• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بر الوالدين مع قسوتهما
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أرفض الزواج لانعدام الثقة بالنفس
    هنا أحمد
  •  
    زوجي يتواصل مع خطيبة أخيه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حكم حلق اللحية غير المكتملة
    أبو البراء محمد بن عبدالمنعم آل عِلاوة
  •  
    نسيان القرآن
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    أغار من أهل زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التعامل مع نفوس البشر المختلفة
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    خطيبي ليس ملتزما مثلي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    تراكمات حياتية جعلت حياتي غير سوية
    آمال محمد عبدالوهاب
  •  
    أتوق إلى الزواج
    أ. أسماء حما
  •  
    رفض الخاطب للتفاوت في مستوى التدين
    أ. منى مصطفى
  •  
    حكم الجماع على الجنابة
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

هل أترك بيتي وأعود إلى أهلي؟

هل أترك بيتي وأعود إلى أهلي؟
أ. أمل العنزي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/3/2016 ميلادي - 4/6/1437 هجري
زيارة: 3896

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة متزوجة في بلد غير بلدها، وأهلها يعيشون أزمة صعبة، وهي تريد الوقوف معهم، وفي حيرة من أمرها؛ هل تطلب الطلاق من زوجها لتكونَ في عون أهلها؟ أو تترك أهلها لتكون مع زوجها؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة متزوجةٌ من شابٍّ من غير بلدي منذ عامين، والآن أنا حامل، والحمد لله نعيش حياةً سعيدةً ومُستقرةً.


تغيَّرت الحياة، ودارت الأيامُ، وتُوفيت أمي، تعبت نفسياً وأصيب أبي بمرض نفسي من شدة الصدمة والقلق.


أفكِّر في الانفِصال عن زوجي؛ لكي أظلَّ مع أهلي وأرعاهم، وأعلم أنَّ زوجي ليس له ذنبٌ، لكن أهلي في حاجة إليَّ؛ فوالدي يتعذَّب، وقلبي يحترق!


زوجي في الفترة الأخيرة تغيَّر كثيرًا، ولم يَعُدْ يهتم بي كما كان، وأنا في وضْع صعبٍ ونفسيتي مُتعَبة، وكنتُ أتمنى أن يكون قريبًا مني.


طلبتُ منه الاهتمام والسؤال عني، لكنه قال: أنا أطمئن عليك بالرسائل، وهذا يكفي!


أخبروني بِمَنْ أُضَحِّي؟ هل أُضَحِّي بأهلي وأتركهم وأعود لزوجي؟

 

أو أضحِّي بزوجي وأعود لأهلي؟

الجواب

 

بسم الله، والحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله وصحبه، وسلَّم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

عظَّم الله أجرَكم، وأحْسَنَ عَزاءكم في الوالدة، وغفَر الله لها ورحمها، ورزقكم الصبر والسلوان.


عزيزتي، كان الله في عونكم، وجبَر مُصابكم، ولكن اعلمي أنَّ ما حدَث هو قدَر الله، ولا يملك العبد أمام ذلك إلا الرضا والتسليم، فعليك بالصبر حتى لوكان مرًّا، ولكن عواقبه إلى خيرٍ بإذن الله.


يقول الله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10]، فاعلمي أن الجزاءَ يعظم على قدر عِظَم البلاء، وذلك علامة على محبة الله تعالى للعبد؛ فعن أنس بن مالك رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله عز وجل إذا أحبَّ قومًا ابتلاهم، فمَنْ رَضِيَ فله الرضا، ومَن سخط فله السخط))؛ رواه الترمذي وحسنه.


وما تشعرين به من ألَمٍ وحزنٍ وعدم تصديق هو أمرٌ طبيعيٌّ نتيجة الصدمة، وسيخف ويَزول مع الأيام بإذن الله، مع الصبر والدعاء والتقرُّب إلى الله.


وما ذكرتِ مِن تغير زوجك ورغبته في الاكتفاء بالمراسلة دون الحديث، فلعله يحزن لحزنك وسماع شكواك وألمك، ويتهرب من ذلك، فأنصحك بالحفاظ على زوجك وحياتك، خصوصًا وأنت على وشك أن تُرْزَقي بطفلٍ، فبقاؤُك مع أهلك لن يُغَيِّرَ من الواقع شيئًا، وبإمكانك أن تتفاهَمي مع زوجك للبقاء لمدة معينةٍ، أو أن تأخُذي أخاك فترة، لعله يخرج مِن الحزن وتأثير الصدمة، ولكن وجوده فيما بعدُ مع الوالد والأقارب وهو في هذه السن أفضل له ولك.


أسأل الله العلي العظيم أن يُفَرِّجَ هَمَّكُم

 

ويجبر كسر قلوبكم، ويُعَوِّضكم خيرًا




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • مشكلتي الوحيدة مع زوجي وأهله
  • زوجتي لا تهتم بي لانشغالها بأهلها
  • أمي تتحمل عبء البيت، دون مشاركة من زوجات إخوتي
  • هل يحق لأبي الزوجة أخذ ابنته من بيت زوجها
  • أهل زوجتي واستغلالهم لنا!
  • زوجي يشتم أهلي
  • كيف أعيش بين أهل زوجي؟
  • سأنفصل عن زوجي لمساعَدة أهلي
  • أريد الزواج من مطلقة وأهلي يرفضون
  • أهلي تركوني لزوجي الظالم
  • زوجتي وشروطها الصعبة للعودة إلى البيت
  • مشكلة زوجية

مختارات من الشبكة

  • زوجي أهانني فهل أترك له البيت؟(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أترك البيت بسبب أبي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي أدمن المخدرات فهل أترك له البيت؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • هل أترك خطيبي لهذه الأسباب؟(استشارة - الاستشارات)
  • والدتي تريد أن أترك عملي(استشارة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • هل أترك صديقتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • اترك ما لا يعنيك (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • اترك أثرا صالحا (العمل اللازم والعمل المتعدي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أترك محادثة الشباب؟(استشارة - الاستشارات)
  • اترك أثرا جميلا في قلوب الآخرين(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمون يطلقون مبادرة لمساعدة الأسر المتضررة من كورونا في أمريكا
  • مسلمو مدينة كانتربري يساعدون الخطوط الأمامية لمواجهة فيروس كورونا
  • بناء مدرسة إسلامية ومسجدان ومسلمون جدد في جامبيا ومدغشقر
  • دورة قرآنية افتراضية بعنوان من الظلمات إلى النور
  • بدء توزيع ترجمة معاني القرآن الكريم باللغة الإسبانية في إسبانيا
  • القافلة الطبية السادسة لمرضى العيون في النيجر
  • مساعدات المسلمين لغيرهم تتواصل بولايتي تينيسي ونيوجيرسي
  • 276 ألف مسلم لاتيني في الولايات المتحدة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/6/1442هـ - الساعة: 15:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب