• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   أخبار   نور البيان   سلسلة الفتح الرباني   سلسلة علم بالقلم   وسائل تعليمية   الأنشطة التعليمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تدريب على التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على الشدة مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد اللازم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    تعليم الحرف المشدد مع الفتحة للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    الضمة والشدة
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع الكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التشديد مع الفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم السكون للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين بالضم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    شرح التنوين بالكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد المتصل للأطفال
    عرب القرآن
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الدعوة وطلب العلم
علامة باركود

الإسلام أولا

إبراهيم عز الدين حلواني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/8/2008 ميلادي - 1/8/1429 هجري

الزيارات: 8962

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإسلام أولا

 

في خضمّ الصراعات التي يعيشها عالمُنا الإسلامي، ومحاولات تفتيته وتجزئته عبر المعركة الحاميةِ الوطيسِ ضدَّ الإسلام والمسلمين، وابتداع شتَّى الطرق والوسائل؛ لإبعاد المسلمين عن دينهم، بأسلوبي الترغيب والترهيب - كان لابُد لنا من وقفة محاسبة ومراجعة في جدول أولوياتنا، وفي ترتيبها ترتيبًا واقعيًّا يتماشى مع مُتطلَّبات عصرنا ومجتمعنا، ويرضي ربَّنا جلَّ وعلا في آن واحد.


منذُ فترةٍ ليستْ ببعيدة ظهر دعاةُ القومية في محاولات عديدة لطعن المسلمين في الصميم؛ ليجعلوا أقدسَ شيء لدى الناس أوطانَهم المجزَّأة، حتى بات الوطن وحيدًا وفي الطليعة على منصَّة قلب كثيرٍ مِن مدَّعي الإسلام، فأصبح الهمَّ الأكبرَ والشغل الشاغلَ لدى السواد الأعظمِ الوطنُ والأرضُ، بينما تناسى كثيرون منهم الدينَ والعقيدة، حتى بات العلماني أو الملحد الذي يعيش على نفس الأرض التي أعيش عليها هو "أخي"!! ولكن في ماذا؟ في المواطنة!! كيف ذلك وقد قال الله - تبارك وتعالى - في كتابه العزيز: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ﴾ [الحجرات: 10]؟! إنَّ ما لا شك فيه أن حبَّ الوطن الإسلامي مهمٌّ في الإسلام، إلا أنه مطلوب أن يحب الإنسان وطنه ويدافع عنه، إذا لم يتعارض هذا الحبُّ مع حب الدين والتزام الشريعة، وترك الدفاع عن الدين في مُقابل الدّفاع عن الوطن؛ بل إنَّ رابطة الدين لَهي أقوى رابطة، أقوى حتى من رابطة الأخوة الحقيقيَّة.


نرى أوروبا اليوم باتِّحادها، وتوحيد عملاتها، ومحاولة توحيد بلدانها - مثالاً يُحتذَى به من حيث معرفة معنى القوَّة، وأنَّها تكمن في الاتّحاد، لا بالتَّفرّق والانقسام. بينما نرى على المقلبِ الآخر البلادَ العربية والإسلامية مشتَّتةً مُجزَّأة، تتبع فتاتَ الخبز الذي يرميه لها دول الغرب، تتبارى فيما بينها: مَن يبني العدد الأكبر من الجدران في وجه الأخرى، وتتفاخر بالأنظمة الغربية، وتتشبَّث بها وكأنها سبيل الخلاص، فتسعى لإعمار ثقافة "الوطنية" على حساب الإسلام والمسلمين، دون تطبيق دستورهم الذي لا سعادة دونه "القرآن الكريم"، وغاب عنهم حديث الرسول - عليه الصلاة والسلام -: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه))؛ فظهرت الحواجز الجمركية، واختلاف العملات، وجعلوا السفر بين البلدان العربية والإسلامية مهمةً صعبة، وكل ذلك حصيلة التقسيمات التي وضعها المحتلُّ الأجنبيّ أيَّام "الاستعمار". ومن المضحك أنَّ الناس تحتفل بالاستقلال، فأيُّ استقلال هذا والأوطان ما زالت قائمةً على تقسيم المحتلّ نفسه للأرض؟!


إنَّ الدَّعوة الإسلامية هي دعوة شاملة، فهي ليست حكرًا على عِرْقٍ واحدٍ من الأعراق، أو شعب واحد من الشعوب، بل هي دعوة تستهدف سكان المعمورة قاطبة من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب فلا فرق لعربيٍّ على أعجمي إلا بالتقوى فباتت التقوى من أهم معايير تحديد الهوية ومراتب العباد عند ربّ العباد. فإنّ ذلك الرجل "الماليزي" المؤمن بالله والملتزم بشريعته لهو أقرب إليّ من شخصٍ يجاورني المسكن ولكنه بعيدٌ عن الله سبحانه وتعالى الذي يقول في كتابه العزيز: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ﴾ [الحجرات: 10].


إنَّ المشكلة الأساسية لما نعايشه من واقع أليم تكمن فيما أصاب إيمانَنا من الهُزال والضعف، أما الحل فلا يكون إلا بالإيمان بالله وحده، وفي التزام المنهج القويم، والهدي النبوي السليم، ولا بد من جعل الإسلامِ صاحبَ "المركز الأول" في قلوبِنا، وعلى ألسنتنا، ومن خلال أخلاقنا وسلوكنا؛ لتنهض أمَّتُنا المسلمة من جديد، ولتتصدى لأعداء الإسلام وطغاة هذا العصر.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإسلام وأمته في القرن الخامس عشر

مختارات من الشبكة

  • أولى الناس بالنبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة أكثرهم صلاة عليه(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • التوحيد أولا يا دعاة الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فكرة وطني أولا ( نشأتها - واقعها - موقف الإسلام منها )(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من فضائل لا إله إلا الله(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كلمات حول الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من سنن الصلاة (سنن المواقيت)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منزلة الأخلاق في الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام والبيئة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام يبيح مؤاكلة أهل الكتاب ومصاهرتهم وحمايتهم من أي اعتداء(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- جزيت خيراً
ريما - لبنان 05/08/2008 09:41 AM
جزاك الله عنا وعن المسلمين كل خير
مقالة جميلة وأسلوب سهل ومعاني عميقة...
ننتظر منكم المزيد إن شاء الله


إنّ مصيبتنا اليوم هي المصيبة في الدين وهذه من أعظم المصائب وأشدّها ضراوةً وتأثيراً. وما نتيجة البُعد عن التديّن، وعدم فهم المسلمين لعقيدة الولاء والبراء إلا الاستخراب الأجنبي في بلادنا، وهو ما عزّز معاني جاهليّة قبلية كانت مدثورة ليحييها من جديد فيأجج القومية والعربية والقبلية في نفوس المسلمين، وما كلّ ذلك إلا مخطط بدأ اليهود بحياكته بمساندة مستأجرين...

نسأل الله أن يهدينا وبردّنا إلى ديننا سالمين غانمين آميين
1- صدقت الإسلام أولا
المها (تلميذة في مدرسة الحياة) ALMAHA - السعوديه 03/08/2008 06:18 PM
بارك الله بك على هذا المقال
كم يؤلم أن نشاهد التفرقة والمنازعات بين المسلمين وهم يضعون الأعراق حاجزا بينهم وهذا مما لا شك به من اكبر أسباب تكالب الاعداء عليهم فلو تذكرو انهم اخوة في الدين ولا فرق بينهم لقوي صفهم وخشيهم عدوهم
أشكرك أخي فهذا مانعانيه هو البعد عن تطبيق الشريعه ووضع دستور خاص متناسين ماذكر في كتاب الله وسنة رسوله
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ}.
(( لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى ))

........
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أهالي قرية شمبولات يحتفلون بافتتاح أول مسجد بعد أعوام من الانتظار
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي
  • برينجافور تحتفل بالذكرى الـ 19 لافتتاح مسجدها التاريخي
  • أكثر من 70 متسابقا يشاركون في المسابقة القرآنية الثامنة في أزناكاييفو
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/2/1447هـ - الساعة: 11:46
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب