• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   أخبار   نور البيان   سلسلة الفتح الرباني   سلسلة علم بالقلم   وسائل تعليمية   الأنشطة التعليمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تدريب على التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على الشدة مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد اللازم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    تعليم الحرف المشدد مع الفتحة للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    الضمة والشدة
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع الكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التشديد مع الفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم السكون للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين بالضم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    شرح التنوين بالكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد المتصل للأطفال
    عرب القرآن
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

ملاحظة القصر ماذا تفيد؟

سلطان بن عثمان البصيري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/2/2009 ميلادي - 6/2/1430 هجري

الزيارات: 8030

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملاحظة القصر ماذا تفيد؟

 

إن مما يقوِّي إيمانَ العبد بربه، ويزيده ثباتًا على دينه، واستقامة في سيره إلى الله - أن يلاحظ قِصَرَ الدنيا، وسرعة انقضائها، فما هي إلا أمل مخترم، كما فُعل بالأشياع من قبل.

 

ولنتدبر قول الله - تعالى -: ﴿ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ ﴾ [الأحقاف: 35]، وقوله: ﴿ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا ﴾ [النازعات: 46]، وقـوله: ﴿ قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ * قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلِ الْعَادِّينَ * قَالَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [المؤمنون: 112 - 114]، وقوله: ﴿ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا * يَتَخَافَتُونَ بَيْنَهُمْ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا عَشْرًا * نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ إِذْ يَقُولُ أَمْثَلُهُمْ طَرِيقَةً إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا يَوْمًا ﴾ [طه: 102 - 104]، فهذه الآيات الكريمة توحي بأن الدنيا لا نقول: لن يخلَّد فيها فحسب؛ بل ستنقضي أيامها سراعًا.

 

وحول هذا المعنى جاء في خطبة للنبي - صلى الله عليه وسـلم - قولُه لأصحابه - والشمس كانت على رؤوس الجبال قبل غروبها -: ((إنه لم يبقَ من الدنيا فيما مضى، إلا كما بقي من يومكم هذا فيما مضى منه))؛ رواه الترمذي، وحسنه ابن حجر.

 

فليتأمل العاقل الناصح لنفسه هذا الحديثَ، وليتأمل أي شيء حصل له من هذا الوقت الذي قد بقي من الدنيا بأسرها، سيجد أنه قد كان في غرور، العاقل الناصح لنفسه لا يبيع سعادة الأبد والنعيم المقيم، بحظٍّ خسيس لا يساوي شيئًا، ولو طلب اللهَ والدار الآخرة، لأعطاه خيرًا في الدنيا والآخرة، كما قال لقمان الحكيم - رحمه الله -: "ابن آدم، بِعِ الدنيا بالآخرة؛ تربحهما جميعًا، ولا تَبِعِ الآخرة بالدنيا؛ تخسرهما جميعًا".

 

وقال معاذ بن جبل - رضي الله عنه -: "ابن آدم، أنت محتاج إلى الدنيا، وأنت للآخرة أحوج، فإن بدأتَ بالدنيا أضعت الآخرة، وكنت من الدنيا على خطر، وإن بدأت بالآخرة فُزت بالدنيا والآخرة، فانتظمتهما جميعًا".

 

وقال عمر بن عبدالعزيز - رحمه الله - في خطبته: "أيها الناس، إنكم لم تخلقوا عبثًا، ولم تتركوا سدًى، وإن لكم معادًا يجمعكم الله - عز وجل - فيه؛ للحكم فيكم، والفصل بينكم، فخاب وشقي عبدٌ أخرجه الله - عز وجل - من رحمته التي وسعتْ كلَّ شيء، وجنَّته التي عرضها السموات والأرض، وإنما يكون الأمان غدًا لمن خاف الله - تعالى - واتقى، وباع قليلاً بكثير، وفانيًا بباقٍ، وشقاوة بسعادة، ألا ترون أنكم في أسلاب الهالكين، وسيخلفكم بعدكم الباقون؟! ألا ترون أنكم في كل يوم تشيعون غاديًا إلى الله، ورائحًا قد قضى نحبه، وانقطع أمله، فتضعونه في بطن صدع من الأرض، غير موسد ولا ممهد، قد خلع الأسباب، وفارق الأصحاب، وواجه الحساب؟!".

 

نعم، أيها القارئ الكريم، إن هذه الكلمات تدعونا للوقوف كثيرًا للاعتبار.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طول الأمل

مختارات من الشبكة

  • الإسلام يبيح مؤاكلة أهل الكتاب ومصاهرتهم وحمايتهم من أي اعتداء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا لو سكت من لا يعلم؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة فهرست مؤلفات السيوطي (النسخة 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة فهرست مؤلفات السيوطي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة أطراف الصحيحين(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • يوم استثنائي جدا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خطبة: ماذا يكره الشباب والفتيات؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: ماذا بعد الحج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مواسم الخيرات ماذا أحدثت فينا من أثر؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا أخذت من السعودية؟(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- أحسن الله إليك
أبو مالك أحمد الغريبي - السعودية 16/02/2009 09:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على الرسول الخاتم الأمين وعلى صحبة الطيبين الطاهرين
التعليق

ما تفضل به الشيخ سلطان حفظه الله يجب أن نضعه نصب أعيننا


يطوى سجل الإنسان بعجالة وكأنها غمضة عين أو لمحة بصر أو ومضة برق ...
يقول الحق تبارك وتعالى
" اعلموا إنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد "


والرسول صلى الله عليه وسلم أخبرنا بقصر وذهاب الدنيا فقال
( " مالي وللدنيا , ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها ")

ومن وصايا عيسى على نبينا وعليه السلام لأصحابه قال :
( الدنيا قنطرة فاعبروها ولا تعمروها )

وقيل لنوح عليه السلام:
( يا أطول الأنبياء عمرا كيف رأيت الدنيا ؟ قال :
" كدار لها بابان دخلت من أحدهما وخرجت من الآخر "

وكم ... وكم ...
فهلا حاسبنا أنفسنا الآن مادامت الفرصة سانحة ...
والسوق مفتوحة والبضاعة قائمة ؟!!
1- بالتوفيق
المؤمن - مصر 01/02/2009 09:56 PM
بالفعل الحياة قصيرة وما متاع الدنيا إلا قليل
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أهالي قرية شمبولات يحتفلون بافتتاح أول مسجد بعد أعوام من الانتظار
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي
  • برينجافور تحتفل بالذكرى الـ 19 لافتتاح مسجدها التاريخي
  • أكثر من 70 متسابقا يشاركون في المسابقة القرآنية الثامنة في أزناكاييفو
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/2/1447هـ - الساعة: 16:32
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب