• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   أخبار   نور البيان   سلسلة الفتح الرباني   سلسلة علم بالقلم   وسائل تعليمية   الأنشطة التعليمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تدريب على التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على الشدة مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد اللازم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    تعليم الحرف المشدد مع الفتحة للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    الضمة والشدة
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع الكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التشديد مع الفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم السكون للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين بالضم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    شرح التنوين بالكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد المتصل للأطفال
    عرب القرآن
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / العبادات / الصيام ورمضان وما يتعلق بهما
علامة باركود

التهيؤ لدخول شهر رمضان (خطبة)

التهيؤ لدخول شهر رمضان (خطبة)
الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي التميمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/2/2025 ميلادي - 23/8/1446 هجري

الزيارات: 14208

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة: التَّهَيُّؤ لِدُخُولِ شَهْرِ رَمَضَان.


الخُطْبَةُ الأُولَى

إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ، وَنَسْتَعِينُهُ، وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، تَعْظِيمًا لِشَأْنِهِ، وَأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَخَلِيلُهُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَسَلِّمَ تَسْلِيمًا كثيرًا.

 

أمَّا بَعْدُ..

1- عِبَادَ اللَّهِ: هَا نَحْنُ عَلَى مَشَارِفِ دُخُولِ شَهْرِ رَمَضَانِ، فَلَابُدَّ لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يَتَهيَّأَ لِقَبُولِ الشَّهْرِ، وَأَنْ يَتَخَلَّصَ مِنْ مَشَاغِلِهِ، بِشِرَاءِ مَا يَحْتَاجُهُ مِنْ أَطْعِمَةٍ وَأَشْرِبَةٍ فِي رَمَضَانِ، وَالاسْتِعْدَادِ لِلْأَعْيَادِ، بِشِرَاءِ الْمَلَابِسِ، وَمَا يَلْزَمُهَا، حَتَّى يَتَهيَّأَ نَفْسِيًّا وَجَسَدِيًّا لِرَمَضَان، وَيَكُون فِي هَذَا الشَّهْرِ، غَيْرَ مَشْغُولِ الْبَالِ، قَاضِيًا وَقْتَهُ لَيْلَهُ وَنَهَارَهُ فِي الْأَسْوَاقِ.

 

2- عِبَادَ اللَّهِ: عَلَى الْمُسْلِمِ الْمُبَادَرَة إِذَا كَانَ عَلَيْهِ قَضَاءٌ، فَلْيُبَادِرْ إِلَى الْقَضَاءِ، فَلَمْ يَبْقَ عَلَى الشَّهْرِ إِلَّا سَبْعَةُ أَيَّامٍ؛ لِأَنَّ هُنَاكَ مَن يَكُونُونَ قَدْ نَسُوا، أَوْ سَوَّفُوا، أَوْ لَاحَقَتْهُمْ ظُرُوفٌ لَمْ تُمَكِّنهُمْ مِنْ الْقَضَاءِ، فَإِذَا كَانَ الْقَضَاءُ قَبْلَ أَنْ يَضِيقَ الْوَقْتُ يُسْتَحَبُّ الْمُبَادَرَةُ إِلَيْهِ، فَإِنَّ الْقَضَاءَ إِذَا ضَاقَ الْوَقْتُ يَجِبُ إِلَّا إِنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ مُسَافِرًا، أَوْ كَانَت ٱمْرَأَة مِنْ أَهْلِ الْأَعْذَارِ.

 

3- عِبَادَ اللَّهِ: عَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يَحْرصَ كُلَّ الْحِرْصِ عَلَىٰ التَّزَامِ السُّنَّةِ، وَاجْتِنَابِ مَا يُخَالِفُهَا.

 

4- قَالَ صلى الله عليه وسلم: (لا تَقَدَّمُوا رَمَضانَ بصَوْمِ يَومٍ ولا يَومَيْنِ إلَّا رَجُلٌ كانَ يَصُومُ صَوْمًا، فَلْيَصُمْهُ)؛ رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

 

5- وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: (صُومُوا لرُؤيَتِه، وأفْطِروا لرُؤيَتِه، فإنْ غُمَّ عليكم فعُدُّوا ثَلاثينَ يومًا، ثُمَّ صُومُوا، وَلَا تَصُومُوا قَبْلَهُ يومًا، فإنْ حالَ بينَكُم وبينَهُ سَحابٌ، فأكْمِلوا العِدَّةَ، عِدَّةَ شَعبانَ)؛ رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، وَغَيْرُهُ، بِسَنَدٍ حَسَنٍ.

 

6- فَعَلَى مَنْ لَيْسَ مِنْ عَادَتِهِ الصِّيَامُ، أَنْ يَجْتَنِبَ صِيَامَ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمُقْبِلِ، أَمَّا الْخَمِيسُ فَإِنَّهُ يُصَامُ بِنِيَّةِ الْخَمِيسِ، لَا بِنِيَّةِ أَخْذِ الْاِحْتِيَاطِ لِصِيَامِ رَمَضَان، فَهَذَا أَمْرٌ مُخَالِفٌ لِلسُّنَّةِ.

 

7- وعَلَى الْمُسْلِمِ الَّذِي اعْتَادَ أَنْ يُخْرِجَ زَكَاتَهُ فِي رَمَضَان، أَوْ صَدَقَاتِهِ أَنْ يُهَيِّئَهَا، وَيَقُوم بِحِسَابَاتِهَا قَبْلَ دُخُولِ الشَّهْرِ، حَتَّى لَا يَشْغَلَ وَقْتَهُ وَجُهْدَهُ فِي رَمَضَان، فَيَنْشَغِلَ عَن الطَّاعَةِ.

 

8- وَعَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يُهَيِّئَ فِي مَنْزِلِهِ مَكَانًا لِقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ، وَلِصَلَاةِ النَّفْلِ، وَيُجَهِّزَهُ بِمَا يَحْتَاجُهُ مِنْ مَصَاحِفَ، وَإِضَاءَةٍ، وَغَيْرِهَا، فيصلي بها النوافل، وَيَتْلُوَ فِيْهَا القُرْآنَ.

 

9- تَنْفِذًا لِأَوَامِرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (بِبِنَاءِ الْمَسَاجِدِ فِي الدُّورِ، وَأَنْ تُنَظَّفَ وَتُطَيَّبَ)؛ رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ، وَغَيْرُهُ، وَحَسَّنَهُ عَدَدٌ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ كَابْنْ مُفْلِحٍ، وَابْنِ حَجَرٍ، وَابنِ بَازٍ -رَحِمَنَا اللهُ وَإِيَّاهُمْ أَجْمَعِيْنَ، وَصَحَّحَهُ الأَلْبَانِيُّ وَغَيرُهُ. رَزَقَنَا اللهُ وَإِيَّاكُم التَّوْفِيْقَ وَالصَلَاحَ، وَالهُدَى، وَالسَّدَادَ، أَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ لِي وَلَكُمْ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، فَاسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.

 

الْخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ

الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى إِحْسَانِهِ، وَالشُّكْرُ لَهُ عَلَى عِظَمِ نِعَمِهِ وَامْتِنَانِهِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، تَعْظِيمًا لِشَأْنِهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًَا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَخَلِيلُهُ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَسَلِّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا.

 

أمَّا بَعْدُ..

فَاتَّقُوا اللهَ - عِبَادَ اللهِ- حَقَّ التَّقْوَى، وَاسْتَمْسِكُوا مِنَ الْإِسْلَامِ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى، وَاعْلَمُوا أَنَّ أَجْسَادَكُمْ عَلَى النَّارِ لَا تَقْوَى.

 

اللَّهُمَّ احْفَظْنَا بِحِفْظِكَ، وَوَفِّقْ وَلِيَّ أَمْرِنَا، وَوَلِيَّ عَهْدِهِ لِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى؛ وَاحْفَظْ لِبِلَادِنَا الْأَمْنَ وَالْأَمَانَ، وَالسَّلَامَةَ وَالْإِسْلَامَ، وَانْصُرِ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى حُدُودِ بِلَادِنَا؛ وَانْشُرِ الرُّعْبَ فِي قُلُوبِ أَعْدَائِنَا، اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا، اللَّهُمَّ إِنِّا نَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ امْدُدْ عَلَيْنَا سِتْرَكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا النِّيَّةَ وَالذُرِّيَّةَ وَالْأَزْوَاجَ وَالْأَوْلَادَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا هُدَاةً مَهْدِيِّينَ، رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، اللَّهُمَّ أَغِثْنَا، اللَّهُمَّ أَغِثْنَا، اللَّهُمَّ أَغِثْنَا، اللَّهُمَّ عَامِلْنَا بِـمَا أَنْتَ أَهْلُهُ، وَلَا تُعَامِلْنَا بِـمَا نَـحْنُ أَهْلُهُ، أَنْتَ أَهْلُ الْـجُودِ وَالْكَرَمِ، وَالْفَضْلِ والإِحْسَانِ، اللَّهُمَّ اِرْحَمْ بِلَادَكَ، وَعِبَادَكَ، اللَّهُمَّ اِرْحَمْ الشُّيُوخَ الرُّكَّعَ، وَالْبَهَائِمَ الرُّتَّعَ اللَّهُمَّ اِسْقِنَا الْغَيْثَ وَلَا تَـجْعَلْنَا مِنَ الْقَانِطِيـنَ، اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا، اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا، يَا ذَا الجـلَالِ، والإِكْرامِ، يَا ذَا الجـلَالِ، والإِكْرامِ، أَكْرِمْنَا وَأَنْزِلْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِ السَّمَاءِ، اللَّهُمَّ اسْقِنَا الْغَيْثَ وَلَا تَجْعَلْنَا مِنَ الْقَانِطِينَ، اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَيْثًا هَنِيئًا مَرِيئًا، اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَيْثًا هَنِيئًا مَرِيئًا، اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَيْثًا هَنِيئًا مَرِيئًا. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلَامٌ عَلَى الْـمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. وَقُومُوا إِلَى صَلَاتِكمْ يَرْحَـمـْكُمُ اللهُ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تعريف الصيام وحكم صيام شهر رمضان
  • حكم صيام شهر رمضان
  • من فضائل شهر رمضان
  • دروس في استقبال شهر رمضان

مختارات من الشبكة

  • وقفات مع شهر الله المحرم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة شهر صفر 1445هـ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لفي خسر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عاشوراء: فضل ودروس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عظمة القرآن تدل على عظمة الرحمن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مكانة الصحابة رضي الله عنهم في الكتاب والسنة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • الوصية بالوالدين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة (المولد النبوي)(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • خطبة: عندما يكون الشاب نرجسيا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علمتنا الهجرة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • طلاب هارفارد المسلمون يحصلون على مصلى جديد ودائم بحلول هذا الخريف
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود
  • نواكشوط تشهد تخرج نخبة جديدة من حفظة كتاب الله
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/2/1447هـ - الساعة: 8:46
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب