• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زملائي يرونني شخصا ضعيفا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / اختيار الزوج أو الزوجة
علامة باركود

أشعر بضغط نفسي بسبب شكل زوجي

أشعر بضغط نفسي بسبب شكل زوجي
أ. منى مصطفى

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/3/2020 ميلادي - 29/7/1441 هجري

الزيارات: 10101

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

امرأة تزوَّجت برجلٍ وتفاجأتْ بعدَ الزواج بأمر يتعلق بشكله، مما أتعبها نفسيًّا، وتسأل عن حلٍّ لذلك؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا امرأة في بداية العقد الرابع من عمري، تزوجت منذ تسعة أشهر بشخص يكبرني بخمس سنوات، رجل طيب وعلى خلق ودين، والحمد لله، ولكن هناك مشكلة أرَّقتني وأتعبتني، وضغطت علي نفسيًّا.


أنا الحمد لله على قدر من الجمال المتوسط، وحين تقدَّم إليَّ زوجي قيل لي أنه أيضًا على قدر من الجمال، والأهم أنه ذو خلق ودين، فقبِلت، وفي أثناء مدة العقد وجدتُ أن شكله مقبول، بل إلى الجمال أقرب، لكنه طول مدة العقد كان يأتي إلى بيتنا وعلى رأسه الشماغ، وبعد أن تَمَّ الزفاف وذهبتُ إلى بيته وخلع الشماغ، صُدمت، فقد رأيتُ رأسه كبيرًا، لعله والله أعلم وراثيًّا، والذي جعل رأسه يزداد كبرًا أنه أصلع صلعًا وراثيًّا مع أنه في السادسة والثلاثين من العمر، وصلعه هذا إلى الخلف، وهو لا يخرج من البيت إلا بالشماغ، مع أن ملامح وجهه جميلة نوعًا ما.


هو رجل بمعنى الكلمة، لكني كلما نظرتُ إليه تعبتُ نفسيًّا، أشعُر بضغط نفسي، وأريد الخروج منه؛ لكي تستقر حياتي، صرتُ أنظُر إلى رؤوس الرجال بعدما كنتُ أغُض بصري قبل الزواج، وصرتُ أخاف الفتنة ومداخل الشيطان، وهو أيضًا سمين نوعًا ما، أريد أن أتقبَّله وأُغلق هذه الصفحة نهائيًّا، لكني أخاف أن يَرث أطفالي حجمَ رأسه، طبعًا لم أنطق بحرف له أو لغيره عن صدمتي هذه، وأنا والله لا أُعيره، فهذا خلقُ الله عز وجل، لكني أريد أن أتقبَّله ولا أنظر إلى غيره، ماذا أفعل؟

الجواب:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أهلا بك، وبارَك الله فيك، الحمد لله الذي أعطى كل شيء خَلقه ثم هدى، والحمد لله الذي ميَّز الإنسان بالعقل عن سائر المخلوقات، والحمد لله الذي رزَقنا القرآن يَحمينا من الشيطان، ويَحرقه ويغلب وساوس النفس، ويوجه حديثها، ثم الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا أن خلَت حياتنا من المشاكل العظيمة، ومن الهموم الثقيلة التي تقضُّ المضاجع، وتَصُد النَّفس، ومع قسوتها لا علاج لها إلا الرضا بها.

 

ذكَّرتني مشكلتك بزميلة لي كانت تلبس نظارة، ثم تخلَّت عنها بعد إجراء عملية بعينها، فعندما نظرت لها دون النظارة لم أتحمَّل ذلك، وأخذتُ أعاملها على أنها إنسانة غريبة ليست تلك التي كانت بها علاقتي حميمة جدًّا، ثم مع الوقت اعتدتُ عليها وصرتُ لا أتخيَّل شكلها بالنظارة.

 

مشكلتك يا طيبة ليستْ اكتشافك أن رأس زوجك كبير، أو أنه أصلع وأنت تفاجأت بذلك؛ لأنه كان يزوركم بزيه الرسمي قبل الزواج، بل مشكلتك في أن الشيطان وجد مدخلًا يدخل إليك منه، فبعد أن كنتِ غاضَّةً البصرَ، حافظةً الغيبَ، أَمَةً لله ترجو رحمته وتخاف عقابه، ظل الشيطان يبحث عن مدخل يدخُل لك منه، فوسوس لك بما تحدِّثك به نفسُك!

 

لنفترض معًا أنك رأيتِه دون غترة قبل الزواج مع توفُّر الدين والخلق والالتزام، وكونه أقربَ إلى الجمال من غيره كما وصفتِ، أكنتِ رافضةً إياه؛ لأن جبهته عريضة ورأسه كبيرة صلعاء؟ العقل يقول: كنت سأستخير وأستشير، وكنت في الغالب ستوافقين؛ لأن مميزاته كثيرة تفوق ذلك العيب بشهادتك، فلنتصور الأمر معكوسًا، فأنت وصفتِ نفسك أنك على قدرٍ من الجمال المتوسط، فلنفترض معًا أنه اتخذ شيئًا فيك لا يُعجبه، وجعل ذلك ذريعة لإطلاق النظر إلى النساء والندم على زواجه منك، وأن أولاده سيُصبحون مثلك في هذه الناحية.

 

أسألك: كيف سيكون شعورك لو حدث ذلك؟ بالتأكيد حزن وقهر ومحاولات صعبة جدًّا تفني فيها الزوجة وقتها، وتعمل عقلها؛ لتُبعد هذا الهاجس من رأسه.

 

اعلمي يا حبيبتي أن الدنيا على حال من ثلاث:

♦ أمر ممنوع فنتعايش دونه صابرين.

♦ أمر متاح لكنه شر، فلا أفتح بابه.

♦ أمر مرجو فنرضى بما منحنا الله منه بحسب قدرنا ورزقنا، وتكون بقية اكتمال الرجاء في الجنة بإذن الله.

 

فلا تتعلقي بالممنوع، فتَشقي كالنظر إلى الرجال، ولا تسرفي في الممنوح، فتكوني من المسرفين الذين ذمَّهم الله في كتابه، وارضي بما رزَقه الله لك من الممنوح، تسعدي بإذن الله.

 

ولسرعة تخطِّي هذه المرحلة أنصحك بـ:

1- أن تكثري من تلاوة سورة الناس لعل الله يقتُل ذلك الوسواس الذي نفذ لقلبك.

 

2- لا تتركي أذكار الصباح والمساء تحت أي ظرف من الظروف؛ حتى تَحميك من نفاذ الشيطان إلى قلبك والإيقاع بك.

 

3- انظري لمن هم أدنى منك، تجدي سلوى لك، وترضي بما ارتضاه الله لك.

 

4- اشكُري الله على نعمة الزوج والسكن، وإن شاء الله الولد، فعدم الشكر يُذهب النعم ويورث العذاب الشديد؛ كما قال تعالى: ﴿ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴾ [إبراهيم: 7].

 

5- لا تركِّزي في هذه المشكلة كثيرًا، وتجاوزيها بعقلك ومشاعرك، وركزي على اكتشاف منابت الخير في زوجك خاصة وأنك تشهدين له بالخلق والدين ومناقب الرجال.

 

6- اعلَمي أن لكل ابن آدم نافذةَ كبَدٍ في حياته؛ لأننا في دنيا قائمة على الابتلاء، ثم احمدي مولاك أن بلاءك لطيفٌ رحمةً منه وآمنًا، سبحانه هو الأعلم بنا من أنفسنا، وهو الذي لا يحمِّلنا ما لا طاقة لنا به.

 

7- استمتعي بحياتك وزوجك وأولادك، واجعليهم غرسك وثمرك، ولا تَجعلي للشيطان عليك سبيلًا بكثرة الذكر، وما ضرَّك أن يرثَ أولادك شكل أبيهم، فالحمد لله ليس إعاقة ولا قصور عقل أو فَهْم، وفَّقك الله وسدَّدك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • لا أتقبل شكل زوجي وأخاف أن أكرهه

مختارات من الشبكة

  • انخفاض ضغط الدم: تعريفه وأسبابه وأعراضه وعلاجه(مقالة - المترجمات)
  • أشعر أنني غير متزوجة بسبب إهمال زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بالإهانة بسبب خطبة قريبي السابقة(استشارة - الاستشارات)
  • اشتهار المذهب الأشعري وانتشاره في الأمصار بسبب تعصب بعض السلاطين له(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أشعر بأني فقدت إيماني بسبب شبهات الملحدين(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • ضغط نفسي بسبب العمل والأسرة(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أشعر بعظمة الله ولا أغتر بنفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بأني فاقد السيطرة على نفسي(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بالفراغ، وأريد الخلوة مع نفسي(استشارة - الاستشارات)
  • فصلت الشركة موظفة بسببي وأشعر بالذنب(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/9/1444هـ - الساعة: 11:1
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب