• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    نسيان القرآن
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    أغار من أهل زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التعامل مع نفوس البشر المختلفة
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    خطيبي ليس ملتزما مثلي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    تراكمات حياتية جعلت حياتي غير سوية
    آمال محمد عبدالوهاب
  •  
    أتوق إلى الزواج
    أ. أسماء حما
  •  
    رفض الخاطب للتفاوت في مستوى التدين
    أ. منى مصطفى
  •  
    حكم الجماع على الجنابة
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أبي نرجسي ومتسلط
    هنا أحمد
  •  
    تعلقت بطبيبي المعالج وأريد حلا
    أ. لولوة السجا
  •  
    حكم النطق بالكفر مع الجهل به
    أبو البراء محمد بن عبدالمنعم آل عِلاوة
  •  
    تصيبني وساوس كوني زوجة ثانية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

كيف أنسحب من حياة من أحبني؟

أ. أسماء حما

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/2/2014 ميلادي - 3/4/1435 هجري
زيارة: 25886

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال

 

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.


أنا طالبة جامعيةٌ، ملتزمة بديني، لكني وقعتُ في الحب مثل أية فتاة تقع فيه، تعرَّفتُ على شابٍّ، وأحببتُه كثيرًا حتى العِشْق! ولكني اكتشفتُ أنه مخادع وكاذب، فتركتُه ومرضتُ كثيرًا!


ثم تعرَّفتُ على شابٍّ مُنفَصلٍ عن زوجته عن طريق النت، وكان يشكو هَمَّه، فأردتُ أن أساعدَه ولم أكشفْ له عن اسمي وعمري الحقيقي؛ خوفًا مما حدَث لي مِنَ الحبِّ السابق، فأخبرتُه باسمٍ غير اسمي.


رويدًا رويدًا تعلَّق بي وأحبَّني، أما أنا فلم أحبَّه، بل أعتبره شخصًا عاديًّا؛ لأني أيقنتُ أنَّ الحبَّ لا يكون إلا بالزواج، وحينما ازداد تعلقه بي، أردتُ الابتعاد عنه، ولكن "تأنيب الضمير" يتعبني ويرهقني.


هل سأُعَاقَب يوم القيامة بسبب كذبي عليه؟ لا أريد أن أقعَ فيما وقعتُ فيه مِن قبلُ؛ فما الحل؟ وما العلاج؟


وجزاكم الله خيرًا.

الجواب

 

أختي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أهلًا ومرحبًا بكِ في شبكة الألوكة، أصلَح اللهُ الأحوال.


(الإنترنت) وسيلةٌ عصريةٌ بديعة، نتعلم مِن خلاله، ونبحث في فضاءاتِه، ونتواصل مع الآخرين، ومِن المفيد أن تتابعي عليه البحوث العلمية والأخبار، وأن تدرسي، وأن يزودكِ بمراجع وكتب إلكترونية، وأن تطلبي استشارةً عليه، وأن تحادثي بعض أهلكِ إذا كانوا مغتربين، وغير ذلك من المنافع التي تحدِّدينها.

 

وكما يُستَخدم الإنترنت في المفيد قد يُستخدم في الضارِّ، وما يحدِّد ذلك هو الهدف!

 

فما هدفُك مِن استخدام الإنترنت؟

التسلية - قضاء الوقت - التعلم - البحث عن زوجٍ - غير ما ذكر، حدِّدي هدفكِ أختي الكريمة؛ فإن كان هدفُكِ البحث عنْ خاطب، فليستْ هذه هي الطريقة الصائبة!

 

والأصلُ ألَّا تُحادثي الرجالَ؛ حتى لا تنزلقي فيما لا تحمَد عُقبَاه؛ قال - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ ﴾ [النور: 21].

 

وقد مررتِ بتجربةٍ، الأصل أنها أكسبتكِ خبرة، وتعلمتِ منها خطورة هذه المحادَثات، ومدى التلاعُب الذي يحصل مِن خلالها، والمؤمن كيِّسٌ فَطِنٌ؛ قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يُلدَغ المؤمن مِن جُحْر واحد مرَّتين))؛ متفق عليه.

 

قد أحبَّكِ هذا الآخرُ؛ حيث كنتِ في موقفِ قوة بالنسبة إليه، معلِّمة وناصحة، وهو في موقفٍ أضعف، ووجد عندك عقلًا راجحًا، فتعلَّق بكِ، ولا بد أنكِ أدْرَكْتِ - منذ البداية - أنه بدأ يميل إليكِ فلم تنسحبي! أخبريه الآن بعدم رغبتكِ في الارتباط، واعتذري إليه، واسألي الله أن يوفِّقه لمن هي خير منكِ، ولا تُفصِحي عن شيء آخر، ثم انسحبي من حياته، واقطعي أية وسيلة للاتِّصال، واستغفري الله، ولا تعودي لمحادثةِ الرجال، لا للنُّصح ولا لغيرِه.

 

أسأل الله لكِ الرشاد





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • أمثل دور المحب على زوجتي !
  • بيني وبين فتاة علاقة عاطفية وعرف أهلها ما بيننا
  • يحبني وخطب غيري

مختارات من الشبكة

  • حديث: يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبني الناس(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شخص أحبني وخطبني، ثم تراجع عند اقتراب موعد الزواج !(استشارة - الاستشارات)
  • كيف تنظر إلى ذاتك وكيف تزيد ثقتك بنفسك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (2) الأساليب الخاطئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فلنتعلم كيف ندعو الله وكيف نسأله(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأخلاق: كيف نكتسبها وكيف نعدلها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقود النجاح: كيف نكتشفه؟ كيف نحصل عليه؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بناء مدرسة إسلامية ومسجدان ومسلمون جدد في جامبيا ومدغشقر
  • دورة قرآنية افتراضية بعنوان من الظلمات إلى النور
  • بدء توزيع ترجمة معاني القرآن الكريم باللغة الإسبانية في إسبانيا
  • القافلة الطبية السادسة لمرضى العيون في النيجر
  • مساعدات المسلمين لغيرهم تتواصل بولايتي تينيسي ونيوجيرسي
  • 276 ألف مسلم لاتيني في الولايات المتحدة
  • بمناسبة ذكراها الخامسة والثلاثين مؤسسة إسلامية تقدم 35 ألف وجبة للمحتاجين
  • حملتان للتدفئة ومساعدة المحتاجين بمدينتي يلونايف وإدمونتون في كندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/6/1442هـ - الساعة: 11:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب