا بد لكل واحد منكما أن يُحاسب نفسه على تقصيره في طاعة الله عز وجل، وعلى المعاصي التي يقع فيها؛ لأن التقصير في العبادات والمعاصي تُوَتِّرُ العلاقات الزوجية؛ فهي من العقوبات المُعجلة؛ قال عز وجل: ﴿ أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [آل عمران: 165].

 

خامسًا: بعض البيوت شبه خالية من ذكر الله، وتُعشِّش فيها أصوات الغناء والموسيقى، وتوجد صور ذوات الأرواح، خاصة المُجسمة، وينتج عن ذلك خروج الملائكة، وحلول الشياطين؛ فتحل النكبات.

 

سادسًا: إن تيسر لكما الخروج من بيت أهله مع استمراره في برهم وصلتهم، فلعل في ذلك خيرًا.

 

سابعًا: ذكرتِ أنكِ أُصبتِ بيأس من رحمة الله، وهذا مُنكرٌ عظيم لا يجوز لكِ؛ قال سبحانه: ﴿ يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [يوسف: 87].

 

ثامنًا: يبدو أن سبب يأسكِ أنكِ علقت نفسكِ بالأسباب البشرية فقط، ونسيتِ كليًّا الأسباب الشرعية؛ وأهمها الدعاء؛ فهو علاج عظيم خاصة إذا صَاحَبَهُ قوة الثقة بالله عز وجل؛ قال سبحانه: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [النمل: 62]، فادعي الله كثيرًا أن يُحسن أخلاقكما، وأن يعيذكما من الغضب ومن نزغات شياطين الجن والإنس، وأن يرزقكما الحلم والرفق.

 

تاسعًا: من الأسباب الشرعية كثرة الاستغفار والتوبة؛ لأننا نُصاب أحيانًا من أقرب الناس لنا؛ بسبب ذنوبنا ونحن لا نشعر، بل ونلوم الطرف الآخر والسبب فينا؛ قال عز وجل: ﴿ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ﴾ [نوح: 10 - 12]، فجعل الله سبحانه الاستغفار سببًا للرزق وتفريج الكرب؛ ويقول أحد الصالحين: "إني لأعصي الله؛ فأرى ذلك في خُلُقِ زوجتي ودابتي".

 

عاشرًا: من العلاجات العظيمة كثرة الاسترجاع، كلما حصل خلاف زوجي أو ضرب؛ قال عز وجل: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157].

 

حادي عشر: لا أنصحكِ أبدًا بطلب الطلاق، خاصة وأن لديكما طفلين صغيرين، واصبري واحتسبي أجركِ، وابذلي الأسباب السابقة، وستَرَيْنَ بمشيئة الله التحسن للأفضل، ولكن لا تستعجلي.

 

ثاني عشر: مما يُسليكِ أن تتذكري أن ما حصل لكِ قدر كتبه الله عليكِ لرفع درجاتكِ، وتكفير خطاياكِ؛ قال سبحانه: ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ﴾ [القمر: 49]، وقال عز وجل: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾ [الحديد: 22، 23].

 

رابع عشر: إن بذلتِ كل الأسباب السابقة وبقيَ الرجل كما هو لم يتغير منه شيء، وخشيتِ على نفسكِ أو على استعفافكِ، أو لم تقدري على تحمل العَيشِ معه - هنا يُمكن أن يُقال: استخيري في أمركِ، وسيدلكِ الله سبحانه على ما فيه الخير لكما.

 

حفظكما الله، ورزقكما الحلم والرفق، وأعاذكما من شر الغضب ومن نزغات الشياطين.

 

وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • أمي تتدخل في حياتي الزوجية
  • أريد أن أستقبل حياتي الزوجية بقلب نقي
  • والداي دمرا حياتي الزوجية
  • حياتي الزوجية تنهار

مختارات من الشبكة

  • شرح حديث أبي أسيد: "هل بقي من بر أبوي شيء؟"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإجازة الزوجية..أسلوب جديد لإنعاش الحياة الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الدكتورة حنان زين استشارية السعادة الزوجية: خطوات عملية لحياة زوجية سعيدة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تفسير: (وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فإنها صلاة كل شيء وبها يرزق كل شيء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرد على دوكينز في قوله: إن حدوث الأشياء الحسنة والأشياء السيئة بالمصادفة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حياتي الزوجية تنهار(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • حياتي الزوجية تنهار(استشارة - الاستشارات)
  • حالتي النفسية أثرت على حياتي الزوجية(استشارة - الاستشارات)
  • فشلت في حياتي الزوجية رغم تفوقي الدراسي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • على خطى أندية إنجليزية: برايتون يقيم إفطارا جماعيا بشهر رمضان
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/9/1444هـ - الساعة: 12:39
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب