• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زملائي يرونني شخصا ضعيفا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    رفعت الحذاء على زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات الجنسية والعاطفية
علامة باركود

بين زوجتي وحبيبتي

بين زوجتي وحبيبتي
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/7/2017 ميلادي - 15/10/1438 هجري

الزيارات: 15555

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

رجل متزوج يُحب أرملة وهي تحبه، وتريد منه أن يتزوجها سرًّا؛ لأن زوجته حين علمتْ بأمرها طلبت الطلاق، وهو حائر ولا يعرف ماذا يفعل؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا رجل متزوِّج، رزقني الله الأولاد والحمد لله، مشكلتي أني أحببتُ امرأةً أرملةً، وهي تحبني بجنون، واتفقنا على الزواج، وتقاربنا فيما بيننا بشكل كبير، حتى وقعنا في جريمة الزنا أكثر مِن مرة، وتُبنا إلى الله، واتفقنا على سرعة إنهاء الزواج.


ولكن زوجتي علمتْ بذلك وطلبت الطلاق، وأصرَّت عليه، فأبلغتُها أني صرفتُ النظر عن أمر الزواج حفاظًا على بيتي وأولادي.


إلى الآن ما زلتُ مرتبطًا بحبِّ هذه المرأة، وهي تحبُّني بجنون، ورغم أنها لا تريد الأذى لأولادي فإنها لا تقدر على أن تتركني، حتى حين علمتْ بما حدَث تدهورتْ حالتها الصحية جدًّا، حتى خشيتُ عليها مِن الموت إن تركتُها.


تطلب مني الزواج في السرِّ، ولكني أعلم أن زوجتي سوف تطلب الطلاق بمجرَّد علمها بذلك الأمر دون أي تردُّد، إضافة إلى ذلك أنَّها شديدة الغيرة، حتى إنها تحاسبني مِن الآن على كل دقيقةٍ أقضيها مع زوجتي، ويتسبَّب ذلك في خلافات دائمة!


مجرد التلميح لها أنني قد لا أستطيع إكمال الزواج يمرضها مرضًا شديدًا، وتُصاب بانهيار عصبي، وقد حذر الطبيب أكثر مِن مرة مِن احتمال حدوث مضاعفات تؤدي إلى الوفاة إذا ما تكرر ذلك، وأنا لا أستطيع أن أتحمَّل ذنبها إن حدث لها مَكروه، كما أنها تحمِّلني ذنب ما حدث بيننا مِن معصية لله إن لم أتزوَّجها، وهي الآن مصرَّة على الزواج حتى يغفر لنا الله.


أنا حائر ولا أدري ماذا أفعل؟

فهل أتزوجها سرًّا وأُجازف بمستقبل زوجتي وأولادي، رغم علمي أن حياتنا ستكون جحيمًا بسبب غيرتها الشديدة؟ أو الصواب أن أتركها ولا أتزوجها؟ أو الصواب أن أخبر زوجتي وأتزوجها في العلن، وأتحمل عقبات هذا القرار؟

أفيدوني، وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فالمتأمِّل لرسالتك أيها الأخ ولحال وما ذكرته مِن شدة تعلُّق تلك الأرملة بك لدرجة أنها قد تتعرَّض للموت لو فقدتكَ، وكذلك تعلُّقك بها الذي وصل بكما للوقوع في الفاحشة الكبرى عياذًا بالله - المتأمل في هذا يجد أن أفضل الخيارات المتاحة والحلول العملية الأقل ضررًا أن تتزوَّجها زواجًا شرعيًّا؛ أعني: أن تلتزم بشروط وأركان عقد الزواج الصحيح، ولكن بغير عِلم زوجتك، فلو علمتْ بعد ذلك فسيكون وقت الاعتراض قد مضى، وأصبح زواجك منها أمرًا واقعيًّا، وستهدأ رياح غضبها شيئًا فشيئًا، ثم تهدأ الحياة وتعتاد الحال الجديد، والحياة الواقعية أكبر دليل على ذلك.


غير أنه يجب أولًا أيها الأخ أن تنفرد بنفسك في جلسة مصارحة، فتفكر في الموضوع بشموليَّة وموضوعية وعقلانية، للوصول إلى قرار صائب، ولكن بشرط أن تتحلى بالصدق والشجاعة مع نفسك، وأن تسألها بقوة وبدون خجل أو تردُّد: هل علاقتك بتلك الأرملة من بدايتها مبنيَّة على رغبة جامحة ولذة شخصية إلى أن استبدَّت بك النزوة وغلبتْك الشهوة، فقضيت في لحظة آثمة شهوةَ جسد وَفق الهوى لا وفق شريعة الله تعالى؟!


ثم سلْها - أعني: نفسك - لماذا هذا الوقت تحديدًا وأنت في وسط الطريق، وبعدما قطعت أشواطًا كثيرةً معها، لماذا بدأت في ذلك التفكير العقلي والنظر في عواقب الأمور، وهو بلا شك أمر جيِّد، ولكن لماذا تأخَّر كل هذه المدة؟ على الرغم من أنه لم يطرأ ما يَقتضي ذلك، فجميع المعطيات لم يتجدَّد منها شيء، فإن كانتْ تلك طريقتك في التفكير فلماذا لم يتقدَّم قبل التورط في علاقتك لهذا الحد؟


أنت مَن تستطيع الجزم بالجواب، ومن يعلم ما تُخفي الصدور هو الله سبحانه وتعالى.

إن خلصت مِن تلك الوقفة مع نفسك أن علاقتكما من البداية كانت محض نزوة عابرة وشهوة جانحة، فأنصحُكَ ألا تُكمل؛ لأنك في تلك الحال ستزداد نظراتك الواقعية، وتفكيرك المنطقي، وستقف على جميع عيوبها، ثم تنقلب إلى نظرة دونية كما هو الحال في الحالات المشابهة، وحتى لو تمَّ الزواج فسيفشل وينهدم مع أول بادرة خلاف، خصوصًا وأنت من الآن ترى أن شدة غيرتها قد تُفسد عليكم الأمور، ولا عليك - إن قررتَ الفراق - من كلامها أنك السبب في الوقوع في فاحشة الزنا؛ فكلاكما مسؤول، وكلاكما عاقل ناضج مكلَّف، ولا يحمل أحد وزر أحد؛ فالإسلام قضية فردية، والتوبة واجبة على الجميع، وكما قيل: "فَيَداك أَوكَتا وفوكَ نفَخ"، وليس من شرط التوبة أن تتزوَّجا.


وأما إن كانت العلاقة كانت بقصد الزواج فأفضل الحلول - ما ذكرتُه سابقًا - هو الزواج دون علم زوجتك.

أسأل الله أن يقدِّر لكما الخير حيث كان





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • شؤم الزنا
  • عدم حب الزوجة
  • زوجتي زنتْ عدة مرات، فهل أطلقها؟!
  • وقعت في الزنا، وسأتزوج قريبًا
  • أحب امرأة متزوجة، فماذا أفعل؟!
  • زنيتُ مع فتاة، ثم تزوجتها عرفيا
  • هل أتحمَّل تبعات الزنا وأتزوجها؟
  • حياتي الميئوس منها مع زوجي المنحرف
  • زوجتي لا تسمعني كلاما جميلا
  • الزواج من حبيبتي السابقة
  • التقيت حبيبتي القديمة ونحن متزوجان

مختارات من الشبكة

  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أدعية الاستفتاح: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيني وبين فتاة علاقة عاطفية وعرف أهلها ما بيننا(استشارة - الاستشارات)
  • المؤاخاة في العهد النبوي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شيوع الحقد والبغض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوجتي تخيرني بين الغربة وبين الطلاق(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلة بيني وبين والد زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجة أبي تفرق بيننا وبين أبي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية
  • متطوعون مسلمون يحضرون 1000 حزمة طعام للمحتاجين في ديترويت

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/9/1444هـ - الساعة: 9:39
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب