• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    قصة موسى عليه السلام (12) وفاة موسى عليه السلام
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    موطأ الإمام مالك رواية القعنبي إصدارات جمعية دار البر
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    البعد الإعلامي لاقتصاديات التربية (PDF)
    بثينة عبدالعالي السلمي
  •  
    المتشبع بما لم يعط ... لابس ثوبي زور
    د. علي أحمد عبدالباقي
  •  
    نماذج من المصطلحات
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    المنظومات العقدية عند أهل السنة والجماعة حتى نهاية القرن ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    من أشعار الحافظ السيوطي في مجالس الإملاء
    د. عبدالحكيم الأنيس
  •  
    صدر حديثا من كتب السنة وعلومها (140)
    أ. د. محمد بن تركي التركي
  •  
    قصة موسى عليه السلام (11) قارون وطغيان المال
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    ترجمة الشيخ عبد العزيز بن صالح المرشد
    عمر بن عبدالمحسن بن عبدالله آل الشيخ
  •  
    محاضرة في التسويق الإلكتروني (PDF)
    فؤاد الكريزي
  •  
    المضامين الدعوية في تفسير الشيخ عبدالرحمن الدوسري لعابد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    فقه العمران الإسلامي.. النشأة والتطور
    م. نكتل يوسف محسن
  •  
    إلى من أنار لي الطريق..
    عبدالمنعم مطاوع
  •  
    أحكام القرآن للشافعي تحقيق عبد الله شرف الدين الداغستاني
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    بداية الإشكالية
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / تاريخ
علامة باركود

لن يغلب ذل اليهود عز العرب

لن يغلب ذل اليهود عز العرب
أ. شوقي الكيلاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/12/2016 ميلادي - 12/3/1438 هجري
زيارة: 3714

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لن يغلب ذلُّ اليهود عزَّ العرب


إن من السخرية والهزء أن يتظاهر أضعف الناس وأذلهم بمظهر القوة والعزة، ويحاول إذلال أعز الخلق نفسًا، وأصلبهم عودًا، وأقواهم جنانًا ويدًا، ذلك هم حثالة اليهود ومتشرِّدوهم، الذين لفظتهم البلدان ومَجَّتهم الأُمم، وطردهم الناس، وقال الله تعالى في حقهم: ﴿ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 61].

 

قد جاؤوا إلى بلادنا؛ ليَسكنوها عَنوةً، ويسلبونا أقدس شيء عندنا وأعزه علينا، ويكونوا قذًى في عيوننا، وشجًّا في حُلوقنا.

لقد أُوصِدت أمامهم الأبواب، وسُدَّت دونهم السبل، وطُرِدوا من كل مكان، وقُتِّلوا تقتيلاً، فغرَّهم سكوننا وهدوؤنا، وأطمعهم ضَعفنا وفقرنا، فجاؤونا من كل فج عميق بأيديهم الأموال الطائلة، يُلوِّحون بها ويَنثرونها؛ ليغرونا ويشتروا ديننا وبلادنا ورقابنا.

 

إن هذا بعيد بُعد السماء عن الأرض؛ لأن الكريم لا يبيع نفسه، والشريف لا يرخص عرضه، والعزيز لا يخون وطنه، والمسلم لا يخذل دينه، ولن يستطيع أحد أن يشتري بالمال نفس الكريم، وعرض الشريف، ووطن العزيز، ودين المسلم، فليس بمقدور اليهود مهما أُوتوا من مال وعزم وحزم - أن يذلوا من أذل الفرس والروم، ويعتدوا على من غلبت جيوشهم الأكاسرة والقياصرة، ويحتلوا بلاد من خضع لهم المشرق والمغرب، فالزمان - مهما كان مُتقلبًا - ليس باستطاعته أن يجعل من اليهود أُمة تذل العرب وتُخضعهم لمشيئتها.

 

إن العرب يحرصون على الشرف والمروءة والعزة، أكثر مما يحرص اليهود على المال، فلن يستطيعوا بالأبيض والأحمر أن يربطوا الألسن، ويشلوا الأعمال، ولئن قَبِلَ منهم بعضُ الناس الرشوة، وقاموا يُبرمون ويحكمون، ويَصِلون ويَفصِلون بما لم ينزل الله به سلطانًا - فإن العرب لا تقبل بوجه من الوجوه حُكمًا أُسِّس على الرشوة والغايات الدنيئة.

 

إن نفوس المسلمين لم تمت، حتى يستطيع اليهود أن يؤسسوا على أنقاضها صروح عزهم الموهوم، وليذكروا جيدًا أن المسلمين لا يزالون يحملون نفس القلوب التي أذاقوهم بها جزاء فسادهم وشرهم منذ ألف وثلاثمائة وبضع وخمسين سنة، سُنَّة الله في خلقه، ﴿ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ﴾ [الأحزاب: 62].

 

اليهود لا يستطيعون أن يُضمروا بُغضهم، ويتناسوا حقدهم للعرب والمسلمين، فكلما رأوا فرصة سانحة، مدُّوا أعناقهم ليوقدوا نار الفتنة؛ قال الله تعالى فيهم: ﴿ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ ﴾ [المائدة: 82].

 

وهم أكثر الناس خيانة ونفاقًا وتقلبًا وتدليسًا، حتى إن التاريخ لا يذكرهم إلا ويذكر هذه الخصال معهم، فمنهم كعب بن أسد سيد بني قريظة الذي نقض ما بينه وبين الرسول من عهد في أدق الظروف وأحرج الأوقات؛ ليساعد المشركين في غزوة الخندق الذين جاؤوا ليُبيدوا - على حد زعمهم) - ما بَقِيَ من المسلمين بعد غزوة أُحد.

 

وبنو النضير الذي جاءهم الرسول صلى الله عليه وسلم يَستعينهم على دِيَةِ قتيلين قتلهما المسلمون خطأً، وكان بينهما عهد يقضي بذلك، فقالوا له: (نعم يا أبا القاسم، نُعينك على ما أحببت مما استعنتَ بنا عليه)، ثم خَلَوْا إلى شياطينهم، فقال بعضهم إلى بعض: (إنكم لن تجدوا الرجل على مثل حاله هذه)، وكان الرسول قد جلس إلى جنب جدار من بيوتهم مع نفر من أصحابه فيهم أبو بكر وعمر وعلي، فقرَّ رأيهم أن يرموه بحجر من فوق الجدار، ولكن ما كاد يهم أحدهم بذلك، حتى أخبر الله نبيَّه، فعاد ومَن معه إلى المدينة، وأنزل الله تعالى قوله: ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ﴾ [الأنفال: 30].

 

وكذلك فعل بنو قريظة؛ إذ أجلسوه وأصحابه إلى جدار، وصعد أحدهم ليطرح عليه رحاءه، فأخبره جبريل عليهما السلام، فقاموا وانصرفوا، وأنزل الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [المائدة: 11].

 

وقد حاولوا كثيرًا اغتيال النبي صلى الله عليه وسلم، ولكنَّ الله حفِظه من مكرهم، ومنعه من شرهم، وقد سوَّلت لأحدهم يومًا نفسه اغتياله، فما إن اقترَب منه حتى طمَس الله على بصره، فلم يَرَه، وصار يسأل عنه والنبي يراه ويسمع كلامه، فناداه أصحابه وكانوا ينتظرونه: ما بالك يا فلان؟! فقال: لا أدري ما هذا، فأنزل الله تعالى فيهم: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ ﴾ [يس: 9].

 

وقد لعنَهم الله تعالى بكفرهم وفسادهم، فقال: ﴿ لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ * كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ﴾ [المائدة: 78، 79].

 

أفيظن قَتَلَةُ الأنبياء، ومُبغضو الرسل، وأعداء الله - أنهم يجدون في جوف الأقطار العربية وقلب البلاد الإسلامية وطنًا لهم؟ إن هذا لا يكون حتى يزول الإسلام ويُمحى اسم العرب من الوجود، وإلا ما دام في الوجود عرب، وفي الناس إسلام، فلا يستطيع اليهود أن يتخذوا الأرض المقدسة لهم وطنًا.

 

إننا لم نَنسهم، أَفَنَسُونا هم؟ ألسنا أصحابهم بالأمس وجيرانهم في المدينة؟ فهل رأونا ننام على ضيم ونصبر على مكروه؟ أغاب عنهم يوم الأحزاب، يوم ناصَبونا العداء، فنكثوا العهد، وأعانوا علينا الأعداء، كيف بدَّدنا شملهم، وفَّرقنا كلمتهم، وأذقناهم العذاب الأليم بما كانوا يصنعون، وذلك في أول فرصة ممكنة، فلم تستقر راية الحرب بعد تفرُّق الأعداء وتشتُّت الأحزاب، إلا في حصونهم[1].

 

أيها المسلمون، إنكم لن تستطيعوا أن تحفظوا دينكم ما دام اليهود بينكم، فكونوا في جميع الأقطار صفًّا واحدًا، ونفسًا واحدة، لصد هذا الخطر المداهم، وإيقاف هذا السيل الذي إن لم تقم السدود في وجهه، يكن سببًا للوباء والبلاء.

 

ويا أيها العرب، إنكم لن تتمكنوا من ضم شملكم، وجمع كلمتكم، ما دام اليهود بين ظهرانيكم، فاختيار فلسطين لهم وطنًا - وهي في قلب البلاد الإسلامية العربية - نية سيئة، يقصدون بها تفريق كلمة المسلمين، وتشتيت شمل العرب، ولم يطردهم الألمان من بلادهم، ويحرم عليهم الأتراك دخول حدودهم، إلا لِما رأوه فيهم من الفساد والخبث والدناءة والتذبذب، وهذه هي صفتهم التي وصفهم الله عز وجل بها؛ حيث قال: ﴿ وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [المائدة: 64].

 

ولم نَنسَ كيف كانوا يسعون جهدهم لإخماد نور الإسلام في فجر ظهوره، وإبادة المسلمين، وذلك بمحاولتهم قتل الرسول صلى الله عليه وسلم تارة، وتأليب سائر العرب على المسلمين تارة أخرى، وتحزيب الأحزاب ضدهم، ثم خيانة عهودهم ونقضها في أدق الأوقات وأحرجها، وممالأة الأعداء عليهم؛ ليكيدوا لهم، ويستأصلوا شأفتهم.

 

وليعلم العالم أجمع أن المسلمين لن يتخلوا عن الأرض التي تضم بقعة من أشرف البقاع في نظرهم، وأقدسها في اعتقادهم، ذلك هو بيت المقدس، قِبلتهم الأولى التي اتجهوا إليها قبل أن يتجهوا إلى الكعبة، ووَلَّوْا وجوههم شطرها قبل أن يُوَلُّوها شطر القبلة، وهو بيت إبراهيم جد المؤمنين، وأول مَن سماهم المسلمين، منه عُرِج بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم، ورُفِع عيسى عليه السلام إلى السماء، فلن يترك ذلك لليهود يسيطرون عليه، ويحتلون جواره بأمان وسلام، وقد جرَّب ذلك قبلهم مَن هم أشد بأسًا، وأعظم قوة، فرجعوا خاسئين خاسرين، وجدير بمن يظهر لليهود العطف والتودد والخير من الدول، أن تَمنحهم مسكنًا من بلادها الواسعة أو ممتلكاتها الشاسعة، وإلا فنحن لا نشقى ونموت ليسعد غيرنا ويَحيا، ثم إن السلم والأمن لا يكونان إلا إذا كانت الأراضي المقدسة بيد المسلمين، وقد اعترف بذلك العاقلون المنصفون من جميع الأمم، والمقسطون من أكثر الدول، وأقره الواقع والتاريخ، فإن دماء ضحايا الحروب الصليبية التي لم يجف منها الثرى بعدُ، تشهد بذلك وتعترف، فلا يَغُرَّنَّ اليهود ضَعفنا اليوم، فإن مع اليوم غدًا، والله في عوننا ما دمنا على الحق، وهو خصم أعدائنا ما داموا على الباطل والضلال.

 

مجلة التمدن الإسلامي: السنة الثالثة، العدد العاشر، 1356هـ - 1937م



[1] عاد الرسول من حرب الخندق (الأحزاب) إلى المدينة ظهرًا، فأمر بلالاً أن يؤذن: من كان سميعًا مطيعًا، فلا يصلين العصر إلا في بني قريظة، وكانت الراية مع علي لم تَسطُ بعدُ.




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • لماذا نكره اليهود؟
  • وتستمر عداوة اليهود
  • صفات اليهود
  • اليهودية والاستغراب
  • شعارات المنتجات (مقلوبة) ومعاداة الإسلام.. هل اليهود بهذه الخفة من العقل؟!

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخاف أن يغلب الطبع التطبع(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير: (ومن يقل منهم إني إله من دونه فذلك نجزيه جهنم كذلك نجزي الظالمين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كم ذل أقوام بذل لغات!(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عز العبودية وذل الحرية(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • الذل بعد العز(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في دعوة الإسلام عز العرب(مقالة - موقع الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض)
  • فضل العرب عامة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مساجد كاليفورنيا تضع بروتوكولات للسلامة في شهر رمضان
  • 18 مسلما جديدا على موقع about islam من عدة دول
  • تعرف على عدد ساعات الصيام حول دول العالم
  • 111 عاما على تأسيس أقدم مركز قرآني بجنوب إثيوبيا
  • مشروع خيري لتوزيع أكثر من 6000 سلة غذائية خلال رمضان في ألبانيا
  • استعدادات الجاليات الإسلامية لرمضان في ظل كورونا بأمريكا وكندا وإنجلترا
  • وضع حجر الأساس لجامعة الإمام البخاري في كشن غنج بالهند
  • ندوة إسلامية ثقافية لمسلمي أمريكا الشمالية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/9/1442هـ - الساعة: 9:41
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب